Pharmacology Secrets

samir

Well-Known Member
السلام عليكم
Pharmacology Secrets
Product Details
Paperback: 305 pages
Publisher: Lippincott Williams & Wilkins; 1st edition (December 15, 2001)
Language: English
ISBN: 1560534702
Format: DJVU / 5 Mb
xde4w3.gif

Book Description
This new book from The Secrets Series® covers not only mechanisms of action, uses, and pharmacokinetics of all major drugs and new arrivals, it also includes a clear explanation of the physiology and biochemistry behind the concepts—and it relates this material to clinical pharmacology and therapeutics. Perfect for the current pharmacology curriculum and practical enough for everyday clinical use.
Book Info
(Hanley & Belfus) Medical Univ. of the Americas, Nevis, West Indies. Provides concise answers featuring the author's pearls, tips, memory aids, and secrets. Includes bulleted lists, tables, and illustrations. For those preparing for exams. Softcover.
الرابط
 

المرفقات

  • book1.txt
    82 بايت · المشاهدات: 197


مشكور اخي ولكن الملف طلع بنسق DJVU
كيف يمكنني فتح هذه النوعية من الملفات ؟
شكراً ...
 


شكرا على هذا الكتاب ولكن هذا الرابط لا يعمل، هل هناك طرق اخرى لتنزيل هذا الكتاب؟
 


الصيام نصف الصبر

ـ عن جرير النهدي عن رجل من بني سليم قال : " عَدهُن رسول الله صلى الله عليه وسلم في يدي أو في يده : التسبيح نصف الميزان ، والحمد يملأه ، والتكبير يملأ ما بين السماء والأرض ، والصوم نصف الصبر ، والطهور نصف الإيمان "

" وإنما سمي الصيام صبرا لأن الصبر في كلام العرب الحبس ، والصائم يحبس نفسه عن أشياء جعل الله تعالى قوام بدنه بها ، وسمي الصبر ضياء لأن الشهوات إذا انقمعت به وانجلى عن القلب الظلام الغاشي إياه باستيلاء الشهوات على النفس ، نظر مواضع النفع له من عبادة الله تعالى فآثرها وابتدر إليها ومواضع الضر الذي يلحق من معاصي الله فاعتزلها وكف عنها ، وقد سماه في خبر آخر نصف الصبر "
" قال الحليمي رحمه الله : وهذا والله أعلم على أن جماع العبادات فعل أشياء وكف عن أشياء ، والصوم يقمع الشهوات ، فيتيسر به الكف عن المحارم وهو شطر الصبر ، لأنه صبر عن الشهوات ، فيتيسر به الكف عن المحارم وهو شطر الصبر ، لأنه صبر عن الشهوات ، ويبقى وراءه الصبر عن المشاق وهو تخلف الأفعال المأمور بها ، فهما صبران : صبر عن أشياء ، وصبر على أشياء والصوم يعين على أحدهما ( وهو الصبر عن الشهوات ) ، فهو إذا نصف الصبر ، ومنها أنه سماه 0 ( فرضا مجزيا ) ، وفي خبر آخر ( زكاة ) ، ويرجع معناهما إلى أنه ينقص من قوة البدن وينحل الجسم فيكون الصائم كأنه أخرج شيئا من جسده لوجه الله وهو يجزيه به "

قال ابن رجب : " و الصبر ثلاثة أنواع : صبر على طاعة الله ، و صبر عن محارم الله ، و صبر على أقدار الله المؤلمة .
و تجتمع الثلاثة في الصوم فإن فيه صبراً على طاعة الله ، و صبراً عما حرم الله على الصائم من الشهوات ، و صبراً على ما يحصل للصائم فيه من ألم الجوع و العطش و ضعف النفس و البدن ، و هذا الألم الناشىء من أعمال الطاعات يثاب عليه صاحبه كما قال الله تعالى في المجاهدين
frown.gif
ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب ولا مخمصة في سبيل الله ولا يطؤون موطئا يغيظ الكفار ولا ينالون من عدو نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح إن الله لا يضيع أجر المحسنين ) "
ـ سعيد بن عامر قال كان صالح المري يدعو اللهم ارزقنا صبرا على طاعتك وارزقنا صبرا عند عزائم الأمور "
 
عودة
أعلى