شاعر و قصيدة
الشاعر الفلسطيني : محمود مفلح
حياته العلمية:
- ولد محمود حسين مفلح عام 1943م في بلدة سمخ على ضفاف بلدة طبرية بفلسطين.
- وفي عام 1948 حلت النكبة بفلسطين فهاجر مع أسرته إلى سورية، واستقر في مدينة درعا.
- درس المراحل التعليمية الأولى في مدارس مدينة درعا.
- ودرس شهادة أهلية التعليم الابتدائي في مدينة السويداء.
- درس اللغة العربية في جامعة دمشق، ونال إجازتها عام 1967م.
- وفي عام 1948 حلت النكبة بفلسطين فهاجر مع أسرته إلى سورية، واستقر في مدينة درعا.
- درس المراحل التعليمية الأولى في مدارس مدينة درعا.
- ودرس شهادة أهلية التعليم الابتدائي في مدينة السويداء.
- درس اللغة العربية في جامعة دمشق، ونال إجازتها عام 1967م.
حياته العملية:
- عمل في التعليم الابتدائي في مدينة درعا.
- وبعد حصوله على الشهادة الجامعية عمل في التعليم الثانوي في مدينة القامشلي ثم في مدينة درعا.
- أعير للتدريس في المملكة المغربية عام 1976م.
- عمل في المملكة العربية السعودية في مجال التربية والتعليم ثم عمل موجهاً تربوياً لمادة اللغة العربية.
- كتب القصيدة والقصة القصيرة ومارس النقد الأدبي.
- له العديد من المقالات والقصائد والقصص، نشرت في معظم المجلات الأدبية العربية.
- عضو اتحاد الكتاب العرب بدمشق.
- عضو اتحاد الكتاب الفلسطينيين.
- عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية.
- وبعد حصوله على الشهادة الجامعية عمل في التعليم الثانوي في مدينة القامشلي ثم في مدينة درعا.
- أعير للتدريس في المملكة المغربية عام 1976م.
- عمل في المملكة العربية السعودية في مجال التربية والتعليم ثم عمل موجهاً تربوياً لمادة اللغة العربية.
- كتب القصيدة والقصة القصيرة ومارس النقد الأدبي.
- له العديد من المقالات والقصائد والقصص، نشرت في معظم المجلات الأدبية العربية.
- عضو اتحاد الكتاب العرب بدمشق.
- عضو اتحاد الكتاب الفلسطينيين.
- عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية.
إنتاجه الأدبي:
1- مذكرات شهيد فلسطيني (ديوان شعر) نشر عام 1976م في دمشق في الجمهورية العربية السورية.
2- المرايا (ديوان شعر) نشر عام 1979 في بيروت في الجمهورية اللبنانية.
3- الراية (ديوان شعر) نشر عام 1983م في عمان بالمملكة الأردنية الهاشمية.
4- حكاية الشال الفلسطيني (ديوان شعر) نشر عام 1984م في الرياض بالمملكة العربية السعودية.
5- شموخاً أيتها المآذن (ديوان شعر) نشر عام 1987م في عمان بالمملكة الأردنية الهاشمية.
6- البرتقال ليس يافوياً (ديوان شعر) نشر في الرياض بالمملكة العربية السعودية.
7- إنها الصحوة .. إنها الصحوة .. (ديوان شعر) نشر عام 1408هـ 1988م في المنصورة في جمهورية مصر العربية.
8- نقوش على الحجر الفلسطيني (ديوان شعر) نشر عام 1991م في المنصورة في جمهورية مصر العربية.
9- لأنك مسلم (ديوان شعر) نشر عام 1415هـ 1995م في المنصورة في جمهورية مصر العربية.
10- فضاء الكلمات (ديوان شعر) نشر عام 1987م في الرباط بالمملكة المغربية.
11- المرفأ (مجموعة قصصية) نشر عام 1977م في دمشق في الجمهورية العربية السورية.
12- القارب (مجموعة قصصية) نشر عام 1979 في بيروت في الجمهورية اللبنانية.
13- إنهم لا يطرقون الأبواب (مجموعة قصصية) نشر عام 1405هـ 1985م في الرياض بالمملكة العربية السعودية.
14- ذلك الصباح الحزين (مجموعة قصصية) نشرت بالرياض في المملكة العربية السعودية.
15- غرد يا شبل الإسلام (أناشيد للأطفال) نشر عام 1991م في عمان بالمملكة الأردنية الهاشمية.
16- قراءات في الشعر السعودي المعاصر.
2- المرايا (ديوان شعر) نشر عام 1979 في بيروت في الجمهورية اللبنانية.
3- الراية (ديوان شعر) نشر عام 1983م في عمان بالمملكة الأردنية الهاشمية.
4- حكاية الشال الفلسطيني (ديوان شعر) نشر عام 1984م في الرياض بالمملكة العربية السعودية.
5- شموخاً أيتها المآذن (ديوان شعر) نشر عام 1987م في عمان بالمملكة الأردنية الهاشمية.
6- البرتقال ليس يافوياً (ديوان شعر) نشر في الرياض بالمملكة العربية السعودية.
7- إنها الصحوة .. إنها الصحوة .. (ديوان شعر) نشر عام 1408هـ 1988م في المنصورة في جمهورية مصر العربية.
8- نقوش على الحجر الفلسطيني (ديوان شعر) نشر عام 1991م في المنصورة في جمهورية مصر العربية.
9- لأنك مسلم (ديوان شعر) نشر عام 1415هـ 1995م في المنصورة في جمهورية مصر العربية.
10- فضاء الكلمات (ديوان شعر) نشر عام 1987م في الرباط بالمملكة المغربية.
11- المرفأ (مجموعة قصصية) نشر عام 1977م في دمشق في الجمهورية العربية السورية.
12- القارب (مجموعة قصصية) نشر عام 1979 في بيروت في الجمهورية اللبنانية.
13- إنهم لا يطرقون الأبواب (مجموعة قصصية) نشر عام 1405هـ 1985م في الرياض بالمملكة العربية السعودية.
14- ذلك الصباح الحزين (مجموعة قصصية) نشرت بالرياض في المملكة العربية السعودية.
15- غرد يا شبل الإسلام (أناشيد للأطفال) نشر عام 1991م في عمان بالمملكة الأردنية الهاشمية.
16- قراءات في الشعر السعودي المعاصر.
القصيدة :
أننسى ؟
إذا كانت جراحُ الناس تغفو................ فإنَّ جراحَنا أبداً تفور
وإن كانت همومهمُ رَماداً............ فإن همومَنا الصغرى سَعير
أيحكم في قضيتنا عدوٌّ...............ويُرشدنا لغايتنا ضرير ! ؟
ونبقى في الحياة بلا لسانٍ ..........وقد نطقتْ بحاجتها الحمير ! !
ندور كما يقول القوم دوروا........ وإن رغبوا الثباتَ فلا ندور
ومِنّا من يرى في الخيش خزاً ........ ومنّا مَن يضايقهُ الحرير ! !
ويبحث بعضُنا عن كأس ماءٍ....... وتُغرق بعضَ سادتنا الخمورُ ؟
كأن النائبات لنا فراشٌ .................... وأنَّ العادياتِ لنا دُثور
وما زالت تُؤرّقنا سفوحٌ ............... لها في كل جارحةٍ حُضور
أننسى فى دروب القدس ليلى............ وليلى تستغيثُ وتستجير ؟
أننسى أعين الليمون ترنو.............. وأعشاشاً تحن لها الطيور
أننسى مسجداً ونداءَ فجرٍ................ ومحراباً وهل تُنسى الجذورُ ؟
لئن مِتنا فإنَّ لنا قبوراً.................. ستحكي كلَّ قصتنا القبور
رجالاً أصبح الاطفال فينا ................ وفي أرض الصدام لهم زئير
كأنهم من الصّوان قدّوا..........................ومن بُركانه هذا الزفيرُ
فلا تعجبْ وليس لهم رصاص ................إذا وقعت على الموتِ الصدور
نعم ثاروا وعدتهم حجارٌ .....................ونحن القاعدون متى نثور ! ؟
نعم ثاروا وكلهمُ جياعٌ ....................ونحن المتخمين متى نثور ! ؟
دماؤهم على الطرقات مسكٌ ..............ويمضي للعبير بك العبيرُ
قبلنا بالحلول وأنكروها.....................وقالوا : إنه العار الكبير
وقبلّنا الأكفَّ لقاء سلمٍ ....................حقيرٌ ساقه الزمنُ الحقير
وضيّعنا الأمانة والأماني ...............فلا زحفٌ هناك ولا عبور
وماذا يحكم الشهداء فينا.............. غداة غدٍ إذا انتفضت قبورُ ؟ !
دماءٌ قد نسيناها ليبقى ....................لنا شاةٌ همام أو وزير
ولكنَّ الرجال هناك قالوا ..............ألا كُفّوا فقد فُطم الصغير
فَنبتُ القدس ليس له نظيرٌ ...........وحاشا أن يكون له نظير
بماء الذكر يُسقى كل يوم ............وفي أحضانه تنمو البذور
وإن كانت همومهمُ رَماداً............ فإن همومَنا الصغرى سَعير
أيحكم في قضيتنا عدوٌّ...............ويُرشدنا لغايتنا ضرير ! ؟
ونبقى في الحياة بلا لسانٍ ..........وقد نطقتْ بحاجتها الحمير ! !
ندور كما يقول القوم دوروا........ وإن رغبوا الثباتَ فلا ندور
ومِنّا من يرى في الخيش خزاً ........ ومنّا مَن يضايقهُ الحرير ! !
ويبحث بعضُنا عن كأس ماءٍ....... وتُغرق بعضَ سادتنا الخمورُ ؟
كأن النائبات لنا فراشٌ .................... وأنَّ العادياتِ لنا دُثور
وما زالت تُؤرّقنا سفوحٌ ............... لها في كل جارحةٍ حُضور
أننسى فى دروب القدس ليلى............ وليلى تستغيثُ وتستجير ؟
أننسى أعين الليمون ترنو.............. وأعشاشاً تحن لها الطيور
أننسى مسجداً ونداءَ فجرٍ................ ومحراباً وهل تُنسى الجذورُ ؟
لئن مِتنا فإنَّ لنا قبوراً.................. ستحكي كلَّ قصتنا القبور
رجالاً أصبح الاطفال فينا ................ وفي أرض الصدام لهم زئير
كأنهم من الصّوان قدّوا..........................ومن بُركانه هذا الزفيرُ
فلا تعجبْ وليس لهم رصاص ................إذا وقعت على الموتِ الصدور
نعم ثاروا وعدتهم حجارٌ .....................ونحن القاعدون متى نثور ! ؟
نعم ثاروا وكلهمُ جياعٌ ....................ونحن المتخمين متى نثور ! ؟
دماؤهم على الطرقات مسكٌ ..............ويمضي للعبير بك العبيرُ
قبلنا بالحلول وأنكروها.....................وقالوا : إنه العار الكبير
وقبلّنا الأكفَّ لقاء سلمٍ ....................حقيرٌ ساقه الزمنُ الحقير
وضيّعنا الأمانة والأماني ...............فلا زحفٌ هناك ولا عبور
وماذا يحكم الشهداء فينا.............. غداة غدٍ إذا انتفضت قبورُ ؟ !
دماءٌ قد نسيناها ليبقى ....................لنا شاةٌ همام أو وزير
ولكنَّ الرجال هناك قالوا ..............ألا كُفّوا فقد فُطم الصغير
فَنبتُ القدس ليس له نظيرٌ ...........وحاشا أن يكون له نظير
بماء الذكر يُسقى كل يوم ............وفي أحضانه تنمو البذور
المصدر : أدب - الموسوعة العالمية للشعر العربي