شعر
أيا عبدُ كم يراك اللهُ عَاصِيَا
حريصاً على الدنيا وللموتِ ناسِيا
أنسيت لقاء الله واللحد والثرى
ويوماً عبوساً تشيب فيه النواصيا
لو أن المرء لم يلبس ثيابا من التُقَى
تجرّد عُرياناً ولو كان كاسيا
وَلَوْ أن الدُّنْيَا تَدُومُ لأَِهْلِهَا
لكان رسول الله حيًّا وَباقيا
ولَكِنَّهَا تَفْنَى وَيَفْنَى نَعِيمُهَا
وَتَبْقَى َالذُّنُوبُ والْمَعَاصِي كما هيَ
من هو الله ؟
ألا أدلكم على أبواب الخير
محمد صلى الله عليه وسلم ... رحمة الله للعالمين
كيفية الغسل
حياة البرزخ
الثقة فى الله
الدر المنثور فى الذب عن أصحاب الرسول
الفتور أسبابه و علاجه
طريق الهداية
رسالة إلى شباب الجامعة
لا تيأسوا من روح الله
انتبه الموت قادم
الكاسيات العاريات
جهنم والصراط
حقيقة الدنيا
الموت والقبر
الباحثين عن السعادة
ما بال شمل شعوب الضاد منصدعاًرباه أدرك شعوب الضـاد ربـاه
إنـي لأعتبـر الإسـلام جامعـةللشرق، لا محض ديـن سنـه الله
أرواحنا تتلاقـى فيـه خافقـةكالنحل إذ يتلاقى فـي خلايـاه
دستوره الوحي والمختار عاهلـهوالمسلمون - وإن شتوا - رعاياه
لاهمّ قد أصبحت أهواؤنا شِيَعـاًفامنن علينا براع أنـت ترعـاه
راع يعيد إلى الاسـلام سيرتـهيرعى بنيـه وعيـن الله ترعـاه