flowers
مشرف قسم العلاج الطبيعي
الشيخ هنيــة : نسجدلله شاكرين وسقط بوش ولن نسقط وبشرى للمؤمنين وكبتا للمنافقين ؟ صور
منتدى أنا المسلم
[SIZE=+0]
وبدأ هنية خطبته ساخرا ممن ينتقده فقام بالسجود سجدة شكر لله ، وقال ممازحا :
( لا يريدون رئيس وزراء ان يكون امام مسجد !
وبدأ هنية خطبته ساخرا ممن ينتقده فقام بالسجود سجدة شكر لله ، وقال ممازحا :
( لا يريدون رئيس وزراء ان يكون امام مسجد !
وشدد على أن هذه الحشود ما هي إلا بشرى للمؤمنين وكبتاً للمنافقين، وقال: "هذا هو ردنا على أولئك على الذين يحاصرون الشعب الفلسطيني على الذين يتآمرون على الشعب الفلسطيني".
وتابع: "هذا الجمع رسالة لكل من يحاصر شعبنا هذا رسالة للإدارة الأمريكية التي انصرفت لبوش ورسالة لأوباما والصهاينة، ومن يقف في ذات الخندق نقول لهم بكل ثقة واطمئنان لن تنتصروا لن تنتصروا على هذا الشعب العظيم".
وأضاف: "نقول لبوش الذي أمد بعض المنافقين بالمال والسلاح سقطت يا بوش ولم تسقط قلاعنا، سقطت يا بوش ولم تسقط حركتنا".
ورداً على أقوال وزيرة الخارجية الصهيونية تسيفي ليفني عن تهجير فلسطينيين الأراضي المحتلة منذ عام 1948، قال هنية: "نقول لليفني وقادة الاحتلال والعالم أجمع إن الفلسطينيين في الأراضي المحتلة عام 1948، لن يأتوا إلينا ولكن نحن الذين سنذهب إليهم بإذن الله".
وتابع: "هذا الجمع رسالة لكل من يحاصر شعبنا هذا رسالة للإدارة الأمريكية التي انصرفت لبوش ورسالة لأوباما والصهاينة، ومن يقف في ذات الخندق نقول لهم بكل ثقة واطمئنان لن تنتصروا لن تنتصروا على هذا الشعب العظيم".
وأضاف: "نقول لبوش الذي أمد بعض المنافقين بالمال والسلاح سقطت يا بوش ولم تسقط قلاعنا، سقطت يا بوش ولم تسقط حركتنا".
ورداً على أقوال وزيرة الخارجية الصهيونية تسيفي ليفني عن تهجير فلسطينيين الأراضي المحتلة منذ عام 1948، قال هنية: "نقول لليفني وقادة الاحتلال والعالم أجمع إن الفلسطينيين في الأراضي المحتلة عام 1948، لن يأتوا إلينا ولكن نحن الذين سنذهب إليهم بإذن الله".
تمسك حكومة هنية بثوابت الشعب الفلسطيني تقابل بالتفاف شعبي حاشد فى مهرجان انطلاقة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الحاشد "يُعد هزيمة كبيرة لسياسة الحصار والمؤامرات والخطط المشبوهة التي سعت لإسقاط الحكومة الفلسطينية في قطاع غزة".
وكان لافتاً للانتباه أنه قبل ساعات من بدء المهرجان، توافد عشرات الآلاف من الفلسطينيين منذ ساعات الصباح الباكر، بالتوافد نحو "ساحة الكتيبة" غرب مدينة غزة، حيث أقامت حركة "حماس" فيها مهرجان انطلاقتها الحادية والعشرين. واعتُبر هذا هو الحشد الأضخم منذ سنوات، على الرغم من الحصار المشدّد المفروض على قطاع غزة وانعدام مقومات الحياة فيه من كهرباء ووقود وغيره. أن نوجِّه من خلال هذه الحشود الكبيرة جداً عدة رسائل لكل المهرولين ولكل المراهنين على أنّ حماس ستنكسر وأنها ستنهار، بأنّ الشعب الفلسطيني اليوم يلتف حول حماس ويلتف حول الحكومة الشرعية، وأنّ حماس أصبحت خيار الأمة وخيار الجماهير"
وقال: "حماس أعادت الاعتبار للقضية الفلسطينية باعتبارها قضية حق وعقيدة وتحرر لا تنازل عن هذه القضية ... أعات الاعتبار لها بعد أن غيبت في دهاليز السياسية... أعادت الاعتبار لبرنامج المقاومة والجهاد والصمود بعد أن ظن الكثير أن المصافحات والقبلات والأحضان يمكن أن تعيد القدس او تحرر الأسرى او ترجع الحق المغتصب".
ومضى يقول: "حماس" أعادت الاعتبار لبرنامج المقاومة والجهاد والصمود .. أعادت الاعتبار للقضية في عمقها العربي والإسلامي، بعد أن حاولوا جعلها قضية فلسطينية تخص الشعب الفلسطيني في الداخل وأعادته الدوائر الثلاث الفلسطينية والعربية والإسلامية.
وأشار إلى أن "حماس" تعرضت لظلم كبير من أكثر من طرف، ظلم الاحتلال وذوي القربى والإرادات الدولية وخارطة الطريق، لافتاً إلى أنها واجهت ما واجهت لأنها تمسكت بالحقوق والثوابت والمبادئ والعمق الاستراتيجي تعرضت للظلم.
وأشار إلى أن "حماس" تعرضت لظلم كبير من أكثر من طرف، ظلم الاحتلال وذوي القربى والإرادات الدولية وخارطة الطريق، لافتاً إلى أنها واجهت ما واجهت لأنها تمسكت بالحقوق والثوابت والمبادئ والعمق الاستراتيجي تعرضت للظلم.
وقال: "في سبيل ذلك استخدموا كل شيء الاغتيالات الحصار العزل السياسي التضييق، في كل المساحات تناثرت دماء الشهداء في الطرقات وأشلاء قادتنا على الجدران، وتناثرت دماء العوائل والأسر تحت ضربات الطائرات وحوصر الشعب وضيق عليه".
وأكد أنه رغم هذا الظلم ورغم القتل والاغتيالات والحصار والملاحقة في الضفة وتجريم المقاومة هناك والتعاون الأمني، لم يستطيعوا ضرب "حماس" عسكرياً ولا سياسياً.
وقال: "بكل ثقة نقول إن "حماس" في ذكرى انطلاقتها تمثل معجزة سياسية، فالمعجزة أن ترفع لواء المقاومة في زمن تحارب فيه المقاومة".
وقال: "بكل ثقة نقول إن "حماس" في ذكرى انطلاقتها تمثل معجزة سياسية، فالمعجزة أن ترفع لواء المقاومة في زمن تحارب فيه المقاومة".
وقال أبو محمود بلهجته العامية: "إحنا ما بدنا رواتب وفلوس، ما بدنا نوكل ونشرب ولكن بدنا قيادات تعيد لنا كرامتنا وبيوتنا التي هجرنا منها، بدنا نرجع على يافا وعكا والمسمية ودمره واسدود والمجدل، إحنا صار عنا أمل بالرجوع بفضل الله ثم بثبات قادتنا إسماعيل هنية وخالد مشعل، ونسأل الله أن يعيدنا إليها قبل أن نلقاه".
الحاجة أم خالد وقفت بين جمهور النساء ورفعت صورة لرئيس الوزراء إسماعيل هنية، وهي ترفعها عالية لكي يصورها الصحفيين، فاقتربنا منها وقالت: "إن "حماس" أصبحت اليوم شوكة في حلق كل الأعداء والمتآمرين، ومن يريد أن يقتلع شوكة "حماس" فعليه أن يتحمل النار التي سيكتوي بها من جند القسام رجالاً ونساءً".
[/SIZE]