قصة وعبرة

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا وحبيبنا محمد عليه وعلى صحبه أتم التسليم.
اللهم أجعل حياتنا لك عبادة, وموتنا في سبيلك شهادة,واكتب لنا في الدنيا سعادة وفي الآخرة الحسنى والزيادة.
أما بعد,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
هيا بنا نحصد الآلاف من الحسنات..
قال تعالى:(إن الحسنات يذهبن السيئات) صدق الله العظيم.
هيا بنا لنحب الإله..لتروق الحياة..ونكون مع الله..
هيا بنا نبدأ طريق المليون
هيا بنا نبدأ تجارة الحسنات
بكلمات صادقات.. في لحظات مخلصات.. ندخل بها الجنات..
هيا بنا نبدأ طريق المليون
المليون حسنة
هيا بنا نعرف كيف نكسب مليون حسنة في أسبوع.

الأعمال التي تؤدى مرتين يومياً صباحاً ومساءً:
أولاً:قراءة سورة الفاتحة:
120 حرف× 10 حسنات× مرتين يومياً=2400 حسنة.
ثانياً:قراءة آية الكرسي:
170 حرف× 10 حسنات× مرتين يومياً=3400 حسنة.
ثالثاً:قراءة خواتيم سورة البقرة:
385 حرف× 10 حسنات×مرتين يومياً=7700 حسنة.
رابعاً:قراءة سورة الإخلاص والمعوذتين ثلاث مرات:
165 حرف× 3 مرات× 10 حسنات× مرتين يومياً=11700حسنة
خامساً:الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم:
10 مرات× 10 حسنات× مرتين يومياً=200 حسنة.





الأعمال التي تؤدى مرة واحدة يومياً:
أولاً:قراءة سورة الإخلاص عشر مرات:
45 حرف× 10 مرات× 10 حسنات=4500 حسنة.
ثانياً: قول استغفر الله 100 مرة:
100 مرة× 10 حسنات=1000 حسنة.
ثالثاً:قول لا حول ولا قوة إلا بالله:
100 مرة×10 مرات=1000 حسنة.
رابعاً:قول سبحان الله وبحمده 100 مرة:
100 مرة×10 حسنات=1000 حسنة.
خامساً:قول سبحان الله والحمد لله وإله إلا الله والله أكبر100 مرة:
4 كلمات×100 مرة×8 أرباع× 10 حسنات=4000 حسنة.
سادساً:قراءة جزء من القران يومياً:
الربع=1015 حرف×8 أرباع×10 حسنات=81200 حسنة.
سابعاً:قراءة سورة الواقعة كل ليلة:
1880 حرف×10 حسنات=18800 حسنة.

والآن المجموع الكلي للبندين السابقين 136900 حسنة يومياً
أما في أسبوع
958300 حسنة
الأعمال التي تؤدى أسبوعياً مرة واحدة:
أولاً:قراءة سورة الكهف يوم الجمعة:
2760 حرف×10 حسنات=27600 حسنة.
ثانياً:قراءة سورة الدخان:
1680 حسنة×10 حسنات=16800 حسنة.
ثالثاً:قراءة سورة الملك:
1331 حرف×10 حسنات=13310 حسنة.
رابعاً:الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 100 مرة أسبوعيا:
100 مرة×10 حسنات=1000 حسنة.
خامساً:قول لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير 100 مرة:
100 مرة ×10 حسنات=1000 حسنة.

وأخيراً أصبح لدنيا في هذا البند لأسبوع 59710 حسنة
وبهذا نكون قد وصلنا إلى أكثر من 100,000 حسنة
والله يضاعف لمن يشاء.

2وأخيراً إخواني أسأل الله أن ينفعنا لما فيه من الخير والصلاح وأن يقبل لنا ذلك الأجر ويكتبه لنا في اللوح المحفوظ .
وأسأل الله أن يرزقنا وإياكم الإخلاص إنه ولي ذلك والقادر عليه إنه على كل شيء قدير.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:((الدال على الخير كفاعله.))
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

[/CENTER][/CENTER][/CENTER]
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا وحبيبنا محمد عليه وعلى صحبه أتم التسليم.
اللهم أجعل حياتنا لك عبادة, وموتنا في سبيلك شهادة,واكتب لنا في الدنيا سعادة وفي الآخرة الحسنى والزيادة.
أما بعد,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
هيا بنا نحصد الآلاف من الحسنات..
قال تعالى:(إن الحسنات يذهبن السيئات) صدق الله العظيم.
هيا بنا لنحب الإله..لتروق الحياة..ونكون مع الله..
هيا بنا نبدأ طريق المليون
هيا بنا نبدأ تجارة الحسنات
بكلمات صادقات.. في لحظات مخلصات.. ندخل بها الجنات..
هيا بنا نبدأ طريق المليون
المليون حسنة
هيا بنا نعرف كيف نكسب مليون حسنة في أسبوع.

الأعمال التي تؤدى مرتين يومياً صباحاً ومساءً:
أولاً:قراءة سورة الفاتحة:
120 حرف× 10 حسنات× مرتين يومياً=2400 حسنة.
ثانياً:قراءة آية الكرسي:
170 حرف× 10 حسنات× مرتين يومياً=3400 حسنة.
ثالثاً:قراءة خواتيم سورة البقرة:
385 حرف× 10 حسنات×مرتين يومياً=7700 حسنة.
رابعاً:قراءة سورة الإخلاص والمعوذتين ثلاث مرات:
165 حرف× 3 مرات× 10 حسنات× مرتين يومياً=11700حسنة
خامساً:الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم:
10 مرات× 10 حسنات× مرتين يومياً=200 حسنة.





الأعمال التي تؤدى مرة واحدة يومياً:
أولاً:قراءة سورة الإخلاص عشر مرات:
45 حرف× 10 مرات× 10 حسنات=4500 حسنة.
ثانياً: قول استغفر الله 100 مرة:
100 مرة× 10 حسنات=1000 حسنة.
ثالثاً:قول لا حول ولا قوة إلا بالله:
100 مرة×10 مرات=1000 حسنة.
رابعاً:قول سبحان الله وبحمده 100 مرة:
100 مرة×10 حسنات=1000 حسنة.
خامساً:قول سبحان الله والحمد لله وإله إلا الله والله أكبر100 مرة:
4 كلمات×100 مرة×8 أرباع× 10 حسنات=4000 حسنة.
سادساً:قراءة جزء من القران يومياً:
الربع=1015 حرف×8 أرباع×10 حسنات=81200 حسنة.
سابعاً:قراءة سورة الواقعة كل ليلة:
1880 حرف×10 حسنات=18800 حسنة.

والآن المجموع الكلي للبندين السابقين 136900 حسنة يومياً
أما في أسبوع
958300 حسنة
الأعمال التي تؤدى أسبوعياً مرة واحدة:
أولاً:قراءة سورة الكهف يوم الجمعة:
2760 حرف×10 حسنات=27600 حسنة.
ثانياً:قراءة سورة الدخان:
1680 حسنة×10 حسنات=16800 حسنة.
ثالثاً:قراءة سورة الملك:
1331 حرف×10 حسنات=13310 حسنة.
رابعاً:الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 100 مرة أسبوعيا:
100 مرة×10 حسنات=1000 حسنة.
خامساً:قول لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير 100 مرة:
100 مرة ×10 حسنات=1000 حسنة.

وأخيراً أصبح لدنيا في هذا البند لأسبوع 59710 حسنة
وبهذا نكون قد وصلنا إلى أكثر من 100,000 حسنة
والله يضاعف لمن يشاء.

2وأخيراً إخواني أسأل الله أن ينفعنا لما فيه من الخير والصلاح وأن يقبل لنا ذلك الأجر ويكتبه لنا في اللوح المحفوظ .
وأسأل الله أن يرزقنا وإياكم الإخلاص إنه ولي ذلك والقادر عليه إنه على كل شيء قدير.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:((الدال على الخير كفاعله.))
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

[/CENTER][/CENTER][/CENTER]

جزاك الله خيرا اخى الفاضل رزقنا الله واياكم الجنة والعمل الصالح تقبل تحياتى
 
فضيلة الشيخ / عبد الرحمن السحيم ... حفظه الله ،،

ما حكم الانشغال بتعداد الحسنات والسيئات ؟ كمن يقول .. إذا قرأت كذا فستحصل على (---) من الحسنات ، ثم يبدأ بالجمع وهكذا .. ؟
وجزاكم الله خيراً ..
بسم الله الرحمن الرحيم

الجواب:
هذا مسكين مخذول !
كيف ؟
لأنه انشغل بِِعَدّ الحسنات عما هو أهمّ من العَدّ ، وهو " القَبول " وهذا الأمر هو الذي أهمّ السلف ، فقد كان يَهمّهم القبول أكثر من العدد ، لأن الله يُضاعِف لمن يشاء .

ولذا لما جاء سائل إلى ابن عمر فقال لابنه : أعطه دينارا ، فلما انصرف قال له ابنه : تقبل الله منك يا أبتاه ، فقال : لو علمت أن الله يقبل مني سجدة واحدة وصدقة درهم لم يكن غائب أحب إليّ من الموت . أتدري ممن يتقبل ؟ (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
وقال فضالة بن عبيد : لأن أعلم أن الله تقبل مِنِّي مثقال حبة أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها ، لأنه تعالى يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .

وكان مُطَرِّف يقول : اللهم تَقَبّل مِنِّي صلاة يوم . اللهم تَقَبّل مِنِّي صوم يوم . اللهم اكتب لي حسنة ، ثم يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) . رواه ابن أبي شيبة .

فالعبرة بِقبول العمل لا بِكثرته. قال سبحانه وتعالى : (لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) ولم يَقُل : أيّكم أكثر عملا !

سُئل الفضيل بن عياض عن قوله تعالى : (لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا) قال : هو أخلص العمل وأصوبه ، قالوا : يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا وصوابا ، فالخالص أن يكون لله ، والصواب أن يكون على السنة .
وقد يَفوت هذا الإنسان ما يُشترط في قبول العمل من إخلاص ومُتابَعة لاشتغاله بِِعَدّ الحسنات .
والله أعلم .

المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
--------------------------------
المصدر : (الإرشاد للفتاوى الشرعية)
 
عودة
أعلى