السلام عليكم
اخوتي الكرام
لا اعرف ان كان سيسعفني المقال ...
فاتمه على صورة مقبولة
فعذرا ان حدث قصور هنا او هناك ... فلكل انسان رؤيته للامور ...
ونحن ضمن الاستراحة وبرعاية المشرفين .... نطمح للجميل من القول
من غير استعلاء او ادعاء للفهم ... فلكل انسان نظرته للامور يحوي بمقالته
مجمل الكلم ليعبر عن آرائه ضمن سطور قلائل موجزات
فتحياتي لكم جميعا ...
العقل ذلك الكيان الغريب .... تترامى الكلمات والعبارات ضمن قوقعته
وتتصارع الافكار فيه لتخرج على شكل مقال او عبارة او كلمة ...
توجز شعور الفرد تجاه حدث بعينه او واقعة ما ...
او قد تتمازج الافكار لتكون ... سيلا لخطاب ما يعبر عن فلسفة معينة
او فهم للحياة ضمن اطر معينة
كينونة العقل مجهولة ... اي كيف يمازج العواطف مع المصلحة
مع المقال مع التعبير الايحائي اللفظي
في هذا كله .... تتوارى النفس عن الظهور وكانها غير موجودة ...
في حين انها تخرج وتبلور لذلك العقل انماطا ايحائية عاطفية
تسوقها اليه سوقا ليعبر عما تريده ... وذلك العقل المسكين يتوهم بان كل ماينتج
من جملة او خطاب انما هي منتج مستقل بذاته ومن صنيعته
الانفس غريبة ومتقلبة .... تتصارعها الشهوات ... والشهوات كثيرة لاتخفى عليكم
شهوة المال... وحب الظهور .. والتسيد ... والتمايز ... والتفرد ... و.............
نعم قد تكون بعضها مشروعة .... وهنا الاختلاف بين الانفس ...
ان ما يمايز الانفس ... هو صراع الشهوات ....
فبعض الانفس تقبل بالقليل من هذا ...
وبعضها لا ترضى الا بالكثير من ذاك ...
وكذلك هنالك التائهة المنزوية ...ماياتيها تظفر به وتنهي الامر ....
وهنالك الطامحة ... تحب التقدم بخلق وروية
وكذلك الاقصائية ... تزيح والاتحب الا ان يكون مكانها في الصدارة .. حتى وان لم تكن مؤهلة لذلك
العقل .... يزخر بالمعرفة فقط عندما يتربى على التغذي بها
والنفس ... تحب الانس والخلة .. عندما تكون جميلة
العقل ... يتحكم بالافعال وردودها ... والغريب ... ان
النفس تتحكم به عند انفعالاته ..
فهو يغيب جزئيا وتظهر هي متسرعة الى السطح لتحتويه وتحتوي كل مايصدر عنه
العقل ... يفكر ويفكر ليرضي ....
النفس التي لاترضى الابما تستهويه هي ...
العقل يمايز الامور لتكون...
النفس هي الراضية والمرتاحة
العقل يفكر في الخلاص...
لتنجو النفس من المصائب
العقل يتحير ويفكر ويتامل ليجعل
النفس في الصدارة
العقل .....
النفس ....
وكان العقل .... المسكين ... همه راحة النفس ولاشيء غير ذلك
تحياتي لكم
ولكم الحق في ان تضيفو ماتروه ملائم من حلقات مغلقة تدور لتعود فتقدم النفس ... على العقل
او العقل ... ليريح النفس .... فتتقدم هي عليه
سر راحة الانسان بكليته هو لجم الشهوات
والاكتفاء بما يجعلك انسان حقيقي ...لاتاخذ ما هو حق لغيرك
اخوتي الكرام
لا اعرف ان كان سيسعفني المقال ...
فاتمه على صورة مقبولة
فعذرا ان حدث قصور هنا او هناك ... فلكل انسان رؤيته للامور ...
ونحن ضمن الاستراحة وبرعاية المشرفين .... نطمح للجميل من القول
من غير استعلاء او ادعاء للفهم ... فلكل انسان نظرته للامور يحوي بمقالته
مجمل الكلم ليعبر عن آرائه ضمن سطور قلائل موجزات
فتحياتي لكم جميعا ...
العقل ذلك الكيان الغريب .... تترامى الكلمات والعبارات ضمن قوقعته
وتتصارع الافكار فيه لتخرج على شكل مقال او عبارة او كلمة ...
توجز شعور الفرد تجاه حدث بعينه او واقعة ما ...
او قد تتمازج الافكار لتكون ... سيلا لخطاب ما يعبر عن فلسفة معينة
او فهم للحياة ضمن اطر معينة
كينونة العقل مجهولة ... اي كيف يمازج العواطف مع المصلحة
مع المقال مع التعبير الايحائي اللفظي
في هذا كله .... تتوارى النفس عن الظهور وكانها غير موجودة ...
في حين انها تخرج وتبلور لذلك العقل انماطا ايحائية عاطفية
تسوقها اليه سوقا ليعبر عما تريده ... وذلك العقل المسكين يتوهم بان كل ماينتج
من جملة او خطاب انما هي منتج مستقل بذاته ومن صنيعته
الانفس غريبة ومتقلبة .... تتصارعها الشهوات ... والشهوات كثيرة لاتخفى عليكم
شهوة المال... وحب الظهور .. والتسيد ... والتمايز ... والتفرد ... و.............
نعم قد تكون بعضها مشروعة .... وهنا الاختلاف بين الانفس ...
ان ما يمايز الانفس ... هو صراع الشهوات ....
فبعض الانفس تقبل بالقليل من هذا ...
وبعضها لا ترضى الا بالكثير من ذاك ...
وكذلك هنالك التائهة المنزوية ...ماياتيها تظفر به وتنهي الامر ....
وهنالك الطامحة ... تحب التقدم بخلق وروية
وكذلك الاقصائية ... تزيح والاتحب الا ان يكون مكانها في الصدارة .. حتى وان لم تكن مؤهلة لذلك
العقل .... يزخر بالمعرفة فقط عندما يتربى على التغذي بها
والنفس ... تحب الانس والخلة .. عندما تكون جميلة
العقل ... يتحكم بالافعال وردودها ... والغريب ... ان
النفس تتحكم به عند انفعالاته ..
فهو يغيب جزئيا وتظهر هي متسرعة الى السطح لتحتويه وتحتوي كل مايصدر عنه
العقل ... يفكر ويفكر ليرضي ....
النفس التي لاترضى الابما تستهويه هي ...
العقل يمايز الامور لتكون...
النفس هي الراضية والمرتاحة
العقل يفكر في الخلاص...
لتنجو النفس من المصائب
العقل يتحير ويفكر ويتامل ليجعل
النفس في الصدارة
العقل .....
النفس ....
وكان العقل .... المسكين ... همه راحة النفس ولاشيء غير ذلك
تحياتي لكم
ولكم الحق في ان تضيفو ماتروه ملائم من حلقات مغلقة تدور لتعود فتقدم النفس ... على العقل
او العقل ... ليريح النفس .... فتتقدم هي عليه
سر راحة الانسان بكليته هو لجم الشهوات
والاكتفاء بما يجعلك انسان حقيقي ...لاتاخذ ما هو حق لغيرك