باستثمارات كويتية مصرية
تستعد الشركة العربية لتصنيع الحاسبات والتي تم تأسيسها باستثمارات مصرية كويتية إلى انطلاق باكورة انتاجها من أول حاسب عربي الصنع قبل نهاية العام الحالي ضمن مبادرة «الكمبيوتر العربي» الذي تنفذه مجموعة الخرافي الكويتية بنسبه 71% بالاضافه لمجموعة أخرى من المساهمين المصريين من بينهم الهيئة العربية للتصنيع بنسبه 5% ووزارة الانتاج الحربي من خلال مصنع بنها للالكترونيات 5% .والشركة المصرية للاتصالات بنسبه 10% ومؤسسة أخبار اليوم 4% ووزارة التربية والتعليم 5% ويهدف هذا المشروع الى تقديم حاسب شخصي عربي بتكلفة اقتصادية معقولة مقارنة بالأسعار العالمية حتى يتوافر Brand Name عربي لأول منتج عربي تكنولوجي بالاضافه لاتاحة فرص عمل جديدة للشباب العربي العاملين في هذا المشروع علاوة على نشر الوعي التكنولوجي وخلق أجيال واعية قادرة على استيعاب المتغيرات التكنولوجية.
وقال المهندس ابراهيم صالح رئيس مجلس ادارة الشركة العربية لتصنيع الحاسبات أن تلك الشركة تم تأسيسها برأسمال 20 مليون دولار وسيقوم المشروع بانتاج 300 ألف جهاز كمبيوتر ليصل الانتاج الى 500 ألف في السنة الثانية ومن المفترض أن تدعم تلك المبادرة قيام صناعة وطنية حقيقية للكمبيوتر وفتح خطوط انتاج معتمدة والعمل على تقليل الفجوة بين الاستهلاك والاستيراد.
تستعد الشركة العربية لتصنيع الحاسبات والتي تم تأسيسها باستثمارات مصرية كويتية إلى انطلاق باكورة انتاجها من أول حاسب عربي الصنع قبل نهاية العام الحالي ضمن مبادرة «الكمبيوتر العربي» الذي تنفذه مجموعة الخرافي الكويتية بنسبه 71% بالاضافه لمجموعة أخرى من المساهمين المصريين من بينهم الهيئة العربية للتصنيع بنسبه 5% ووزارة الانتاج الحربي من خلال مصنع بنها للالكترونيات 5% .والشركة المصرية للاتصالات بنسبه 10% ومؤسسة أخبار اليوم 4% ووزارة التربية والتعليم 5% ويهدف هذا المشروع الى تقديم حاسب شخصي عربي بتكلفة اقتصادية معقولة مقارنة بالأسعار العالمية حتى يتوافر Brand Name عربي لأول منتج عربي تكنولوجي بالاضافه لاتاحة فرص عمل جديدة للشباب العربي العاملين في هذا المشروع علاوة على نشر الوعي التكنولوجي وخلق أجيال واعية قادرة على استيعاب المتغيرات التكنولوجية.
وقال المهندس ابراهيم صالح رئيس مجلس ادارة الشركة العربية لتصنيع الحاسبات أن تلك الشركة تم تأسيسها برأسمال 20 مليون دولار وسيقوم المشروع بانتاج 300 ألف جهاز كمبيوتر ليصل الانتاج الى 500 ألف في السنة الثانية ومن المفترض أن تدعم تلك المبادرة قيام صناعة وطنية حقيقية للكمبيوتر وفتح خطوط انتاج معتمدة والعمل على تقليل الفجوة بين الاستهلاك والاستيراد.