دكتور هيثم التحيوى
Member
أسباب منع الحمل المتعلّقة بالمرأة يوضحها لنا ا.د هيثم فريد التحيوي استشارى أمراض النساء والتوليد والعقم ودكتوراه تأخر الانجاب والحقن المجهرى كلية الطب جامعة عين شمس .
هنالك العديد من المشاكل التي تمنع حدوث الحمل، والتي تتعلّق بالمرأة، وهي:
وجود مشاكل تخصّ المبيض مثل تكيّس المبايض، أو ضعف التبويض.
وجود مشكلة في قنوات فالوب التي تنقل البويضة من المبيض إلى الرحم، بسبب وجود حمل سابق خارج الرحم في قنوات فالوب، أو تكوّن ورم فيها وتم استئصاله، وأي عمليّة جراحيّة تتم في قناة فالوب.
التصاق بطنيّ أو حوضيّ بسبب إجراء عمليّات جراحيّة في البطن.
مشاكل في الغدة الدرقيّة سواء كان فرطاً في نشاطها، أم قصوراً، فكلاهما يؤثّر في الإباضة.
إنتاج جسم المرأة لأجسام مضادّة تقتل الحيوانات المنويّة.
الالتهابات المهبليّة ممّا يؤدّي إلى قتل الحيوانات المنويّة. وجود خلل في الرحم مثل صغر حجمه، أو تشوّهات جنينيّة مثل الرحم المتضاعف، أو الرحم وحيد القرن، أو المسطّح، أو ثنائي الحجرة.
.ارتفاع هرمون البرولاكتين أو هرمون الحليب
قصور في الغدة النخاميّة الموجودة في أسفل الدماغ، فهي مسؤولة عن إنتاج الهرمونات، التي تتحكّم في عمليّات التبويض، فرط نشاط الغدد الكظريّة فوق الكليتين.
التعرّض لمواد كيماويّة بكثرة.
اضطرابات تنفسيّة.
زيادة الوزن.
تناول حبوب الحمل لمدة تزيد عن سنتين.
تناول العقاقير التي تؤثّر في الإباضة، مثل: الكورتيزون، أو الأدوية التي تزيد المناعة، أو الأدوية المضادة للاكتئاب،
الإفراط في تناول القهوة.
زيادة درجة حموضة المهبل، وبما أنّ الحيوانات المنوية توجد في السائل المنوي الذي يُعدّ قاعدياً، فإن هذه الحموضة تقضي عليه
هنالك العديد من المشاكل التي تمنع حدوث الحمل، والتي تتعلّق بالمرأة، وهي:
وجود مشاكل تخصّ المبيض مثل تكيّس المبايض، أو ضعف التبويض.
وجود مشكلة في قنوات فالوب التي تنقل البويضة من المبيض إلى الرحم، بسبب وجود حمل سابق خارج الرحم في قنوات فالوب، أو تكوّن ورم فيها وتم استئصاله، وأي عمليّة جراحيّة تتم في قناة فالوب.
التصاق بطنيّ أو حوضيّ بسبب إجراء عمليّات جراحيّة في البطن.
مشاكل في الغدة الدرقيّة سواء كان فرطاً في نشاطها، أم قصوراً، فكلاهما يؤثّر في الإباضة.
إنتاج جسم المرأة لأجسام مضادّة تقتل الحيوانات المنويّة.
الالتهابات المهبليّة ممّا يؤدّي إلى قتل الحيوانات المنويّة. وجود خلل في الرحم مثل صغر حجمه، أو تشوّهات جنينيّة مثل الرحم المتضاعف، أو الرحم وحيد القرن، أو المسطّح، أو ثنائي الحجرة.
.ارتفاع هرمون البرولاكتين أو هرمون الحليب
قصور في الغدة النخاميّة الموجودة في أسفل الدماغ، فهي مسؤولة عن إنتاج الهرمونات، التي تتحكّم في عمليّات التبويض، فرط نشاط الغدد الكظريّة فوق الكليتين.
التعرّض لمواد كيماويّة بكثرة.
اضطرابات تنفسيّة.
زيادة الوزن.
تناول حبوب الحمل لمدة تزيد عن سنتين.
تناول العقاقير التي تؤثّر في الإباضة، مثل: الكورتيزون، أو الأدوية التي تزيد المناعة، أو الأدوية المضادة للاكتئاب،
الإفراط في تناول القهوة.
زيادة درجة حموضة المهبل، وبما أنّ الحيوانات المنوية توجد في السائل المنوي الذي يُعدّ قاعدياً، فإن هذه الحموضة تقضي عليه