المصدر: ظاهرة فيزيائية في العاصمة الأردنية تخالف النواميس الكونية في منتدى : قسم الفيزياء كان سقوط التفاحة من أعلى الشجرة على رأس اسحق نيوتن مدعاة لاكتشاف قانون الجاذبية الأرضية الذي احدث ثورة علمية لاحقة مست الكثير من الاكتشافات العلمية وكان لها أثرها الكبير على مستقبل البشرية الى يومنا هذا. ولكن ان تحدث ظاهرة على سطح الأرض تخالف اكتشاف نيوتن ونظريته في الجاذبية فهذا أمر يستحق التوقف عنده والتفكير فيه! فالموقع : في العاصمة الأردنية عمان بعد تقاطع شارعي ياجوز مع الأردن باتجاه شارع طبربور هناك تفرع يصلك بالجهة الشمالية من ضاحية الرشيد الواقعة خلف الجامعة الأردنية . الظاهرة : في وسط الشاعر الفرعي وفي منطقة محددة منه تقلب النواميس العلمية لتصبح معكوسة تماما.. حيث ان الأصل في الأشياء النزول الى الأسفل في حال وجود منحدر إلا ان المنطقة المذكورة تعمل على رفع الأشياء الى الأعلى بمعنى ان سيارة تسير في منحدر إذا ما وضع مبدل السرعة في وضع التعادل فان السيارة تتحرك الى الأعلى بدل النزول بفعل الجاذبية الى الأسفل..كما ان الأصل في الاشياء الساقطة على الإسفلت ان تنزل على المنحدر إلى الأسفل ولكنه وكما شاهدت "الحقيقة الدولية" بعين مراسلها وبكاميرا التصوير فان الاشياء تصعد إلى الأعلى.. هذه الظاهرة تعيد الذاكرة الى احد أعمدة مدينة جرش الأثرية الذي يقف شامخا منذ آلاف السنين إلا انه ليس ساكنا وإنما يهتز بطريقة تبعث على الدهشة فعندما تضع قطعة معدنية من النقود او مسطرة حديدية بين جزأين من العامود ترى حركة اهتزازية للنقود او لقطعة الحديد واضحة للعيان... ورغم مرور آلاف السنوات إلا ان العمود ما يزال واقفا شامخا مكانه. من جهته أكد أستاذ الفيزياء في الجامعة الأردنية "د. يحيى الرماضنة" في تصريح لـ "الحقيقة الدولية" ان الظاهرة المذكورة والتي شاهدها بأم عينه هي ظاهرة غير طبيعية وتتناقض مع قانون الجاذبية الأرضية المعروف، وهناك احتمال بوجود حقل مغناطيسي يستمد خواصه من المغناطيسية الموجودة في أعماق باطن الأرض. وأردف قائلا : ان الظاهرة تلك لا تخضع لقانون وتحتاج الى مزيد من التجارب العلمية من قبل الجامعات ومراكز الأبحاث الأردنية حتى نقف على السبب الحقيقي لمثل هذه الظاهرة التي تحير العقول. وأضاف الرماضنة ان الجهات المعنية يمكن ان تستغل تلك الظاهرة في التسويق السياحي. وختم أستاذ الفيزياء بالقول انه سمع من جيولوجيين بوجود مثل هذه الظاهرة في جنوب الأردن وبالتحديد بعد حوالي الكيلو مترين من جسر الموجب باتجاه منطقة غور الصافي. انا شخصياً وبكل صدق وبامانة شاهدت هذه الظاهرة ولكن ليس بعاصمتنا عمان بل لمنطقة تدعى بوادي موسى قريبة من المدينة الوردية البتراء ولكن تفسير هذه الظاهرة ليس بان قانون الجاذبية خاطىء بل انه يوجد في تلك المنطقة حقلاً او مجالاً مغناطيسياً يؤثر بقوة اكبر من قوة مجال الجذب الارضي حيث انك اذ كنت في اعلى الشارع وراكباً لسيارتك واطفأت المحرك فان السيارة حسب قوانين الطبيعة سوف تنزل للاسفل حسب تاثير قوة وزنها. ولكن يلاحظ ان السيارة سوف تمشي للاعلى عكس ما هو متوقع. وبتفسير منطقي لو اثرت قوتان على جسم معين بنفس الوقت وكانتا على نفس مسار العمل ولكنهما متعاكستان في الاتجاه فان الجسم سوغ يتحرك نحو القوة الاكبر. وهذا ما يحدث في حالتنا هذه اذ ان المجال المغناطيسي يكون تاثيره اكبر من مجال الجذب الارضي. لقد اثارتني هذه المقالة حين وجدتها وانا اتصفح الشبكة العنكبوتية . فأحببت ان اضعها بين ايديكم وتفسيرها لفك لبس هذا الامر. ولكن تبقى المشكلة الحائرة.......وسؤال يطرح نفسه لماذا يا ترى يكون المجال المغناطيسي في تلك المناطق اكبر من المناطق الاخرى في الكرة الارضية؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!! المصدر من مدونات:الصحفي محمد عقل الأردن والذي يرغب ببعض الصور البسيطة لتفسير هذه الظاهرة يوجد ملف بالمرفقات بصيغة powerpoint
شكرا اخي على هذا الموضوع وانا احببت ان اضيف اليكم انه هناك ظاهرة مشابهة تم الاعلان عنها في القناة الارضية للجزائر منذ سنوات مفادها انه في احدى الولايات الجزائرية هناك ظاهرة غريبة اذا ان السيارات في احدى الشوارع لا تتحرك باتجاه شعاع الثقالة و انما تتحرك باتجاه الصعود وهذا مخالف للقوانين الفيزيائية و اجريت انذاك ابحاث حول هذا الموضوع الا انني لم اسمع بعد ذلك عن اي تفسير لهاته الظاهرة وكنا نظن انها احدى الخرافات الصحفية حتى صدور هذا الموضوع
السلام عليكم لقد سمعت عن هذه الظاهرة منذ فترة و هي موجودة في عدة مناطق و قد دار حولها حوار طويل ..... و الجواب الشافي كان ( عنما نسير في منحدر قوي ثم يتلوه منحدر ضعيف يتهيأ لنا اننا انتهينا من منحدر و نحن الان في صعود و نتفاجا ان السيارة تصعد وحدها ماتوقعناه صعود و هو في الحقيقة منحدر اقل انحدارا من السابق) وصلت و لا ما وصلتش ؟؟؟؟
