هل الإنترنت مصدر موثوق للمعلومات ؟ ( نقاش هام لكل أعضاء كتاب العرب )

محمد شتيوى

مستشار سابق

هل الإنترنت مصدر موثوق للمعلومات ؟
( نقاش هام لكل أعضاء كتاب العرب )



9807_1205505208.jpg


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مقدمة
أيها الأحباب الكرام من أعضاء منتدى كتاب العرب

عيب خطير يشوب أغلب المنتديات التي زرتها وحتى المنتديات المشهورة منها , وهو ( انخفاض درجة موثوقية المعلومات ) التي ترد على صفحاتها ..
فبنظرة عامة إلى موضوعات الكثرة الغالبة من كتاب الموضوعات في المنتديات المختلفة تجد أن القليل منهم من يهتم بتوثيق المعلومات التي يكتبها أو ينقلها أو يتناقش حولها أو يدعم رأيه بها
فتجد فوضي حقيقية في المنتديات والمواقع , فتجد أحدهم يضع موضوعا في أضرار التدخين مثلاً , وآخر يضع موضوعاً في فوائده ! , والثالث يضع موضوعا علمياً عفا عليه الزمن , وصار في متاحف التاريخ , وهو يعرضه على أنه أحدث ثورة في هذا المجال , ورابع يضع فتوى بغير مفتي , ممن يسميهم أحد الفضلاء ( علماء الكيبورد ! ) , وغير ذلك من البلايا والكوارث الفادحة .

ولعل في هذا من الأضرار ما لا يخفى على كل لبيب فطن , فكل معلومة غير موثقة فإن درجات احتمال كونها خطأً تتزايد , خاصة مع التضليل الإعلامي الذي يستخدمه أعداؤنا ضدنا
كما أن عدم توثيق المعلومات – في شتى فروع العلم – يُقلِّل من الاستفادة العلمية الحقيقية من الشبكة العنكبوتية العالمية التي من المفترض أنها ثورة حقيقية في مجال المعلومات , لكنها – وبكل تأكيد – ليست ثورة في مجال المعلومات المزيفة أو الخاطئة أو المشوهة أو مجهولة المصدر عديمة الهُوية , ولا يمكنك بناء رأى علمي صحيح على معلومات غير موثقة كل التوثيق

ولعل هذا ينقلنا إلى سؤال هام :
هل الانترنت مصدر موثوق للمعلومات ؟

وللإجابة عن هذا السؤال سوف أنقل لكم بعض من المقالات الطيبة فى هذا الأمر استعداد لمناقشة جادة بين جميع أعضاء المنتدى , سوف يترتب عليها قرارات محورية بهذا الشأن ..


* * * * * * *

الانترنت كمصدر للمعلومات

علي بن سعد العلي

الكثير ينظر للانترنت كتقنية حققت ثورة ونقلة كبيرة في عالم الاتصالات، لكنها في نفس الوقت أوجدت واقعا لا يمكن تجاهله، فهي بالإضافة إلى ذلك تعتبر مصدراً مهماً من مصادر المعلومات حتى أصبح وجودها للكثير يعتبر من الأساسيات وليس الكماليات وذلك لما تتتميز به من سهولة الاتصال بالآخرين بطرق ووسائل مختلفة ومتعددة وكذلك بما تكتنزه من مصادر معلومات هائلة ومتنوعة في شتى المجالات.

تحتل المملكة العربية السعودية المرتبة العاشرة من بين ثماني عشرة دولة عربية تتوفر لديها خدمة الانترنت وذلك عن طريق حساب نسبة عدد المشتركين لعدد السكان في تلك الدول. يقدر هذا العدد لدينا وذلك حسب إحصاءات مراكز أبحاث عجيب بـ , 190000مشترك، وعلى افتراض أن هناك ما نسبته ثلاثة مستخدمين لكل اشتراك فإن العدد يقدر في حدود , 570000مستخدم وهو ما يعادل ,259% تقريباً. هذا الرقم على الرغم من عدم دقته وذلك لعدة اعتبارات ليس مجالها هنا لا يتواكب مع التوجه الحاصل من قبل مختلف مؤسسات الدولة بالتحول للحكومة الإلكترونية وكذلك التوجه في دعم وتطبيق تقنيات التجارة الإلكترونية ولا إلى الدعوات المتكررة الهادفة إلى بناء مجتمع معلوماتي.

إن أغلب مستخدمي شبكة الانترنت لدينا وذلك حسب دراسات وأيضاً مشاهدات واقعية تركز على عدد محدود من التطبيقات والخدمات التي توفرها الانترنت فالغالبية منهم تقضي معظم وقت الاستخدام اما في ساحات المناقشة والدردشة أو في استخدام البريد الإلكتروني والنسبة الأقل سواء من ناحية عدد المستخدمين أو من ناحية الوقت الذي يخصص للانترنت فإنها تخصص وقتها لتصفح الشبكة العنكبوتية (ططط). هذا الأمر متوقع وليس بغريب وذلك للعديد من العوامل وإن كان من أهمها ما يلي:

* حاجز اللغة.

* قلة الخبرة والمهارات اللازمة.

بالنسبة لعامل اللغة فالمشكلة تكمن من أن النسبة الأكبر من محتويات الشبكة العنكبوتية تتوفر باللغة الإنجليزية وهو ما يقف حائلاً أمام النسبة الأكبر من المستخدمين لدينا وغير المتمكنين من هذه اللغة. أما بالنسبة للعامل الآخر ألا وهو قلة الخبرة والمهارات اللازمة فيتجلى في محدودية استخدام التطبيقات المختلفة للانترنت بل إن الكثير ينظر إلى أن الشبكة العنكبوتية أو البريد الإلكتروني وغيرها من التطبيقات على أنها هي الانترنت في حد ذاتها. بالإضافة إلى ذلك فإن الإبحار في عالم الشبكة العنكبوتية يحتاج إلى مهارات عالية في كيفية استخدام محركات البحث والأدلة، بحيث يتمكن المتصفح من الوصول والحصول على المعلومات التي يرغبها بيسر وسهولة وقبل كل ذلك بدقة كبيرة.

إضافة إلى ما ذكر من عوامل والتي يمكن اعتبارها عوامل مؤثرة تتعلق بالمستخدم، هناك عوامل أو أسباب أخرى لا علاقة للمستخدم بها أو بمعنى آخر أن المستخدم لا يقدر على التحكم بها وتغيير نتائجها. من أهم هذه العوامل ما يتعلق بعملية كيفية تنظيم وتخزين المعلومات الموجودة على الشبكة العنكبوتية، فهي ليست كمكتبة أو مركز معلومات بحيث يوجد هناك نظام واضح ومحدد لعملية تنظيم وتخزين محتوياتها وكذلك وجود المعايير المنظمة لما يتم تخزينه وإتاحته فيها، فالأمر بالنسبة للشبكة العنكبوتية يختلف عن ذلك كثيراً، فالمعلومات المتوفرة فيها من الضخامة بمكان بحيث يصعب حصرها وتنظيمها. هذا وفي إحصائيات عديدة وجد أن أفضل محركات البحث المتوفرة في الشبكة العنكبوتية لا تتجاوز نسبة المواقع التي يبحث فيها عن 18% بالمائة مما هو متوفر فعلياً. هذا الوضع قد يكون محبطا للكثيرين وخاصة لمن لديهم الرغبة في الاستفادة من الكم الهائل من المعلومات المتوفرة والتي تتمتع بمصداقية وثقة، ولكن العوامل السابقة مجتمعة أو متفرقة تحد من ذلك.

إن من الحلول المقترحة لرفع مستوى وعي مستخدمي الانترنت لدينا وفي نفس الوقت جعلها مصدر معلومات ذي مصداقية وجدير بالثقة يكمن في التالي:

التركيز على درجة المحتوى المعلوماتي وليس درجة التواجد وتسجيل الحضور لمواقع المؤسسات والجهات الحكومية والأهلية لدينا والمتوفرة على الشبكة العنكبوتية، وذلك عن طريق توفير معلومات شاملة وكاملة تشمل نشاط المنشأة وأعمالها وإنجازاتها بشكل مفصل ودقيق بحيث تغني المعلومات المتوفرة بالموقع عن الحاجة إلى الاتصال أو الذهاب للمنشأة شخصياً لطلب المزيد من المعلومات ولا بد أيضاً أن يكون للمنشأة إدارة خاصة بمتابعة موقعها على الشبكة وتحديثه باستمرار وأن تكون هذه الإدارة حلقة الوصل بين المنشأة وبين زوار الموقع الراغبين في مزيد من المعلومات والإيضاحات وأن لا يقتصر الموقع على كلمة مدير المنشأة وما إلى ذلك من معلومات إنشائية لا تقدم أي معرفة أو فائدة بقدر ما تكون لغرض تسجيل حضور فقط.

قيام المؤسسات والجهات التي تقدم خدمة الاتصال بشبكة الانترنت لمنسوبيها ومرتاديها كالمكتبات ومراكز المعلومات ومقاهي الانترنت وغيرهم بتوفير معلومات تعريفية مبسطة بمحركات البحث وكيفية استخدامها بالإضافة إلى تقديم قوائم منظمة ومقسمة إلى مواضيع تشتمل على عناوين لمواقع حكومية، إخبارية، تعليمية، طبية، تجارية وغير ذلك من مواقع مفيدة لمرتاديها على أن تكون تلك العناوين لمواقع تتميز معلوماتها بالمصداقية والثقة وهذا يمكن تحقيقه عن طريق استخدام بعض المعايير الخاصة بذلك، وهذا الأمر سيكون محور موضوع مقالة الأسبوع القادم بإذن الله.

هذا في نهاية الأمر سيكون له مردود كبير ومهم في إثراء الشبكة العنكبوتية بمواقع عربية ذات معلومات شاملة وكاملة بالإضافة إلى ذلك سيقود إلى رفع وعي مستخدمي الانترنت وتعريفهم بمصادر معلومات جديدة وكذلك إلى تحقيق الرغبة في بناء مجتمع معلوماتي وذلك عن طريق مشاركة وتحفيز القطاعات الحكومية والأهلية بتوفير معلوماتها وأنشطتها وخدماتها على الانترنت، وتلك خطوة أولى لعملية لاحقة تهدف إلى تحقيق مبدأ الحكومة الإلكترونية وإلى رفع وعي المجتمع بالانترنت وإلى جعلها مصدراً مهماً للمعلومات وقبل كل ذلك مصدر موثوق به وذي مصداقية عالية.

هذا وبالله التوفيق،،،

* جامعة فلوريدا الحكومية - قسم دراسات المعلومات (1)


* * * * * * *

هل الانترنت مصدر موثوق وآمن للمعلومات " الطبية " ؟ ( كمثال )
معن يوسف12/01/07, 03 :15

تمثل المعلومة أساس كل ما ندركه في حياتنا. فقد خلق الله الإنسان وامتن عليه بنعمة الحواس الخمس، وجعلها مجهزة أفضل تجهيز ليستخدمها في استقبال المعلومات من العالم الخارجي وتحليلها وبناء ردود الأفعال والتصرفات بناء عليها.
وتعد المعلومات الطبية والمعلومات المتعلقة بالصحة من أهم المعلومات التي تهم الناس بشكل عام في حفظ الصحة والوقاية من الأمراض، إذ تقدر الدراسات الحديثة أن 40% من مستخدمي شبكة الإنترنت يستخدمونها للبحث عن المعلومات الطبية، سواء للبحث عن معلومات تخص صحتهم الشخصية أو للتحكم في وضعهم الصحي الراهن وضبطه بالشكل الذي يرغبون فيه.

لقد غدا البحث عن المعلومات الطبية في الشبكة العنكبوتية خلال دقائق يغني عن البحث في الكثير من أعداد المجلات الطبية والمراجع الطبية لمدة أيام.

وإذا كان من السهل العثور على أي معلومات مطلوبة من الإنترنت فإنه من الصعوبة تحديد مصداقية هذه المعلومة وصحتها ناهيك من تحديد جودة المعلومة والتأكد من كونها هي أفضل معلومة يمكن الحصول عليها من بين نتائج البحث. ولأن هذا هو بيت القصيد فإنه من الأهمية بمكان للباحث أن يكون ملما ببعض النقاط الفنية والمهارات البحثية حتى يتمكن من الوصول للمعلومات المطلوبة في أقصر وقت ممكن، مع الحصول على معلومات عالية الدقة والمصداقية، بحيث تكون أقرب إلى تحقيق هدف البحث بالمستوى المطلوب.


* * * * * * *

مصداقية المعلومات على الإنترنت

يعتبر ظهور الإنترنت وما رافقه من ثورة هائلة في كمية المعلومات المتاحة للتداول بين الناس من أهم الأسباب التي أدت إلى أن يطلق على مجتمعنا المعاصر مجتمع المعلومات وعصرنا بعصر المعلوماتية، ومن المعروف أن الإنترنت يحتوى على كم هائل من مصادر المعلومات التي يستقي منها كثير من الناس معلوماتهم ومنها الكتب الإلكترونية، قواعد البيانات، الدوريات الإلكترونية، الموسوعات الإلكترونية، المواقع التعليمية، المواقع الإخبارية، المواقع الشخصية، والمنتديات وساحات الحوار.

في السابق كان الناس يحصلون على المعلومات من الكتب والدوريات المطبوعة، وبعض الوسائل الإعلامية، والآن أصبح الإنترنت هو أوسع قناة للبث الإعلامي، ولعل هذا هو الجانب الحسن في الموضوع، ولكن الجانب المخيف يكمن في كون كثير من المواقع على الإنترنت تقوم ببث معلومات غير صحيحة أحياناً ومغلوطة أحياناً أخرى، فتقوم هذه المواقع المجهولة الهوية والتي لا يعرف القائمون عليها ولا توجهاتهم ولا أهدافهم بتوظيف هذه المعلومات من أجل تغيير قناعات المتلقين لها وزرع الأفكار والأيدلوجيات التي يريدونها.

لذا ازداد في الآونة الأخيرة النقاش حول الثقة والاعتماد على المعلومات الموجودة على شبكة الإنترنت، فالمشكلة ليست حول المعلومات الغير صحيحة على شبكة الإنترنت فقط، ولكنها تتوسع لتشمل المتلقي للمعلومات، فالمعلومات الغير صحيحة ليس لها أهمية ما لم تصدق، ولكن الطامة الكبرى أن كثير من الناس يصدقون كلّ شيء يرونه تقريبا على شبكة الإنترنت، فطبقاً لأحد الدراسات التي أجريت في أمريكا حول هذا الأمر فإن نصف مستعملي الإنترنت يعتقدون بأنّ أكثر أو كلّ المعلومات الموجودة على الإنترنت موثوقة ودقيقة.

وفي الحقيقة فإن المشكلة ليست في الثقة في مصادر المعلومات، فالوثوق هو أساس التعلم، وأن من العلم مالا يمكن أن يتلقاه المتعلم إلا بالثقة في من يتلقى منه علمه، وإذا أمعنا النظر فيما بين الناس من التعامل وجدنا أن حياتهم قائمة على الثقة، ولولا الوثوق والتوافق لتعطلت حياتهم، ولكن المشكلة حين توضع هذه الثقة في غير أهلها وتعطى لمن لا يستحقها. لذا كان من الواجب علينا العمل على وضع معايير محددة وواضحة لتقييم مصادر المعلومات على الإنترنت، كما علينا أن نبني وننمي خبراتنا التي تكفل زيادة قدرتنا على التفريق بين المعلومات الحقيقية والمعلومات المغلوطة ومن ثم تحذير الناس من هذه المصادر. (3)


________________________________
هامش المصادر

(1) جريدة الرياض

(2) النادى العربي للمعلومات

(3) مجلة المعلوماتية
 


أيها الأحباب
بعد أن تركتكم مع بعض المقالات الطيبة بشأن موضوعنا الهام
فسوف أسعد بسماع آرائكم السديدة حول هذا الموضوع الخطير
مع ملاحظة أن هذا الموضوع ليس للثقافة العامة أو لإثراء أقسام المنتدى , بل هو نقاش سيترتب عليه قرارات محورية سيتم تطبيقها على المنتدى بكامله , ولهذا نرجو منكم المشاركة فى صنع القرار الأصوب بما سنقتبسه من أطروحاتكم وكلماتكم ..

العناصر الرئيسية لهذا النقاش
1- هل الإنترنت مصدر موثوق للمعلومات ؟
2- كيف يمكن جعل الإنترنت مصدراً موثوقاً للمعلومات ؟
3- ما هى التدابير الواجب اتخاذها فى ( شبكة كتاب العرب ) لجعله مصدراً موثوقاً للمعلومات ؟ ( هام )

حياكم الله وبياكم وسددكم
 


مع الموضوع

حدثنا دكتور اللغة الفارسية في أحد محاضراته أن العلماء عالمياً لم يتفقوا بعد على أن الإنترنت مصدر موثوق للمعلومات بحيث يمكن اتخاذه كمصدر للبحوث والدراسات العلمية المحترمة .
ويبدو أننا في مرحلة انتقالية ما , لأن الإنترنت فرض نفسه على الجميع فرضاً , فإنك تجد في الكتب الحديثة والمعاصرة , بنداً جديداً أضيف إلى المراجع , وهو ( مراجع على شبكة الإنترنت ) – وإن كان هذا لم يُعمم
ولاشك أن استخدام الانترنت كمصدر غني للمعلومات سيوفر على الباحثين الكثير من الوقت والجهد , خاصة بعد أن تتحول معظم طبعات الكتب المقروءة إلى طبعات جديدة من الكتب إليكترونية تتبع المكتبات الرسمية وتُباع كما تُباع الكتب العادية التي ستصبح يوماً ما ( موضة قديمة ! ) , ولربما يأتي زمان توضع فيه الكتب الورقية في المتاحف , ويمر عليها السياح ويتعجبون من التخلف الذي كان البشر عليه في ذلك الحين . بينما يُدوِّى صوت المرشد السياحي قائلا :
< وهاهنا أيها السادة تجدون الكتب الورقية التي كان يستخدمها الإنسان في العصر الجاهلي , حيث كانوا يطبعونها في آلات طباعة باستخدام أحبار ومواد كيميائية ملوثة للبيئة ... الخ >
 


أخي الكريم محمد شتيوي اشكرك على طرحك للموضوع والذي أرجوه ان يتفاعل جميع الأعضاء والمشرفين في هذا النقاش المهم والذي يهدف لرفع مصداقية شبكة كتاب العرب لنبدأ الحوار:
بالنسبة لمصداقية الإنترنت هناك بعض المواقع العلمية البحتة والمواقع الإخبارية التي تكون ذات مصداقية كبيرة في الشبكة العنكبوتية والتي تكون ربما مصدر المعلمات السريع والذي تستفيد أنت منه شخصيا ..
أما بالنسبة للإنترنت هل هي مصدر موثوق : فلإجابة تكون بنعم وبلا..
بنعم : حيث تكون المعلومة متوفرة في أكثر من موقع وتكون في متناول يدك
بلا: حيث لا يمكن الإعتماد على الإنترنت في مواضيع البحث الأكاديمي وقد يعتمد عليها من حيث تيسير الوصول للمصادر الأصلية..فلا يعقل أن تأتي ببحث وتكتب فيه على الهامش المصدر: www.????.com .
وهنا أتذكر حادثة سمعتها بأذني من إذاعة القرءان الكريم في الممكلة العربية السعودية حيث قام أحد الباحثين بكاتبة بحث متقن في مادته وما كان من اللجنة إلا أن زكت عنوان البحث وموضوعه ثم قاموا بسؤال الباحث حول مصدر المعلومات..فأجاب: من الإنترنت..
عندها قرر رئيس اللجنة رفض البحث حيث قال : إن المعلومات يجب أن توثق من مصادرها في الكتب وليس الإنترنت ..وإلا صار الأمر فوضى..
وأوصت اللجنة عندها بإعادة كتابة البحث وعزوه للمراجع في الكتب..

ولذلك أرى هنا أن نقوم بتوثيق جميع مواضيعنا من اين اقتبسناها وماهو مصدرها وكتابة اسم الكتاب إذا كان النقل من كتاب ...على الأقل أن تكون هناك امانة علمية..ومن يدري ربما ياتي يوم يصير منتدانا إحدى مراجع النت بسبب توثيق المعلومات ..
وإذا صار للمتأمل نظرة فاحصة: يقوم بكتابة موضوع ما على محرك البحث قوقل فسيرى النتائج المتشابهة جدا في العنوان فهذا ينقل من هذا وهلم جرا..حتى لا تدري من أين نقلت هذه المعلومة..
اضرب لك مثال مثل الذي ضربه اخي محمد في موضوعه: وهو مضار التدخين ..
لو قام احدنا بنقل الموضوع من منتدى وكتب في نهايته " منقول" أو " منقول من إحدى المنتديات" بينما قام آخر بالبحث عن الموضع ووجده في موقع متخصص أو موقع إخباري وكتب في نهاية الموضوع ..المصدر: موقع ........
أيهما يكون أعلى مصداقية؟؟؟

ما هى التدابير الواجب اتخاذها فى ( شبكة كتاب العرب ) لجعله مصدراً موثوقاً للمعلومات ؟ ( هام )
إذن علينا أن نكتب مصدر الموضوع من الموقع المتخصص وليس من المنتديات حيث نشاهد هذه الفوضى في أغلب المنتديات حيث يكون هم العضو هو زيادة عدد مواضيعه ولا يهمه توثيق المعلومة..والتأكد من المعلومة قبل نقلها
فلو كتب أحدنا موضوع في كل شهر موثقا بمصادره خير من الذي يكتب مواضيع ذات العدد منقولة من منتديات...
 


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بداية عيد سعيد وكل عام وأنت بخير وجميع الأعضاء من أخوة وأخوات

موضوع مهم جدا خصوصا اني أغلب الأوقات أبحث عن موضوع وأجده متكرر بنفس الأسلوب ونفس الطريقة
ونفس المعلومات
اي انه منقول والشاهد اني ما أعرف مين الكاتب الأساسي !!
1- هل الإنترنت مصدر موثوق للمعلومات ؟


الاجابة نسبية
وبصراحه لا استطيع التحديد

2- كيف يمكن جعل الإنترنت مصدراً موثوقاً للمعلومات ؟

نقطة أولى وهي النقل بغير توثيق وربما يعتري الكلام زيادة ونقصان وأراء وتحليلات تغير في المفهوم فلو وثقت كان من الممكن مراجعة المصدر و التثبت أي أن الوثوقية تعتمد بشكل كبير على التوثيق
ونقطة أخرى قلة الموارد و ربما أكون انا مقصرة في هذا الشأن لكن نادرا ما نجد مواقع مدونة ومثبتة في مرجع معين
فمراكز البحوث و الدراسات والأدلة والمواقع التي تهتم بالجودة و النوعية والمعلومات الجيدة كمواقع جامعات أو مكتبات
أعتقد أنه ينبغي أن يساهم الجميع في نشرها او يكون لها مرجع معين
فهذا يساهم بشكل كبير في نظري في أن نحصل على معلومه موثوقة وأيضا موثقة ! (ذات مصدر معلوم)





3- ما هى التدابير الواجب اتخاذها فى ( شبكة كتاب العرب ) لجعله مصدراً موثوقاً للمعلومات ؟ ( هام )




التأكد من مصدر المعلومات خصوصا عند النقل
المساهمة في تثقيفنا بأهم المواقع المعلوماتية الموثوقة والمراجع الازمة


هذه مشاركتي كما ارى وفي انتظار الاخوات والاخوة في إثراء الموضوع

وأشكر الأستاذ محمد شتيوي على طرح مثل هذه المواضيع
دمتم في صفاء وإخاء
 


لا طبعا
فالانترنت ليس مصدر موثوق
فأي شخص بإمكانه ان يكتب رأيه دون الاستناد الى دليل او اثباتات وبراهين
لذا يجب اتباع طرق لتوثيق المعلومات قبل نشرها
 
مرحباً بالجميع

مشرفنا حضرموت
بلا: حيث لا يمكن الإعتماد على الإنترنت في مواضيع البحث الأكاديمي وقد يعتمد عليها من حيث تيسير الوصول للمصادر الأصلية..فلا يعقل أن تأتي ببحث وتكتب فيه على الهامش المصدر: www.????.com .

فى الواقع لقد رايت بعض الكتب الحديثة تكتب فى هوامشها مواقع إليكترونية مما يدل على أن الإنترنت بدأ يفرض نفسه فرضاً كمصدر لا غنى عنه للمعلومات

وهنا أتذكر حادثة سمعتها بأذني من إذاعة القرءان الكريم في الممكلة العربية السعودية حيث قام أحد الباحثين بكاتبة بحث متقن في مادته وما كان من اللجنة إلا أن زكت عنوان البحث وموضوعه ثم قاموا بسؤال الباحث حول مصدر المعلومات..فأجاب: من الإنترنت..
عندها قرر رئيس اللجنة رفض البحث حيث قال : إن المعلومات يجب أن توثق من مصادرها في الكتب وليس الإنترنت ..وإلا صار الأمر فوضى..
وأوصت اللجنة عندها بإعادة كتابة البحث وعزوه للمراجع في الكتب..

هذا الذى اقصده بالتحديد ..
لابد أن هناك أسباب بدى تلك اللجنة جعلتهم يتراجعون عن قبول البحث رغم جودته
وهذه الاسباب تتلخص فى عدم الاتفاق على موثوقية معلومات الإنترنت .. ولهذا أسبابه أيضا
التى هي الفوضى الفكرية التى يسمسها بعضهم ( سرطان المعلومات )

ولذلك أرى هنا أن نقوم بتوثيق جميع مواضيعنا من اين اقتبسناها وماهو مصدرها وكتابة اسم الكتاب إذا كان النقل من كتاب ...على الأقل أن تكون هناك امانة علمية..ومن يدري ربما ياتي يوم يصير منتدانا إحدى مراجع النت بسبب توثيق المعلومات ..

إقتراح طيب ..
تُرى هل يوافقك الجميع .. والسكوت علامة الرضا ؟!

لو قام احدنا بنقل الموضوع من منتدى وكتب في نهايته " منقول" أو " منقول من إحدى المنتديات" بينما قام آخر بالبحث عن الموضع ووجده في موقع متخصص أو موقع إخباري وكتب في نهاية الموضوع ..المصدر: موقع ........
أيهما يكون أعلى مصداقية؟؟؟

بالتأكيد الثانى ..
إذن أنت ترى أن نقل الموضوعات من المنتديات طريقة مشبوهة لجلب المعلومات ؟
ممممممممممممممممم .. وجهة نظر لا بأس بها

يتبع
 
نعم ان الأنترنيت اهم مصدر موثوق للمعلومات كما وكيفا

لانخافو علينا فنحن نعرف كيف نميز المعلومات الصحيحه من المعلومات الخاطئه
فالله سبحانه وتعالى قدخلق لنا عقولا وبصائر
 


أخي محمد شتيوي:
فى الواقع لقد رايت بعض الكتب الحديثة تكتب فى هوامشها مواقع إليكترونية مما يدل على أن الإنترنت بدأ يفرض نفسه فرضاً كمصدر لا غنى عنه للمعلومات
المشكلة في ثبات مواقع الإنترنت من حيث ديموميتها ولي بعكس الكتاب الذي يبقى معك إلى أمد بعيد فكم من كتب كثيرة وصلت إلينا من عهد التابعين رضوان الله تعالى عليهم أجمعين وإلى الآن هي متداولة
اضرب لك مثالا:
لو قمت بكتابة بحث ما أو الفت كتابا ما وقمت بتوثيق المعلمومات من الإنترنت ما الذي يضمن عدم تغيرها هذا من ناحية ومن ناحية اخرى مالذي يضمن بقائها على الشبكة وقد يأتي اليوم الذي قد نجد فيه أن الإنترنت قد اختفت من دنيانا عندها لن يكون لأي كتاب استقى المعلومة من الإنترنت اي قيمة بعكس الذي يعزو جميع المصادر إلى كتب بعينها..
قد شاهدت اخي محمد بعض المجلات المحكمة تعزو للأنترنت ولكن بعد ذكر عدة مصادر في الكتب ......
تُرى هل يوافقك الجميع .. والسكوت علامة الرضا ؟!
إلى الآن لم يتفاعل مع الموضع إلا القليل....وكما قلت السكوت علامة الرضا
إذن أنت ترى أن نقل الموضوعات من المنتديات طريقة مشبوهة لجلب المعلومات ؟
وخاصة أن كثير من أعضاء المنتديات يخبطون خبط عشواء ويحطبون ليلا ..فترى موضوع جميل ولكن الذي يحبط نفسك هو عدم ذكر موقع المقالة أو الموضوع..
قد يعجب أحدنا موضع ما فيقوم بتسهيله على باقي الأعضاء ليجعل الموضوع سلس للغاية يفهم للجميع للمتخصص وغيره هنا تكمن دور الأمان العلمية فلا بد أن يكتب: المصدر موقع........ بتصرف ...مارايك أليس هذا جيدا
 


النقاط التي ذكرتها اختنا أمل الغد مهمة جدا
 


لا طبعا
فالانترنت ليس مصدر موثوق
فأي شخص بإمكانه ان يكتب رأيه دون الاستناد الى دليل او اثباتات وبراهين
لذا يجب اتباع طرق لتوثيق المعلومات قبل نشرها
فالانترنت ليس مصدر موثوق
ليس تماما اختي فهناك الكثير من المواقع المتخصصة في مجالها فالإنترنت تسهل الوصول للمعلومة
فأي شخص بإمكانه ان يكتب رأيه دون الاستناد الى دليل او اثباتات وبراهين
وهذا ايضا حاصل في الكتب وترين ذلك جليا في كتب أهل البدع المخالفين لمنهج السلف الصالح فترينهم يستدلون بقصص موضوعة مصدرها شخص مجهول وآخر يستدل بأحاديث موضوعة ومكذوبة عن النبي صلى الله عليه وسلم مع وجود أحاديث أخرى صحيحة ولكنها تخالف معتقده فينبذها...فهنا يأتي دور الأمانة العلمية في الكتابة
 


لانخافو علينا فنحن نعرف كيف نميز المعلومات الصحيحه من المعلومات الخاطئه فالله سبحانه وتعالى قدخلق لنا عقولا وبصائر
نعم جعل الله لنا عقولا وبصائر لنميز بين الغث والسمين فالخوف وارد من كل واحد فينا فيجب علينا تيقن المعلومة قبل ورودها أذكر هنا قصة حصلت في مدينتي وهي حول تلك الفتاة التي قالت لها أمها قومي للصلاة فرفضت وكانت تتابع أغنية على التلفاز وماكان ألا ان قامت متثاقلة وكان يوجد مصحفا بجانبها فركلته برجلها فمسخها الله سبحانه وتعالى إلى حيوان ..وما كان من الناس إلا أن تناقلوا القصة على ألسنتهم واخرجوا صورا لهذه الفتاة الممسوخة ..حتى أني لا اخفيك سرا تاجر الناس بصورها ..ثم تبين بعد ذلك أنه كذب في كذب فأين العقل والبصيرة في مثل هذه المواقف ولو كان هذا صحيحا لتناقلته وسائل الإعلام وغيرها..نحن لا ننكر قدرة الله سبحانه وتعالى وبراهين الله تعالى في خلقه كثيرة وآياته عجيبة ولكن اين المتأمل من ذلك......ولكن من يستخدم عقله وبصيرته إلا القليل..
أما بالنسبة
لانخافو علينا فنحن نعرف كيف نميز المعلومات الصحيحه من المعلومات الخاطئه
تكمن أهمية هذا القول وخطورته في المواضيع الدينية وخاصة باب العقائد
فاذكرك بقول القائل:
فكم من مرشد ضل ***ومن ذي عزة ذل
وكم من عالم زل*** وقال الخطب قد طم
فإذا كان هناك علماء كبار حادوا عن طريق الصواب باجتهاد رأوه..ولا أعني هنا العلماء المتعصبين الذين حالهم قول الله سبحانه وتعالى: بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ....
ألا ينبغي نحن أن نخاف على أنفسنا ونحن لا نملك من العلم إلا القليل جدا فمن نحن أمام هؤلاء ..نسأل الله أن يتجاوز عنهم ...ونسأل الله أن يبصرنا ويهدينا للحق
 


الفاضلة أمل الغد
مرحباً بك وأهلاً

موضوع مهم جدا خصوصا اني أغلب الأوقات أبحث عن موضوع وأجده متكرر بنفس الأسلوب ونفس الطريقة
ونفس المعلومات
اي انه منقول والشاهد اني ما أعرف مين الكاتب الأساسي !!

نعم .. هذه ما أسميها ( الفوضي ) , ونظام التقليد الأعمي وترديد الببغاوات

انظر الشعب ديون ... كيف يوحون إليه
ملأ الجو هُتافاً ... بحياتي قاتليه
ياله من ببغاء ... عقله فى أذنيه !!

أحدهم يكتب موضوعاً فى منتدى نقله عن موقع ( مجهول دوت نت )
فى اليوم التالي تجد كل المنتديات قد نقلته نقلاً حرفياً
مما يصعب علي الباحث الوصول إلى الأصل والمصدر


2- كيف يمكن جعل الإنترنت مصدراً موثوقاً للمعلومات ؟




نقطة أولى وهي النقل بغير توثيق وربما يعتري الكلام زيادة ونقصان وأراء وتحليلات تغير في المفهوم فلو وثقت كان من الممكن مراجعة المصدر و التثبت أي أن الوثوقية تعتمد بشكل كبير على التوثيق
ونقطة أخرى قلة الموارد و ربما أكون انا مقصرة في هذا الشأن لكن نادرا ما نجد مواقع مدونة ومثبتة في مرجع معين
فمراكز البحوث و الدراسات والأدلة والمواقع التي تهتم بالجودة و النوعية والمعلومات الجيدة كمواقع جامعات أو مكتبات
أعتقد أنه ينبغي أن يساهم الجميع في نشرها او يكون لها مرجع معين

يمكن أن نلخص كلامك فى نقطتين :
1- النقل الموثق
2- وضع قائمة بالمواقع التى تهتم بالتوثيق المعلومات كمراكز البحوث والدراسات

أحسنت .. وسوف يتم الأخذ بكلامك


فهذا يساهم بشكل كبير في نظري في أن نحصل على معلومه موثوقة وأيضا موثقة ! (ذات مصدر معلوم)

أما عن تمييزك للفارق بين ( موثوق ) و( موثق )
فهذه يستحق التقييم بـ +3

شكراً وننتظر عودة ..
 


أخى حضرموت
المشكلة في ثبات مواقع الإنترنت من حيث ديموميتها ولي بعكس الكتاب الذي يبقى معك إلى أمد بعيد فكم من كتب كثيرة وصلت إلينا من عهد التابعين رضوان الله تعالى عليهم أجمعين وإلى الآن هي متداولة
اضرب لك مثالا:
لو قمت بكتابة بحث ما أو الفت كتابا ما وقمت بتوثيق المعلمومات من الإنترنت ما الذي يضمن عدم تغيرها هذا من ناحية ومن ناحية اخرى مالذي يضمن بقائها على الشبكة وقد يأتي اليوم الذي قد نجد فيه أن الإنترنت قد اختفت من دنيانا عندها لن يكون لأي كتاب استقى المعلومة من الإنترنت اي قيمة بعكس الذي يعزو جميع المصادر إلى كتب بعينها..
قد شاهدت اخي محمد بعض المجلات المحكمة تعزو للأنترنت ولكن بعد ذكر عدة مصادر في الكتب ......

أما عن الديممومة فكل شئ معرض للتلف والضياع حتى الكتب
ولكن لا شك أن الكتب أثبتت فاعلية أكبر فى مسألة الديمومة
وعلي كلٍ .. فليوثق الباحث موضوعاته , ثم إذا ضاع المصدر فالمشكلة مشكلته


وخاصة أن كثير من أعضاء المنتديات يخبطون خبط عشواء ويحطبون ليلا ..فترى موضوع جميل ولكن الذي يحبط نفسك هو عدم ذكر موقع المقالة أو الموضوع..
قد يعجب أحدنا موضع ما فيقوم بتسهيله على باقي الأعضاء ليجعل الموضوع سلس للغاية يفهم للجميع للمتخصص وغيره هنا تكمن دور الأمان العلمية فلا بد أن يكتب: المصدر موقع........ بتصرف ...مارايك أليس هذا جيدا
حلوة ( يخبطون خبط عشواء ) و ( يحطبون ليلا ) - وأظنها يحتطبون , وأصل المثل ( كحاطب ليل ) .. :)

محتوى كلامك مفهوم , وهو أن الأمانة العلمية تقتضى على ناقل الموضوع أن يذكر اسم كاتبه ومبدعه , وإلا عُد الأمر سرقةً ..
والأمر الثاني أن يسبغ الناقل ( إذا اضطر للنقل ) شخصيته علي الموضوع فيعدل فيه بحسب الحال , على أن يبين فى هامش التوثيق ما تم عمله مع المصدر بعبارات مثل ( بتصرف - باختصار - بإجمال ... إلخ )

الصورة المُثلى للموضوع الموثق عندى هى صورة البحث المنقول على الإنرتنت
بكل مراجعه ومصادره ..
مثال :
بعضاً من موضوعات أخينا ( عبد الوهاب ) عن بلده الجزائر ..

حُيِّيت
 


مع الموضوع

وما ينبغى الاتفات إليه ,أن بعضهم يكتب الموضوع ثم يكتب في نهايته كلمة ( منقول ) وهي كلمة هلامية لا تدل علي شئ
فربما كان الموضوع منقولاً من موقع جيد , وربما كان منقولاً من موقع ( إبليس دوت نت ) أنتم تفهمون هذه الأمور بالطبع
ولهذا فإنني أتمنى أن نمحو كلمة ( منقول ) من منتدانا نهائيا وبغير رجعة

سؤال : هل يضر أن يكون المصدر منتدى آخر ؟
لو رجعنا إلى نص القانون الذي يقول :
عندما تنقل موضوع من موقع أخر أو منتدى أخر قم بذكر المصدر علي أن يكون المصدر ( مفتوح وغير محجوب عن التصفح ) ولكن لو تبين أن الغرض من الموضوع هو الدعاية وليس الفائدة فسيتم ( نقل الموضوع لمنتدى الدعاية والإعلام ) ولو زاد العضو من النقل بشكل ملفت سيتم تنبيه العضو ثم حجبه .

إذن .. فمجرد ذكر المنتدى الآخر كمصدر لن يضر طالما أنه ليس بغرض دعائي
لن نقول مثلاً إن ذكر المنتدى المنافس مصدر سيجذب إليه أعضاء منتدانا ونخسرهم , لأن المنتديات مفتوحة للجميع وعلى العضو أن يقرر من البداية
مع الانتباه إلى منع النقل المتتالي الملفت للنظر من منتدى واحد بعينه
 






أما عن تمييزك للفارق بين ( موثوق ) و( موثق )
فهذه يستحق التقييم بـ +3​


شكراً وننتظر عودة ..​
شكرا لك أستاذنا الفاضل

ليس لي وقت محدد للنت بسبب مشاغلي اليومية وهذا يحد
من دخولي بشكل كبير

و جزاك الله خيراً
 


ان الانترنت هو عباره عن العالم باجمعه حسب راي وفي هذا العالم من هو
الصالح والطالح
والصادق والكاذب
والامين والغشاش
و..................
فكيف ستميز البشر من هذه الصفات طبعا اولا الانسان من الداخل (اي كلامه تعامله )
وثانيا من السوال والتحري
ومن هنا نستطيع ان نقول ان الانترنت هو موثوق به وغير موثوق به حسب المواقع المراد ان تتعامل معها
تماما ك البشر هم جميعا ليسوا صادقين وليسوا جميعا كاذبين

 


مرحبا بأبى ليندا ( البلسم الشافي وطبيب القلوب )
ان الانترنت هو عباره عن العالم باجمعه حسب راي وفي هذا العالم من هو
الصالح والطالح
والصادق والكاذب
والامين والغشاش
و..................
فكيف ستميز البشر من هذه الصفات طبعا اولا الانسان من الداخل (اي كلامه تعامله )
وثانيا من السوال والتحري

كلام سليم ..
هذا نرجعه إلى مصطلح ( موثوقية الموضوع ) أى مدى صحته
وهذا يحتاج إلى فطنة وخبرة كبيرة بلاشك - إضافة للسؤال كما قلت
ولكننا لن نتعب أعضائنا كثيراً فى هذه النقطة
بل سنكتفى منهم بما أسميه ( توثيق الموضوع ) أى أن يرجع كل موضوع إلى مصدره الذى أتي به منه
فله أن ينقل من أى مكان بشرط أن يذكر لنا ما هو هذا المكان
ثم علينا بعد ذلك أن نفند وننقد المصادر
هذه مرحلة ثانية من الأمر

أشكر لك مداخلتك الأولي تلك
وننتظر المزيد إن اتسع وقتك
جزاكم الله خيراً
 
عودة
أعلى