قال علماء في بريطانيا الجمعة إن الإجهاد في العمل والضغوط المصاحبة له تزيد احتمالات الإصابة بأمراض القلب والسكري.
وكشف باحثون في كلية لندن أن ضغوط العمل تؤثر سلبا على الأيض (التغييرات الكيميائية في الخلايا الحية التي تؤمن الطاقة)، ما يؤدي إلى أعراض تشمل ارتفاع ضغط الدم ومستويات الكولستيرول والسكر في الدم إضافة إلى الوزن الزائد.
وقال الباحث بالكلية تاراني تشاندولا إن دراسة أجريت على أكثر من 10 آلاف موظف مدني بريطاني أظهرت أنه كلما زاد الإجهاد في العمل كلما زادت احتمالات الإصابة بالأعراض المؤدية إلى الإصابة بأمراض القلب والسكري.
ودرس العلماء معدلات الإجهاد لدى الموظفين المدنيين على مدى السنوات العشرين الماضية، وسجلوا أيضا عوامل خاصة بأسلوب الحياة مثل شرب الخمر والتدخين وعادات الأكل وممارسة الرياضة.
وكشفت الدراسة أن الرجال الذين يلازمهم الإجهاد في العمل تتضاعف لديهم احتمالات الإصابة بالأعراض المؤدية إلى الأمراض الخطيرة، مقارنة مع أولئك الذين قالوا إنهم لا يشعرون بإجهاد.
وللوقاية من هذه الأمراض أوصت الدراسة المنشورة على الموقع الإلكتروني للدورية الطبية البريطانية بزيادة التدريبات الرياضية وخفض الوزن والإقلاع عن التدخين.
وكشف باحثون في كلية لندن أن ضغوط العمل تؤثر سلبا على الأيض (التغييرات الكيميائية في الخلايا الحية التي تؤمن الطاقة)، ما يؤدي إلى أعراض تشمل ارتفاع ضغط الدم ومستويات الكولستيرول والسكر في الدم إضافة إلى الوزن الزائد.
وقال الباحث بالكلية تاراني تشاندولا إن دراسة أجريت على أكثر من 10 آلاف موظف مدني بريطاني أظهرت أنه كلما زاد الإجهاد في العمل كلما زادت احتمالات الإصابة بالأعراض المؤدية إلى الإصابة بأمراض القلب والسكري.
ودرس العلماء معدلات الإجهاد لدى الموظفين المدنيين على مدى السنوات العشرين الماضية، وسجلوا أيضا عوامل خاصة بأسلوب الحياة مثل شرب الخمر والتدخين وعادات الأكل وممارسة الرياضة.
وكشفت الدراسة أن الرجال الذين يلازمهم الإجهاد في العمل تتضاعف لديهم احتمالات الإصابة بالأعراض المؤدية إلى الأمراض الخطيرة، مقارنة مع أولئك الذين قالوا إنهم لا يشعرون بإجهاد.
وللوقاية من هذه الأمراض أوصت الدراسة المنشورة على الموقع الإلكتروني للدورية الطبية البريطانية بزيادة التدريبات الرياضية وخفض الوزن والإقلاع عن التدخين.