تنبيه الغافلين للسمرقندي كتاب الكتروني رائع

الموضوع في 'المنتدى الإسلامي' بواسطة Adel Mohamed, بتاريخ ‏يوليو 16, 2006.

  1. Adel Mohamed

    Adel Mohamed New Member

    إنضم إلينا في:
    ‏أكتوبر 10, 2005
    المشاركات:
    94
    الإعجابات المتلقاة:
    32
    نقاط الجوائز:
    0




    [​IMG]
    تنبيه الغافلين
    بأحاديث سَيّد الأنبياء والمُرسَلين
    مولانا الشيْخ نصْر بنُ مُحَمّد بن إبْراهيم السَمَرقنديّ
    كتاب الكتروني رائع

    حجم البرنامج 832 كيلوبايت

    [​IMG]
    [​IMG]

    [​IMG]

    [​IMG]


    روابط التنزيل




    أو






    فلنتعاون في الله بنشره على مواقع أخرى

    [​IMG]




     
  2. dr_magda

    dr_magda New Member

    إنضم إلينا في:
    ‏يناير 13, 2006
    المشاركات:
    279
    الإعجابات المتلقاة:
    0
    نقاط الجوائز:
    0


    الف شكر
    بارك الله مجهودك العظيم فى نشر الكتب الالكنرونية
     
  3. dododa

    dododa New Member

    إنضم إلينا في:
    ‏فبراير 18, 2006
    المشاركات:
    5
    الإعجابات المتلقاة:
    0
    نقاط الجوائز:
    0


    thanksssssssssssssssssssssssss
     
  4. حفصة

    حفصة New Member

    إنضم إلينا في:
    ‏نوفمبر 1, 2006
    المشاركات:
    1
    الإعجابات المتلقاة:
    0
    نقاط الجوائز:
    0


    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





    من فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

    السؤال: بارك الله فيكم فضيلة الشيخ هذا مستمع للبرنامج الحقيقة لم يذكر الاسم هنا بعث برسالةٍ يقول في سؤاله يسأل عن كتاب تنبيه الغافلين بأحاديث سيد الأنبياء والمرسلين تأليف الفقيه الزاهد الشيخ نصرالدين محمد بن إبراهيم السرمقندي يقول أسأل عن هذا الكتاب والأحاديث التي وردت فيه هل هي صحيحة أفيدوننا جزاكم الله خيراً؟


    الجواب


    وفيه أحاديث موضوعة ولهذا لا ينبغي قراءته إلا لطالب علم يميز بين ما يقبل من الأحاديث التي فيه وما لا يقبل ليكون على بصيرة من أمره ولئلا ينسب إلى رسول الله صلي الله علية وسلم ما لم يقله أو ما لا تصح نسبته إليه فإن من حدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذِبيَن وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أن من كذب عليه متعمدا فليتبوأ مقعدا من النار فنصيحتي لمن ليس له علم بالأحاديث أن لا يطلع على هذا الكتاب ومن عنده علم يميز بين المقبول وغير المقبول ورأى في قراءته مصلحة فليفعل وإن رأى أنه يصده عن قراءة ما هو أنفع منه له فلا يذهب وقته في قراءته.


    مايُقبل من الأحاديث التي فيه وما لا يقبل ليكون على بصيرة من أمره ولئلا ينسب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقله أو ما لا تصح نسبته إليه فإن من حدث عن رسول الله بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أن من كذب عليه متعمداً فليتبوأ مقعده من النار
    فنصيحتي لمن ليس عنده علم بالأحاديث ألا يقرأ في هذا الكتاب

    ومن عنده علم يميز بين الصحيح بين المقبول وغير المقبول ورأى في قراءته مصلحة فليفعل

    وإن رأى أنه يصّده عن قراءة ما هو أنفع له فلا يُذهِب وقته بقراءته نعم.


    __________________



    نص السؤال


    قرأتُ في كتاب تنبيه الغافلين لأبي اللَّيث السَّمرْقندي في باب فضل يوم عاشوراء أنَّه ـ صلى الله عليه وسلم ـ وُلِدَ في يوم عاشوراء وممّا هو مشهور أنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ وُلِدَ في ربيع الأول، فما هو الصواب. نرجو الإفادة




    اسم المفتي

    ا.د رفعت فوزي

    بسم الله ،والحمد لله ،والصلاة والسلام على رسول الله،وبعد:

    ما عليه جمهور العلماء أن ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم كان في ربيع الأول ،وليس في محرم ،والقول بأن ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم كان في عاشوراء يخالف ما عليه جمهور العلماء.
    يقول الدكتور رفعت فوزي رئيس قسم الشريعة الأسبق بكلية دار العلوم:

    روى ابن أبي شيبة في مصنَّفه عن عفّان، عن سعيد بن ميناء عن جابر وابن عباس أنَّهما قالا: وُلِدَ رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ عامَ الفيل يوم الاثنين الثاني عشر من شهر ربيع الأول، وفيه بُعِثَ وفيه عُرِج به إلى السماء، وفيه هاجَر وفيه مات.

    قال ابن كثير: وهذا هو المشهور عند الجمهور، وذكر السُّهيلي أن مولده ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان في العشرين من نيسان ـ أي أبريل وهذا يوافِق فصل الربيع، وكما قال بعض أهل المعاني: كان مولده ـ صلى الله عليه وسلم ـ في فصل الربيع، وهو أعدل الفصول، ليله ونهاره معتدلان بين الحَرِّ والبرد.
    أمَّا القول بأنه ـ صلَّى الله عليه وسلم ـ وُلِدَ في يوم عاشوراء فهو يُخالف ما عليه جمهور العلماء؛ بل جمهور المسلمين، وفي ظنِّي أن هذا القول جاء من كون رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولد عام الفيل، وكان قدوم الفيل ـ كما ذكره كتاب السير في المحرّم فظنُّوا أن معناه أنه وُلِدَ في المحرّم خاصة أن بعض الروايات قالت: يوم الفيل. ويُطلق الوقت، ويُراد به مطلَق الوقت أيضًا. وهو كما قُلنا مخالِف لما عليه جمهور المسلمين.
    قال السُّهيلي عن مولده ـ صلى الله عليه وسلم ـ في ربيع: وهو المعروف، ونقل بعضهم فيه الإجماع: وأنشدوا قائلين:
    يقول لنا لِسانُ الحَالِ مِنْهُ وقَوْلُ الحالِ يَعْذُبُ للسَّمِيعِ
    فَوَجْهِيَ والزَّمانُ وشَهْرُ وَضْعِي رَبِيعٌ فِي رَبِيعٍ فِي رَبِيعٍ
    صلوات الله وسلامه عليك يا سيدي يا رسول الله يوم وُلِدتَ ويوم متَّ ويوم تبعث حيًّا، فقد أحيا الله ـ تعالى ـ بمولدك المَوات ،وفتح بك المُغلقَ ،وأعاد إلى الدنيا ربيعَها في ظل التوحيد الخالِص لله رب العالمين.
    والله أعلم

    __________________



    وقال الشيخ يحيى بن عبدالله الشهري

    وقد أنكر المحدثون على أهل الزهد والتصوف كثيراً مما ذكروه في كتبهم من الأحاديث الموضوعات، كحال الغزالي في كتابه (إحياء علوم الدين)، وأبي طالب المكي في (قوت القلوب)، وأبي الليث السمرقندي في (تنبيه الغافلين).
    وكذلك أنكروا على أهل التفسير ما يوردونه في تفاسيرهم من أحاديث مكذوبة وإسرائيليات باطلة مستشنعة. كحال ما أورده الكلبي ومقاتل في تفسيريهما، وأبو بكر النقاش في (شفاء الصدور)، والثعالبي في (الكشف والبيان)... وفي مصنفاتهم من الكذب ما لا يخفى بطلانه، خاصةً ما كان في باب فضائل الآي والسور، فمن لم يميز يقع في غلط عظيم، وربما اغتر به البعض فنقله، وربما عمل به

    __________________




    بسم الله الرحمن الرحيم
    نرجو من فضيلتكم التحقق من صحة ما ورد في كتاب (تنبيه الغافلين في الموعظة في أحاديث سيد الأنبياء والمرسلين) فنحن مجموعة حقيقة بهرنا بما ورد فيه ولكن أفيدونا عن صحته وسلامة عقيدة مؤلفه: أبي الليث نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندي الحنفي؟

    وجزاكم الله خير الجزاء وجعل ذلك في موازين حسناتكم
    و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    الفتوى
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

    فالكتاب المذكور لأحد علماء المسلمين وأئمتهم قال فيه الذهبي في السير: الإمام الفقيه المحدث الزاهد أبو الليث نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندي صاحب كتاب تنبيه الغافلين وله كتاب الفتاوى.
    لكن رغم جلالة المؤلف، فإن كتابه المذكور مليء بالأحاديث الموضوعة المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم.
    قال صاحب كشف الظنون عن الكتاب: قال الذهبي: فيه موضوعات كثيرة.
    فعلى من لا يميز بين الصحيح والسقيم من السنة أن يبتعد عن مطالعة مثل هذه الكتب، وليكتف بكتب السنة المعتمدة وغيرها من كتب الرقائق الموثوقة كرياض الصالحين للنووي، والترغيب والترهيب للمنذري ففيهما غنية وكفاية.
    والله أعلم.


    المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه


    وقال الأخ عبدالله زقيل

    قال الإمام الذهبي في ترجمته في السير (16/323) : صَاحبُ كِتَابِ (تنبيهِ الغَافلينَ) ... وَتَرُوجُ عَلَيْهِ الأَحَادِيثُ الموضُوعَةُ .ا.هـ.

    أما كتابه " تنبيه الغافلين بأحاديث سيد الأنبياء والمرسلين " الذي جاء الحديث المذكور فيه فقد انتقده أهل العلم نقدا شديدا ، فالكتاب - أي " تنبيه الغافلين " - من مظان الأحاديث الموضوعة والمكذوبة ، وإليك كلام أهل العلم في الكتاب لكي تكون أنت وغيرك على بينة من أمر الكتاب .

    وهذه النقولات من كتاب " كتب حذر منها العلماء (2/198 -200) .

    قال الذهبي في " تاريخ الإسلام " في ترجمته ( حوادث 351 - 380 ) : وفي كتاب " تنبيه الغافلين موضوعات كثيرة .ا.هـ.

    وقال أبو الفضل الغماري في " الحاوي " (3/4) : وكتاب " تنبيه الغافلين " يشتمل على أحاديث ضعيفة وموضوعة ، فلا ينبغي قراءته للعامة لا يعرفون صحيحه من موضوعه .ا.هـ.

    وقد ذكر شيخ الإسلام في " الرد على البكري " أن جمهور مصنفي السير والأخبار وقصص الأنبياء لا يميز بين الصحيح والضعيف ، والغث والسمين ، وذكر من بينهم أبا الليث السمرقندي ، وقال : " فهؤلاء لا يعرفون الصحيح من السقيم ، ولا لهم خبرة بالنقلة ، بل يجمعون فيما يروون بين الصحيح والضعيف ، ولا يميزون بينهما ، ولكن منهم من يروي الجميع ويجعل العهدة على الناقل .ا.هـ.

    وقال أيضا في " الفتاوى " في معرض تضعيف حديث : وَهَذَا الْحَدِيثُ الْمَذْكُورُ فِي آدَمَ يَذْكُرُهُ طَائِفَةٌ مِنْ الْمُصَنِّفِينَ بِغَيْرِ إسْنَادٍ وَمَا هُوَ مِنْ جِنْسِهِ مَعَ زِيَادَاتٍ أُخَرَ كَمَا ذَكَرَ الْقَاضِي عِيَاضٌ قَالَ : وَحَكَى أَبُو مُحَمَّدٍ الْمَكِّيُّ وَأَبُو اللَّيْثِ السَّمَرْقَنْدِيُّ وَغَيْرُهُمَا " أَنَّ آدَمَ عِنْدَ مَعْصِيَتِهِ قَالَ : اللَّهُمَّ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي - قَالَ وَيُرْوَى تَقَبَّلْ تَوْبَتِي - فَقَالَ اللَّهُ لَهُ : مِنْ أَيْنَ عَرَفْت مُحَمَّدًا ؟ قَالَ رَأَيْت فِي كُلِّ مَوْضِعٍ مِنْ الْجَنَّةِ مَكْتُوبًا : لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ قَالَ وَيُرْوَى : مُحَمَّدٌ عَبْدِي وَرَسُولِي فَعَلِمْت أَنَّهُ أَكْرَمُ خَلْقِك عَلَيْك ؛ فَتَابَ عَلَيْهِ وَغَفَرَ لَهُ " . وَمِثْلُ هَذَا لَا يَجُوزُ أَنَّ تُبْنَى عَلَيْهِ الشَّرِيعَةُ وَلَا يُحْتَجُّ بِهِ فِي الدِّينِ بِاتِّفَاقِ الْمُسْلِمِينَ ؛ فَإِنَّ هَذَا مِنْ جِنْسِ الإسرائيليات وَنَحْوِهَا الَّتِي لَا تُعْلَمُ صِحَّتُهَا إلَّا بِنَقْلِ ثَابِتٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .ا.هـ.

    والشاهد قول شيخ الإسلام ابن تيمية : طَائِفَةٌ مِنْ الْمُصَنِّفِينَ بِغَيْرِ إسْنَادٍ .

    وقال حاجي خليفة في " كشف الظنون " (1/478) : تنبيه الغافلين في الموعظة . لأبي الليث : نصر بن محمد الفقيه ، السمرقندي ، الحنفي . المتوفى : سنة 375، خمس وسبعين وثلاثمائة . وهو مجلد . أوله : ( الحمد لله الذي هدانا لكتابه... الخ ) . مرتب على : أربعة وتسعين بابا . قال الذهبي : ( فيه موضوعات كثيرة ) .ا.هـ.

    وقد حذر من هذا الكتاب - تنبيه الغافلين - وغيره من الكتب الشيخ السلفي محمد بن أحمد بن محمد بن عبد السلام الشقيري في كتابه " المحنة المحمدية في بيان العقائد السلفية " ( ص171 - 172) فقال تحت عنوان " كتب لا يحل قراءتها " في مبحث سبب انتشار الحكايات والمنامات الفاسدة والخرافات الفاشية التي لم يعهد لها أصل في كلام السلف الصالحين ، ولا في سنن سيد المرسلين ؛ قال : وإنما هي فاشية بين العوام والجهلاء والطغام من كتب المناقب ككتاب " الروض الفائق " ، و " روض الرياحين في مناقب الصالحين " و " ونوادر القليوبي " و " كرامات الأولياء " و " ونزهة المجالس " و " وتنوير القلوب " ، و " تنبيه الغافلين " ، وكذا كتب الشروح والحواشي الأزهرية ، وأمثال هذه الكتب لا تحوي سوى ما يفسد عقائد العوام وبسطاء العقول ، وقد كان الواجب على علمائنا أن ينبهوا العوام وبسطاء العقول ، وقد كان الواجب على علمائنا أن ينبهوا عليها في الجرائد والمجلات وفي دروسهم ومؤلفاتهم ، إذ هي السبب الأعظم في إفشاء تلك الخرافات بين العوام وفي عبادتهم لقبور الصلحاء ، فكان الواجب إيقاف طبعها ومصادرة قراءتها دفعا لضررها وتطاير شررها ، ولكن علماءنا ماتوا والأحياء لم يرج منهم أمر ولا نهي ؛ فإنا لله وإنا إليه راجعون .ا.هـ.

     
  5. عصام زايد

    عصام زايد New Member

    إنضم إلينا في:
    ‏يناير 15, 2006
    المشاركات:
    2,066
    الإعجابات المتلقاة:
    139
    نقاط الجوائز:
    0


    الف الف شكر لك اخي العزيز
     
  6. ryman

    ryman Guest



    الله اعلم
     
  7. البرق الأبيض

    البرق الأبيض New Member

    إنضم إلينا في:
    ‏مايو 12, 2006
    المشاركات:
    831
    الإعجابات المتلقاة:
    119
    نقاط الجوائز:
    0
    مكان الإقامة:
    فلسطين


    احذروا الاحاديث الموضوعة
     
  8. البرق الأبيض

    البرق الأبيض New Member

    إنضم إلينا في:
    ‏مايو 12, 2006
    المشاركات:
    831
    الإعجابات المتلقاة:
    119
    نقاط الجوائز:
    0
    مكان الإقامة:
    فلسطين


    [glint]مشكور اخي [/glint]
     

مشاركة هذه الصفحة