jam1966
مشرف عام سابق
خوف الساسة العراقيين الشيعة من إظهار بيانات حول عدد العرب السنة الحقيقي في العراق
مفكرة الإسلام [خاص]: أعرب مسؤول رفيع المستوى في وزاره التخطيط العراقية ـ طلب عدم الكشف عن اسمه ـ أن وزارة التجارة العراقية قررت تأجيل فرز البطاقة الغذائية للعراقيين إلى ما بعد إقرار الدستور العراقي والانتخابات المقبلة.
وذكر المصدر أن سبب ذلك هو خوف الساسة العراقيين الشيعة من إظهار بيانات حول عدد العرب السنة الحقيقي في العراق, حيث يخشون أن تظهر نسبة العرب السنة العراقيين أكثر من الشيعة, وهو ما يحرص ويروج قادة الشيعة لخلافه.
وأكد أن إحصاء عام 2000 في وزاره التجارة يؤكد أن سنة العراق أكثر من العرب الشيعة بنسبه تفوق الـ10%.
وذكر المصدر نفسه أن محافظة الأنبار وحدها أكبر من حيث عدد السكان من النجف وكربلاء والعمارة مجتمعة, وأن مساحتها أكبر من محافظات العراق الجنوبية باستثناء محافظة المثنى, ناهيك عن بقية المحافظات السنية الباقية وأهل السنة الساكنين في الجنوب العراقي كالبصرة والناصرية والعمارة في سوق الشيوخ.
وعاب على أهل السنة ضعفهم الإعلامي في إظهار عددهم الحقيقي للعالم وقوة الإعلام الشيعي في العراق من إظهار أن نسبة الشيعة في العراق تفوق السنة بكثير, بحسب قوله.
وعزا ذلك إلى انشغال أهل السنة بالمقاومة لإخراج الاحتلال ودعم الاحتلال الأمريكي للمخطط الشيعي الحالي في البلاد.
مفكرة الإسلام [خاص]: أعرب مسؤول رفيع المستوى في وزاره التخطيط العراقية ـ طلب عدم الكشف عن اسمه ـ أن وزارة التجارة العراقية قررت تأجيل فرز البطاقة الغذائية للعراقيين إلى ما بعد إقرار الدستور العراقي والانتخابات المقبلة.
وذكر المصدر أن سبب ذلك هو خوف الساسة العراقيين الشيعة من إظهار بيانات حول عدد العرب السنة الحقيقي في العراق, حيث يخشون أن تظهر نسبة العرب السنة العراقيين أكثر من الشيعة, وهو ما يحرص ويروج قادة الشيعة لخلافه.
وأكد أن إحصاء عام 2000 في وزاره التجارة يؤكد أن سنة العراق أكثر من العرب الشيعة بنسبه تفوق الـ10%.
وذكر المصدر نفسه أن محافظة الأنبار وحدها أكبر من حيث عدد السكان من النجف وكربلاء والعمارة مجتمعة, وأن مساحتها أكبر من محافظات العراق الجنوبية باستثناء محافظة المثنى, ناهيك عن بقية المحافظات السنية الباقية وأهل السنة الساكنين في الجنوب العراقي كالبصرة والناصرية والعمارة في سوق الشيوخ.
وعاب على أهل السنة ضعفهم الإعلامي في إظهار عددهم الحقيقي للعالم وقوة الإعلام الشيعي في العراق من إظهار أن نسبة الشيعة في العراق تفوق السنة بكثير, بحسب قوله.
وعزا ذلك إلى انشغال أهل السنة بالمقاومة لإخراج الاحتلال ودعم الاحتلال الأمريكي للمخطط الشيعي الحالي في البلاد.