عاجل/ بيان صادر عن وزارة الدفاع في دولة رام ستان العظمى،،،

ماجدة صبّاح

عضو فعال
عاجل/ بيان صادر عن وزارة الدفاع في دولة رام ستان العظمى،،،

أعزاءنا الكرام، نستكمل موجتنا هذه على هذا الرابط..بعد تعرضنا لهجماتٍ إعلاميةٍ
علماً بأن المنشور الأول، قد نشر على الرابط"
http://university.arabsbook.com/forum70/thread37095.html#post312526


بسم الله الرحمن الرحيم
بالسلام والتطبيع...نحيا حياة الأغنياء

ردا على البيان الصادر عن وزارة الهجرة والمواطنة في إمبراطورية غزة ستان الغير شرعية، تُصدر وزارة الدفاع في دولة رام ستان العظمى هذا البيان.

أولاً: إنّ قرار فتح باب الهجرة إلى إمبراطورية غزة ستان، هو قرار عدائي يهدف وبلا أي شك لتدمير اقتصاد دولتنا الحبيبة.
ثانيا: إنّ الطرق الغير مريحة بتاتاً للسياح الأجانب التي اقترحت في بيانهم، لهي تعبير واضح عن مدى التزمت والرجعية التي تركب رؤوسهم، والتي لا تعبر أبدا عن طباع أهل ستان الكبرى – رحمها الله-.
ثالثا:إنّ قرار السماح بإقامة حفل جماهيري واسع على مدرج مطار غزة ستان، لهو سرقة لنجوم الفن الحديث، حيث هذا مجرد ترويج لدولتهم ليس أكثر.
رابعا: إنّ الشروط المزرية بحق الأجانب التي وُضعت في بيانهم..لهو تعبير صريح عن اتخاذ سياسة التعقيد، والتي ولاشك لو طبقت، ستتسبب في أزمة سيكولوجية لأعزائنا المهاجرين.
خامسا: إنّ الأسلوب الذي كُتب فيه الإعلان، لهو أسلوب مضلل لحقيقة ما يجري، فكل شيء يُصب على ساحل الاحتلال والقصف..وقد نسوا التعذيب والقتل!

وعليه: فإنّ وزارة الدفاع في دولة رام ستان العظمى، تقر بالتالي، راجية من جمعية الأمم العرجاء اتخاذ قراراتها على أساسها وبأسرع وقت ممكن.

أ‌. فتح باب الهجرة والسياحة أمام المهاجرين إلى دولة رام ستان العظمى، وسيكون هذا العرض مجاناً من تاريخ إصدار البيان وحتى إعلان حكومة الحاخام رأيها حول ما يدور في منطقة الوسط الأدنى.
ب‌. تطلب وزارة الدفاع من وزارة السياحة، فتح خدماتها وإطلاق عنانها في الفضاء، إراحةً للسياح الأفاضل، على أن تكون على النحو التالي:
1. طائرة خاصة بكل عائلة تُقلّها من مكانِ سكنها إلى هنا.
2. جناح في فندق بص وشوف لكل عائلة، خصيصا.
3. الطعام الغربي بأنواعه سيكون بأزهد أزهد الأثمان، مع مراعاة الجودة العالية عند طهوه.
4. إن هذه الخصائص مرشحة مزاياها للارتفاع حسب الوضع الأمني.

ج. تطلب وزارة الدفاع في دولتنا العظمى من وزارة الفن والفنانين، للرقص الحديث والمستحدث، تطلب منها إقامة حفلٍ راقصٍ، تقيمه الراقصة الشهير: هشك بشك، وذلك تقديراً لدورها البارز في توضيح الحقيقة للعالم، حينما رقصت على أنغام طبل أغنية: رامستانية ...ويلا....

وعلى هذا، فإن الوزارة تطلب ممن يرغب باللجوء إليها في كل الأحوال: السلم أو الحرب، تطلب منهم أن يتوجهوا لمكتبنا القائم في الشيبشبيست، في دولة رام ستان العظمى، أو يمكنكم التواصل معنا، عبر الهاتف على الرقم المجاني:
نقيطة..نقيطة..دوارية معلق فيها عمود..زحليقة...

هذا والله ولي التوفيق للشعب أينما كان..
وزارة الدفاع في دولة رامستان العظمى

 


أعزائي قارئي هذا الموضوع...بعد سماع حكومة آل يعقوب العظمى بهذا الخبر فإنها قد قررت..عقد اجتماعٍ طارئ لبحث هذه الأزمة على اعتبار أنها .........
نأسفُ يا سادة يا كرامْ، فقد انقطع البث من مدينة الضياع عاصمة دولة رام ستان العظمى..
ننتقل الآن إلى فاصلٍ قصير، ثم نوافيكم ببقية الأخبار، وبالأخص حول القرارات التي ستتخذها حكومة دولة آل يعقوب العظمى...ولكن، بعد هذا الفاصل القصير..لذا ابقوا معنا.


 


- نحن فى انتظار الإرسال من حكومة الدولة اللقيطة ..
- تبا لهذا المذياع اللعيين .. لماذا لا يعمل ؟!
- آه .. معذرة إنه صناعة جمهورية آل حمارك المتحدة .. يعمل بـ ( المانافيلا ) !!

وبانتظار البث <<<
 


نعم،
محمد ........
يبدو أن محمد لا يسمعنا الآن
إذن
كان هذا مراسلنا في الدولة اللعينة، على حدود الشمالية لدولة رام ستان الكبرى،
واصفاً لنا حال انحطاط العملة (الشيرينكل) أمام نظيرها (البورال)
...
وواصفاً لنا حال المسيرة السلمية التي خرجتْ للتو تنديداً بالحصار المفروض، حيث ألسن المشاركين تردد:
غـــايتكم محطة تمراز ،قدوتكم اللي بيحصل على الكاز ، أسمى أمانيكم : الحصول على 6 كجم غاز ،.....
وننتظر من محمد أن يوافينا بآخر الأخبار حول البيان الذي ستصدره
حكومة آل يعقوب، وعليه نطلب من شبكة مراسلينا الكرام الاستعداد لنقل بقية الأخبار والآراء
من الدولتين الشقيقتين الستانيتين...
وعودةٌ إلى موفدنا محمد،
- محمد، تفضل، أكمل
 


سيدتي الكبيرة الفاضلة الاديبة المبدعة السامقة ماجدة صباح
تحية اجلال واكبار لشخصك الكريم
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والتقدير
شاكرا لك مداخلتك وكلماتك الذهبية التي اثلجت صدري
دمت بخير
باحترام تلميذك
ابي مازن
 


الأستاذ الكبير الكريم الفاضل/ لطفي
حضورك يزدني شرفاً
ولك مني عاطر التحايا يا ابن المقدس العتيق
مودتي
 
عودة
أعلى