موسوعة الأعشاب والنباتات واستخداماتها الطبية

كل الشكر و التقدير للأخ Jam 1966علي هذا العمل الرائع مع تمنياتي بالتوفيق و السداد
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكور يا أخي على هذا الجهد وبارك الله فيك
لكن الملف الثاني ما بينزل
بيعطيني رسالة في megaupload وهي This file has expired due to inactivity
فما الحل ؟؟؟
وشكراً
 


ارجوا منكم رفع الاسطوانة مرة اخري لان الروابط لاتعمل جعل الله عملكم في ميزان حسناتكم
 


yasserhamdy قال:
مشكورين
ولكن لماذا ارد على موضوع لم اراه
والسلام عليكم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
أخي العزيز : لست مجبرا على شئ مطلقا ، فيمكنك تنزيل الموضوع و فحصه ثم إن شئت التعليق عليه أو شكر مقدم الموضوع فافعل و الثواب على الله سبحانه و تعالى . دعك من أن الشكر في كل الحالات _ طالما صدر عن كرم نفسك - يشجع على تقديم المزيد ، و يشعر مقدم الموضوع بالتقدير و اهتمام الآخرين بما قدمه . و هو أقل حق له علينا نحن المستفيدين مما قدمه .
حياك اله يا أخي و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .:heart:
 


مشكور اخي ولكن هناك مشكلة
part 2 غير موجود ولايمكن الاستفادة من الاسطوانة لهذا السبب
 


ششششششششششششكككككككككككككككككرررررررررررررراااااااااااااااا
 


أشكرك اخي بهذه الخدمة الطيبة

عمل ممتاز ويارب نجد فيه مايفيد

وجاري تحميل الموسوعة بحول الله تعالي

وجزاك الله خير الجزاء انت وصاحب الموسوعة
 


الصيام نصف الصبر

ـ عن جرير النهدي عن رجل من بني سليم قال : " عَدهُن رسول الله صلى الله عليه وسلم في يدي أو في يده : التسبيح نصف الميزان ، والحمد يملأه ، والتكبير يملأ ما بين السماء والأرض ، والصوم نصف الصبر ، والطهور نصف الإيمان "

" وإنما سمي الصيام صبرا لأن الصبر في كلام العرب الحبس ، والصائم يحبس نفسه عن أشياء جعل الله تعالى قوام بدنه بها ، وسمي الصبر ضياء لأن الشهوات إذا انقمعت به وانجلى عن القلب الظلام الغاشي إياه باستيلاء الشهوات على النفس ، نظر مواضع النفع له من عبادة الله تعالى فآثرها وابتدر إليها ومواضع الضر الذي يلحق من معاصي الله فاعتزلها وكف عنها ، وقد سماه في خبر آخر نصف الصبر "
" قال الحليمي رحمه الله : وهذا والله أعلم على أن جماع العبادات فعل أشياء وكف عن أشياء ، والصوم يقمع الشهوات ، فيتيسر به الكف عن المحارم وهو شطر الصبر ، لأنه صبر عن الشهوات ، فيتيسر به الكف عن المحارم وهو شطر الصبر ، لأنه صبر عن الشهوات ، ويبقى وراءه الصبر عن المشاق وهو تخلف الأفعال المأمور بها ، فهما صبران : صبر عن أشياء ، وصبر على أشياء والصوم يعين على أحدهما ( وهو الصبر عن الشهوات ) ، فهو إذا نصف الصبر ، ومنها أنه سماه 0 ( فرضا مجزيا ) ، وفي خبر آخر ( زكاة ) ، ويرجع معناهما إلى أنه ينقص من قوة البدن وينحل الجسم فيكون الصائم كأنه أخرج شيئا من جسده لوجه الله وهو يجزيه به "

قال ابن رجب : " و الصبر ثلاثة أنواع : صبر على طاعة الله ، و صبر عن محارم الله ، و صبر على أقدار الله المؤلمة .
و تجتمع الثلاثة في الصوم فإن فيه صبراً على طاعة الله ، و صبراً عما حرم الله على الصائم من الشهوات ، و صبراً على ما يحصل للصائم فيه من ألم الجوع و العطش و ضعف النفس و البدن ، و هذا الألم الناشىء من أعمال الطاعات يثاب عليه صاحبه كما قال الله تعالى في المجاهدين
frown.gif
ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب ولا مخمصة في سبيل الله ولا يطؤون موطئا يغيظ الكفار ولا ينالون من عدو نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح إن الله لا يضيع أجر المحسنين ) "
ـ سعيد بن عامر قال كان صالح المري يدعو اللهم ارزقنا صبرا على طاعتك وارزقنا صبرا عند عزائم الأمور "
 
عودة
أعلى