خلايا جذعية في وبر الفئران لعلاج إصابات العمود الفقري
وجدت مجموعة من الباحثين علاجاً محتملاً لإصابات العمود الفقري في مكان غير متوقع : وبر الفئران.
وأفادت صحيفة "ذي كيرنز بوست" الأسترالية اليوم السبت ان هذا الاكتشاف الكبير قدم في المنتدى العالمي لأبحاث الشعر في كيرنز وهو يعطي بصيصاً من الأمل لمن يتعذر عليهم المشي.
وأوضحت ان باحثين أميركيين ويابانيين اكتشفوا مصدراً جديداً من الخلايا الجذعية في جريبات وبر الفئران.
وتبين ان الخلايا الجذعية، التي تم اكتشافها عن طريق الصدفة خلال بحث لمحاربة السرطان في مختبر "أنتي كنسر" بسان دييغو، تعالج الإصابات في أعصاب العمود الفقري لدى الفئران ما يمنحها القدرة على المشي من جديد.
وأظهر البحث ان الخلايا المماثلة المأخوذة من شعر الإنسان تترك التأثير نفسه على الفئران ما يعني ان العلاج نفسه يمكن أن يطبق على البشر الذي يشكون من إصابات في العمود الفقري.
وتوصل الباحثون إلى الاكتشاف خلال فحص جلد الفئران في محاولة للتعرف على الخلايا السرطانية.
وقال رئيس المختبر روبرت هوفمان وهو بروفيسور في المركز الطبي بجامعة كاليفورنيا انه عندما وضعت الخلايا في عصب متضرر عند الفأرة، كانت النتيجة تماسكه واستعادة عمله من جديد.
جريدة السبيل
وجدت مجموعة من الباحثين علاجاً محتملاً لإصابات العمود الفقري في مكان غير متوقع : وبر الفئران.
وأفادت صحيفة "ذي كيرنز بوست" الأسترالية اليوم السبت ان هذا الاكتشاف الكبير قدم في المنتدى العالمي لأبحاث الشعر في كيرنز وهو يعطي بصيصاً من الأمل لمن يتعذر عليهم المشي.
وأوضحت ان باحثين أميركيين ويابانيين اكتشفوا مصدراً جديداً من الخلايا الجذعية في جريبات وبر الفئران.
وتبين ان الخلايا الجذعية، التي تم اكتشافها عن طريق الصدفة خلال بحث لمحاربة السرطان في مختبر "أنتي كنسر" بسان دييغو، تعالج الإصابات في أعصاب العمود الفقري لدى الفئران ما يمنحها القدرة على المشي من جديد.
وأظهر البحث ان الخلايا المماثلة المأخوذة من شعر الإنسان تترك التأثير نفسه على الفئران ما يعني ان العلاج نفسه يمكن أن يطبق على البشر الذي يشكون من إصابات في العمود الفقري.
وتوصل الباحثون إلى الاكتشاف خلال فحص جلد الفئران في محاولة للتعرف على الخلايا السرطانية.
وقال رئيس المختبر روبرت هوفمان وهو بروفيسور في المركز الطبي بجامعة كاليفورنيا انه عندما وضعت الخلايا في عصب متضرر عند الفأرة، كانت النتيجة تماسكه واستعادة عمله من جديد.
جريدة السبيل