اريد ان اعرض عليكم هذه المعلومات لان الكثير من الاعضاء وغيرهم سالوني عن هذا المرض, واقدم لكم كلام مختصر مفيد وكلام موثوق به 100 بالمائه ,وهذه المعلومات تم جمعها من موقع الصحه العالميه ومواقع طبيه معترف بها دوليا
ومن معلوماتي كوني طبيب صحه عامه وتشخيصي لحاله تم التاكد من اصابتها بفيرورس الخنازير
الإصاب
كان انتقال فيروس إنفلونزا الخنازير للإنسان نادر نسبياً و خاصة أن طبخ لحم الخنزير قبل استهلاكه يؤدي إلى تعطيل الفيروس. كما أن الفيروس لا يسبب أعراض الإنفلونزا للإنسان في معظم الأحيان و يتم معرفة إصابة الشخص بالمرض فقط بتحليل تركيز الضد في الدم. إلا أن احتمالية انتقال فيروس انفلونزا الخنازير من الخنازير إلى البشر قد زادت مؤخراً نتيجة التحورات الجينية التي حدثت في دنا الفيروس، و عادة ما تصيب العدوى الأشخاص العاملين في مجال تربية الخنازير فقط حيث يكون هناك اتصال مستمر مما يزيد من احتمالية انتقال الفيروس. منذ منتصف القرن العشرين تم تسجيل خمسين حالة بشرية مصابة بفيروس إنفلونزا الخنازير، و عادة تكون أعراض العدوى مشابهة لأعراض الإنفلونزا الشائعة كاحتقان البلعوم و ارتفاع حرارة الجسم و إرهاق و آلام في العضلات و سعال و صداع.
[FONT=verdana,geneva]مدة العدوى من 1-7 ايام 2-4 يوم ظهور الول عرض يكون الفيروس نشط جدا ومعدي[/FONT]
إن النوع H1N1 من فيروس إنفلونزا الخنازير هو سليل لفيروس الإنفلونزا الإسبانية الذي حصد ما بين 20 - 100 مليون إنسان ما بين عامي 1918م و 1920 م عقب الحرب العالمية الاولى، يعتبر فيروس الإنفلونزا أ ذو النوع (H1N1) من أكثر الفيروسات صعوبة في دراسته لكونه يتمتع بقدرة تغير سريع هرباً من تكوين أضداد له في الأجسام التي يستهدفها، يقوم الفيروس بتحوير نفسه بشكل طفيف كل عامين إلى ثلاثة أعوام، و عندما تبدأ الأجسام التي يستهدفها بتكوين مناعة نحوه و نحو تحويراته الطفيفة؛ يقوم فيروس انفلونزا الخنازير بعمل تحوير كبير يمكنه من الهرب من جهاز المناعة مسبباً حدوث جائحة تجتاح العالم كل عدة سنوات.
حتى في وقت وباء الإنفلونزا الإسبانية، كانت الهجمة الأولى من العدوى طفيفة في حين كانت الهجمة الثانية قاتلة و جد خطيرة.
من تصيب
تصيب فيروسات إنفلونزا الخنازير البشر حين يحدث اتصال بين الناس وخنازير مصابة. وتحدث العدوى أيضا حين تنتقل أشياء ملوثة من الناس إلى الخنازير يمكن أن تصاب الخنازير بإنفلونزا البشر أو إنفلونزا الطيور وعندما تصيب فيروسات إنفلونزا من أنواع مختلفة الخنازير يمكن أن تختلط داخل الخنزير وتظهر فيروسات خليطة جديدة.
ويمكن أن تنقل الخنازير الفيروسات المحورة مرة أخرى إلى البشر ويمكن أن تنقل من شخص لآخر، ويعتقد أن الانتقال بين البشر يحدث بنفس طريقة الإنفلونزا الموسمية عن طريق ملامسة شيء ما به فيروسات إنفلونزا ثم لمس الفم أو الأنف ومن خلال السعال والعطس.
أعراض
عراض إنفلونزا الخنازير في البشر مماثلة لأعراض الإنفلونزا الموسمية وتتمثل في ارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة وسعال وألم في العضلات وإجهاد شديد. وسيلان في الانف ويبدو أن هذه السلالة الجديدة تسبب مزيدا من الإسهال والقيء أكثر من الإنفلونزا العادية.واريد ان انوه ان اعراضه تماما تشبه الانفلونزا الموسميه
لافرق الا بالقليل
الوقايه
* غسل الأيدي بالماء والصابون عدة مرات في اليوم خاصة بعد التعامل مع الحيوانات.
* تجنب الاقتراب من الشخص المصاب بالمرض.
* ضرورة تغطية الأنف والفم بمناديل ورق عند السعال.
* أهمية استخدام كمامات على الأنف والفم لمنع انتشار الفيروس.
* تجنب لمس العين أو الأنف في حالة تلوث اليدين منعا لانتشار الجراثيم.
* يتم تشخيص الإصابة سريعاً بأخذ عينة من الأنف أو الحلق للتعرف على وجود فيروس أنفلونزا الخنازير.
والان يتوفر طعم لانفلونزا الخنازير وهو مصدق من الصحه العالميه
طريقه العدوى
العدوى لا تنتقل بالهواء (بالإنجليزية: air borne)و لكنها تنتقل بالرذاذ الناتج من العطس أو الكحة (بالإنجليزية: droplet infection)، لذى فالتعامل من بُعد متر هو الأنسب، الحالات المشتبه بها هي الأشخاص القادمون من دولة موبوءة أو المخالطون لحالة مؤكدة و ظهرت عليهم الاعراض، والأعراض المرضية هي بالضبط نفس أعراض الأنفلونزا الموسمية البشرية المعتادة من ارتفاع بالحرارة والآم بالحلق واحتقان في الحلق والآم عامة بالعضلات.
العلاج
يمكن استخدام مثبطات إنزيم النوراميداز في علاج إنفلونزا الخنازير. و تشمل هذه الأدوية على أوسلتاميفير (تاميفلو) و زنانفير (ريلانزا). بينما يقاوم فيروس H1N1 المضادات الفايروسية الأخرى. و هناك مخاوف من أن يطور الفيروس مقاومة ضد العلاجات المتوفرة حالياً، و لهذا ينصح باستخدام الدواء لمن هم شديدي المرض أو يشكون من أمراض نقص المناعة.
س : هل يستدعي انتشارها القلق؟
ج : كلما ظهر فيروس يمكنه الانتشار من شخص لآخر تتم
مراقبته عن كثب مخافة تحوله إلى وباء.
وقد حذرت منظمة الصحة العالمية من إن الحالات التي ظهرت
في المكسيك والولايات المتحدة قد تكون الشرارة التي تولد
وباء على الصعيد العالمي، مؤكدة إن الوضع خطير للغاية.
لكنها أيضا تلح على إن الوقت مبكر جدا لتقييم الوضع بشكل
كامل فيما يقول مسئولون إن العالم اقرب اليوم إلى وباء
. أنفلونزا منذ 1918
ولكن انفلونزا الخنازير لا تقلق من صحتهم جيده ومن الممكن ان يتعافى الشخص دون ان ياخذ علاج وهناك الكثير الذين لم يتم الكشف عنهم وتعافوا
واخيرا انصح كل من يشعر باعراض الانفلونزا ان يراجع طبيبه
واي استفسار حول الموضع هنا انا جاهز
ومن معلوماتي كوني طبيب صحه عامه وتشخيصي لحاله تم التاكد من اصابتها بفيرورس الخنازير
إنفلونزا الخنازير (بالإنجليزية: Swine influenza أو swine flu أو hog flu أو pig flu) هو أحد أمراض الجهاز التنفسي التي يسببها فيروسات إنفلونزا تنتمي إلى أسرة أورثوميكسوفيريداي (بالإنجليزية: Orthomyxoviridae) التي تؤثر غالباً على الخنازير. هذا النوع من الفيروسات يتسبب بتفشي الانفلونزا في الخنازير بصورة دورية في عدد من الدول منها الولايات المتحدة و المكسيك و كندا و أمريكا الجنوبية و أوروبا و شرق آسيا فيروسات إنفلونزا الخنازير تؤدي إلى إصابات و مستويات مرتفعة من المرض، لكنها تتميز بانخفاض معدلات الوفاة الناتجة عن المرض ضمن الخنازي. و حتى عام 2009 تم التعرف على ستة فيروسات لإنفلونزا الخنازير و هي فيروس الإنفلونزا ج و H1N1 و H1N2 و H3N1 و H3N2 و H2N3. و تبقى هذه الفيروسات منتشرة ضمن الخنازير على مدار العام، إلا أن معظم حالات الانتشار الوبائية ضمن الخنازير تحدث في أواخر الخريف والشتاء كما هو الحال لدى البشر.ملاحظه هامه يجب ان يعرفها الجميع قبل الشروع في الموضوع
ان انفلونزا الخنازير هو فيروس يشبه لحد كبير الانفلونزا الموسميه ولا داعي لان يسبب قلق لاحد وان اذا كان الشخص المصاب شاب ويتمتع بصحه جيده يكون مقاوم لهذا المرض حتى وان لم ياخذ العلاج وهو خطر على الاطفال والاشخاص فوق عمر 65سنه
وهل مرضت يوم ابالانفلونزا اكيد الجواب نعم وهذه هي انفلونزا الخنازير ما في اشيء يخوف منها سوى المضاعفات التي يمكن ان تعملها اي انفلونزا ك التهاب السحايا والتهاب الرئوي
الإصاب
كان انتقال فيروس إنفلونزا الخنازير للإنسان نادر نسبياً و خاصة أن طبخ لحم الخنزير قبل استهلاكه يؤدي إلى تعطيل الفيروس. كما أن الفيروس لا يسبب أعراض الإنفلونزا للإنسان في معظم الأحيان و يتم معرفة إصابة الشخص بالمرض فقط بتحليل تركيز الضد في الدم. إلا أن احتمالية انتقال فيروس انفلونزا الخنازير من الخنازير إلى البشر قد زادت مؤخراً نتيجة التحورات الجينية التي حدثت في دنا الفيروس، و عادة ما تصيب العدوى الأشخاص العاملين في مجال تربية الخنازير فقط حيث يكون هناك اتصال مستمر مما يزيد من احتمالية انتقال الفيروس. منذ منتصف القرن العشرين تم تسجيل خمسين حالة بشرية مصابة بفيروس إنفلونزا الخنازير، و عادة تكون أعراض العدوى مشابهة لأعراض الإنفلونزا الشائعة كاحتقان البلعوم و ارتفاع حرارة الجسم و إرهاق و آلام في العضلات و سعال و صداع.
[FONT=verdana,geneva]مدة العدوى من 1-7 ايام 2-4 يوم ظهور الول عرض يكون الفيروس نشط جدا ومعدي[/FONT]
إن النوع H1N1 من فيروس إنفلونزا الخنازير هو سليل لفيروس الإنفلونزا الإسبانية الذي حصد ما بين 20 - 100 مليون إنسان ما بين عامي 1918م و 1920 م عقب الحرب العالمية الاولى، يعتبر فيروس الإنفلونزا أ ذو النوع (H1N1) من أكثر الفيروسات صعوبة في دراسته لكونه يتمتع بقدرة تغير سريع هرباً من تكوين أضداد له في الأجسام التي يستهدفها، يقوم الفيروس بتحوير نفسه بشكل طفيف كل عامين إلى ثلاثة أعوام، و عندما تبدأ الأجسام التي يستهدفها بتكوين مناعة نحوه و نحو تحويراته الطفيفة؛ يقوم فيروس انفلونزا الخنازير بعمل تحوير كبير يمكنه من الهرب من جهاز المناعة مسبباً حدوث جائحة تجتاح العالم كل عدة سنوات.
حتى في وقت وباء الإنفلونزا الإسبانية، كانت الهجمة الأولى من العدوى طفيفة في حين كانت الهجمة الثانية قاتلة و جد خطيرة.
من تصيب
تصيب فيروسات إنفلونزا الخنازير البشر حين يحدث اتصال بين الناس وخنازير مصابة. وتحدث العدوى أيضا حين تنتقل أشياء ملوثة من الناس إلى الخنازير يمكن أن تصاب الخنازير بإنفلونزا البشر أو إنفلونزا الطيور وعندما تصيب فيروسات إنفلونزا من أنواع مختلفة الخنازير يمكن أن تختلط داخل الخنزير وتظهر فيروسات خليطة جديدة.
ويمكن أن تنقل الخنازير الفيروسات المحورة مرة أخرى إلى البشر ويمكن أن تنقل من شخص لآخر، ويعتقد أن الانتقال بين البشر يحدث بنفس طريقة الإنفلونزا الموسمية عن طريق ملامسة شيء ما به فيروسات إنفلونزا ثم لمس الفم أو الأنف ومن خلال السعال والعطس.
أعراض
عراض إنفلونزا الخنازير في البشر مماثلة لأعراض الإنفلونزا الموسمية وتتمثل في ارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة وسعال وألم في العضلات وإجهاد شديد. وسيلان في الانف ويبدو أن هذه السلالة الجديدة تسبب مزيدا من الإسهال والقيء أكثر من الإنفلونزا العادية.واريد ان انوه ان اعراضه تماما تشبه الانفلونزا الموسميه
لافرق الا بالقليل
الوقايه
* غسل الأيدي بالماء والصابون عدة مرات في اليوم خاصة بعد التعامل مع الحيوانات.
* تجنب الاقتراب من الشخص المصاب بالمرض.
* ضرورة تغطية الأنف والفم بمناديل ورق عند السعال.
* أهمية استخدام كمامات على الأنف والفم لمنع انتشار الفيروس.
* تجنب لمس العين أو الأنف في حالة تلوث اليدين منعا لانتشار الجراثيم.
* يتم تشخيص الإصابة سريعاً بأخذ عينة من الأنف أو الحلق للتعرف على وجود فيروس أنفلونزا الخنازير.
والان يتوفر طعم لانفلونزا الخنازير وهو مصدق من الصحه العالميه
طريقه العدوى
العدوى لا تنتقل بالهواء (بالإنجليزية: air borne)و لكنها تنتقل بالرذاذ الناتج من العطس أو الكحة (بالإنجليزية: droplet infection)، لذى فالتعامل من بُعد متر هو الأنسب، الحالات المشتبه بها هي الأشخاص القادمون من دولة موبوءة أو المخالطون لحالة مؤكدة و ظهرت عليهم الاعراض، والأعراض المرضية هي بالضبط نفس أعراض الأنفلونزا الموسمية البشرية المعتادة من ارتفاع بالحرارة والآم بالحلق واحتقان في الحلق والآم عامة بالعضلات.
العلاج
يمكن استخدام مثبطات إنزيم النوراميداز في علاج إنفلونزا الخنازير. و تشمل هذه الأدوية على أوسلتاميفير (تاميفلو) و زنانفير (ريلانزا). بينما يقاوم فيروس H1N1 المضادات الفايروسية الأخرى. و هناك مخاوف من أن يطور الفيروس مقاومة ضد العلاجات المتوفرة حالياً، و لهذا ينصح باستخدام الدواء لمن هم شديدي المرض أو يشكون من أمراض نقص المناعة.
س : هل يستدعي انتشارها القلق؟
ج : كلما ظهر فيروس يمكنه الانتشار من شخص لآخر تتم
مراقبته عن كثب مخافة تحوله إلى وباء.
وقد حذرت منظمة الصحة العالمية من إن الحالات التي ظهرت
في المكسيك والولايات المتحدة قد تكون الشرارة التي تولد
وباء على الصعيد العالمي، مؤكدة إن الوضع خطير للغاية.
لكنها أيضا تلح على إن الوقت مبكر جدا لتقييم الوضع بشكل
كامل فيما يقول مسئولون إن العالم اقرب اليوم إلى وباء
. أنفلونزا منذ 1918
ولكن انفلونزا الخنازير لا تقلق من صحتهم جيده ومن الممكن ان يتعافى الشخص دون ان ياخذ علاج وهناك الكثير الذين لم يتم الكشف عنهم وتعافوا
واخيرا انصح كل من يشعر باعراض الانفلونزا ان يراجع طبيبه
واي استفسار حول الموضع هنا انا جاهز