الرجاء اريد هذا الكتاب the Washington Manual of Medical Therapeutisc 31st edition

الموضوع في 'كلية الصيدلة' بواسطة muath, بتاريخ ‏أغسطس 22, 2006.

  1. muath

    muath New Member

    إنضم إلينا في:
    ‏أغسطس 21, 2006
    المشاركات:
    15
    الإعجابات المتلقاة:
    0
    نقاط الجوائز:
    0
  2. Alnabil

    Alnabil Active Member

    إنضم إلينا في:
    ‏ديسمبر 7, 2005
    المشاركات:
    269
    الإعجابات المتلقاة:
    124
    نقاط الجوائز:
    43


    The Washington Manual of Medical Therapeutics 31st edition

     
  3. muath

    muath New Member

    إنضم إلينا في:
    ‏أغسطس 21, 2006
    المشاركات:
    15
    الإعجابات المتلقاة:
    0
    نقاط الجوائز:
    0


    شكرا على تعاونك ولكن هذا الملف على شكل pdb كيف يمكن التعامل معه؟
     
  4. Alnabil

    Alnabil Active Member

    إنضم إلينا في:
    ‏ديسمبر 7, 2005
    المشاركات:
    269
    الإعجابات المتلقاة:
    124
    نقاط الجوائز:
    43


    1- You can looh here


    or
    2- you can change the PdP File into Pdf File using spez. Programm
    Alnabil
     
  5. 4islam

    4islam New Member

    إنضم إلينا في:
    ‏أغسطس 21, 2006
    المشاركات:
    1,011
    الإعجابات المتلقاة:
    234
    نقاط الجوائز:
    0


    الصيام نصف الصبر

    ـ عن جرير النهدي عن رجل من بني سليم قال : " عَدهُن رسول الله صلى الله عليه وسلم في يدي أو في يده : التسبيح نصف الميزان ، والحمد يملأه ، والتكبير يملأ ما بين السماء والأرض ، والصوم نصف الصبر ، والطهور نصف الإيمان "

    " وإنما سمي الصيام صبرا لأن الصبر في كلام العرب الحبس ، والصائم يحبس نفسه عن أشياء جعل الله تعالى قوام بدنه بها ، وسمي الصبر ضياء لأن الشهوات إذا انقمعت به وانجلى عن القلب الظلام الغاشي إياه باستيلاء الشهوات على النفس ، نظر مواضع النفع له من عبادة الله تعالى فآثرها وابتدر إليها ومواضع الضر الذي يلحق من معاصي الله فاعتزلها وكف عنها ، وقد سماه في خبر آخر نصف الصبر "
    " قال الحليمي رحمه الله : وهذا والله أعلم على أن جماع العبادات فعل أشياء وكف عن أشياء ، والصوم يقمع الشهوات ، فيتيسر به الكف عن المحارم وهو شطر الصبر ، لأنه صبر عن الشهوات ، فيتيسر به الكف عن المحارم وهو شطر الصبر ، لأنه صبر عن الشهوات ، ويبقى وراءه الصبر عن المشاق وهو تخلف الأفعال المأمور بها ، فهما صبران : صبر عن أشياء ، وصبر على أشياء والصوم يعين على أحدهما ( وهو الصبر عن الشهوات ) ، فهو إذا نصف الصبر ، ومنها أنه سماه 0 ( فرضا مجزيا ) ، وفي خبر آخر ( زكاة ) ، ويرجع معناهما إلى أنه ينقص من قوة البدن وينحل الجسم فيكون الصائم كأنه أخرج شيئا من جسده لوجه الله وهو يجزيه به "

    قال ابن رجب : " و الصبر ثلاثة أنواع : صبر على طاعة الله ، و صبر عن محارم الله ، و صبر على أقدار الله المؤلمة .
    و تجتمع الثلاثة في الصوم فإن فيه صبراً على طاعة الله ، و صبراً عما حرم الله على الصائم من الشهوات ، و صبراً على ما يحصل للصائم فيه من ألم الجوع و العطش و ضعف النفس و البدن ، و هذا الألم الناشىء من أعمال الطاعات يثاب عليه صاحبه كما قال الله تعالى في المجاهدين [​IMG] ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب ولا مخمصة في سبيل الله ولا يطؤون موطئا يغيظ الكفار ولا ينالون من عدو نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح إن الله لا يضيع أجر المحسنين ) "
    ـ سعيد بن عامر قال كان صالح المري يدعو اللهم ارزقنا صبرا على طاعتك وارزقنا صبرا عند عزائم الأمور "
     
  6. 4islam

    4islam New Member

    إنضم إلينا في:
    ‏أغسطس 21, 2006
    المشاركات:
    1,011
    الإعجابات المتلقاة:
    234
    نقاط الجوائز:
    0


    كنت اود المساعدة لكن لا معلومات لدي
     

مشاركة هذه الصفحة