mohamadamin
حكيم المنتدى
معلومات قد تجهلها عن الصلوات الخمس
وتدل هذة المعلومات على ان الدين الاسلامي ليس دين عبادة..
فقط بل يتدخل ايضا في صحة الانسان..
واليكم هذة المعلومات الرجاء قراءتها بتأني ..
--((صلاة الفجر ))--
يستيقظ المسلم في الصباح ليصلي صلاةالصبح
وهو على موعد مع ثلاثة تحولات مهمة :
- الإستعداد لاستقبال الضوء في موعده ، مما يخفض من نشاط الغدة الصنوبرية ،
وينقص الميلاتونين، وينشط العمليات الأخرى المرتبطة بالضوء.
- الاستعداد لاستعمال الطاقة التي يوفرها ارتفاع الكورتيزون صباحاً
. وهو ارتفاع يحدث ذاتياً، وليس بسبب الحركة والنزول من الفراش
بعد وضع الإستلقاء
كما ان هرمون السيرنونين يرتفع في الدم وكذلك الأندرفين.
2- صلاة الظهر:
يصلي المسلم الظهر وهو على موعد مع ثلاث تفاعلات مهمة :
- يهدئ نفسه بالصلاة إثر الإرتفاع الأول لهرمون الأدرينالين
آخرالصباح.
- يهدئ نفسه من الناحية الجنسية حيث يبلغ التستوستيرون قمته في الظهر.
- تطالب الساعة البيولوجية الجسم بزيادة الإمدادات من الطاقة
إذا لم يقع تناول وجبة سريعة.
وبذلك تكون الصلاة عاملاً مهدئاً للتوتر الحاصل من الجوع.
3- صلاة العصر:
مع التأكيد البالغ على أداء الصلاةلأنها مرتبطة بالقمة الثانية للأدرينالين
، وهي قمة يصحبها نشاط ملموس في عدة وظائف، خاصة النشاط القلبي:
كما ان اكثر المضاعفات عند مرضى القلب تحدث بعد هذه الفترهمباشرة
، مما يدل على الحرج الذي يمر به العضوالحيوي في هذه الفتره.
ومن الطريف ان اكثر المضاعفات عند الأطفال حديثي الولادة تحدث أيضا
في هذه الفتره حيث ان موت الاطفال حديثي الولادة يبلغ اقصاه
في الساعة الثانية بعد الظهر ، كما أناكثر المضاعفات لديهم تحدث
بين الثانية والرابعة بعد الظهر.
وهذا دليل آخرعلى صعوبة الفترة التي تلي الظهر بالنسبة للجسم عموماً والقلب خصوصاً، (أغلب مشكلات الأطفال حديثي الولادة مشكلات قلبية تنفسية) وحتى عند البالغين الأسوياء ، حيث تمرأجسامهم في هذه الفترة بصعوبة بالغة وذلك بارتفاع ببتيد خاص يؤدي إلى حوادث وكوراث رهيبة. وتعمل صلاة العصر على توقف الإنسان عن أعماله ومنعه من الإنشغال بأي شيء آخراتقاءً لهذه المضاعفات.
/4- صلاة المغرب:
فهي موعد التحول من الضوءإلى الظلام ، وهو عكس ما يحدث في صلاة الصبح ، ويزداد إفراز الميلاتونين بسبب بدءدخول الظلام فيحدث الإحساس بالنعاس والكسل ، وبالمقابل ينخفض السيروتين والكورتيزونوالأندروفين.
5- صلاة العشاء:
في موعد الإنتقال من النشاط إلى الراحة . عكس صلاة الصبح.
وتصبح محطة ثابتة لانتقال الجسم من سيطرة الجهاز العصبي ( الودي)
إلى سيطرة الجهاز (غير الودي) ، لذلك فقد يكون هذا هو السر في سنٌة تأخير
هذه الصلاة إلى قبيل النوم للإنتهاء من كل المشاغل ثم النوم مباشرة بعدها .
وفي هذاالوقت تنخفض حرارة الجسم ودقات قلبه وترتقع هرمونات الدم.
ومن الجديربالملاحظة أن توافق هذه المواعيد الخمسة
مع التحولات البيولوجية المهمة في الجسم
. يجعل من الصلوات الخمس منعكسات شرطية مؤثرة
مع مرور الزمن . فيمكن أن نتوقع أن كلصلاة تصبح في حد ذاتها إشارة
لانطلاق عمليات ما ، حيث أن الثبات على نظام يومي
في الحياة ذي محطات ثابتة. كما يحدث في الصلاة
مع مصاحبة مؤثر صوتي
وهو الآذان . يجعل الجسم يسير في نسق مترابط جدا
ً مع البيئة الخارجية.
ونحصل من جراء ذلك علىانسجام تام بين المواعيد البيولوجية داخل الجسم ،
والمواعيد الخارجية للمؤثرات البيئية كدورة الضوء ودورة الظلام،
والمواعيد الشرعية بإداء الصلوت الخمس فيمواقيتها.
فسبحان الله>>>>
المصدر : مجلةالإعجاز العلمي العدد الخامس عشر.
فقط بل يتدخل ايضا في صحة الانسان..
واليكم هذة المعلومات الرجاء قراءتها بتأني ..
--((صلاة الفجر ))--
يستيقظ المسلم في الصباح ليصلي صلاةالصبح
وهو على موعد مع ثلاثة تحولات مهمة :
- الإستعداد لاستقبال الضوء في موعده ، مما يخفض من نشاط الغدة الصنوبرية ،
وينقص الميلاتونين، وينشط العمليات الأخرى المرتبطة بالضوء.
- الاستعداد لاستعمال الطاقة التي يوفرها ارتفاع الكورتيزون صباحاً
. وهو ارتفاع يحدث ذاتياً، وليس بسبب الحركة والنزول من الفراش
بعد وضع الإستلقاء
كما ان هرمون السيرنونين يرتفع في الدم وكذلك الأندرفين.
2- صلاة الظهر:
يصلي المسلم الظهر وهو على موعد مع ثلاث تفاعلات مهمة :
- يهدئ نفسه بالصلاة إثر الإرتفاع الأول لهرمون الأدرينالين
آخرالصباح.
- يهدئ نفسه من الناحية الجنسية حيث يبلغ التستوستيرون قمته في الظهر.
- تطالب الساعة البيولوجية الجسم بزيادة الإمدادات من الطاقة
إذا لم يقع تناول وجبة سريعة.
وبذلك تكون الصلاة عاملاً مهدئاً للتوتر الحاصل من الجوع.
3- صلاة العصر:
مع التأكيد البالغ على أداء الصلاةلأنها مرتبطة بالقمة الثانية للأدرينالين
، وهي قمة يصحبها نشاط ملموس في عدة وظائف، خاصة النشاط القلبي:
كما ان اكثر المضاعفات عند مرضى القلب تحدث بعد هذه الفترهمباشرة
، مما يدل على الحرج الذي يمر به العضوالحيوي في هذه الفتره.
ومن الطريف ان اكثر المضاعفات عند الأطفال حديثي الولادة تحدث أيضا
في هذه الفتره حيث ان موت الاطفال حديثي الولادة يبلغ اقصاه
في الساعة الثانية بعد الظهر ، كما أناكثر المضاعفات لديهم تحدث
بين الثانية والرابعة بعد الظهر.
وهذا دليل آخرعلى صعوبة الفترة التي تلي الظهر بالنسبة للجسم عموماً والقلب خصوصاً، (أغلب مشكلات الأطفال حديثي الولادة مشكلات قلبية تنفسية) وحتى عند البالغين الأسوياء ، حيث تمرأجسامهم في هذه الفترة بصعوبة بالغة وذلك بارتفاع ببتيد خاص يؤدي إلى حوادث وكوراث رهيبة. وتعمل صلاة العصر على توقف الإنسان عن أعماله ومنعه من الإنشغال بأي شيء آخراتقاءً لهذه المضاعفات.
/4- صلاة المغرب:
فهي موعد التحول من الضوءإلى الظلام ، وهو عكس ما يحدث في صلاة الصبح ، ويزداد إفراز الميلاتونين بسبب بدءدخول الظلام فيحدث الإحساس بالنعاس والكسل ، وبالمقابل ينخفض السيروتين والكورتيزونوالأندروفين.
5- صلاة العشاء:
في موعد الإنتقال من النشاط إلى الراحة . عكس صلاة الصبح.
وتصبح محطة ثابتة لانتقال الجسم من سيطرة الجهاز العصبي ( الودي)
إلى سيطرة الجهاز (غير الودي) ، لذلك فقد يكون هذا هو السر في سنٌة تأخير
هذه الصلاة إلى قبيل النوم للإنتهاء من كل المشاغل ثم النوم مباشرة بعدها .
وفي هذاالوقت تنخفض حرارة الجسم ودقات قلبه وترتقع هرمونات الدم.
ومن الجديربالملاحظة أن توافق هذه المواعيد الخمسة
مع التحولات البيولوجية المهمة في الجسم
. يجعل من الصلوات الخمس منعكسات شرطية مؤثرة
مع مرور الزمن . فيمكن أن نتوقع أن كلصلاة تصبح في حد ذاتها إشارة
لانطلاق عمليات ما ، حيث أن الثبات على نظام يومي
في الحياة ذي محطات ثابتة. كما يحدث في الصلاة
مع مصاحبة مؤثر صوتي
وهو الآذان . يجعل الجسم يسير في نسق مترابط جدا
ً مع البيئة الخارجية.
ونحصل من جراء ذلك علىانسجام تام بين المواعيد البيولوجية داخل الجسم ،
والمواعيد الخارجية للمؤثرات البيئية كدورة الضوء ودورة الظلام،
والمواعيد الشرعية بإداء الصلوت الخمس فيمواقيتها.
فسبحان الله>>>>
المصدر : مجلةالإعجاز العلمي العدد الخامس عشر.