بادو
New Member
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ورمضان مبارك كريم وفقكم الله فيه لخير الأعمال
(inlove)
ورمضان مبارك كريم وفقكم الله فيه لخير الأعمال
(inlove)
في هذه الأيام الكريمة كثير من الناس يتذكر الصلاة والصلاة في المسجد حيث تكتظ المساجد ويتزاحم المصلون
شيئ جميل ويثلج القلب ويزكي شرارة الحب والغبطة والتفاؤل
شيئ جميل ويثلج القلب ويزكي شرارة الحب والغبطة والتفاؤل
ولكن كلما كبر الجمع وزاد الجهل تتفشى المصائب وتعظم الذنوب وإن في بيت الله (المسجد)
ما جعلني أنفظ التراب عن قلمي وأجفل على صحيفة الكتاب لأخط هذه الكلمات عسى أن تكون لي في ميزان حسناتي
ما أراه هذه الأيام في الشارع _ كثير من النساء والشابات يتوجهن زرافات إلى المسجد لأداة صلاة العشاء والتراويح
جميل ولا يجد المرء إلا ان يقول الله أكبر تبارك الله ويدعو في قلبه بالتوفيق لكل من وجه وجهه لبيت الله
أكان رجلا أو امرأة شابا أو شابة طفلا أو طفلة
ولكن ما يحز في أركان القلب ما تراه العين من تطاول على بيت الله من عدم احترام لحرمة المسجد وهذا يحدث كثيرا من جهة النساء إن في الكلام بغوغائية أو نميمة بينهن وعدم الإلتزام باللباس الشرعي
وما يثير الضحك والبكاء في نفس الوقت أني اليوم رأيت شابا وشابة متجهين للمسجد يدا في يد الشاب يمسك يد الشابة كأنه يأخدها في نزهة بالمدينة القديمة أو بالحي السياحي
اللهم إلا إن كان زوجها (والإحتمال بعيد شيئا ما) وهذا أيضا غير مقبول لأنه يؤدي للفتنة ولا داعي لأن أصف لباسها الذي لا يمث للباس المرأة الشرعي بأي صلة رغم أنه جلباب تقلدي لكنه جلباب فلة أو باربي
ما أراه هذه الأيام في الشارع _ كثير من النساء والشابات يتوجهن زرافات إلى المسجد لأداة صلاة العشاء والتراويح
جميل ولا يجد المرء إلا ان يقول الله أكبر تبارك الله ويدعو في قلبه بالتوفيق لكل من وجه وجهه لبيت الله
أكان رجلا أو امرأة شابا أو شابة طفلا أو طفلة
ولكن ما يحز في أركان القلب ما تراه العين من تطاول على بيت الله من عدم احترام لحرمة المسجد وهذا يحدث كثيرا من جهة النساء إن في الكلام بغوغائية أو نميمة بينهن وعدم الإلتزام باللباس الشرعي
وما يثير الضحك والبكاء في نفس الوقت أني اليوم رأيت شابا وشابة متجهين للمسجد يدا في يد الشاب يمسك يد الشابة كأنه يأخدها في نزهة بالمدينة القديمة أو بالحي السياحي
اللهم إلا إن كان زوجها (والإحتمال بعيد شيئا ما) وهذا أيضا غير مقبول لأنه يؤدي للفتنة ولا داعي لأن أصف لباسها الذي لا يمث للباس المرأة الشرعي بأي صلة رغم أنه جلباب تقلدي لكنه جلباب فلة أو باربي
وتعاليم الدين توصي بأن أفضل صلاة تصليها المرأة تصليها مستورة في بيتها
وأنهي هذا الموضوع بهذه الفتوى التي نقلتها لكم من النت
عن
عبد الرحمن بن إبراهيم العثمان
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
عن
عبد الرحمن بن إبراهيم العثمان
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على عبده ورسوله نبينا محمد وآله وصحبه، وبعد :
فإن صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في غيره حتى المسجد؛ فعن أُمِّ حُمَيْدٍ امْرَأَةِ أَبِي حُمَيْدٍ السَّاعِدِيِّ أَنَّهَا جَاءَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ:" يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أُحِبُّ الصَّلَاةَ مَعَكَ قَالَ قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكِ تُحِبِّينَ الصَّلَاةَ مَعِي وَصَلَاتُكِ فِي بَيْتِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلَاتِكِ فِي حُجْرَتِكِ وَصَلَاتُكِ فِي حُجْرَتِكِ خَيْرٌ مِنْ صَلَاتِكِ فِي دَارِكِ وَصَلَاتُكِ فِي دَارِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلَاتِكِ فِي مَسْجِدِ قَوْمِكِ وَصَلَاتُكِ فِي مَسْجِدِ قَوْمِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلَاتِكِ فِي مَسْجِدِي قَالَ فَأَمَرَتْ فَبُنِيَ لَهَا مَسْجِدٌ فِي أَقْصَى شَيْءٍ مِنْ بَيْتِهَا وَأَظْلَمِهِ فَكَانَتْ تُصَلِّي فِيهِ حَتَّى لَقِيَتْ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ". أخرجه أحمد والطبراني وابن خزيمة.
وأخرج أبو داود في سننه عن عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ "صَلَاةُ الْمَرْأَةِ فِي بَيْتِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلَاتِهَا فِي حُجْرَتِهَا وَصَلَاتُهَا فِي مَخْدَعِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلَاتِهَا فِي بَيْتِهَا".
ويجوز للمرأة أن تخرج فتُصلي في المسجد إذا أُمنت الفتنة منها وبها، فتخرج غير متبرجة ولا متطيبة ولا مبدية زينة؛ لما رواه ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:" لَا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللَّهِ مَسَاجِدَ اللَّهِ. وعنه رضي الله عنه قَالَ:" سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَا تَمْنَعُوا نِسَاءَكُمْ الْمَسَاجِدَ إِذَا اسْتَأْذَنَّكُمْ إِلَيْهَا" . أخرجهما مسلم،وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللَّهِ مَسَاجِدَ اللَّهِ وَلَكِنْ لِيَخْرُجْنَ وَهُنَّ تَفِلَاتٌ –أي غير متطيبات_ أخرجه أحمد وأبوداود.
وإذا حضرت الصلاة والمرأة في مكان يحضره أجانب، ولم تجد مكاناً تستتر فيه فإنها تصلي وتستر جميع بدنها، بما في ذلك الوجه والكفين، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.