الآثار المترتبة على استعمال الحشيش المخدر و الإدمان عليه:

1. فقدان السيطرة على حركات الأيدي والأرجل. لأن الإشارات العصبية لا تصل للمخ ، أو تصل إليه بطريقة غير صحيحة وهكذا يفقد المخ السيطرة على حركة الأطراف.
2. انعدام قدرة المدمن على التركيز في التفكير كما أن حكمه على المكان والزمان يصبح خاطئا.
3. ازدياد حساسية المدمن لكثير من الأصوات بل ويصاب بكثير من التخيلات.
4. الإصابة وقتيا بداء العظمة وزيادة الثقة في النفس، مما يؤدي إلى انعدام الشعور بالذنب بعد ارتكاب الأخطاء ، وينتهي الأمر بعدم انسجام المدمن مع المجتمع الذي يعيش فيه.

5. يصاب بعض المدمنين بأمراض مختلفة ، مثل الهلوسة والخوف من أتفة الأسباب وتغير في المبادئ والأفكار.
6. تأخر النمو و النضوج الجسماني و الجنسي عند الشباب.
7. كثيرا ما يفتقد المدمن الثقة بنفسه ويبلغ به القلق عن عجزه الجنسي حدا يجعله عاجزا عن اتخاذ أي قرار ويملؤه اليأس الذي يعقبه الاكتئاب النفسي الذي يؤدي غالبا إلى الانتحار.
8. زيادة نبضات القلب، وسرعة في النبض، وانخفاض في ضغط الدم.
9. جفاف الحلق، وتخثر في إفرازات الفم والحلق، وعطش شديد.
10. احمرار في العيون، ودوي في الأذان.
11. هزال في الجسم، وبرودة في الأطراف، واسوداد في الوجه.
12. اضطرابات في الجهاز الهضمي تؤدي إلى سوء الهضم وفقدان الشهية والإسهال أو الإمساك، فضلا عن ضغط وتقلص المعدة وانقباضها الأمر الذي يؤدي إلى شلل حركتها.
13. خمول في مراكز المخ العصبية المتعلقة بالحواس الخمس ومناطق الحس بالمخ.
14. ضعف القدرة الجنسية.
15. تعرض النسيج الرئوي للإصابة بالسرطان.


بحوث ودراسات:
أظهر بحث علمي أن المخاطر الصحية الناتجة عن تدخين ثلاث سجائر محشوة بمخدر الحشيش أو الماريجوانا يوميا تعادل ما يسببه تدخين عشرين سيجارة تبغ عادية. وقد خلص البحث الذي أجراه أطباء بريطانيون إلى أن معتادي تدخين الحشيش تزداد بينهم احتمالات الإصابة بداء انتفاخ الرئة الذي يمكن أن يؤدي إلى الموت. وأكد الأطباء أن نتائج بحثهم تدحض الاعتقاد السائد بأن الحشيش أقل ضررا من التبغ.

----------

أيضا، صرح خبير بريطاني في الشؤون الصحية، بأن الإفراط في تعاطي الحشيش في بريطانيا سيتسبب في مشاكل تتعلق بالصحة العقلية في المستقبل، متنبئا بازدياد حالات الشيزوفرينيا والاكتئاب.

وقال هنري الأستاذ في جامعة "إمبريال كوليدج" في لندن بأن تعاطي الحشيش ربما يضاعف أربع مرات من الإصابة بالشيزوفرينيا (داء الفصام) والاكتئاب. وقال "إن التعاطي المنتظم للحشيش، يؤدي إلى الإصابة بمرض عقلي، وأنه يضاعف الإصابة بالشيزوفرينيا والاكتئاب الحاد أربع مرات، وأن ذلك أمر يختلف تماما الاختلاف عما يمكن أن تسببه لفافات السجائر. وأضاف أنه صدم من الأضرار البدنية التي تلحق برئات متعاطي الحشيش جرا ء الأنفاس العميقة التي يأخذونها أثناء عملية التعاطي".

كذلك أشارت دراسة سابقة نشرت في بوسطن الأميركية إلى أن تدخين الحشيش المخدر (نبات القنب) أو الماريجوانا يمكن أن يزيد من احتمالات التعرض للأزمات القلبية بمقدار خمسة أضعاف في غضون الساعة التالية.

وقال باحثون في الولايات المتحدة إن هذه النتائج تبرز خطورة المخدر على الرجال متوسطي العمر ممن يواجهون بالفعل خطورة الإصابة بالأزمات القلبية أكثر من غيرهم.

وقال دكتور موراي ميتلمان، الذي ترأس فريق الباحثين في الدراسة "تزداد احتمالات الإصابة بأمراض الشريان التاجي في الأربعينيات والخمسينيات من العمر، لذا تتحول مخاطر تدخين الماريجوانا التي تعتبر مسألة غير مهمة لدى الشباب، إلى خطر صحي له وزنه".
وأجرى الباحثون مقابلات مع 882،3 مريضا في إطار دراسة كبرى تستهدف الوقوف على أسباب الأزمات القلبية. تضمنت المقابلات رجالا ونساء بين العشرين والثانية والتسعين. ومن بين 124 مريضا قالوا أنهم تعاطوا الماريجوانا خلال العام المنصرم قال تسعة إنهم دخنوا الماريجوانا قبل ساعة واحدة من مداهمة الأزمة القلبية لهم.

وثبت من الدراسة أن تدخين الماريجوانا كان أمرا نادرا بين المشاركين في الدراسة، إلا أنه اتضح أن تعاطيها رفع من نسبة احتمال التعرض لأزمة قلبية في غضون الساعة التالية بمقدار 8.4 أضعاف.

وكانت الدراسات السابقة قد أظهرت أن الحشيش المخدر يزيد من سرعة دقات القلب وإن كان سبب تمخضه عن أزمة قلبية ليس واضحا حتى الآن.

وتشير إحدى النظريات في هذا الخصوص إلى أن الحشيش ربما يسبب تجلط الصفائح الدموية في الشرايين مما يعوق من تدفق الدم بصورة طبيعية إلى القلب. وأضاف دكتور ميتلمان "توفر دراستنا معلومات جديدة خاصة بالجدال بشأن الاستخدامات الطبية للماريجوانا وتبرز أهمية تدارس المنافع والمضار التي ينطوي عليها استخدام أي مادة من الناحية الطبية.

----------

توصل العلماء إلى طريقة جديدة يمكن معها التخلص من التقلبات المزاجية التي يعاني منها الأشخاص الذين يتناولون مخدر القنب الهندي (الحشيش).
وقال باحثون إنهم ركبوا دواء من شأنه المساعدة في التخلص من أي ارتباط نفسي يشعر به متعاطو مخدر الحشيش الذين يحاولون الإقلاع عنه. وأوضحوا أن مفعول المخدر يتم عبر إفراز مواد كيماوية تستطيع التسرب إلى مناطق استقبال في الدماغ، تقوم بدورها بإطلاق مواد كيماوية معكرة للمزاج. وقالوا إن مناطق تلقي تأثيرات مخدر الحشيش تتركز بكثافة في مناطق من الدماغ ذات صلة بالتعلم والذاكرة واليقظة والتحكم في الحركات.
وقد أجرت الدكتورة ميريلين هيوستيس من المعهد القومي الأمريكي للإفراط في استخدام المخدرات ببالتيمور، تجارب على الانعكاسات المترتبة عن استخدام مادة كيماوية صممت لمنع وصول تأثيرات المخدر إلى تلك المناطق
وقد خيِّر المتطوعون بين تناول المادة الكيماوية أو أخذ عقار توهيمي ، ثم سُمِح لهم بتدخين سيجارة فيها مخدر الماريجوانا، وثبت أن أولئك الذين تناولوا المادة الكيماوية المعيقة لوصول تأثيرات مخدر الحشيش قد كانت لديهم انعكاسات أقل للماريجوانا.
وظهر أيضا أنه كلما كانت الجرعات من المادة الكيماوية كبيرة، كلما كان مفعولها أكثر نفاذا، كما تقلص مدى بعض الأعراض الجسدية الناجمة عن تناول مخدر الحشيش، حيث ارتفعت وتيرة نبض القلب لدى المتطوعين الذين تناولوا جرعات أكبر من العقار الجديد.
ويقول الدكتور ألان ديشنر مدير معهد الإفراط في تناول المخدرات: إن هذا البحث يمهد الطريق إلى التوصل لعلاج للمدمنين على الماريجوانا، وربما سيكون مساعدا في العثور على علاجات فعالة لبعض الاضطرابات المتصلة بتأثيرات مخدر الحشيش

محشش:

الملاحظ الآن أن كلمة محشش أصبحت متداولة بيننا بشكل كبير وكأنها كلمة عادية، وقد تكون دارجة في النكت أكثر. وللأسف سمعت بعض الأطفال يتداولون هذه النكت وعندما أسأل أحدهم عن معنى كلمة محشش؟ بعضهم يقول لا أعرف، والبعض الآخر يقول محشش يعني " واحد غبي و أهبل ".

 


بارك الله فيك أخى الكريم
 
بسم الله الرحمن الرحيم

مبدئيا شكرا جدا على الموضوع الهام​


وأعرف أن نيتك سليمة وهى إبعاد الناس عن الشر وما يغضب الله​


هذه أول مشاركاتى فى المنتدى وأتمنى من الجميع أن يتقبلها بصدر رحب .......​


أنا طبيب فى طب عين شمس وقد درسنا تقريبا حتى الآن معظم هذه الأشياء​


وما تفضلت وكتبته عن الحشيش به جزء صحيح ولكن أجزاء كثيرة مبالغ فيها​


فما سأقوله الآن ليس من اجتهاداتى الشخصية بل هو من فم أكبر الدكاترة فى مصر​



شكرا لك ولعلمك الذى نحترمه تم الحذف حتى لا نؤثر على ضعاف النفوس
 
عودة
أعلى