صديقى فى حيرة ويطلب مساعدتكم

alighalel

مشرف منتدى اللغة العربية
طاقم الإدارة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
احبائى اعضاء المنتدى جئت اليكم البوم اطلب مساعكم لصديق لى
صديقى هذا يريد ان يتزوج احدى الفتيات وهى قريبتة واهلها بسطاء وهى فى غاية الادب والجمال
ولكنها صغيرة فى السن فبينهما حوالى احدى عشر سنة فرق فى السن
وهو فى غاية الحيرة هل يتقدم لخطبتها ام يصرف نظر عن هذا الامر بسبب فارق السن بينهما
افيدونا جزاكم الله خيرا
 
لو أن وليها موافق ولهما القدرة على تحمل مسؤولية الزواج.. فما المانع :)
 
لو أن وليها موافق ولهما القدرة على تحمل مسؤولية الزواج.. فما المانع :)

جزاك الله خيرا
من ناحية موافقة الولى فهو متأكد من موافتة فصديقى هذا ذو خلق و مشهور فى البلدة بخلقة الطيب
اما من حيث تحمل مسؤلية الزواج فهو غير متأكد منها هل سيكون صغر سنها عائقا فى ذلك
فما رايك
 
عليه أن يستشير من هو أعرف منه وأن يستخير ربه في هذا الأمر ..
 
كما قال أخي حضرموت، الاستخارة والتوكل على الله
بوركت أخي الغالي
 
أخي الكريم عليّ:
بالإضافة إلى النصائح الجميلة والصادقة من الإخوة الأفاضل قبلي فنصيحتي لك هي:
إذا كنت قريباً من صديقك هذا -بما يكفي- لتفهم وتعرف الكثير عنه وعن أحواله وظروفه.
وإذا كان هو الآخر قريب منك أيضاً -بما يكفي- ليستمع إليك ويستجيب لنصحك وإرشادك.
فأرى أن تضع نفسك في مكانه وتدقق في المسألة جيداً وتحكم بنفسك على الأمر من جميع جوانبه.
ومن ثم تُشير على صديقك وتنصح له -بصدق وإخلاص- بما ارتاحت إليه نفسك واطمأن إليه قلبك.
فلا بُد للصديق أن يصدق مع صديقه -دوماً- في نصحه وفي كل شئ.
أرى أن هذا هو الحل الأمثل لمشكلة صديقك!!!
دمت أخي في حفظ الرحمن وأمنه؛؛؛
 
عليه أن يستشير من هو أعرف منه وأن يستخير ربه في هذا الأمر ..



جزاك الله خيرا اخى العزيز محمد
لقد قام بالفعل بمشاورة من هم اكبر منة سنا وقد اشارو علية بالانتظار

 
كما قال أخي حضرموت، الاستخارة والتوكل على الله
بوركت أخي الغالي


جزاك الله خيرا دكتورنا الغالى
شرف لى ان ترد على موضوعاتى
يبدو ان الامر مردة الى الاستخارة بالفعل
شكرا لابداء رايك
 
أخي الكريم عليّ:
بالإضافة إلى النصائح الجميلة والصادقة من الإخوة الأفاضل قبلي فنصيحتي لك هي:
إذا كنت قريباً من صديقك هذا -بما يكفي- لتفهم وتعرف الكثير عنه وعن أحواله وظروفه.
وإذا كان هو الآخر قريب منك أيضاً -بما يكفي- ليستمع إليك ويستجيب لنصحك وإرشادك.
فأرى أن تضع نفسك في مكانه وتدقق في المسألة جيداً وتحكم بنفسك على الأمر من جميع جوانبه.
ومن ثم تُشير على صديقك وتنصح له -بصدق وإخلاص- بما ارتاحت إليه نفسك واطمأن إليه قلبك.
فلا بُد للصديق أن يصدق مع صديقه -دوماً- في نصحه وفي كل شئ.
أرى أن هذا هو الحل الأمثل لمشكلة صديقك!!!
دمت أخي في حفظ الرحمن وأمنه؛؛؛


جزاك الله خيرا استاذى ابو قصى
لقد ازلتم بارائكم ما بنفس صديقى :)من شك
الحمد للة قد توصل فى النهاية الى رأى
فانة سينتظر ولن يقدم على هذة الخطوة الان
تقبل تحياتى :gift:

 
عودة
أعلى