( شرح ديوان المتنبي للواحدى - الجزء الرابع ) – كتاب إلكتروني خاص بكتاب العرب

محمد شتيوى

مستشار سابق
( شرح ديوان المتنبي للواحدى - الجزء الرابع والأخير ) – كتاب إلكتروني خاص بكتاب العرب

9807_1231701274.jpg


ومع الجزء الرابع والأخير من الكتاب القيم
ويحتوى على مرحلة الكافوريات وهى القصائد التى قالها فى مدح كافور الإخشيدى بمصر
ولا يخفى أن المتنبى كان يبدى لكافور المدح ويخفى الذم والمقت والكراهية له لأنه كان عبداً اسوداً

ومن قصائده فى هذا الجزء :
كفى بك داء أن ترى الموت شافيا ... وحسب المنايا أن يكن أمـانـيا

ومنها قصيدة الرائعة :
مَنِ الجآذر فـي زيِّ الأعـاريبِ ... حمرُ الحلي والمطايا والجلابيب

ومنها :
أُغالِبُ فيكَ الشَوقَ وَالشَوقُ أَغلَبُ ... وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ

ومنها :
عيدٌ بأية حال عـدت يا عـيدُ ... بما مضى أم بأمرٍ فيك تجديدُ

ومنها آخر قصيدة نظمها قبل أن يُقتل :
فدى لك من يقصر عن مداكا ... فلا ملـكٌ إذا إلا فـداكـا

حيث يقال إنه تطير على نفسه وأحس بقرب الموت :
وأيا شئت يا طرقي فكوني ... أذاةً أو نجاةً أو هلاكـا
فوضع النجاة بين الأذاة والهلاك

تم الكتاب والحمد لله

* * * * * * * * * *

تحميل الكتاب من المرفقات

حجم الكتاب بعد فك الضغط 1.01 ميجا

توثيق الكتاب : تم صنع هذا الكتاب من نسخة نصيَّة ( وورد ) تم تحميلها من موقع ( مكتبة مشكاة الإسلامية ) على الرابط التالي :
http://www.almeshkat.net/books/open....ok=1938&cat=17

تحية طيبة
 

المرفقات

  • شرح ديوان المتنبى - الرابع.rar
    969.3 KB · المشاهدات: 389


بـــــارك الله فيك أخي محمد..... أنا أحب أشعار المتنبي
 


بارك الله فيك اخى محمد ومرحبا بك وما زلت عند رأيى :D

مرحبا أخى محمد رياض
والله بعض قصائد المتنبى تجعل المرء يطرب بشكل غير معقول
فهو دون غيره يصل إلى قلب المعنى فيصيبه فيسير بيته كما قال الشاعر :
فسار مسير الشمس فى كل بلدة ... وهب هبوب الريح فى البر والبحر
هذا الرجل غير عادى بالمرة .. لعل أحد يكتب عنه كتاباً على غرار عبقريات العقاد
فيسميها ( عبقرية المتنبى الشعرية )
شكلك هاتقوم بالمهمة دى .. صح ؟!

وبعدين شوف الناس يا عم :

بـــــارك الله فيك أخي محمد..... أنا أحب أشعار المتنبي
وفيك بارك الله أخى زابيت
 


أنا من أنصار المدرسه الحديثه فى الشعر

(سهلة اللغه ومحافظه على أصول الشعر من وزن وقافيه )

ثم أنه لو كان المتنبى كيميائى كنت عملت عنه كتاب

يوما ما وانا فى ثانوى طلب منى بحث عنه

فجننتنى لغته الصعبه فكرهته

 


لا بأس يا رجل
لابد من اختلاف الأذواق لكى تسير الحركة الأدبية بخطى حثيثة
وقديما قالوا " لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع "
تحية إليك
 
عودة
أعلى