سُـنّـةٌُ مُـنـدثِـرة.......هلم لها.....وانصر سنة رسول الله (صلى الله عليه وسلم)

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

بنت النور

مشرفة سابقة

سُـنّـةٌُ مُـنـدثِـرة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
يُشرع في هذه الأيام (أيـام العشـر) التكبير المُطلـق في جميع الأوقات من الليل أو النهار إلى صلاة العيد، ويشرع التكبير المُقيـد وهو الذي يكون بعد الصلوات المكتوبة التي تُصلى في جماعة، ويبدأ لغير الحجاج من فجر يوم عرفة، وللحجاج من ظهر يوم النحر، إلى صلاة العصر آخر أيام التشريق.
صفـة التكبيـر
الله أكبـر الله أكبـر لا إلـه إلا الله
والله أكبـر الله أكبـر ولله الحمـد
يستحب رفع الصوت بالتكبير في الأسواق والدور والطرق والمساجد وغيرها. ولا يجوز التكبير الجماعي وهو الذي يجتمع فيه جماعة على التلفظ بصوت واحد. وإنما السُنّة أن يكبر كل واحد بمفرده، وهذا في جميع الأذكار والأدعية، إلا أن يكون جاهلاً فله أن يُلقن من غيره حتى يتعلم.
[RAMS]http://www.almoazen.com/sounds/4025.rm[/RAMS]
 
بارك الله بكم و جزاكم الله كل خير و وفقكم لما فيه الخير


ولا يجوز التكبير الجماعي وهو الذي يجتمع فيه جماعة على التلفظ بصوت واحد

اتمنى اضافة الدليل على ذلك
 
ابشر وهذا الدليل .......
قتوى لسماحة الشيخ بن باز رحمه الله واسكنه فسيح جناته.........

بيان وتوضيح حول حكم التكبير الجماعي قبل صلاة العيد

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين. وبعد: فقد اطلعت على ما نشره فضيلة الأخ الشيخ: أحمد بن محمد جمال - وفقه الله لما فيه رضاه - في بعض الصحف المحلية من استغرابه لمنع التكبير الجماعي في المساجد قبل صلاة العيد لاعتباره بدعة يجب منعها ، وقد حاول الشيخ أحمد في مقاله المذكور أن يدلل على أن التكبير الجماعي ليس بدعة وأنه لا يجوز منعه ، وأيد رأيه بعض الكتاب ؛ ولخشية أن يلتبس الأمر في ذلك على من لا يعرف الحقيقة نحب أن نوضح أن الأصل في التكبير في ليلة العيد ، وقبل صلاة العيد في الفطر من رمضان ، وفي عشر ذي الحجة ، وأيام التشريق ، أنه مشروع في هذه الأوقات العظيمة وفيه فضل كثير؛ لقوله تعالى في التكبير في عيد الفطر: وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ وقوله تعالى في عشر ذي الحجة وأيام التشريق: لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ الآية ، وقوله عز وجل: وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ الآية. ومن جملة الذكر المشروع في هذه الأيام المعلومات والمعدودات التكبير المطلق والمقيد ، كما دلت على ذلك السنة المطهرة وعمل السلف. وصفة التكبير المشروع: أن كل مسلم يكبر لنفسه منفردا ويرفع صوته به حتى يسمعه الناس فيقتدوا به ويذكرهم به. أما التكبير الجماعي المبتدع فهو أن يرفع جماعة - اثنان فأكثر - الصوت بالتكبير جميعا يبدءونه جميعا وينهونه جميعا بصوت واحد وبصفة خاصة. وهذا العمل لا أصل له ولا دليل عليه ، فهو بدعة في صفة التكبير ما أنزل الله بها من سلطان ، فمن أنكر التكبير بهذه الصفة فهو محق ؛ وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم: من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد أي مردود غير مشروع . وقوله صلى الله عليه وسلم: وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة والتكبير الجماعي محدث فهو بدعة. وعمل الناس إذا خالف الشرع المطهر وجب منعه وإنكاره ؛ لأن العبادات توقيفية لا يشرع فيها إلا ما دل عليه الكتاب والسنة ، أما أقوال الناس وآراؤهم فلا حجة فيها إذا خالفت الأدلة الشرعية ، وهكذا المصالح المرسلة لا تثبت بها العبادات ، وإنما تثبت العبادة بنص من الكتاب أو السنة أو إجماع قطعي . والمشروع أن يكبر المسلم على الصفة المشروعة الثابتة بالأدلة الشرعية وهي التكبير فرادى . وقد أنكر التكبير الجماعي ومنع منه سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم مفتي الديار السعودية - رحمه الله - وأصدر في ذلك فتوى ، وصدر مني في منعه أكثر من فتوى ، وصدر في منعه أيضا فتوى من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. وألف فضيلة الشيخ حمود بن عبد الله التويجري رحمه الله رسالة قيمة في إنكاره والمنع منه ، وهي مطبوعة ومتداولة وفيها من الأدلة على منع التكبير الجماعي ما يكفي ويشفي - والحمد لله - أما ما احتج به الأخ الشيخ أحمد من فعل عمر رضي الله عنه والناس في منى فلا حجة فيه؛ لأن عمله رضي الله عنه وعمل الناس في منى ليس من التكبير الجماعي ، وإنما هو من التكبير المشروع ؛ لأنه رضي الله عنه يرفع صوته بالتكبير عملا بالسنة وتذكيرا للناس بها فيكبرون ، كل يكبر على حاله ، وليس في ذلك اتفاق بينهم وبين عمر رضي الله عنه على أن يرفعوا التكبير بصوت واحد من أوله إلى آخره ، كما يفعل أصحاب التكبير الجماعي الآن ، وهكذا جميع ما يروى عن السلف الصالح - رحمهم الله - في التكبير كله على الطريقة الشرعية ومن زعم خلاف ذلك فعليه الدليل ، وهكذا النداء لصلاة العيد أو التراويح أو القيام أو الوتر كله بدعة لا أصل له ، وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يصلي صلاة العيد بغير أذان ولا إقامة ، ولم يقل أحد من أهل العلم فيما نعلم أن هناك نداء بألفاظ أخرى ، وعلى من زعم ذلك إقامة الدليل ، والأصل عدمه ، فلا يجوز أن يشرع أحد عبادة قولية أو فعلية إلا بدليل من الكتاب العزيز أو السنة الصحيحة أو إجماع أهل العلم - كما تقدم - لعموم الأدلة الشرعية الناهية عن البدع والمحذرة منها ، ومنها قول الله سبحانه: لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ ومنها الحديثان السابقان في أول هذه الكلمة ، ومنها قول النبي صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق على صحته. وقوله صلى الله عليه وسلم في خطبة الجمعة: أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة خرجه مسلم في صحيحه ، والأحاديث والآثار في هذا المعنى كثيرة. والله المسئول أن يوفقنا وفضيلة الشيخ أحمد وسائر إخواننا للفقه في دينه والثبات عليه ، وأن يجعلنا جميعا من دعاة الهدى وأنصار الحق ، وأن يعيذنا وجميع المسلمين من كل ما يخالف شرعه إنه جواد كريم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه. الرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد عبد العزيز بن عبد الله بن باز

صدر هذا البيان من مكتب سماحته رحمه الله .
 
اتمنى اضافة الدليل على ذلك

الدليل هو أنه لا دليل علي التلفظ الجماعي
ولكن الذي ورد عن سلفنا الصالح هو أنهم كانوا يجلسون فيقول كل منهم صفة التكبير في حدي
وسأنقل لك دلالة ما قاله سلفنا الصالح بإذن الله

يستحب رفع الصوت بالتكبير في الأسواق
وقد كان عمر وأبو هريرة حينما يدخلون الأسواق يقولون التكبير بصوت عالي
فنتخيل نسبة الجهل التي أنتشرت فينا
لو تشبهنا بسلفنا ودخلنا الأسواق وقلنا التكبير بصوت عالي لضحكت الناس وقالت مجنون
ولكن لو دخل شخص أخر يقول ( السمك - العنب ) أي شئ بصوت عالي لكان هذا مألوف
وهذا لنسبة جهل تفحشت بين المسلمين
 
اخوتي الكرام اريد دليلا من القران الكريم او السنة النبوية المطهرة ان لا يجوز التكبير الجماعي
( نص صريح ) عن الموضوع
 
الا ترون ان الامر يشبة صلاة التراويح في رمضان؟
 
jam2000 قال:
اخوتي الكرام اريد دليلا من القران الكريم او السنة النبوية المطهرة ان لا يجوز التكبير الجماعي
( نص صريح ) عن الموضوع

وهل يتكلم أبن باز من عقله
أكيد يتكلم بدليل

أما كونك تريد دليل
فقلنا أخي ان الوارد عن السلف أنهم ما قالوها بشكل جماعي
فهلا أتيت لنا انت بدليل علي قولها بشكل جماعي ؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.......


اخوتي الكرام اريد دليلا من القران الكريم او السنة النبوية المطهرة ان لا يجوز التكبير الجماعي
( نص صريح ) عن الموضوع
اخي الكريم اعط نفسك فرصه واقرأ فتوى الشيخ رحمه الله بتأني وستقتنع ان شاء الله والفتوى واضحه.......وكل تصرفاتنا يا أخي مأخوذه من ما كان عليه رسولنا الكريم والصحابه رضوان الله عليهم ولا نزيد على ما فعلوا شيء لك لا ندخل في دائرة البدعه........

الا ترون ان الامر يشبة صلاة التراويح في رمضان؟
ما بها صلاة التراويح أعليها خلاف ايضا؟؟؟؟؟؟؟؟
أسف اختي بنت النور وضعنا الرد في وقت واحد
لماذا الأسف اخي محب الله ورسوله اضافاتك ولو كانت تحمل نفس المعنى دائما مفيده .جزاك الله خيرا...........
 
أسمحي لي بنت النور بهذه الإضافات للموضوع

التكبير

وهو من السنن العظيمة في يوم العيد لقوله تعالى : ( ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون ) .

وعن الوليد بن مسلم قال : سألت الأوزاعي ومالك بن أنس عن إظهار التكبير في العيدين ، قالا : نعم كان عبد الله بن عمر يظهره في يوم الفطر حتى يخرج الإمام .

وصح عن أبي عبد الرحمن السلمي قال : ( كانوا في الفطر أشد منهم في الأضحى ) قال وكيع يعني التكبير إرواء 3/122

وروى الدارقطني وغيره أن ابن عمر كان إذا غدا يوم الفطر ويوم الأضحى يجتهد بالتكبير حتى يأتي المصلى ، ثم يكبر حتى يخرج الإمام . وروى ابن أبي شيبة بسند صحيح عن الزهري قال : كان الناس يكبرون في العيد حين يخرجون من منازلهم حتى يأتوا المصلى وحتى يخرج الإمام فإذا خرج الإمام سكتوا فإذا كبر كبروا . إرواء 2/121

ولقد كان التكبير من حين الخروج من البيت إلى المصلى وإلى دخول الإمام كان أمرا مشهورا جدا عند السلف وقد نقله جماعة من المصنفين كابن أبي شيبة وعبدالرزاق والفريابي في كتاب ( أحكام العيدين ) عن جماعة من السلف ومن ذلك أن نافع بن جبير كان يكبر ويتعجب من عدم تكبير الناس فيقول: ( ألا تكبرون ) وكان ابن شهاب الزهري رحمه الله يقول : ( كان الناس يكبرون منذ يخرجون من بيوتهم حتى يدخل الإمام ) .

ووقت التكبير في عيد الفطر يبتدئ من ليلة العيد إلى أن يدخل الإمام لصلاة العيد .

صفة التكبير

ورد في مصنف ابن أبي شيبة بسند صحيح عن ابن مسعود رضي الله عنه : أنه كان يكبر أيام التشريق : الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد . ورواه ابن أبي شيبة مرة أخرى بالسند نفسه بتثليث التكبير .

ورأى المحاملي بسند صحيح أيضاً عن ابن مسعود : الله أكبر كبيراً الله أكبر كبيراً الله أكبر وأجلّ ، الله أكبر ولله الحمد . الإرواء 3/126
 
التكبير

وهو من السنن العظيمة في يوم العيد لقوله تعالى : ( ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون ) .

هلا تفضلت اخي بتفسير الاية

وروى ابن أبي شيبة بسند صحيح عن الزهري قال : كان الناس يكبرون في العيد حين يخرجون من منازلهم حتى يأتوا المصلى وحتى يخرج الإمام فإذا خرج الإمام سكتوا فإذا كبر كبروا

هل كان تكبيرهم فرادى ام مجموعة واحدة (داخل المسجد او المصلى او في مكان اقامة صلاة العيد)

وما المانع من التكبير الجماعي مثلا في المسجد ? بعد اداء الفريضة وطيلة ايام التشريق

وهل ترون مناسبا ان يكون الناس في المسجد وكل واحد يكبر لوحده وحسب صوته وطول نفسه

وما الذي يحدثه التكبير الجماعي في امة الاسلام?
هل يثير فرقة او فيه خروج على الدين او.....................


اتمنى منكم تفسير واضح للبدعة التي تحدث عنها الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه



وفقنا الله واياكم لنكون من الصالحين المهتدين
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته........

بسم الله الرحمن الرحيم
) شهـر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضًا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون [البقرة:-185]
صدق الله العظيم..........

ودعنا اخي الكريم حفظك الله نرى معنى الايه كاملا حتى لا يتشوش عليك الفهم..........

يقول تعالى: شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن ..

وهذا تحبيب وترغيب في أداء هذه الفريضة وهو بيان للأيام المعدودات بأنها شهر رمضان.

وقوله أنزل فيه القرآنفقد نزل القرآن من اللوح المحفوظ إلى سماء الدنيا في ليلة القدر من شهر رمضان.

وهذا القرآن كلام الله الجليل الذي أخرج به الناس من الظلمات إلى النور وهداهم إلى أحسن الطرق وأقومها.

إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم فهو رشاد للناس إلى سبيل الحق وقصد المنهج، وهو مع ذلك آيات بينات واضحات من الهدى والبيان الدال على حدود الله وفرائضه وحلاله وحرامه والفصل بين الحق والباطل.

فمن شهد منكم الشهر فليصمه فمن كان حاضرًا مقيمًا في البلد حين دخول الشهر وهو صحيح في بدنه فعليه الصوم، أما من كان مريضًا أو على سفر فعدة من أيام أخر، وهذه رخصة لمن هذه حاله وأعيد ذكر هذه الرخصة مرة ثانية لئلا يفهم من قوله: فمن شهد منكم الشهر فليصمه وقوله قبلها : وأن تصوموا خير لكم أن الصوم حتم لا تتناوله الرخصة بوجه.

وهذا كله من إرادة الله اليسر بهذه الأمة: يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر.

وهذا من فضل الله علينا، ورحمه بهذه الأمة في التكليف وهذه هي القاعدة في تكاليف هذا الدين أنها ميسرة لا عسر فيها فالمسلم الذي يؤدي هذه التكاليف يحس برحمة الله وإرادته اليسر والخير بعباده المؤمنين يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر.

ثم يقول تعالى: ولتكملوا العدة أي إنما أمر بالقضاء لتكملوا عدة الشهر فلا يضيع الأجر على من كان مريضًا أو مسافرًا.

ثم أمر الله جل وعلا بتكبيره وشكره وحمده على هدايته وقد أمر جل وعلا بذكره عند انقضاء كل عبادة ففي الحج قال: فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرًا.

وبعد صلاة الجمعة قال: فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيرًا لعلكم تفلحون، ولهذا أخذ كثير من العلماء مشروعية التكبير في عيد الفطر من هذه الآية: ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم.

وقوله: لعلّكم تشكرون أي إذا قمتم بما أمركم الله من طاعته بأداء فرائضه وترك محارمه وحفظ حدوده فلعلكم أن تكونوا من الشاكرين.

فتشكرون الله على هذه النعمة،نعمة أداء هذه الفريضة ونعمة التقوى ونعمة إتمام الصوم وتكبير الله في آخره، ونعمة اليسر في أداء هذه العبادة فهي نعم تترى على المسلم تستلزم الشكر لمسديها.




--------------------------------------------------------------------------------

هل كان تكبيرهم فرادى ام مجموعة واحدة (داخل المسجد او المصلى او في مكان اقامة صلاة العيد)

طبعهم كلهم يكبرون لكن كل واحد على حده يعني ليس متعمدا ان يلفظوا كل التكبيرات مع بعضهم........


وما المانع من التكبير الجماعي مثلا في المسجد ? بعد اداء الفريضة وطيلة ايام التشريق

وهل ترون مناسبا ان يكون الناس في المسجد وكل واحد يكبر لوحده وحسب صوته وطول نفسه

وما الذي يحدثه التكبير الجماعي في امة الاسلام?
هل يثير فرقة او فيه خروج على الدين او.....................
يا اخي هذا ما وجدناه في سيرة رسولنا وصحابته ولا نزيد عليه شيئا ونحن نعلم ان كل من زاد على سنه رسولنا شيئا دخل في الابتداع...........وما المشكله لو كبر كل من الناس على حده بالعكس ستسمع المسجد تملئه تكبيرات قويه بعظمة معناها ولن يكون اي تضارب بالعكس.......
ومادمت يا اخي ملحا على الدليل !! كما سألك اخي محب سابقا هل تجد في السنه او القرآن ما يلزم بالتكبير الجماعي:)

هذا والله اعلم وفقنا الله واياك الى ما يحب ويرضى..........................
 
دع عنك أخي الجدال في دين الله فقد اوضح الاخوة جزاهم الله خيراً مسألة أن السنة هي التكبير الفردي وقد اوضخت الاخت بنت النور جزاها الله خيراً فتوى الشيخ ابن باز رحمه الله...واظن انك توافقني الرأي اذا قلنا الشيخ كان من اعلم اهل الارض بالله في حياته رحمه الله فلماذا النقاش والجدال....قال تعالى(فسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون) وقد سأل الشيخ واجاب فلماذا الجدال والنقاش......جزاكم الله خيراً ووفقني واياكم للعمل الصالح وكل عام وانتم بخير
 
أخي سؤال لك
هل كانت الصحابة فيهم من ( اغفلة ) ما فيهم حتي لا يستطيعوا أن يصلوا لما وصلت له أمتنا الأن من إختراع التكبير الجماعي ؟
فإن كان الأمر لا يتطلب زكاء أبدا
فهم كانوا من الممكن أن يجمعوا التكبير لو رأوا أنه ليس ببدعة
كما فعل عمر بن الخطاب في تجميع المسلمين لصلاة التراويح

ما دام الأمر كان ممكنا للنبي وصحابته ولكنهم لم يفعلوه
إذا فهو بدعة

هذا هو تفسير البدعة
والله أعلم
 
اخواني الكرام
والله لا اجد دليلا للرد عليكم اقوى مما استشهدتم به انتم من الايات
واقول لكم اخواني الكرام هذا تشدد ومغالاة في الدين

بن باز رحمه الله ذات يوم قال ان الارض ثابته لا تدور وتراجع عن ذلك امام الحقائق العلمية التي ذكرها القران قبل ان يثبتها العلماء


والبدعة التي تتحدثون عنها ياقوم هي التي تخالف ما ورد به نص سواء بالقران الكريم او سنة رسول الله في ثوابت الاسلام واركانه
اما ان تقولوا ان التكبير الجماعي بدعة فالامر لا يتوافق مع المنتطق العقلي
وهل سألتم انفسكم عن الضرر الذي يلحقة التكبير الجماعي بالدين او بالافراد ( هل احل حرام او حرّم حلالا)


وما هو تعريف البدعة لديكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




ارحمونا ........... ارحمونا

ديننا الاسلامي دين يسر لا دين عسر



الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لم يركب سيارة ولا طائرة ولم يستخدم تلفون او جوال او الانترنت او..................... او....................................., هل كل هذا بدع

ارحموناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
 
طيارة و سيارة !!!

أثبت لي بالدليل أنك لا تفهم أي شئ
ما دخل السيارة والطيارة في الأمور الشرعية ؟

أما عن الدين وأنه يسر فالدين وسطية وليس سداح مداح

يمكنك إكمال الحديث معي علي الرسائل الخاصة


وشكرا لك :)

===========

تم إغلاق باب النقاش من باب ( العنف ) و ( التشدد )
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى