بسم الله الرحمن الرحيم
السلام علكيم ورحمة الله وبركاته
واشنطن : بعد عشرين عاماً من استخدامها لمعالجات موتورولا وIBM، أعلنت شركة أبل ماكنتوش أنها ستتحول إلى معالجات "إنتل"، التي تستخدم في الأجهزة التي تعتمد نظام التشغيل "مايكروسوفت ويندوز".
وستساعد هذه الخطوة أبل على تحقيق نتائج أفضل من حيث الأداء والسعر مقارنة بأجهزة الكمبيوتر الشخصي، فيما يرى المحللون أن التحول سيقلص حصة أبل في سوق الكمبيوتر، والمقدرة بنحو 2.3 في المائة.
وتقتضي عملية التحول إلى معالجات إنتل استخدام مبرمجين يعملون على بيئتي التشغيل الجديدة، الخاصة بمعالجات إنتل، والقديمة الخاصة بمعالجات "باور بي سي"، المستخدمة في أجهزة ماكنتوش حالياً.
ويرجح الخبراء أن أول كمبيوتر أبل ماكنتوش بمعالجات إنتل لن يطرح قبل منتصف العام 2006، على أن تستكمل عملية تجهيز الأجهزة المتقدمة من أبل بمعالجات إنتل بعد عام من ذلك التاريخ.
وترجع أبل عملية التحول تلك إلى عدم وفاء شركة IBM وشركة "فري سكيل" لأشباه الموصلات بالتزاماتها المتعلقة بالقوة والفاعلية، وهما الخاصيتان اللتان أكدت إنتل أنها ستوفي بهما.
ويمكن للمبرمجين أن يبدؤوا فوراً بتطوير برامج بصيغة يمكن أن تعمل على نوعي المعالجات في شركة أبل، التي ستوفر تكنولوجيا لتحويل الشفرة بحيث يمكن تشغيل البرامج القديمة على الأجهزة الجديدة التي تستخدم معالجات إنتل.
وأفصحت إنتل بقولها أنها كانت تعد لهذا الأمر منذ خمس سنوات على الأقل، حيث قام مبرمجوها بتطوير نسختين من نظام التشغيل Mac OS X، أحدهما يعمل في بيئة معالجات باور بي سي والآخر في بيئة ماكنتوش.
السلام علكيم ورحمة الله وبركاته
واشنطن : بعد عشرين عاماً من استخدامها لمعالجات موتورولا وIBM، أعلنت شركة أبل ماكنتوش أنها ستتحول إلى معالجات "إنتل"، التي تستخدم في الأجهزة التي تعتمد نظام التشغيل "مايكروسوفت ويندوز".
وستساعد هذه الخطوة أبل على تحقيق نتائج أفضل من حيث الأداء والسعر مقارنة بأجهزة الكمبيوتر الشخصي، فيما يرى المحللون أن التحول سيقلص حصة أبل في سوق الكمبيوتر، والمقدرة بنحو 2.3 في المائة.
وتقتضي عملية التحول إلى معالجات إنتل استخدام مبرمجين يعملون على بيئتي التشغيل الجديدة، الخاصة بمعالجات إنتل، والقديمة الخاصة بمعالجات "باور بي سي"، المستخدمة في أجهزة ماكنتوش حالياً.
ويرجح الخبراء أن أول كمبيوتر أبل ماكنتوش بمعالجات إنتل لن يطرح قبل منتصف العام 2006، على أن تستكمل عملية تجهيز الأجهزة المتقدمة من أبل بمعالجات إنتل بعد عام من ذلك التاريخ.
وترجع أبل عملية التحول تلك إلى عدم وفاء شركة IBM وشركة "فري سكيل" لأشباه الموصلات بالتزاماتها المتعلقة بالقوة والفاعلية، وهما الخاصيتان اللتان أكدت إنتل أنها ستوفي بهما.
ويمكن للمبرمجين أن يبدؤوا فوراً بتطوير برامج بصيغة يمكن أن تعمل على نوعي المعالجات في شركة أبل، التي ستوفر تكنولوجيا لتحويل الشفرة بحيث يمكن تشغيل البرامج القديمة على الأجهزة الجديدة التي تستخدم معالجات إنتل.
وأفصحت إنتل بقولها أنها كانت تعد لهذا الأمر منذ خمس سنوات على الأقل، حيث قام مبرمجوها بتطوير نسختين من نظام التشغيل Mac OS X، أحدهما يعمل في بيئة معالجات باور بي سي والآخر في بيئة ماكنتوش.