(تأملات إيمانية) 8-الغضب والثأر للذات

علاء*

Moderator
طاقم الإدارة
السلام عليكم

تأملات إيمانية في مشوار الحياة

8-الغضب والثأر للذات

-------------------------------------------------

قال تعالى: ‏(والكاظمين الغيظ‏ ‏والعافين عن الناس‏والله يحب المحسنين)،‏ ‏[‏آل عمران‏:‏ 134‏]



احبتي في الله

نحمد الله على العفو العافية
-----

الغضب صفة من صفات البشر موجودة عند كل انسان فلايوجد فرد لايغضب ... هذا غير ممكن
لكن تتفاوت نوبات الغضب من فرد الى فرد ومن عمر الى عمر ومن ساعة الى ساعة
لكن التفاوت الاساسي يكون بين الشخوص بنقطة جوهرية .... الا وهي كظم الغيظ.

فليس كل الناس له مقدرة على السيطرة على غضبه وكظم غيظه ...
فانفعالات النفس تسيطر على العقل ساعة الغضب

فيهوي اللسان بالسقطات ... وتتعثر الارجل بالحجرات ... وتتهاوى الايدي بالصفعات
وعندما يزول غيظ النفس وحيفها ... ويسيطر العقل بعد غياب ...دام دقائق او لحظات
ويتلمس غبار المعركة الخاسرة للطرفين ... تجد النفس ندامتها ... فلقد ....أنبها العقل الحكيم
تتحرك الايدي المرتجفة لتمسح غبارا ما انقشع .... وتؤنس نفسا مافتأت باكية ... وتحرك ارجلا ..مالبثت منذ قليل متعثرة .

ويتحير العقل ويرتعد اللسان وترتمي الدموع من المقلتين على الوجنتين ..
ولات ساعة مندم.
---------

ايها الاحبة في الله
من مغذيات الغضب وممكناته
سوء الضن بالاخر .... انت بسوء ضنك كونت هالة خربة حول الشخوص
استنزفت كل حسنات طباعها ... وأثبت من عندك من مخيلتك خصائص قد لاتكون موجودة
بنيت لنفسك قفصا من اوهام ... وأحتصرت نفسك فيه
لايمكنها المغادرة وقد غاب عقلك ... وتحجرت جدران نفسك
تصور لها... وتصور.... وتصور .... حتى تجعلها تتوهم انها الحقيقة وتكون لها صورة وهمية
----------

لكل مرض دواء باذن الله ولكل علة شفاء بما مكن وقدر الله
فما دواء الغضب الا الكظم .... كظم الغيض ...

خذ نفسا عميقا جدا ... وكن مع نفسك عندما يغضبونك ... انظر بهدوء وروية الى العواقب والمنافع من ردك ان وقع ....
اتبع كل السبل في تجنب الصدام .... لاتغادر وجهك الابتسامة ... حتى وان كانت متصنعة ... أمتص غيظ الاخر المتعالي ....
راجع نفسك .... لن يوقعك في شرك الهفوات الا ذلك اللسان .... فاجعله يصدح بذكر الله ... تقوى على الشيطان بذكر الرحمان
واتلو ماتيسر لك من الذكر الحكيم ...

لاتتصور انها سويعات بل لحظات لحظات ... ماتلبث ان تفرح بما عندك .... وتسخر ممن هو امامك

-----------

كم من ساعة غضب على دنيا زائلة او منصب لايدوم قد غيرت مجرى حياة الامم
كم من ساعة سخط أهلكت اشخاص واشخاص
كم من لحظة ضعف وغضب ... أورثت الهموم والندامة والحسرات

------

للروح غذاء فلا تبخل عليها به
وللقلب شفاء فداوي علته
وللنفس وقفة ... فلا تحرمها

اغترف من ينبوع الرحمة الربانية من كتاب الله الكريم
أروي عطشك .... لاتحرم نفسك من عليل لايغادر ساعة ومن نسيم لا يتطاير
أسلك سبل الرشاد ... وتتبع منهج الرشاد من سنة الامين محمد ( صلى الله عليه وسلم )

أعف عن من اساء اليك ... واره قوة عفوك لكي لايضن انك ضعيف
وبخ من اساء اليك بحسن ردك وجمال منطق تهذبك
اصرعه بقوة شكيمتك وبحسن تادبك
واعلم ... ان للكلمات مقتلها كما للصفعات

--------------

جعلنا الله واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
وفقكم الله لمافيه خير العباد وصلاح البلاد
 
الهم انت عفو تحب العفو فعفو عنا
شكرا يا غالي كلام حكيم و ذكر لمن اراد ان يذكر
علمنا النبي الكريم ان الشديد كاضم الغيظ
بارك الله فيك موضوع اعجبني كثيرا

 
الهم انت عفو تحب العفو فعفو عنا
شكرا يا غالي كلام حكيم و ذكر لمن اراد ان يذكر
علمنا النبي الكريم ان الشديد كاضم الغيظ
بارك الله فيك موضوع اعجبني كثيرا


جزاك الله كل خير اخي الغالي
شكرا لك على كلماتك اللطيفة

-------

نضيف وقد نبهتنا الاتي



بادر الى الصلح ولاتتوقف عند كلمات قد تطايرت هنا او هناك
وليكن منهجك منهج المسامحة والعفو ... ولاتغل في نفسك ... وحاربها
ولتكن قدوة لمن هم دونك ... فالعين ترى والاذن تسمع ... والاخبار ... ماهي الا .. مقال يقال

عود نفسك على المسامحة وهذبها
واظهر قوتك بمسامحتك ... ففيها الفوز والنصر

 
بارك الله فيك

ليس الشديد بالصرعى بل الشديد من ملك نفسه ساعة او حين الغضب

كما قال النبي عليه افضل الصلاة واتم التسليم


اللهم سهل اخلاقنا بالحلم ونور قلوبنا بالعلم
 
بارك الله فيك أخ علاء و بارك في الإخوة الكرام على إضافاتهم المتميزة.
الموضوع يعالج جانبا مهما من حياة الإنسان و هو التمسك بالنفس ساعة الغضب هذه الميزة ، ليس أي أحد يتقنها ،إلا المؤمن فهي التي تميزه عن غيره شأنها شأن الصلاة و العبادات التي أمرنا الله بها، إن الدين المعاملة .

يعتبر الغضب من أخطر أمراض القلوب ""أعاذنا الله منه ""الذي يحول عن العفو و الرحمة بالناس و بالتالي عن العدل و أخطرها عن رضى الله.

نسأل الله تعالى أن يجعلنا من كاظمي الغيظ.
 
بارك الله فيك

ليس الشديد بالصرعى بل الشديد من ملك نفسه ساعة او حين الغضب

كما قال النبي عليه افضل الصلاة واتم التسليم


اللهم سهل اخلاقنا بالحلم ونور قلوبنا بالعلم


جزاك الله خيرا شكرا لمرورك العطر
اسعدتنا بمرورك يا اخي الغالي ابن الخطاب

 
بارك الله فيك أخ علاء و بارك في الإخوة الكرام على إضافاتهم المتميزة.
الموضوع يعالج جانبا مهما من حياة الإنسان و هو التمسك بالنفس ساعة الغضب هذه الميزة ، ليس أي أحد يتقنها ،إلا المؤمن فهي التي تميزه عن غيره شأنها شأن الصلاة و العبادات التي أمرنا الله بها، إن الدين المعاملة .

يعتبر الغضب من أخطر أمراض القلوب ""أعاذنا الله منه ""الذي يحول عن العفو و الرحمة بالناس و بالتالي عن العدل و أخطرها عن رضى الله.

نسأل الله تعالى أن يجعلنا من كاظمي الغيظ.

جزاك الله خيرا اسعدنا بمرورك الكريم اختنا الفاضلة
نشكر حسن تعبيرك وجمال كلماتك
بارك الله فيك

كلمات لطيفة ومعبر ... بارك الله بك وبعلمك

التمسك بالنفس ساعة الغضب هذه الميزة ، ليس أي أحد يتقنها ،إلا المؤمن فهي التي تميزه عن غيره شأنها شأن الصلاة و العبادات التي أمرنا الله بها، إن الدين المعاملة .

يعتبر الغضب من أخطر أمراض القلوب ""أعاذنا الله منه ""الذي يحول عن العفو و الرحمة بالناس و بالتالي عن العدل و أخطرها عن رضى الله.
 
فليس كل الناس له مقدرة على السيطرة على غضبه وكظم غيظه ...
فانفعالات النفس تسيطر على العقل ساعة الغضب
فيهوي اللسان بالسقطات ... وتتعثر الارجل بالحجرات ... وتتهاوى الايدي بالصفعات
وعندما يزول غيظ النفس وحيفها ... ويسيطر العقل بعد غياب ...دام دقائق او لحظات
ويتلمس غبار المعركة الخاسرة للطرفين ... تجد النفس ندامتها ... فلقد ....أنبها العقل الحكيم
تتحرك الايدي المرتجفة لتمسح غبارا ما انقشع .... وتؤنس نفسا مافتأت باكية ... وتحرك ارجلا ..مالبثت منذ قليل متعثرة .
ويتحير العقل ويرتعد اللسان وترتمي الدموع من المقلتين على الوجنتين ..
ولات ساعة مندم.
ما شاء الله .. لا قوة إلا بالله
تحليل صادق وموفق لأقصى درجة ..
عندما قرأت هذا التحليل الجيد لما يتسبب به الغضب من انفعالات ومن تصرفات خاطئة وسقطات ،
لا أعرف لماذا تذكرت عبارة شهيرة للإمام ابن القيم -رحمه الله- يقول فيها :


ولو كشف الغطاء ، لرأيت أكثر النفوس البشرية صرعى هذه الأرواح الخبيثة ، وهي في أسرها وقبضتها تسوقها حيث شاءت ، ولا يمكنها الإمتناع عنها ولا مخالفتها ...
بالفعل أخي علاء عندما يسيطر الغضب على الإنسان تجده تماماً كما وصفت ، فاللسان يهوي بالسقطات والأيدي والأرجل تتعصب وتتعثر ..
الكلمات طائشة .. والتصرفات خاطئة !!
فهذا الإنسان الغاضب مسكين .. صريع .. مأسور .. تماماً كما وصفه شيخ الإسلام ابن القيم .. يسيره الشيطان كيف شاء ،
حيث لا يمكن لهذا المسكين الغاضب الإمتناع أو المخالفة عن امر وغواية الشيطان ولا حول ولا قوة إلا بالله !!
والسؤال : لماذا يترك الواحد منا نفسه فريسة للغضب وللشيطان حتى يصل إلى هذه الحالة المتأخرة التي لا تسر عدواً ولا صديقاً ؟!
والأدهى والأمر أن يأتي هذا الغضب القاتل نتيجة تنافس على متع الدنيا التافهة وشهواتها الزائلة !!

كم من ساعة غضب على دنيا زائلة او منصب لايدوم قد غيرت مجرى حياة الامم
كم من ساعة سخط أهلكت اشخاص واشخاص
كم من لحظة ضعف وغضب ... أورثت الهموم والندامة والحسرات
أخي الحبيب : د. علاء
كما هي عادتك وبعد أن أجدت في عرض مكمن الداء والخطر ..
ها أنت بحكمتك المعهودة تصف لنا الدواء الناجع وسبل الوقاية والعلاج ..
فجزاك الله كل خير على هذه الوصفة العلاجية الناجحة والناجعة بعون الله :

للروح غذاء فلا تبخل عليها به
وللقلب شفاء فداوي علته
وللنفس وقفة ... فلا تحرمها
اغترف من ينبوع الرحمة الربانية من كتاب الله الكريم
أروي عطشك .... لاتحرم نفسك من عليل لايغادر ساعة ومن نسيم لا يتطاير
أسلك سبل الرشاد ... وتتبع منهج الرشاد من سنة الامين محمد ( صلى الله عليه وسلم )
اعف عن من اساء اليك ... واره قوة عفوك لكي لايضن انك ضعيف
وبخ من اساء اليك بحسن ردك وجمال منطق تهذبك
اصرعه بقوة شكيمتك وبحسن تادبك
واعلم ... ان للكلمات مقتلها كما للصفعات
يقول أحد الصحابة : (كنت جالساً مع النبي صلى الله عليه وسلم ورجلان يستبان أحدهما قد احمر وجهه وانتفخت أوداجه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم "إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد ، لو قال أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ذهب عنه") متفق عليه .
وعن عطية بن عروة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(إن الغضب من الشيطان ، وإن الشيطان خلق من النار ، وإنما تطفأ النار بالماء ، فإذا غضب أحدكم فليتوضأ) رواه أبو داود .
وفي حديث آخر :(أنه أمر من غضب إن كان قائماً أن يجلس ، وإن كان جالساً أن يضطجع) .
وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رجلاً قال للنبيّ صلى الله عليه وسلم : أوصني ! قال : لا تغضب ! فرددها مراراً ، قال : لا تغضب !) رواه البخاري .

جزاك الله خيراً أخي الحبيب وأستاذي الكريم د. علاء العنزي ..
أحسنت وأجدت .. بارك الله فيك .. سلمك الله من الشرور والأذى ..
حبيبي الغالي :
لا تتحسس في كلماتك وتحليلاتك مثلما فعلت هذه المرة ،
بل أفض شرحاً وتحليلاً كما تشاء وكما تحب فلا حساسيات بالمرة !!!!!
 
بارك الله فيك اخي الفاضل علاء
بصماتك وتحليلاتك واضحة في كل ما تكتب
نسأل الله لك زيادة في العلم والعمر
رزقك الله من خيري الدنيا والاخرة وموفق دائما

 
ما شاء الله .. لا قوة إلا بالله
تحليل صادق وموفق لأقصى درجة ..
عندما قرأت هذا التحليل الجيد لما يتسبب به الغضب من انفعالات ومن تصرفات خاطئة وسقطات ،
لا أعرف لماذا تذكرت عبارة شهيرة للإمام ابن القيم -رحمه الله- يقول فيها :


بالفعل أخي علاء عندما يسيطر الغضب على الإنسان تجده تماماً كما وصفت ، فاللسان يهوي بالسقطات والأيدي والأرجل تتعصب وتتعثر ..
الكلمات طائشة .. والتصرفات خاطئة !!
فهذا الإنسان الغاضب مسكين .. صريع .. مأسور .. تماماً كما وصفه شيخ الإسلام ابن القيم .. يسيره الشيطان كيف شاء ،
حيث لا يمكن لهذا المسكين الغاضب الإمتناع أو المخالفة عن امر وغواية الشيطان ولا حول ولا قوة إلا بالله !!
والسؤال : لماذا يترك الواحد منا نفسه فريسة للغضب وللشيطان حتى يصل إلى هذه الحالة المتأخرة التي لا تسر عدواً ولا صديقاً ؟!
والأدهى والأمر أن يأتي هذا الغضب القاتل نتيجة تنافس على متع الدنيا التافهة وشهواتها الزائلة !!

أخي الحبيب : د. علاء
كما هي عادتك وبعد أن أجدت في عرض مكمن الداء والخطر ..
ها أنت بحكمتك المعهودة تصف لنا الدواء الناجع وسبل الوقاية والعلاج ..
فجزاك الله كل خير على هذه الوصفة العلاجية الناجحة والناجعة بعون الله :

يقول أحد الصحابة : (كنت جالساً مع النبي صلى الله عليه وسلم ورجلان يستبان أحدهما قد احمر وجهه وانتفخت أوداجه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم "إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد ، لو قال أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ذهب عنه") متفق عليه .
وعن عطية بن عروة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الغضب من الشيطان ، وإن الشيطان خلق من النار ، وإنما تطفأ النار بالماء ، فإذا غضب أحدكم فليتوضأ . رواه أبو داود .
وفي حديث آخر (أنه أمر من غضب إن كان قائماً أن يجلس ، وإن كان جالساً أن يضطجع) .
وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رجلاً قال للنبيّ صلى الله عليه وسلم : أوصني ! قال : لا تغضب ! فرددها مراراً ، قال : لا تغضب !) رواه البخاري .

جزاك الله خيراً أخي الحبيب وأستاذي الكريم د. علاء العنزي ..
أحسنت وأجدت .. بارك الله فيك .. سلمك الله من الشرور والأذى ..
حبيبي الغالي :
لا تتحسس في كلماتك وتحليلاتك مثلما فعلت هذه المرة ،
بل أفض شرحاً وتحليلاً كما تشاء وكما تحب فلا حساسيات بالمرة !!!!!


جزاك الله كل خير استاذي الفاضل على حسن وجمال اضافتك المليئة بالعبر والدلالات
بينت لنا جانبا جميلا ووضحته
فنشكر حسن اضافتكم وجمال تتبعكم
بارك الله بك وحماك وحفظك لنا ورعاك وسدد خطاك
 
بارك الله فيك اخي الفاضل علاء
بصماتك وتحليلاتك واضحة في كل ما تكتب
نسأل الله لك زيادة في العلم والعمر
رزقك الله من خيري الدنيا والاخرة وموفق دائما


جزاك الله كل خير اخي الغالي ستيل مان
حفظك الله لنا وحماك
وبارك لك في علمك وعمرك
نشكرك على مرورك العطر وكلماتك الجميلة
 
بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فيك أخي الكريم علاء و زادك علما و حكمة و جعلنا من الكاضمين الغيظ و العافين عن الناس فدرجتهم عند الله من المحسنين . أحسن الله إليك.
 
بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فيك أخي الكريم علاء و زادك علما و حكمة و جعلنا من الكاضمين الغيظ و العافين عن الناس فدرجتهم عند الله من المحسنين . أحسن الله إليك.

الله يبارك بك ويحميك ويحفظك
اشتقنا الى الجديد من موضوعاتك الهادفة والبناءة والممنهجة
زادك الله علما
 
اللهم بارك له في قلمه و امدد له في عمره و اجمعني و اياه في الفردوس الاعلى أخوك المحب لك في الله اسلامي
 
227395_11242456557.gif
 
نحن بشر وطبيعى ان نغضب ولكن يجب ان يكون الغضب فى حدود لان الغضب كثيرا ما يؤدى الى التصرفات الحمقاء التى تجعلنا نندم دائما لذلك يجب ان يسيطر الانسان على غضبه ... اشكرك دكتور علاء على هذا الموضوع الجميل
 
نحن بشر وطبيعى ان نغضب ولكن يجب ان يكون الغضب فى حدود لان الغضب كثيرا ما يؤدى الى التصرفات الحمقاء التى تجعلنا نندم دائما لذلك يجب ان يسيطر الانسان على غضبه ... اشكرك دكتور علاء على هذا الموضوع الجميل

جزاك الله كل خير
نشكرك على كلماتك الطيبة
بارك الله فيك وسدد خطاك
 
عودة
أعلى