من لنا بعد الله إلا أنت
قال الله تعالى: " ولا تنسوا الفضل بينكم " البقرة: 237،.
وقال تعالى: " وتعاونوا على البر والتقوى " المائدة: 2،.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من مشى في عون أخيه ومنفعته، فله ثواب المجاهدين في سبيل الله " ،
وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " الخلق كلهم عيال الله، فأحب خلقه إليه أنفعهم لعياله " ،
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " خير الناس أنفعهم للناس " ،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن لله خلقاً خلقهم لقضاء حوائج الناس، آلى على نفسه أن لا يعذبهم بالنار، فإذا كان يوم القيامة وضعت لهم منابر من نور يحدثون الله تعالى والناس في الحساب "
-----------------------
فال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من سعى لأخيه المسلم في حاجة، فقضيت له أو لم تقض غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وكتب له براءتان براءة من النار وبراءة من النفاق.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من قضى لأخيه المسلم حاجة كنت واقفاً عند ميزانه، فإن رجح وإلا شفعت له " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من مشى في حاجة أخيه المسلم كتب الله له بكل خطوة سبعين حسنة وكفر عنه سبعين سيئة، فإن قضيت حاجته على يديه خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه، فإن مات في خلال ذلك دخل الجنة بغير حساب " .
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من مشى مع أخيه في حاجة فناصحه فيها جعل الله بينه وبين الناس سبع خنادق ما بين الخندق والخندق كما بين السماء والأرض " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن لله عند أقوام نعماً يقرها عندهم ما داموا في حوائج الناس ما لم يملوا فإذا ملوا نقلها الله إلى غيرهم " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما من عبد أنعم الله عليه نعمة، فأسبغها عليه ثم جعل حوائج الناس إليه، فتبرم، فقد عرض تلك النعمة للزوال " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أغاث ملهوفاً كتب الله له ثلاثاً وسبعين حسنة: واحدة منها يصلح بها آخرته ودنياه والباقي في الدرجات " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أتدرون ما يقول الأسد في زئيره؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: يقول: " اللهم لا تسلطني على أحد من أهل المعروف" .
قيل يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أحب إليك؟ قال: " أنفع الناس للناس، قيل: يا رسول الله، فأي الأعمال أفضل؟ قال: إدخال السرور على المؤمن ، قيل وما سرور المؤمن؟ قال: إشباع جوعته وتنفيس كربته، وقضاء دينه، ومن مشى مع أخيه في حاجة كان كصيام شهر واعتكافه، ومن مشى مع مظلوم يعينه ثبت الله قدمه يوم تزل الأقدام، ومن كف غضبه ستر الله عورته، وإن الخلق السيىء يفسد العمل كما يفسد الخل العسل.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من لقي أخاه المسلم بما يحب ليسره بذلك سره الله يوم القيامة "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أدخل على أهل بيت من المسلمين سروراً لم يرض الله له سروراً دون الجنة "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما أدخل رجل على المؤمن سرور إلا خلق الله من ذلك السرور ملكاً يعبد الله تعالى ويوحده، فإذا صار العبد في قبره أتاه ذلك السرور، فيقول له: " أما تعرفني، فيقول له: من أنت؟ فيقول: أنا السرور الذي أدخلتني على فلان. أنا اليوم أؤانس وحشتك وألقنك حجتك وأثبتك بالقول الثابت، وأشهد مشاهدك يوم القيامة وأشفع لك إلى ربك وأريك منزلك في الجنة "
قال الله تعالى: " ولا تنسوا الفضل بينكم " البقرة: 237،.
وقال تعالى: " وتعاونوا على البر والتقوى " المائدة: 2،.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من مشى في عون أخيه ومنفعته، فله ثواب المجاهدين في سبيل الله " ،
وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " الخلق كلهم عيال الله، فأحب خلقه إليه أنفعهم لعياله " ،
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " خير الناس أنفعهم للناس " ،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن لله خلقاً خلقهم لقضاء حوائج الناس، آلى على نفسه أن لا يعذبهم بالنار، فإذا كان يوم القيامة وضعت لهم منابر من نور يحدثون الله تعالى والناس في الحساب "
-----------------------
فال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من سعى لأخيه المسلم في حاجة، فقضيت له أو لم تقض غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وكتب له براءتان براءة من النار وبراءة من النفاق.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من قضى لأخيه المسلم حاجة كنت واقفاً عند ميزانه، فإن رجح وإلا شفعت له " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من مشى في حاجة أخيه المسلم كتب الله له بكل خطوة سبعين حسنة وكفر عنه سبعين سيئة، فإن قضيت حاجته على يديه خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه، فإن مات في خلال ذلك دخل الجنة بغير حساب " .
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من مشى مع أخيه في حاجة فناصحه فيها جعل الله بينه وبين الناس سبع خنادق ما بين الخندق والخندق كما بين السماء والأرض " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن لله عند أقوام نعماً يقرها عندهم ما داموا في حوائج الناس ما لم يملوا فإذا ملوا نقلها الله إلى غيرهم " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما من عبد أنعم الله عليه نعمة، فأسبغها عليه ثم جعل حوائج الناس إليه، فتبرم، فقد عرض تلك النعمة للزوال " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أغاث ملهوفاً كتب الله له ثلاثاً وسبعين حسنة: واحدة منها يصلح بها آخرته ودنياه والباقي في الدرجات " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أتدرون ما يقول الأسد في زئيره؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: يقول: " اللهم لا تسلطني على أحد من أهل المعروف" .
قيل يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أحب إليك؟ قال: " أنفع الناس للناس، قيل: يا رسول الله، فأي الأعمال أفضل؟ قال: إدخال السرور على المؤمن ، قيل وما سرور المؤمن؟ قال: إشباع جوعته وتنفيس كربته، وقضاء دينه، ومن مشى مع أخيه في حاجة كان كصيام شهر واعتكافه، ومن مشى مع مظلوم يعينه ثبت الله قدمه يوم تزل الأقدام، ومن كف غضبه ستر الله عورته، وإن الخلق السيىء يفسد العمل كما يفسد الخل العسل.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من لقي أخاه المسلم بما يحب ليسره بذلك سره الله يوم القيامة "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أدخل على أهل بيت من المسلمين سروراً لم يرض الله له سروراً دون الجنة "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما أدخل رجل على المؤمن سرور إلا خلق الله من ذلك السرور ملكاً يعبد الله تعالى ويوحده، فإذا صار العبد في قبره أتاه ذلك السرور، فيقول له: " أما تعرفني، فيقول له: من أنت؟ فيقول: أنا السرور الذي أدخلتني على فلان. أنا اليوم أؤانس وحشتك وألقنك حجتك وأثبتك بالقول الثابت، وأشهد مشاهدك يوم القيامة وأشفع لك إلى ربك وأريك منزلك في الجنة "