اهلين وسهلين
Well-Known Member
اعجبنى هذا المقال فاحببت ان تشاركونى فيه
افتتح بالعاصمة البريطانية لندن في الرابع عشر من شهر التمور الجاري المعرض البريطاني للاختراع والتقنية..وتشارك الهيئة الوطنية للبحث العلمي في المعرض بثلاثة اختراعات للمهندس الليبي " محمد خليل الفيتوري "..وتمكن المخترع الليبي الشاب من تسجيل براءة اختراعاته الثلاثة لدى منظمة الملكية الفكرية العالمية..
ويتمثل الاختراع الأول في " الحركة الميكانيكية الحديثة لحماية السائق والركاب" وذلك بإدخال تعديلات على الهيكل الأساس للمركبات الآلية بحيث يتم تجزئته إلى ثلاثة أجزاء " أمامي وأوسط وخلفي " بحيث ينزلق الجزء الأوسط الذي يضم الركاب إلى أعلى عند حدوث التصادم مع عربة أخرى وذلك لامتصاص الصدمة الناتجة عن التصادم في حالتي الحوادث الأمامية والخلفية على حد سواء..ودعم المخترع الليبي الشاب اختراعه بنموذج عملي يبين الآلية الميكانيكية لعمل اختراعه الذي تم تحت رعاية الهيئة الوطنية للبحث العلمي ودعم استشاري هندسي من شركة اللبنة للاستشارات الهندسية.. كما يشارك المهندس الليبي الشاب باختراع ثان لتوليد الطاقة الكهربائية البسيطة بواسطة " خاصية الأنابيب الشعرية " الذي يعد من بين مصادر الطاقة المتجددة..ويتم في هذا الاختراع توليد التيار الكهربائي البسيط بصورة طبيعية ومستمرة من خلال وضع مجموعة من الأنابيب الشعرية في إناء به سائل كالماء مثلا ومن تم يرتفع الماء في الأنابيب بفعل الخاصية الشعرية حيث يتم تجميعه أعلى الأنابيب الشعرية تم تسقط المياه بقوة على مروحة متصلة بمولد وبفعل قوة سقوط المياه تتحرك المروحة وبالتالي يدور المولد ويقوم بتوليد طاقة كهربائية بسيطة..ويمكن استغلال هذه الطاقة المتجددة في أي استخدامات تتطلب قدر بسيط من الطاقة الكهربائية..كما يشارك المخترع الليبي " محمد خليل الفيتوري "باختراع ثالث وهو " جهاز إرسال حاسة اللمس عن بعد " ويتكون الجهاز من قطعتي إرسال واستقبال تتكون كل منها من عدد كبير من الخلايا الحسية الكهروالكترونية ، ويتم تواصل القطعتين عن طريق الإنترنت بوضع جهاز الإرسال على السطح المراد إرسال حاسية اللمس منه فيما يحتفظ بقطعة الاستقبال لدى الشخص الذي يريد استقبال حاسة اللمس..وتقوم قطعة الإرسال ببث " صورة سلبية " للشكل المراد نقل نوع ملمسه حيث يقوم بعدها جهاز الاستقبال بترجمة الصورة السلبية وتقديمها في صورة حقيقية..وأفاد المخترع الليبي الشاب أن من أوجه التطبيقات العملية لهذا الاختراع هو استخدامه في إجراء التجارب العلمية عن بعد وكذلك في إجراء العمليات الجراحية عن بعد لزيادة دقة العمليةومع بأن المخترع الليبي الشاب سبق وأن شارك في معرض جنيف الدولي للاختراعات العام الماضي وفاز اختراعه الأول بالقلادة الفضية في مجال الهندسة الميكانيكية.
لو ان كل دولة عربية دعمت المخترعين العرب او المسلمين خاصة لاصبحنا فوق العالم ولكن ....
الرابط
http://www.higheredu.gov.ly/content/view/335/2/
افتتح بالعاصمة البريطانية لندن في الرابع عشر من شهر التمور الجاري المعرض البريطاني للاختراع والتقنية..وتشارك الهيئة الوطنية للبحث العلمي في المعرض بثلاثة اختراعات للمهندس الليبي " محمد خليل الفيتوري "..وتمكن المخترع الليبي الشاب من تسجيل براءة اختراعاته الثلاثة لدى منظمة الملكية الفكرية العالمية..
ويتمثل الاختراع الأول في " الحركة الميكانيكية الحديثة لحماية السائق والركاب" وذلك بإدخال تعديلات على الهيكل الأساس للمركبات الآلية بحيث يتم تجزئته إلى ثلاثة أجزاء " أمامي وأوسط وخلفي " بحيث ينزلق الجزء الأوسط الذي يضم الركاب إلى أعلى عند حدوث التصادم مع عربة أخرى وذلك لامتصاص الصدمة الناتجة عن التصادم في حالتي الحوادث الأمامية والخلفية على حد سواء..ودعم المخترع الليبي الشاب اختراعه بنموذج عملي يبين الآلية الميكانيكية لعمل اختراعه الذي تم تحت رعاية الهيئة الوطنية للبحث العلمي ودعم استشاري هندسي من شركة اللبنة للاستشارات الهندسية.. كما يشارك المهندس الليبي الشاب باختراع ثان لتوليد الطاقة الكهربائية البسيطة بواسطة " خاصية الأنابيب الشعرية " الذي يعد من بين مصادر الطاقة المتجددة..ويتم في هذا الاختراع توليد التيار الكهربائي البسيط بصورة طبيعية ومستمرة من خلال وضع مجموعة من الأنابيب الشعرية في إناء به سائل كالماء مثلا ومن تم يرتفع الماء في الأنابيب بفعل الخاصية الشعرية حيث يتم تجميعه أعلى الأنابيب الشعرية تم تسقط المياه بقوة على مروحة متصلة بمولد وبفعل قوة سقوط المياه تتحرك المروحة وبالتالي يدور المولد ويقوم بتوليد طاقة كهربائية بسيطة..ويمكن استغلال هذه الطاقة المتجددة في أي استخدامات تتطلب قدر بسيط من الطاقة الكهربائية..كما يشارك المخترع الليبي " محمد خليل الفيتوري "باختراع ثالث وهو " جهاز إرسال حاسة اللمس عن بعد " ويتكون الجهاز من قطعتي إرسال واستقبال تتكون كل منها من عدد كبير من الخلايا الحسية الكهروالكترونية ، ويتم تواصل القطعتين عن طريق الإنترنت بوضع جهاز الإرسال على السطح المراد إرسال حاسية اللمس منه فيما يحتفظ بقطعة الاستقبال لدى الشخص الذي يريد استقبال حاسة اللمس..وتقوم قطعة الإرسال ببث " صورة سلبية " للشكل المراد نقل نوع ملمسه حيث يقوم بعدها جهاز الاستقبال بترجمة الصورة السلبية وتقديمها في صورة حقيقية..وأفاد المخترع الليبي الشاب أن من أوجه التطبيقات العملية لهذا الاختراع هو استخدامه في إجراء التجارب العلمية عن بعد وكذلك في إجراء العمليات الجراحية عن بعد لزيادة دقة العمليةومع بأن المخترع الليبي الشاب سبق وأن شارك في معرض جنيف الدولي للاختراعات العام الماضي وفاز اختراعه الأول بالقلادة الفضية في مجال الهندسة الميكانيكية.
لو ان كل دولة عربية دعمت المخترعين العرب او المسلمين خاصة لاصبحنا فوق العالم ولكن ....
الرابط
http://www.higheredu.gov.ly/content/view/335/2/