flowers
مشرف قسم العلاج الطبيعي
12 ألف جهاز كمبيوتر تعرضوا للقرصنة فـي الأردن خلال سنة 2007!
5/27/2008
ناقش متخصصون بأمن تكنولوجيا المعلومات والإنترنت في ورشة عمل عقدتها امس شركة تريند مايكرو المتخصصة في انتاج البرمجيات والخدمات المتعلقة بأمن محتويات الإنترنت محاولات اختراق الأنظمة التقنية لشركات التقنية في الأردن وأحدث الوسائل لحماية المواقع الإلكترونية في العالم.
وافادت سجلات الشركة ان العام 2007 شهد تعرض اكثر من 12 ألف جهاز كمبيوتر في الأردن للخطر من قِبل مجرمي الإنترنت خلال شهر واحد فقط.
ووفقاً لخبراء من الشركة فإن واحدة من التوجهات المقلقة للهجمات الإلكترونية، هي أنه على الرغم من طبيعة هذه المخاطر التي تُعد عالمية، إلا أنها أصبحت اخيراً تستهدف وبشكل متزايد مناطق جغرافية محددة. وقال المدير التنفيذي للشركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا جستين دو ان المجرمين التقنيين والمخترقين يسعون الى تدمير وتعطيل خدمات الإنترنت حول العالم للحصول على مكاسب مادية.
واضاف ان معدلات استخدام الإنترنت في منطقة الشرق الأوسط تزداد بشكل ملحوظ، في الوقت الذي يزداد فيه تركيز مجرمي الإنترنت على المواقع التي تستخدمها أعداد كبيرة من الزوار بشكل منتظم أو المواقع التي يمكن اختراقها بسهولة مشيرا الى امكانية اختراق البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات لأي شخص أو أي مؤسسة من أي مكان في العالم.
واشار دو الى عدم امكانية تحميل اي موقع إلكتروني على شبكة الإنترنت دون صيانة أو تحديث مستمر وأن سمعة الموقع تلعب دوراً كبيراً في تحديد مدى مصداقيته. وعرض خبراء خلال الورشة للأمن التقني والمخاطر والخطوات المتبعة من قبل المؤسسات لحماية أنظمتها ضد الهجمات التقنية.
ناقش متخصصون بأمن تكنولوجيا المعلومات والإنترنت في ورشة عمل عقدتها امس شركة تريند مايكرو المتخصصة في انتاج البرمجيات والخدمات المتعلقة بأمن محتويات الإنترنت محاولات اختراق الأنظمة التقنية لشركات التقنية في الأردن وأحدث الوسائل لحماية المواقع الإلكترونية في العالم.
وافادت سجلات الشركة ان العام 2007 شهد تعرض اكثر من 12 ألف جهاز كمبيوتر في الأردن للخطر من قِبل مجرمي الإنترنت خلال شهر واحد فقط.
ووفقاً لخبراء من الشركة فإن واحدة من التوجهات المقلقة للهجمات الإلكترونية، هي أنه على الرغم من طبيعة هذه المخاطر التي تُعد عالمية، إلا أنها أصبحت اخيراً تستهدف وبشكل متزايد مناطق جغرافية محددة. وقال المدير التنفيذي للشركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا جستين دو ان المجرمين التقنيين والمخترقين يسعون الى تدمير وتعطيل خدمات الإنترنت حول العالم للحصول على مكاسب مادية.
واضاف ان معدلات استخدام الإنترنت في منطقة الشرق الأوسط تزداد بشكل ملحوظ، في الوقت الذي يزداد فيه تركيز مجرمي الإنترنت على المواقع التي تستخدمها أعداد كبيرة من الزوار بشكل منتظم أو المواقع التي يمكن اختراقها بسهولة مشيرا الى امكانية اختراق البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات لأي شخص أو أي مؤسسة من أي مكان في العالم.
واشار دو الى عدم امكانية تحميل اي موقع إلكتروني على شبكة الإنترنت دون صيانة أو تحديث مستمر وأن سمعة الموقع تلعب دوراً كبيراً في تحديد مدى مصداقيته. وعرض خبراء خلال الورشة للأمن التقني والمخاطر والخطوات المتبعة من قبل المؤسسات لحماية أنظمتها ضد الهجمات التقنية.