حسن الامير
New Member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انظروا الى زعماء زعمائنا العرب ماذا يفعلون ؟؟؟
-------------------------------------------------
أسهم بيريز ارتفعت في بورصة خلفاء الرئيس
اتهام رامون رسميا بالتحرش واستجواب كتساف
رامون استقال وكتساف ليس أمامه خيار آخر
وجه الاتهام رسميا إلى وزير العدل الإسرائيلي حاييم رامون بالتحرش الجنسي بعد يومين من استقالته من منصبه للتفرغ للقضية.
ووجهت مجندة في الثامنة عشرة من عمرها إلى رامون (56 عاما) تهمة تقبيلها عنوة خلال حفل في وزارة الدفاع نظم بالتزامن مع بدء العدوان الإسرائيلي على لبنان في 12يوليو/حزيران الماضي.
ومن شأن إدانة رامون -الذي يعتبر من المقربين إلى رئيس الوزراء إيهود أولمرت- أن تؤدي إلى حكم بسجنه لمدة ثلاثة أعوام.
في غضون ذلك بدأ محققو الشرطة باستجواب الرئيس موشيه كتساف في مقره بالقدس بقضية تحرش وإساءة استخدام منصبه. وأكد المتحدث باسم الشرطة ميكي رونزفيلد أن التحقيق مع الرئيس سيستغرق ساعتين.
وجاء الاستجواب بعد يومين من مصادرة الشرطة حواسيب ووثائق من مكتب كتساف للمساعدة في التحقيق بالقضية. وأعلن المتحدث باسم الرئيس بعدها أنه سيتعاون مع التحقيق وسيقوم بكل ما من شأنه تسهيل مهمة الشرطة في إجلاء الحقيقة كاملة.
وستدرس الشرطة أيضا شبهات تحوم حول الطريقة التي أدار فيها الرئيس ملفات طلبات العفو عن سجناء.
واستنادا إلى نتائج التحقيق يمكن أن يصدر المستشار القانوني للحكومة مناحم مزوز الذي يقوم بمهام مدعي الدولة، اتهاما محتملا للرئيس الذي لا يتمتع بأي حصانة مرتبطة بمنصبه.
استقالة كتساف
وتحتل الفضيحة العناوين الرئيسية للصحف وبلغت مدى يدفع معظم المعلقين إلى تأكيد أن كتساف لن يكون لديه خيار آخر غير الاستقالة.
استجواب كتساف سبب حرجا للمؤسسة السياسية الإسرائيلية(رويترز)
وبدأت تطرح أسماء مرشحين محتملين لخلافته بينهم خصوصا شمعون بيريز نائب رئيس الحكومة الذي هزمه كتساف بفارق طفيف في تصويت في البرلمان عام 2000.
وعادت القضية إلى الظهور مجددا بعد تسعة أيام من وقف المعارك في بلد يواجه أزمة ثقة خطيرة تشمل قادته السياسيين وقادة الجيش بشأن إدارة الحرب ومطالب بإنشاء لجنة رسمية للتحقيق في هذا الإطار.
وذكرت الصحف أن رئيس الوزراء إيهود أولمرت استفاد من حسم يبلغ حوالي نصف مليون دولار عند شراء شقة في القدس مقابل خدمات لمقاول.
كما يواجه رئيس الأركان دان حالوتس مشاكل بسبب بيعه أسهما قبل ساعات من اندلاع الحرب الأخيرة في لبنان قبل تراجع بورصة تل أبيب.
وذكر مراسل الجزيرة أن قضية كتساف تسبب حرجا للمؤسسة السياسية الإسرائيلية، وهي واحدة من 12 قضية فساد وتحرش جنسي مطروحة حاليا على القضاء.
وكان موشي كتساف (61 سنة) السياسي المخضرم في الليكود (معارضة يمينية)، أصبح عام 2000 أول يميني يتولى منصب رئيس إسرائيل.
وقد تولى كتساف المولود في إيران وانتقل إلى إسرائيل بعيد إعلانها عام 1948، عدة مناصب وزارية ولا سيما النقل والسياحة.
المصدر الجزيرة
انظروا الى زعماء زعمائنا العرب ماذا يفعلون ؟؟؟
-------------------------------------------------
أسهم بيريز ارتفعت في بورصة خلفاء الرئيس
اتهام رامون رسميا بالتحرش واستجواب كتساف
رامون استقال وكتساف ليس أمامه خيار آخر
وجه الاتهام رسميا إلى وزير العدل الإسرائيلي حاييم رامون بالتحرش الجنسي بعد يومين من استقالته من منصبه للتفرغ للقضية.
ووجهت مجندة في الثامنة عشرة من عمرها إلى رامون (56 عاما) تهمة تقبيلها عنوة خلال حفل في وزارة الدفاع نظم بالتزامن مع بدء العدوان الإسرائيلي على لبنان في 12يوليو/حزيران الماضي.
ومن شأن إدانة رامون -الذي يعتبر من المقربين إلى رئيس الوزراء إيهود أولمرت- أن تؤدي إلى حكم بسجنه لمدة ثلاثة أعوام.
في غضون ذلك بدأ محققو الشرطة باستجواب الرئيس موشيه كتساف في مقره بالقدس بقضية تحرش وإساءة استخدام منصبه. وأكد المتحدث باسم الشرطة ميكي رونزفيلد أن التحقيق مع الرئيس سيستغرق ساعتين.
وجاء الاستجواب بعد يومين من مصادرة الشرطة حواسيب ووثائق من مكتب كتساف للمساعدة في التحقيق بالقضية. وأعلن المتحدث باسم الرئيس بعدها أنه سيتعاون مع التحقيق وسيقوم بكل ما من شأنه تسهيل مهمة الشرطة في إجلاء الحقيقة كاملة.
وستدرس الشرطة أيضا شبهات تحوم حول الطريقة التي أدار فيها الرئيس ملفات طلبات العفو عن سجناء.
واستنادا إلى نتائج التحقيق يمكن أن يصدر المستشار القانوني للحكومة مناحم مزوز الذي يقوم بمهام مدعي الدولة، اتهاما محتملا للرئيس الذي لا يتمتع بأي حصانة مرتبطة بمنصبه.
استقالة كتساف
وتحتل الفضيحة العناوين الرئيسية للصحف وبلغت مدى يدفع معظم المعلقين إلى تأكيد أن كتساف لن يكون لديه خيار آخر غير الاستقالة.
استجواب كتساف سبب حرجا للمؤسسة السياسية الإسرائيلية(رويترز)
وبدأت تطرح أسماء مرشحين محتملين لخلافته بينهم خصوصا شمعون بيريز نائب رئيس الحكومة الذي هزمه كتساف بفارق طفيف في تصويت في البرلمان عام 2000.
وعادت القضية إلى الظهور مجددا بعد تسعة أيام من وقف المعارك في بلد يواجه أزمة ثقة خطيرة تشمل قادته السياسيين وقادة الجيش بشأن إدارة الحرب ومطالب بإنشاء لجنة رسمية للتحقيق في هذا الإطار.
وذكرت الصحف أن رئيس الوزراء إيهود أولمرت استفاد من حسم يبلغ حوالي نصف مليون دولار عند شراء شقة في القدس مقابل خدمات لمقاول.
كما يواجه رئيس الأركان دان حالوتس مشاكل بسبب بيعه أسهما قبل ساعات من اندلاع الحرب الأخيرة في لبنان قبل تراجع بورصة تل أبيب.
وذكر مراسل الجزيرة أن قضية كتساف تسبب حرجا للمؤسسة السياسية الإسرائيلية، وهي واحدة من 12 قضية فساد وتحرش جنسي مطروحة حاليا على القضاء.
وكان موشي كتساف (61 سنة) السياسي المخضرم في الليكود (معارضة يمينية)، أصبح عام 2000 أول يميني يتولى منصب رئيس إسرائيل.
وقد تولى كتساف المولود في إيران وانتقل إلى إسرائيل بعيد إعلانها عام 1948، عدة مناصب وزارية ولا سيما النقل والسياحة.
المصدر الجزيرة