محاولة طيبة , وإن لم تخل من أخطاء
والآن أكتب لكم الإجابة :
قال تعالى ( تبارك الذى نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا ) [ سورة الفرقان : 1 ]
تبارك : فعل ماض مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب
( وهذا الفعل لا يستعمل إلا لله سبحانه وتعالى , ولا يستعمل إلا بلفظ الماضى
الذى : اسم موصول مبنى فى محل رفع فاعل
والجملة لا محل لها من الإعراب إبتدائية
نزَّل : فعل ماض مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب
والفاعل ضمير مستتر ( جوازا ) تقديره هو
والجملة لا محل لها من الإعراب ( صلة الموصول )
الفرقان : مقعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
على عبده : جار ومجرور وشبه الجملة متعلق بـ ( نزَّل )
والهاء ضمير مبنى فى محل جر مضاف إليه
ليكون : اللام حرف تعليل وجر
يكون : فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل , وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
والمصدر المؤول من أن المضمرة وما دخلت عليه فى محل جر باللام
وشبه الجملة متعلق بـ ( نزَّل )
واسم يكون ضمي مستتر ( جوازا ) تقديره ( هو )
للعالمين : جار ومجرور , وشبه الجملة متعلق بـ ( نذيرا ) الآتى
نذيرا : خبر يكون منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة