علو الهمة في الصلاة
· العبادة على رؤوس العباد أحلى من التيجان على رؤوس الملوك.
· رحم الله رجالا نصبوا أبدانهم لخدمة مولاهم ..وكابدوا العبادة حتى استمتعوا بها.
· يقول ثابت البناني : كابدت الصلاة عشرين سنة واستمتعت بها عشرين سنة.
· قال أحد العباد : ما سمعت النداء إلا تذكرت هول النداء بالعرض على الله يوم القيامة.
· يقول محمد الحمصي : رأيت ابن أبي الحواري فلما صلى قام يصلي فاستفتح بـ(الحمد لله) إلى (إياك تعبد وإياك نستعين) فطفت حول الكعبة كله ثم رجعت فإذا هو لم يتجاوزها فلم يزل يرددها حتى الصبح
وهذا حاتم الأصم لما سئل عن صلاته قال : أقوم إلى صلاتي وأجعل الكعبة بين حاجبي والصراط تحت قدمي والجنة عن يميني والنار عن شمالي وملك الموت ورائي وأظنها آخر صلاتي.
..........................
· وكان إبراهيم يمكث بعد الصلاة ساعة كأنه مريض.
· تزوج الحارث ابن حسان وكان له صحبة فقيل: أتخرج وإنما بنيت بأهلك في هذه الليلة- أي أنها ليلة زواجه - ؟ فقال: والله إن امرأة تمنعني من صلاة الغداة في جمع لامرأة سوء.
· قال ابن مسعود: ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق. ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين رجلين حتى يقام في الصف.
· كان أبي عبدالرحمن السلمي يحمل وهو مريض إلى المسجد.
................................
· قيل لسعيد بن المسيب : إن طارقا يريد قتلك اجلس في بيتك. فقال : اسمع حي على الفلاح فلا أجيب.
· نقل البخاري عن الأسود .. أنه إذا فاتته الجماعة ذهب إلى مسجد آخر.
· قال أبو الدرداء في مرضه الذي مات فيه : اسمعوا وبلّغوا من خلفكم : حافظوا على هاتين الصلاتين العشاء والصبح ولو تعلمون ما فيهما لأتيتموها ولو حبوا على مرافقكم وركبكم.
· جاء عمر بن الخطاب إلى سعيد بن يربوع فعزّاه في بصره وقال : لا تدع الجمعة ولا الصلاة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم .. انظر إلى حرصهم على صلاة الجماعة.
· قيل لنافع : ما كان يصنع ابن عمر في منزله؟ قال : لا تطيقونه.. الوضوء لكل صلاة والمصحف فيما بينهما.
......................
· وعن نافع : أن ابن عمر كان إذا فاتته العشاء في جماعة أحيا بقية ليلته.
· قال عدي: ما دخل وقت صلاة حتى أشتاق إليها.
· قال ابن المسيب : ما فاتتني الصلاة في جماعة منذ أربعين سنة.
· وقال أيضا: من حافظ على الصلوات الخمس في جماعة فقد ملأ البر والبحر عبادة.
· قال الذهبي في السير: كان عامر بن عبد قيس يصلي من طلوع الشمس إلى العصر فينصرف وقد انتفخت ساقاه فيقول: يا أمارة السوء إنما خلقت للعبادة.
.......................
· قيل لعامر بن عبد قيس : أتسهو في صلاتك.؟ فقال : أو حديث أحب إلي من القرآن حتى أشتغل به .
· اشترى الربيع فرسا فغزا فيها ثم أرسل غلامه يسار فقام يصلي وربط فرسه فجاء الغلام فقال: يا ربيع أين فرسك؟ فقال : سرقت يا يسار . قال : وأنت تنظر إليها؟ قال: نعم ..إني كنت أناجي ربي فلم يشغلني عن مناجاة ربي شيء.
· قال سفيان بن عيينة : لا تكن مثل عبد سوء. لا يأتي حتى يدعى ... ائت الصلاة قبل النداء.
· قال مالك: كان عبيد الله بن عتبة يطول الصلاة ولا يعجل عنها لأحد.
....................
· كان علي بن الحسين إذا قام إلى الصلاة أخذته رعدة فقيل له في ذلك فقال: تدرون بين يدي من أقوم.. ومن أناجي.
· قال إبراهيم التيمي: إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى .. فاغسل يدك منه.
· قال ثابت: صحبت أنس بن مالك أربعين سنة .. ما رأيت أعبد منه.
· قال أبو إسحاق : ذهبت مني الصلاة وضعفت ..وإني لأصلي فما أقرأ وأنا قائم إلا البقرة وآل عمران ... رحمك الله تحزن لأنك لم تستطيع أن تقرأ في الركعة إلا البقرة وآل عمران.
· كانت أم منصور تقول لمنصور: إن لعينيك عليك حقا ولجسمك عليك حقا فكان يقول لها : دعي عنك منصورا فإن بين النفختين نوما طويلا.
....................
· قال ابن مهدي عن سفيان الثوري: كنت أرمقه الليلة بعد الليلة فما كان ينام إلا في أول الليل ثم ينتفض فزعا فينادي : النار النار شغلني ذكر النار عن الشهوات .. ثم يقبل على صلاته.
· محيي الليل صلاة لا يقطعها إلا بدمع من الإشفاق منسجم
· قال الأوزاعي رحمه الله : من أطال قيام الليل هوّن الله عليه وقوف يوم القيامة .
· قال الوليد بن مسلم : ما رأيت أكثر اجتهادا في العبادة من الأوزاعي.
· قال محمد الصوري: كان سعيد إذا فاتته صلاة الجماعة بكى.
..................
· قال الوليد ين مسلم: كان سعيد بن عبدالعزيز يحيي الليل فإذا طلع الفجر جدّد وضوءه وخرج إلى المسجد.
· قال إبراهيم بم وكيع : كان أبي يصلي فلا يبقى في دارنا أحد إلا صلى ..حتى جارية لنا.
· قال أحمد بن هشام : كان يزيد وهشيم معروفين بطول صلاة الليل والنهار.
· قال الحسين : تزوج عثمان بن أبي العاص امرأة من نساء عمر بن الخطاب فقال : والله ما نكحتها رغبة في مال ولا ولد.. ولكني أحببت أن تخبرني عن ليل عمر.
· قال ابن كثير عن عمر : كان يصلي بالناس العشاء ثم يدخل بيته فلا يزال يصلي إلى الفجر.
· وقد قال عمر بن الخطاب لمعاوية بن خديج: لئن نمت بالنهار لأضيعن رعيتي.. ولإن نمت بالليل لأضيعن نفسي .. فكيف بالنوم مع هذين يا معاوية.
....................
· وقال أبي عثمان النهدي: تضيفت أبا هريرة سبعا .. فكان هو وامرأته وخادمه يقسمون الليل على ثلاثا يصلي هذا ثم يوقظ هذا.
· لما زفت إلى صلة الأشيم معاذة العدوية أدخله ابن أخيه الحمام ثم أدخله بيتا طيبا فقام يصلي حتى الصبح. وفعلت معاذة كذلك فلما أصبح عاتبه ابن أخيه على ذلك فقال له : إنك أدخلتني بيتا أذكرتني به النار ثم أدخلتني بيتا أذكرتني به الجنة فما زالت فكرتي فيهما حتى أصبحت.
· بكى الباكون للرحمن ليلا وباتوا دمعهم لا يسأمونا
بقاع الأض من شوق إليهم تحن متى عليها يسجدونا
· اللهم اجعلنا من المصلين العابدين الذاكرين واحشرنا مع إمام المصلين صلى الله علي وسلم.
,,,,,,,,,,,,
· العبادة على رؤوس العباد أحلى من التيجان على رؤوس الملوك.
· رحم الله رجالا نصبوا أبدانهم لخدمة مولاهم ..وكابدوا العبادة حتى استمتعوا بها.
· يقول ثابت البناني : كابدت الصلاة عشرين سنة واستمتعت بها عشرين سنة.
· قال أحد العباد : ما سمعت النداء إلا تذكرت هول النداء بالعرض على الله يوم القيامة.
· يقول محمد الحمصي : رأيت ابن أبي الحواري فلما صلى قام يصلي فاستفتح بـ(الحمد لله) إلى (إياك تعبد وإياك نستعين) فطفت حول الكعبة كله ثم رجعت فإذا هو لم يتجاوزها فلم يزل يرددها حتى الصبح
وهذا حاتم الأصم لما سئل عن صلاته قال : أقوم إلى صلاتي وأجعل الكعبة بين حاجبي والصراط تحت قدمي والجنة عن يميني والنار عن شمالي وملك الموت ورائي وأظنها آخر صلاتي.
..........................
· وكان إبراهيم يمكث بعد الصلاة ساعة كأنه مريض.
· تزوج الحارث ابن حسان وكان له صحبة فقيل: أتخرج وإنما بنيت بأهلك في هذه الليلة- أي أنها ليلة زواجه - ؟ فقال: والله إن امرأة تمنعني من صلاة الغداة في جمع لامرأة سوء.
· قال ابن مسعود: ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق. ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين رجلين حتى يقام في الصف.
· كان أبي عبدالرحمن السلمي يحمل وهو مريض إلى المسجد.
................................
· قيل لسعيد بن المسيب : إن طارقا يريد قتلك اجلس في بيتك. فقال : اسمع حي على الفلاح فلا أجيب.
· نقل البخاري عن الأسود .. أنه إذا فاتته الجماعة ذهب إلى مسجد آخر.
· قال أبو الدرداء في مرضه الذي مات فيه : اسمعوا وبلّغوا من خلفكم : حافظوا على هاتين الصلاتين العشاء والصبح ولو تعلمون ما فيهما لأتيتموها ولو حبوا على مرافقكم وركبكم.
· جاء عمر بن الخطاب إلى سعيد بن يربوع فعزّاه في بصره وقال : لا تدع الجمعة ولا الصلاة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم .. انظر إلى حرصهم على صلاة الجماعة.
· قيل لنافع : ما كان يصنع ابن عمر في منزله؟ قال : لا تطيقونه.. الوضوء لكل صلاة والمصحف فيما بينهما.
......................
· وعن نافع : أن ابن عمر كان إذا فاتته العشاء في جماعة أحيا بقية ليلته.
· قال عدي: ما دخل وقت صلاة حتى أشتاق إليها.
· قال ابن المسيب : ما فاتتني الصلاة في جماعة منذ أربعين سنة.
· وقال أيضا: من حافظ على الصلوات الخمس في جماعة فقد ملأ البر والبحر عبادة.
· قال الذهبي في السير: كان عامر بن عبد قيس يصلي من طلوع الشمس إلى العصر فينصرف وقد انتفخت ساقاه فيقول: يا أمارة السوء إنما خلقت للعبادة.
.......................
· قيل لعامر بن عبد قيس : أتسهو في صلاتك.؟ فقال : أو حديث أحب إلي من القرآن حتى أشتغل به .
· اشترى الربيع فرسا فغزا فيها ثم أرسل غلامه يسار فقام يصلي وربط فرسه فجاء الغلام فقال: يا ربيع أين فرسك؟ فقال : سرقت يا يسار . قال : وأنت تنظر إليها؟ قال: نعم ..إني كنت أناجي ربي فلم يشغلني عن مناجاة ربي شيء.
· قال سفيان بن عيينة : لا تكن مثل عبد سوء. لا يأتي حتى يدعى ... ائت الصلاة قبل النداء.
· قال مالك: كان عبيد الله بن عتبة يطول الصلاة ولا يعجل عنها لأحد.
....................
· كان علي بن الحسين إذا قام إلى الصلاة أخذته رعدة فقيل له في ذلك فقال: تدرون بين يدي من أقوم.. ومن أناجي.
· قال إبراهيم التيمي: إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى .. فاغسل يدك منه.
· قال ثابت: صحبت أنس بن مالك أربعين سنة .. ما رأيت أعبد منه.
· قال أبو إسحاق : ذهبت مني الصلاة وضعفت ..وإني لأصلي فما أقرأ وأنا قائم إلا البقرة وآل عمران ... رحمك الله تحزن لأنك لم تستطيع أن تقرأ في الركعة إلا البقرة وآل عمران.
· كانت أم منصور تقول لمنصور: إن لعينيك عليك حقا ولجسمك عليك حقا فكان يقول لها : دعي عنك منصورا فإن بين النفختين نوما طويلا.
....................
· قال ابن مهدي عن سفيان الثوري: كنت أرمقه الليلة بعد الليلة فما كان ينام إلا في أول الليل ثم ينتفض فزعا فينادي : النار النار شغلني ذكر النار عن الشهوات .. ثم يقبل على صلاته.
· محيي الليل صلاة لا يقطعها إلا بدمع من الإشفاق منسجم
· قال الأوزاعي رحمه الله : من أطال قيام الليل هوّن الله عليه وقوف يوم القيامة .
· قال الوليد بن مسلم : ما رأيت أكثر اجتهادا في العبادة من الأوزاعي.
· قال محمد الصوري: كان سعيد إذا فاتته صلاة الجماعة بكى.
..................
· قال الوليد ين مسلم: كان سعيد بن عبدالعزيز يحيي الليل فإذا طلع الفجر جدّد وضوءه وخرج إلى المسجد.
· قال إبراهيم بم وكيع : كان أبي يصلي فلا يبقى في دارنا أحد إلا صلى ..حتى جارية لنا.
· قال أحمد بن هشام : كان يزيد وهشيم معروفين بطول صلاة الليل والنهار.
· قال الحسين : تزوج عثمان بن أبي العاص امرأة من نساء عمر بن الخطاب فقال : والله ما نكحتها رغبة في مال ولا ولد.. ولكني أحببت أن تخبرني عن ليل عمر.
· قال ابن كثير عن عمر : كان يصلي بالناس العشاء ثم يدخل بيته فلا يزال يصلي إلى الفجر.
· وقد قال عمر بن الخطاب لمعاوية بن خديج: لئن نمت بالنهار لأضيعن رعيتي.. ولإن نمت بالليل لأضيعن نفسي .. فكيف بالنوم مع هذين يا معاوية.
....................
· وقال أبي عثمان النهدي: تضيفت أبا هريرة سبعا .. فكان هو وامرأته وخادمه يقسمون الليل على ثلاثا يصلي هذا ثم يوقظ هذا.
· لما زفت إلى صلة الأشيم معاذة العدوية أدخله ابن أخيه الحمام ثم أدخله بيتا طيبا فقام يصلي حتى الصبح. وفعلت معاذة كذلك فلما أصبح عاتبه ابن أخيه على ذلك فقال له : إنك أدخلتني بيتا أذكرتني به النار ثم أدخلتني بيتا أذكرتني به الجنة فما زالت فكرتي فيهما حتى أصبحت.
· بكى الباكون للرحمن ليلا وباتوا دمعهم لا يسأمونا
بقاع الأض من شوق إليهم تحن متى عليها يسجدونا
· اللهم اجعلنا من المصلين العابدين الذاكرين واحشرنا مع إمام المصلين صلى الله علي وسلم.
,,,,,,,,,,,,