أقوال بعض الغربيين في الوحدة الإسلامية والخلافة

  • بادئ الموضوع eng_hisham
  • تاريخ البدء
E

eng_hisham

Guest
أقوال بعض الغربيين في الوحدة الإسلامية والخلافة :

- إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد جديد. بن جوريون
- إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية، أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطراً أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير. المنصر لورانس بروان.
- إذا أعطي المسلمون الحرية في العالم الإسلامي وعاشوا في ظل أنظمة ديمقراطية فإن الإسلام ينتصر في هذه البلاد، وبالديكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الإسلامية ودينها. المستشرق الأمريكي و ك سميث
- إذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام، فإن من الممكن لهذا الدين أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة أخرى. المستشرق البريطاني مونتجومري وات.

- إن الوحدة الإسلامية تجمع آمال الشعوب الإسلامية، وتساعد التملص من السيطرة الأوربية، والتبشير عامل مهم في كسر شوكة هذه الحركة، من أجل ذلك يجب أن نحوّل بالتبشير اتجاه المسلمين عن الوحدة الإسلامية. القس سيمون
- إن الخطر الحقيقي على حضارتنا هو الذي يمكن أن يحدثه المسلمون حين يغيرون نظام العالم. سالازار
- لما وقف كرزون وزير خارجية إنكلترا في مجلس العموم البريطاني يستعرض ما جرى مع تركيا، احتج بعض النواب الإنكليز بعنف على كرزون، واستغربوا كيف اعترفت إنكلترا باستقلال تركيا، التي يمكن أن تجمع حولها الدول الإسلامية مرة أخرى وتهجم على الغرب. فأجاب كرزون: (( لقد قضينا على تركيا، التي لن تقوم لها قائمة بعد اليوم .. لأننا قضينا على قوتها المتمثلة في أمرين: الإسلام والخلافة. فصفق النواب الإنكليز كلهم وسكتت المعارضة .



أقوال ساسة الغرب حول الخلافة

- في 26/6/2004صرح رئيس أركان القوات المسلحة الأمريكية ريتشارد مايرز أثناء شهادته أمام لجنة شؤون القوات المسلحة في مجلس الشيوخ: بأن الإرهابيين في العراق يريدون إقامة خلافة إسلامية والعودة إلى القرن السابع.

- نشرت مجلة النيوزويك في عددها الثامن من نوفمبر 2004 قول وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر : ( ان العدو الرئيسي هو الشريحة الأصولية الناشطة في الاسلام التي تريد في آن واحد قلب المجتمعات الاسلامية المعتدلة وكل المجتمعات الأخرى التي تعتبرها عائقا أمام اقامة الخلافة ).

- يقول توني بلير في المؤتمر العام لحزب العمال بتاريخ 16/7/2005 حول تفجيرات لندن في 7/7/2005 : ( إننا نجابه حركة تسعى إلى إزالة دولة إسرائيل وإلى إخراج الغرب من العالم الإسلامي وإلى إقامة دولة إسلامية واحدة تُحكِّم الشريعة في العالم الاسلامي عن طريق إقامة الخلافة لكل الأمة الاسلامية )

- ويقول وزير الداخلية البريطاني تشارلز كلارك في كلمة له في معهد هيرتيج في 6/10/2005 ( لايمكن أن تكون هناك مفاوضات حول إعادة دولة الخلافة ولا مجال للنقاش حول تطبيق الشريعة الإسلامية )

- وصرح جورج بوش في خطاب له للأمة الأمريكية في 8/10/2005 قائلاً : (يعتقد المقاومون المسلحون أنهم باستيلائهم على بلد واحد سيقودون الشعوب الاسلامية ويمكنونهم من الاطاحة بكافة الحكومات المعتدلة في المنطقة ومن ثم إقامة امبراطورية اسلامية متطرفة تمتد من اسبانيا إلى اندونيسيا )

- وفي 5/12/2005 يقول وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد في تعليق له حول مستقبل العراق وكان ذلك في جامعة جون هوبكنز : ( ستكون العراق بمثابة القاعدة للخلافة الإسلامية الجديدة التي ستمتد لتشمل الشرق الأوسط وتهدد الحكومات الشرعية في أوروبا وأفريقيا وآسيا وهذا هو مخططهم لقد صرحوا بذلك وسنقترف خطأ مروعاً إذا فشلنا في أن نستمع ونتعلم )

- وفي 14/1/2006 نشرت صحيفة الواشنطن بوست مقالا علقت فيه على كلام بوش حول الخلافة وجاء في المقال أن المسلمين متلهفين لعودة الخلافة وأن الخلافة تشكل خطرا يهدد الغرب وإدارة بوش بالذات مما دعاه لذكرها .
 


(( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارا حتى تتبع ملتهم ))

بالطبع أنهم يرفضون الخلافة لأانها هي التي تعني الجهاد وتعني نشر الأسلام بالسيف
والحرب والجزية
أي تعني الولاء المطلق لنشر شرع الله في الارض
 


لأانها هي التي تعني الجهاد وتعني نشر الأسلام بالسيف
والحرب والجزية


أخي الحبيب لم ينتشر الإسلام يوما بالسيف.
 


أخي الحبيب لم ينتشر الإسلام يوما بالسيف

من قال لك ذلك
لقد خرج هذا الدين تحت ظلال الرماح والحرب
معلنا الفصل بين الأسلام والكفر
وتحققت تحت رايتة معنا التضحية وان يدفع الرجل دمة ومالة لأجل نصرة هذا الدين
نعم كانت البداية بالدعوة ولاكن الرفض يعني الحرب
فلما قامت جيوش الأسلام بغزو العالم هل خرجوا تحت أجنحة السلام لا ولاة
فرسول الله أنما رسل بالرعب وقد أخبرنا بذلك في سنة الشريفة يمكنك البحث وستجد هذا الحديث

أعزرني لكن كلامك ليس صائب
 


kooro قال:
أخي الحبيب لم ينتشر الإسلام يوما بالسيف
من قال لك ذلك
لقد خرج هذا الدين تحت ظلال الرماح والحرب
معلنا الفصل بين الأسلام والكفر
وتحققت تحت رايتة معنا التضحية وان يدفع الرجل دمة ومالة لأجل نصرة هذا الدين
نعم كانت البداية بالدعوة ولاكن الرفض يعني الحرب
فلما قامت جيوش الأسلام بغزو العالم هل خرجوا تحت أجنحة السلام لا ولاة
فرسول الله أنما رسل بالرعب وقد أخبرنا بذلك في سنة الشريفة يمكنك البحث وستجد هذا الحديث
أعزرني لكن كلامك ليس صائب

أخي العزيز لقد ذهبت مذهبا بعيدا, ليس هذا ماقصدته...........

إن مقوله أن الإسلام أنتشر بالسيف هي من ضمن الهجمه الشرسه التي يشنها الغرب الكافر على هذا الدين العظيم ........

إن تعريف الجهاد إصطلاحا هو: كسر الحواجز الماديه التي تقف حائل دون الدعوه.
فرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ومن بعده الصحابه عندما كانوا قد قرروا أن يفتحوا بلدا ما خيروها بين ثلاث
الإسلام فإن رفضوا فالجزيه فإن رفضوا فعندها وجب الجهاد وقتال
لأنهم منعوا المسلمين من الوصول لأهل تلك البلد ليحكموهم بالإسلام و ليعرّفوهم الإسلام ويعلموهم أحكامه.

فالرسول قبل أن يرسل الجيوش كان يرسل الرسائل للملوك والأمراء مثل أرسل لقيصر ملك الروم ولكسرى ملك الفرس وعندما رفضوا الإسلام رفضا تاما أرسل الجيوش التي أنستهم وساوس الشيطان فكان لنا النصر المبين بإذن الله..............

فعلى سبيل المثال مدينه سمرقند عندما وصلتها جيوش المسلمين دخلها قائد الجند دون أن يخّير أهلها بين الأسلام والجزيه والقتال ,فإشتكى أهل سمرقند لخليفه المسلمين مافعله قائد الجيش فأمر بإخراج الجيش من المدينه وأنوأن يرسل من يخيرهم بالأمور الثلاث فقبلوا بالخيار الأول ألا وهو الإسلام ودخلها الإسلام دون قتال فأسلم أهلها .

وكذلك أندنيسيا التي دخله الإسلام دون قتال...............


أرجو أن أكون قد وفقت في شرح الموضوع............

والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته............
 


لا حول و لا قوة إلا بالله..
ربنا يثبتنا على دينه..
و ينصرنا على من عادانا..
بارك الله فيك أخي الكريم..
 


شكرا على الموضوع وجزاك الله الف خير

eid_81.jpg
 
عودة
أعلى