دكتوره بالقلم الرصاص

  • بادئ الموضوع بسمله
  • تاريخ البدء
ب

بسمله

Guest
انا في السنه النهاءته واكاد اقول اني لا اعرف شيء عن صيدله ك اني لم ادرس مهدا افعل
 


بسمله قال:
انا في السنه النهاءته واكاد اقول اني لا اعرف شيء عن صيدله ك اني لم ادرس مهدا افعل

شعو طبيعي اول التخرج بعدها بس يصير ممارسه للعمل حتتذكري كل شي.
 


بسمله قال:
انا في السنه النهاءته واكاد اقول اني لا اعرف شيء عن صيدله ك اني لم ادرس مهدا افعل

شعور طبيعي اول التخرج بعدها بس يصير ممارسه للعمل حتتذكري كل شي.
 


اذهبي الى صيدلية و داومي فيها لدى صيدلي خبير و ستتعلمي منه الكثيييييير ....اقصد تمرني على المهنة و اعملي عند صيدلية قبل ان تفتحي صيدلية خاصة بك....اسال الله لك التوفيق
 


الصيام نصف الصبر

ـ عن جرير النهدي عن رجل من بني سليم قال : " عَدهُن رسول الله صلى الله عليه وسلم في يدي أو في يده : التسبيح نصف الميزان ، والحمد يملأه ، والتكبير يملأ ما بين السماء والأرض ، والصوم نصف الصبر ، والطهور نصف الإيمان "

" وإنما سمي الصيام صبرا لأن الصبر في كلام العرب الحبس ، والصائم يحبس نفسه عن أشياء جعل الله تعالى قوام بدنه بها ، وسمي الصبر ضياء لأن الشهوات إذا انقمعت به وانجلى عن القلب الظلام الغاشي إياه باستيلاء الشهوات على النفس ، نظر مواضع النفع له من عبادة الله تعالى فآثرها وابتدر إليها ومواضع الضر الذي يلحق من معاصي الله فاعتزلها وكف عنها ، وقد سماه في خبر آخر نصف الصبر "
" قال الحليمي رحمه الله : وهذا والله أعلم على أن جماع العبادات فعل أشياء وكف عن أشياء ، والصوم يقمع الشهوات ، فيتيسر به الكف عن المحارم وهو شطر الصبر ، لأنه صبر عن الشهوات ، فيتيسر به الكف عن المحارم وهو شطر الصبر ، لأنه صبر عن الشهوات ، ويبقى وراءه الصبر عن المشاق وهو تخلف الأفعال المأمور بها ، فهما صبران : صبر عن أشياء ، وصبر على أشياء والصوم يعين على أحدهما ( وهو الصبر عن الشهوات ) ، فهو إذا نصف الصبر ، ومنها أنه سماه 0 ( فرضا مجزيا ) ، وفي خبر آخر ( زكاة ) ، ويرجع معناهما إلى أنه ينقص من قوة البدن وينحل الجسم فيكون الصائم كأنه أخرج شيئا من جسده لوجه الله وهو يجزيه به "

قال ابن رجب : " و الصبر ثلاثة أنواع : صبر على طاعة الله ، و صبر عن محارم الله ، و صبر على أقدار الله المؤلمة .
و تجتمع الثلاثة في الصوم فإن فيه صبراً على طاعة الله ، و صبراً عما حرم الله على الصائم من الشهوات ، و صبراً على ما يحصل للصائم فيه من ألم الجوع و العطش و ضعف النفس و البدن ، و هذا الألم الناشىء من أعمال الطاعات يثاب عليه صاحبه كما قال الله تعالى في المجاهدين
frown.gif
ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب ولا مخمصة في سبيل الله ولا يطؤون موطئا يغيظ الكفار ولا ينالون من عدو نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح إن الله لا يضيع أجر المحسنين ) "
ـ سعيد بن عامر قال كان صالح المري يدعو اللهم ارزقنا صبرا على طاعتك وارزقنا صبرا عند عزائم الأمور "
 


نفس الرأي عندي كمان , التدريب ممكن يحل مشاكل كتيرة و يخلي الأمور أسهل
 
انا عكسك تماما انا درست وعرفت وزاد علمي حتي اتضح لي ما بين السطور وعرفت متي يتعارض العلم مع بعضة البعض ولصالح من هذا التعارص ولكن للأسف كرهت الصيدله
د. عماد
 
عودة
أعلى