اساتذه الجامعه متجاهلون المجتمع العلمى

chemwater

Active Member
اساتذه الجامعه متجاهلون المجتمع العلمى



الجامعه بدورها العقيم فى البحث العلمى (الورقى) دو ن النظر لاحتياجات المجتمع المدنى


اى بحث ماجستير او دكتوراه يرمى فى المكتبه لا استفاد انا شخصيا منه ولا المجتمع وينشر فى المجلات العالميه


انا نشرت بحث فى مجله عالميه واعد الثانى واعمل الثالث والرابع


ما ساحصل عليه هو ورقه الماجستير


ما وجه الافاده لى ؟


على فكره كمان


انا فى كليه علوم قسم كيمياء


الذى يستفاد هو المشرف (ترقيه وظيفيه)


لذلك لا يوجد بحث علمى فى الجامعه


سالقى عليكم بعض التعليقات من مشرفى الجامعه الاساتذه المرموقين


والحاصليه على شهادات الدوله التشجيعيه والتقديره


ومحكمين فى المجلات العالميه ايضا


1-(ما العائد على من اشرافى عليك غير التعب والاقرف انا بقيت استاذا من زمان. تصور باخد كام بعد حصولك على الرساله ؟؟؟؟؟ ملاليم)


عنده حق لا نه خد الترقيه


2-( يبنى حرام عليك المصاريف دى كلها انت هتدفع كل حاجه التحاليل وتشترى الكيماويات وتتفرغ للشغل العملى وهتاخد ايه حته ورقه)


عنده حق انا صعبان عليه كتر خيره


3-( انت من الخارج مش هتدرس زيينا فى الجامعه ايه الى خلاك تحضر)


عنده حق ميعرفش غير القاء المحاضرات



انا ما اردته هو البحث العلمى لانهم خاطبونا فى المحاضرات بلغه العلم


والطموح والعلماء وافاده المجتمع والرقى


لذلك تحملت كل النفقات واعى ما قالوه .


النصائح السابقه(هدم البحث العلمى )


قيلت لى قبل التسجيل



الحق مع مين؟



انا فزت بالتجربه فقط


التى اكسبتى معرفه سبب تاخرنا



انا اعمل فى احدى المعمل المركزى باحدى شركات المياه التى تضم الامكانات العملاقه مقارنه بالجامعه التى انا فيها والاثيين فى نفس المحافظه معمل الجامعه لا يساوى حتى المعمل الفرعى لدينا


(وبنتعلل بنقص الامكانيات)




خطر تهميش الجامعه حيث


اتجهت الشركات والمصانع لاقامه ادارات مسماه باداره البحث والتطوير لحل مشاكله وتنميه وترقيه وتطوير منتجاتها مستعينه بخبره ابناءها التى نتجت من محاكاتهم لارض الواقع العملى



العلماء والامكانيات و المشاكل موجوده والتقدم مطلوب ماالحلقه الفقوده ؟



الحلقه الفقوده هى



هى الدمج بين كل علماء النظرى (الجامعه) والامكانيات والمشاكل (الشركات والمصانع) .


هو المشاركه بين الشركات واعطاء العقبات التى تواجههم فى مجال الصناعه والتجاره والبحث والتطوير للجامعه وتدعمهم ويكون البحث مبنى على حل المشكلات والافاده العمليه وعلى اساسه يتقدم البحث العلمى


70834_11250115464.gif
 
ماذا أقول لك أخي الفاضل، انا قضيت 28 سنة في دوائر البحث العلمي وكان هنالك نجاحات واخفاقات، والآن اكملت 3 سنين تقريبا في الجامعة. عندما قرأت كلامك هجمت الأفكار والأجوبة الى رأسي لدرجة لم أتمكن ان أبدأ، أقول لك الآن ان في عمرك تكون الأشياء صادقة أكثر وفيها مسحة من الرومانسية، ولكن الواقع لا فنحن العرب في مرحلة تاريخية عجيبة تختزن كل السوء والمتناقضات
فقط ملاحظة صغيرة قبل ان أكتب ردا كاملا في المستقبل، وهي ان للجامعة دور في البحث العلمي وللمؤسسات البحثية و/أو الصناعية دور آخر في البحث العلمي. وهذه الادوار كلها ضرورية ولايمكن تبادلها. هكذا ينبغي ان يكون بغض النظر عن دور الجامعة في تخريج الطلاب والقاء المحاضرات. كما ان للمؤسسات البحثية و/أو الصناعية دور في التدريب والتطوير وعلى شكل محاضرات نظرية وعملية. نسمي هذا في العراق بــ"التعليم المستمر" وفيه نجاحات واخفاقات
هذا ليس بديلا عن الرد الذي انوي وضعه هنا بعد ان نستأنس بردود الأخوة الأعضاء والمشرفين
تحياتي لك
 
سعدت كثيرا بمرورك استاذنا الكريم وحبيبنا فى الله د/سعد

احتاج لردودكم وحلولكم الواقعيه و التى يسهل تنفيذها والوضع الحالى للجامعات العربيه وخريجينا

الهم بارك لكم وانفع بكم
 
حياكم الله اخوتي

أصالة لا انفكاك بين البحث العلمي و صنوه التطبيقي في حياة المجتمعات المتقدمة.

لكن هناك شيء أسميه بمشاكل العالم الثالث ....تجد الأستاذ يعاني من أمور تخرجه من الاطار الذي يجب أن يكون عليه.
و عليه فاذا أردنا الحل فلا نلقي باللوم على جهة دون الأخرى فالظاهر أن كل واحدة لها من المفارقات العجيبة ما يضحك و يبكي
.
بارك الله فيكم على هذا الطرح.
تحياتي .....:)
 
المشكله ان الاستاذ الجامعى بقت وظيفه حكوميه زيها زى اى وظيفه اداريه فأكيد لازم تفقد المغزى الأصلى المراد بها و عشان تعمل ابحاث الامكانيات محدوده ان لم تكن معدومه فهى عباره عن ضغط نفسى كبير على الواحد و ده بعد خبره فى العمل فى السلك الجامعى ال كرهت جدا أن أنا دخلته
 
المشكله ان الاستاذ الجامعى بقت وظيفه حكوميه زيها زى اى وظيفه اداريه فأكيد لازم تفقد المغزى الأصلى المراد بها و عشان تعمل ابحاث الامكانيات محدوده ان لم تكن معدومه فهى عباره عن ضغط نفسى كبير على الواحد و ده بعد خبره فى العمل فى السلك الجامعى ال كرهت جدا أن أنا دخلته

لا تتازم كثير اخى الكريم عانيت مثلك من الضغط
الاستاذ الجامعى بقت وظيفه حكوميه زيها زى اى وظيفه اداريه ولكن لو مشارك فى المجتمع المدنى بعلمه سيثريه بالمكانه وحب العلم الموثر ومش هبقى وظيه مثلا تدوير معالجه الصرف والكشف عن المبيدات فى المياه وطرق حل الصرف الصناعى واضاففه المواد المحضره معمليا مثا قسم biopolymer لاخينا ابو جم وذلك باشراكه على نطاق فعال واشراك التاثير البيولوجى الفعال للمواد المحضره الجديده فى قسم العضويه وهكذا كثيرا
بصرف النظر عن نشر البحث سواء تحضير او اكتشاف النشاط البيولوحى الحلقه الاخيره وين؟


وفى الختام اخى امل ان لا تتحول انت ايضا الى موظف ادارى و تعالج اخطاء السابقون ولا تضغط نفسيا على من بعد وتعالج ما كنت تعانى منه وتساعد فى ركب التطور
حياك الله على ابداء رايك ولست افتح الموضوع للنقد والمايده والمعارضه فى الراى ولكن لاكتشاف الحلول
 
حياكم الله اخوتي

أصالة لا انفكاك بين البحث العلمي و صنوه التطبيقي في حياة المجتمعات المتقدمة.

لكن هناك شيء أسميه بمشاكل العالم الثالث ....تجد الأستاذ يعاني من أمور تخرجه من الاطار الذي يجب أن يكون عليه.
و عليه فاذا أردنا الحل فلا نلقي باللوم على جهة دون الأخرى فالظاهر أن كل واحدة لها من المفارقات العجيبة ما يضحك و يبكي
.
بارك الله فيكم على هذا الطرح.
تحياتي .....:)

بوركت اخى زين على المرور الكريم واسعدتنى كثيرا
 
انقد وايد وعارض فى الراى
ولكن ضع حل للمشكله


نحن امه العلم والدين
 
كيف نحن امام العلم والدين

نحن امام الفشل والمعانات التي سببتها اخطاء المسؤولون عن التخطيط
ومن جهة اخرى امام الجانب التطبيقي ومشكلات توفير الاحتياجات

غياب رؤية حقيقية لدى الجهات العليا صاحبة القرار هو جوهر ولب المشكلة
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم بخير جميعا
ورمضان كريم وسعيد
المشكلة اخى العزيز تتلخص فى
انه لا يوجد هدف عام (مستهدف) نسعى اليه ولا يوجد تحدى معين يحرك فينا الطاقات
و هذا ليس دعوى لليأس ولكن يوجد شباب كثير عندهم ( هم) و(هدف) ويحاول الوصول
 
لماذا اخوانى كل هذا التشاؤم بلى نستطيع نحن امه المواقف الصعبه بدر و احد و اكتوبر والعلماء العرب وعصور سقوط خلافه وظهور خلافه اقوى ولكل عالم كبوه وان شاء الله فى حل لان العيب فينا والحل بينا
 
بوركت اخى CHEMISTRY وتشرفت بمرورك
لا تحزن استاذنا مدنا بالامل كما تمدنا بالعلم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته​
بارك الله فيكي على هدا الطرح فانه يهمنا ككل الاستاد و الطالب
الذي يظهر لي والله اعلم أن بعدنا عن ديننا الحنيف قولا و عملا و اعتقادا​
يساوي بعدنا عن العلم والبحث العلمي ففينا الصالح وكثير منا هو الطالح​
و الطالب في الجامعة فقد قدوته الصالحة لدا غالب الطلاب لا همة لهم​
ولا تسال عن الإمكانات الشحيحة المتوفرة في الجامعة المسكينة و انا ادكر​
نفسي جيدا لما كنت احظر رسالتي الماجستير و كنت احضر مركب استعملت​
السلك لأربط به لأقوم بالتجربة ولكن ولله الحمد سلم الله و انهينا بحتنا و تحصلنا على​
الرسالة رغم ما رايناه من معانات و هدا هو سبيل العلم فيه مشقة بقدر مافيه اجر​
وكل واحد من استاد او طالب مسؤول على ما وكل نفسه به .​
عليه ان لا يبخل بما تعلم ويعرف وما لديه الى غيره واظن انه هدا يجبر الصدوع​
والمعانات وعلى الاقل يؤدي مايستطيع ان يفعله و ان كان قبيل الصغر لكن له نفع​
وهكدا نقطة نقطة نكون قد استطعنا ان نرسم مستقيم كما هو معروف عند الرياضيين​
وهدا طريق من يبني و لا يهدم .​
وان كان صلاح الجامعة يحتاج الى صلاح ميادين اخرى منها الاقتصادي و الاجتماعي و السياسي​
وغيرها فاعداؤنا يتربصون بنا صباحا مساء ولم يتركوا لنا الفرسة للتدارك.​
و اخيرا اختم بكلمات قالها عالم رباني​
لا يصلح اخر هده الامة الا ما صلح به اولها.​
مع العلم اننا متيقنون ان المستقبل في يد المسلمون شاء من شاء و ابى من ابى فعلام الغيب قاله​
على لسان نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم​
 
وتشرفت بمرورك اخى Dendrimer حقا ما تقول اتفق معك جدا ولكن ما الحل
اعتقد الحل من وجه نظرك هو دينى واخلاقى وهذا فى المقام الاول طبعا لا محالمه وبعدنا عنه هو السبب الاول الى مانحن فيه.

 
السلام عليكم
سأدلوا بدلوي في هذاالنقاش عليأن اضيف ولاأعيد واقصر ولااطيل وارفعع المعنويات ولا اتبطها.......
في البداية اخي لاعليك من هؤلاء العلماء الذين يرون ان قتل الامل في قلوب البحاث المبتديئين هو النهاية والحل لانهاء هذه السلسلةمن اهمال ادماج البحث العلمي ف قضاياالمجتمع المدني(وفي النهاية بضعة ملاليم ورتابةالعمل الجامعة.قد يرون انهم اروك الصورة الصحيحة. لكن هم يعيشون حالة من الاحباط لانهم انخرطوا ف هذا السلك قبلنا.بالرغم من ان طريقة اساتدتك غير مجدية للاصلاح وزيادة الاعمار.
التوفيق من عندالله وحده...ولكن له اسباب ومسببات...
فالحاجة لجعل قضايا اي مجتمع انساني تحل بواسط البحث العلمي الدي تقوده الجامعات وتترأسه ليس صعبا جدا بل انه طريق متجدد لاينتهي وان اعتقد بانه له نهاية فانه لن ينجح اطلاقا.انه ليس طريق مليون ميل بل لنقل طريق واسلب حياة يطل معنا.هل تعرفون ان البنية التحتية لهدا المشروع تحتاج ف الاساس لهده المحاكة اصلا.
الحل:
سياسة تخطيطية وطنية سليمة.
مال
كوادر وطنية لديهاخبرةممتازة واخرى تضمن من اجل تبقى لهاخبرةولاننكر الكادر الاجنبي يحتاج له.
اقفال افواه هؤلاء الذين يحاولون قتل الجنين قبل ان يستتم الولادة(الغيورون والحاقدون والمالون و.....)فقط قل اقفل فمك ومهما يكن
التنفيد باصراروالايمان بان لامستحيل.
قبل كل هدا الطاعة لله فالعلم نور والنور لايعطى لعاصي....
هنا ف استراليا الجامعات قطاع خاص تصرف ع خدماتها من رصيدها الخاص الناتج من الرسوم الجامعية للطلبة المحليين والخارجيين ومن التعاقد مع شركات والمصانع لايجاد حلول علمية لمشاكلها الصناعيةوغيره من المواردالمالية التي تدفع بالجامعة للامام حتى الدولة تعطي 100000دولار ع كل خريج دكتورا.والجامعات مثل تلك التي م الاحلام.
هم ايضا بدؤا من الصفر بس ذهبوا ف الطريق الصحيح...
الحديث له تشعبات كثيرةفيمكن ان اشارك به مرة اخرى
 
عودة
أعلى