سهرة الخميس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني الكرام في نهاية كل اسبوع يحتاج الواحد منا الى وقفة ليراجع مع نفسه ما قدمه في اسبوعه الماضي لذلك كانت

[GRADE="00008B FF6347 008000 4B0082"]سهرة الخميس [/GRADE]

نسهر فيها مع احد علمائنا الذين نسأل الله ان يحفظهم وعلمهم وان ينفعنا به

وسيكون هذا الموضوع متجدد باذن الله كل يوم خميس والامر متاح لكل احب ان يضيف ما ينفع به الاسلام والمسلمين

وسهرتنا الليلة مع فضيلة الشيخ محمد حسان

والمحاضرة الجديدة " فانتظر الساعة"
نتركم مع المحاضرة

http://media.islamway.com/lessons/hasan//017-Fntazer_Elsa3a.rm

والسلام عليكم
 


اقدم لكم مجموعة من المحاضرات الجديدة واسال الله ان ينفع بها
1-دين على الهوى لفضيلة الشيخ محمد يعقوب
http://media.islamway.com/lessons/ya...n3alaAlHawa.rm
2-حياة المتوكلين لفضيلة الشيخ محمد بقنة " انصح به وخاصة في هذه الاوضاع الصعبة في هذه الايام "
http://media.islamway.com/lessons/mohammadBakna//325-Mb-HaiatAlmotawakelen.rm
وبارك الله فيكم
 


--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احبابنا الكرام نعود اليكم ومع مجموعة الحقيقة انني قد احترت ما اختاره
وما اتركه
كما وعدنا "
1-ولان زماننا زمان غربة ويحتاج الواحد منا الى من يصبره ويهون عليه ويجدد عزمه
كانت " القابضون على الجمر " ومع الشيخ محمد المنجد
http://media.islamway.com/lessons/mu.../325-Algamr.rm
************************************************** ***************
2-المحاضرة القيمة جدا للشيخ خالد الراشد " ما الذي يبكيك "
http://media.islamway.com/lessons/kr...laziYobkeek.rm
************************************************** **************
3- وايضا مع فضيلة الدكتور ابراهيم الدويش و "الفاتنة ... اهلكتني "
http://media.islamway.com/lessons/du...esh2hlk2tne.rm
************************************************** **************
 


سلامة الصدر

ينظر الله تبارك وتعالى إلى العباد من خلال قلوبهم، فإذا كان المرء نقيا من الغش والضغينة، برئيا من العوج والغل، أقبل عليه برحمته، وضاعف نصيبه من بركته، وكان إليه بكل خير أسرع, أما إذا كان محصورا في مطامعه، ضائقا بخير الله عند خلقه، فهيهات أن يصح له عمل أو ينجح له أمل أو يستقيم له خلق.

إن المسلم الحق هو ذلك الإنسان الذي تمتد مشاعر حبه فتغمر ما حوله، وتفيض على الآخرين سلاما وأمنا، والجماعة المسلمة حقا هي التي تقوم على عواطف الحب المشترك، والود الشائع والتعاون المتبادل فهي كما وصفها الله تعالى بقوله عن المؤمنين الأولين: { والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين ءامنوا ربنا إنك رؤوف رحيم} .

إنَّ العناية بسلام الصدور وصفاءِ القلوب من أهمّ المهمّات، فكيف ينجَح الداعي إلى الله إن لم يحمِل صفاءَ القلب ونقاءَ المشاعر؟! وكيف يلتَذّ بمناجاةِ الله من لم يَصفُ قلبه تجاهَ إخوانه المسلمين؟! كيف يرجو التوفيقَ من امتلأ قلبه ضغينةً على إخوانه المسلمين؟! إنّ الأخلاق الزكيةَ ضرورةٌ لصلاح الدنيا والفوزِ في الآخرة، والحقُّ أنه يستحيل قيامِ حضارة سليمة على قلوبٍ عليلة، وأنّه ما لم تستَقِم الضمائر وتَصفُ النيات فلن يكبحَ جماحَ البشر شيء، ولن تصلُح الأحوالُ ولن تنجَحَ الحضارات ولا الدعواتُ، ولن يمكِنَ بناء إنسان كبير دونَ أخلاقٍ متينة وجملة من الخلال تورِث الثقةَ وتبني الفرد الصالح.

إن أصحاب القلوبِ النقيّة والصدور السليمة لا يبحَثون عمّا تكنّه صدورُ الناس وتنطوي عليه سرائرهم، حبٌّ للخَير وسترٌ على المخطئ وسَعيٌ لإقالة العَثرة وسرورٌ بتوبةِ العاصي، وفي الصحيحَين عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عن قال: بايعتُ رسولَ الله على إقامِ الصلاة وإيتاء الزكاةِ والنصح لكلّ مسلِم، وقيل للنبي : أيُّ الناسِ أفضَل؟ قال:{كلّ مخمومِ القلب صدوقِ اللسان}، قالوا: صدوقُ اللسان نَعرفه، فما مخموم القلب؟ قال: {هو التقيّ النقي، لا إثمَ فيه ولا بغيَ، ولا غلّ ولا حسد} رواه ابن ماجه والبيهقيّ بسند صحيح .

سلامة الصدر
سعيد بن مسفر

http://media.islamway.com/lessons/mi...lamatAsader.rm
 


سلامة الصدر

ينظر الله تبارك وتعالى إلى العباد من خلال قلوبهم، فإذا كان المرء نقيا من الغش والضغينة، برئيا من العوج والغل، أقبل عليه برحمته، وضاعف نصيبه من بركته، وكان إليه بكل خير أسرع, أما إذا كان محصورا في مطامعه، ضائقا بخير الله عند خلقه، فهيهات أن يصح له عمل أو ينجح له أمل أو يستقيم له خلق.

إن المسلم الحق هو ذلك الإنسان الذي تمتد مشاعر حبه فتغمر ما حوله، وتفيض على الآخرين سلاما وأمنا، والجماعة المسلمة حقا هي التي تقوم على عواطف الحب المشترك، والود الشائع والتعاون المتبادل فهي كما وصفها الله تعالى بقوله عن المؤمنين الأولين: { والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين ءامنوا ربنا إنك رؤوف رحيم} .

إنَّ العناية بسلام الصدور وصفاءِ القلوب من أهمّ المهمّات، فكيف ينجَح الداعي إلى الله إن لم يحمِل صفاءَ القلب ونقاءَ المشاعر؟! وكيف يلتَذّ بمناجاةِ الله من لم يَصفُ قلبه تجاهَ إخوانه المسلمين؟! كيف يرجو التوفيقَ من امتلأ قلبه ضغينةً على إخوانه المسلمين؟! إنّ الأخلاق الزكيةَ ضرورةٌ لصلاح الدنيا والفوزِ في الآخرة، والحقُّ أنه يستحيل قيامِ حضارة سليمة على قلوبٍ عليلة، وأنّه ما لم تستَقِم الضمائر وتَصفُ النيات فلن يكبحَ جماحَ البشر شيء، ولن تصلُح الأحوالُ ولن تنجَحَ الحضارات ولا الدعواتُ، ولن يمكِنَ بناء إنسان كبير دونَ أخلاقٍ متينة وجملة من الخلال تورِث الثقةَ وتبني الفرد الصالح.

إن أصحاب القلوبِ النقيّة والصدور السليمة لا يبحَثون عمّا تكنّه صدورُ الناس وتنطوي عليه سرائرهم، حبٌّ للخَير وسترٌ على المخطئ وسَعيٌ لإقالة العَثرة وسرورٌ بتوبةِ العاصي، وفي الصحيحَين عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عن قال: بايعتُ رسولَ الله على إقامِ الصلاة وإيتاء الزكاةِ والنصح لكلّ مسلِم، وقيل للنبي : أيُّ الناسِ أفضَل؟ قال:{كلّ مخمومِ القلب صدوقِ اللسان}، قالوا: صدوقُ اللسان نَعرفه، فما مخموم القلب؟ قال: {هو التقيّ النقي، لا إثمَ فيه ولا بغيَ، ولا غلّ ولا حسد} رواه ابن ماجه والبيهقيّ بسند صحيح .

سلامة الصدر
سعيد بن مسفر

http://media.islamway.com/lessons/mi...lamatAsader.rm
 


سلامة الصدر

ينظر الله تبارك وتعالى إلى العباد من خلال قلوبهم، فإذا كان المرء نقيا من الغش والضغينة، برئيا من العوج والغل، أقبل عليه برحمته، وضاعف نصيبه من بركته، وكان إليه بكل خير أسرع, أما إذا كان محصورا في مطامعه، ضائقا بخير الله عند خلقه، فهيهات أن يصح له عمل أو ينجح له أمل أو يستقيم له خلق.

إن المسلم الحق هو ذلك الإنسان الذي تمتد مشاعر حبه فتغمر ما حوله، وتفيض على الآخرين سلاما وأمنا، والجماعة المسلمة حقا هي التي تقوم على عواطف الحب المشترك، والود الشائع والتعاون المتبادل فهي كما وصفها الله تعالى بقوله عن المؤمنين الأولين: { والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين ءامنوا ربنا إنك رؤوف رحيم} .

إنَّ العناية بسلام الصدور وصفاءِ القلوب من أهمّ المهمّات، فكيف ينجَح الداعي إلى الله إن لم يحمِل صفاءَ القلب ونقاءَ المشاعر؟! وكيف يلتَذّ بمناجاةِ الله من لم يَصفُ قلبه تجاهَ إخوانه المسلمين؟! كيف يرجو التوفيقَ من امتلأ قلبه ضغينةً على إخوانه المسلمين؟! إنّ الأخلاق الزكيةَ ضرورةٌ لصلاح الدنيا والفوزِ في الآخرة، والحقُّ أنه يستحيل قيامِ حضارة سليمة على قلوبٍ عليلة، وأنّه ما لم تستَقِم الضمائر وتَصفُ النيات فلن يكبحَ جماحَ البشر شيء، ولن تصلُح الأحوالُ ولن تنجَحَ الحضارات ولا الدعواتُ، ولن يمكِنَ بناء إنسان كبير دونَ أخلاقٍ متينة وجملة من الخلال تورِث الثقةَ وتبني الفرد الصالح.

إن أصحاب القلوبِ النقيّة والصدور السليمة لا يبحَثون عمّا تكنّه صدورُ الناس وتنطوي عليه سرائرهم، حبٌّ للخَير وسترٌ على المخطئ وسَعيٌ لإقالة العَثرة وسرورٌ بتوبةِ العاصي، وفي الصحيحَين عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عن قال: بايعتُ رسولَ الله على إقامِ الصلاة وإيتاء الزكاةِ والنصح لكلّ مسلِم، وقيل للنبي : أيُّ الناسِ أفضَل؟ قال:{كلّ مخمومِ القلب صدوقِ اللسان}، قالوا: صدوقُ اللسان نَعرفه، فما مخموم القلب؟ قال: {هو التقيّ النقي، لا إثمَ فيه ولا بغيَ، ولا غلّ ولا حسد} رواه ابن ماجه والبيهقيّ بسند صحيح .

سلامة الصدر
سعيد بن مسفر

http://media.islamway.com/lessons/mi...lamatAsader.rm
 


سلامة الصدر
ينظر الله تبارك وتعالى إلى العباد من خلال قلوبهم، فإذا كان المرء نقيا من الغش والضغينة، برئيا من العوج والغل، أقبل عليه برحمته، وضاعف نصيبه من بركته، وكان إليه بكل خير أسرع, أما إذا كان محصورا في مطامعه، ضائقا بخير الله عند خلقه، فهيهات أن يصح له عمل أو ينجح له أمل أو يستقيم له خلق.
إن المسلم الحق هو ذلك الإنسان الذي تمتد مشاعر حبه فتغمر ما حوله، وتفيض على الآخرين سلاما وأمنا، والجماعة المسلمة حقا هي التي تقوم على عواطف الحب المشترك، والود الشائع والتعاون المتبادل فهي كما وصفها الله تعالى بقوله عن المؤمنين الأولين: { والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين ءامنوا ربنا إنك رؤوف رحيم} .
إنَّ العناية بسلام الصدور وصفاءِ القلوب من أهمّ المهمّات، فكيف ينجَح الداعي إلى الله إن لم يحمِل صفاءَ القلب ونقاءَ المشاعر؟! وكيف يلتَذّ بمناجاةِ الله من لم يَصفُ قلبه تجاهَ إخوانه المسلمين؟! كيف يرجو التوفيقَ من امتلأ قلبه ضغينةً على إخوانه المسلمين؟! إنّ الأخلاق الزكيةَ ضرورةٌ لصلاح الدنيا والفوزِ في الآخرة، والحقُّ أنه يستحيل قيامِ حضارة سليمة على قلوبٍ عليلة، وأنّه ما لم تستَقِم الضمائر وتَصفُ النيات فلن يكبحَ جماحَ البشر شيء، ولن تصلُح الأحوالُ ولن تنجَحَ الحضارات ولا الدعواتُ، ولن يمكِنَ بناء إنسان كبير دونَ أخلاقٍ متينة وجملة من الخلال تورِث الثقةَ وتبني الفرد الصالح.
إن أصحاب القلوبِ النقيّة والصدور السليمة لا يبحَثون عمّا تكنّه صدورُ الناس وتنطوي عليه سرائرهم، حبٌّ للخَير وسترٌ على المخطئ وسَعيٌ لإقالة العَثرة وسرورٌ بتوبةِ العاصي، وفي الصحيحَين عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عن قال: بايعتُ رسولَ الله على إقامِ الصلاة وإيتاء الزكاةِ والنصح لكلّ مسلِم، وقيل للنبي : أيُّ الناسِ أفضَل؟ قال:{كلّ مخمومِ القلب صدوقِ اللسان}، قالوا: صدوقُ اللسان نَعرفه، فما مخموم القلب؟ قال: {هو التقيّ النقي، لا إثمَ فيه ولا بغيَ، ولا غلّ ولا حسد} رواه ابن ماجه والبيهقيّ بسند صحيح .
سلامة الصدر
سعيد بن مسفر
http://media.islamway.com/lessons/mi...lamatAsader.rm
 


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

zaheratghish.gif

ظاهرة الغش في الامتحان
محمد سعيد القحطاني

http://media.islamway.com/lessons/mqhtani//028-ExamCheating.rm
 
عودة
أعلى