smaaa
New Member
السلام عليكم
هذا موضوع قراته على احدى المواقع المصريه
احببت ان اطلعكم عليه فهو باختصار جمعيه يهوديه ارادت عمل مؤتمر دولى لها فى مصر وان برنامج المؤتمر بسيط للغايه-على حد تعبير رئيسه المؤتمر- فهو زياره للمناطق السياحيه فى القاهره والاسكندريه ولكن تم العاء المؤتمر
:clapلاسباب امنيه):clap: واظهر هذا غضب شديد واستياء من المدعوون
لماذا؟ لا ادرى مع ان الاماكن السياحيه مفتوحه على مصرعيها للجميع
اذن الحكايه ليست اماكن سياحيه فقط والله اعلم.
هذا هو الخبر(منقول) من موقع بص وطل
أحد المعابد اليهودية في مصرألغت أجهزة الأمن المصرية (المؤتمر الدولي ليهود من مصر) الذي دعت إليه وسعت لتنظيمه "جمعية الصداقة المصرية – الإسرائيلية"، في فندق ماريوت والمركز الأكاديمي الإسرائيلي في القاهرة، في الفترة من 25 إلى 29 مايو الجاري، بمشاركة عدد من الشخصيات المصرية، كما جاء في الدعوة التي وجهتها "ليفانا زامير" رئيسة "جمعية الصداقة المصرية – الإسرائيلية"، ونائب رئيس "المؤتمر الدولي ليهود من مصر"، وذلك كما جاء في صحيفة "يديعوت أحرونوت" بسبب التقارير التي نشرت في وسائل الإعلام المصرية في إشارة إلى التقرير الذي انفردت به "بص وطل"، والذي كان أول تقرير ينشر حول هذا المؤتمر في مصر، ليتحدث عنه بعد ذلك الإعلامي البارز "عمرو أديب" في برنامجه الشهير (القاهرة اليوم).
"نحن آسفون، ولكن الوضع الحالي حساس، و في ظل هذه الظروف لن نتمكن من استقبالكم"، هكذا أبلغ مسئول مصري "ليفانا زامير" رئيسة "جمعية الصداقة المصرية – الإسرائيلية"، التي نظمت المؤتمر، بالتنسيق مع السفير الإسرائيلي في القاهرة "ِشالوم كوهين"، والبروفوسير "جابي روسينباوم"، مدير المركز الأكاديمي الإسرائيلي في القاهرة، بحسب ما جاء في صحيفة "يديعوت أحرونوت" التي أضافت أن "المشاركين الإسرائيليين الذين كانوا يخططون لاصطحاب أطفالهم وأحفادهم صدموا من قرار إلغاء المؤتمر".
فندق ماريوت في القاهرة كان أول من أعلن هذا الإلغاء، حيث أبلغ منظمة المؤتمر رسالة جاء فيها "نحن لا نستطيع استقبال أي وفود إسرائيلية أو يهودية، وقد ألغينا كافة الحجوزات"، وبعد ساعتين، أبلغتها شركة السياحة المصرية أنه "لم نوفق في إيجاد أي فندق في القاهرة يوافق على استضافة وفود من إسرائيل، وننصحكم بتأجيل زيارتكم لمصر"، وأضافت الصحيفة أن شركة السياحة المصرية قالتها بشكل واضح لـ"زامير" إن "الرحلة تم إلغاؤها لأسباب أمنية، تبعت التقارير التي نشرت في وسائل الإعلام المصرية".
وفي تصريحات لصحيفة "يديعوت أحرونوت" قالت "ليفانا زامير" "لقد صدمت من هذا الكره وما تبعه، في الحقيقة لقد نشطت لمدة سنوات في نشر الثقافة المصرية، وفي تشجيع الصداقة بين البلدين"، وادعت "زامير" أن البرنامج كان يقتصر على جولات سياحية، "برنامجنا كان بسيطاً للغاية، وهو أن نأخذ جولات سياحية في القاهرة والإسكندرية ونري أطفالنا وأحفادنا أماكن طفولتنا"، وذلك رغم نشر "بص وطل" في تقريرها السابق، أن برنامج المؤتمر والذي حصلنا على نسخة منه يتضمن مناقشة عدد من الموضوعات منها "العصر الذهبي ليهود مصر"، و"مصر اليوم" بمشاركة السفير الإسرائيلي في مصر، و د."جابرييل روسينباوم"، المدير التنفيذي للمركز، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات مصرية!
إحدى الناشطات الصهيونيات، والتي كانت ستشارك في المؤتمر أعربت عن صدمتها بسبب إلغاء المؤتمر على مدونتها على شبكة الإنترنت، قائلة "عندما سمعت في وقت مبكر عن هذا الإلغاء، لم أصدق أذني، بالتأكيد هناك خطأ ما، أو بعض التضليل، ولكن بعدها اتضح لي أنه لم يكن خطأً، وبعدها غضبت جداً، غضبت غضباً فظيعاً، كنت أريد أن أنضم إلى مجموعة "ليفانا"، ولكن كما نقول، هناك دائماً سنة قادمة"!! ووصفت الناشطة الصهيونية الإعلامي "عمرو أديب" أنه "يد مبارك الحديدية" في الإعلام، قائلة إن هذا الرجل حرم الزوار الإسرائيليين من حقهم في أن يجتمعوا سوياًً في سلام، ويستعيدوا ذكرياتهم، إنه شخص أحمق، لا يجب أن يعمل بالإعلام!
وكان "المؤتمر العالمي ليهود من مصر" قد عقد في جامعة حيفا تحت رعاية الجامعة وكلية الدراسات الشرقية في إسرائيل، تحت شعار "نحن أبناء الخروج الثاني من مصر"، في يونيو 2006، بعد أن كان مقرراً عقده في القاهرة، إلا أن أسباباً غير معلومة حالت دون ذلك، ويهدف منظمو المؤتمر إلى عمل قاعدة بيانات كاملة عن اليهود المصريين وممتلكاتهم، أو ما أسماه بعض الباحثين الصهاينة بـ"الخروج الثاني"!
ومن الموضوعات التي ناقشها المؤتمر الماضي، "يهود من مصر، الماضي، الحاضر والمستقبل"، و"الحفاظ التراث اليهودي في مصر"، و"تاريخ المؤسسة اليهودية في مصر"، و"الحركة الصهيونية في مصر"، "اليهود في مصر في القرن العشرين"، كما تحدث الكاتب المصري "طارق حجي"، والذي شارك في المؤتمر عن "ثقافة وحضارة اليهود في مصر"!!
كما يسعى المؤتمر الذي تم إلغاؤه "المؤتمر العالمي ليهود من مصر"، للتأكيد على فكرة الحصول على تعويضات عما يسمى "ممتلكات" لليهود المصريين تبلغ قيمتها نحو 5 مليارات دولار!!، وهي قيمة تعويضات 3500 قضية مرفوعة على الحكومة المصرية، وجميعها في إطار حملة منظمة للوبي الصهيوني في الولايات المتحدة، والحكومة الإسرائيلية.
هذا موضوع قراته على احدى المواقع المصريه
احببت ان اطلعكم عليه فهو باختصار جمعيه يهوديه ارادت عمل مؤتمر دولى لها فى مصر وان برنامج المؤتمر بسيط للغايه-على حد تعبير رئيسه المؤتمر- فهو زياره للمناطق السياحيه فى القاهره والاسكندريه ولكن تم العاء المؤتمر
:clapلاسباب امنيه):clap: واظهر هذا غضب شديد واستياء من المدعوون
لماذا؟ لا ادرى مع ان الاماكن السياحيه مفتوحه على مصرعيها للجميع
اذن الحكايه ليست اماكن سياحيه فقط والله اعلم.
هذا هو الخبر(منقول) من موقع بص وطل
أحد المعابد اليهودية في مصر
"نحن آسفون، ولكن الوضع الحالي حساس، و في ظل هذه الظروف لن نتمكن من استقبالكم"، هكذا أبلغ مسئول مصري "ليفانا زامير" رئيسة "جمعية الصداقة المصرية – الإسرائيلية"، التي نظمت المؤتمر، بالتنسيق مع السفير الإسرائيلي في القاهرة "ِشالوم كوهين"، والبروفوسير "جابي روسينباوم"، مدير المركز الأكاديمي الإسرائيلي في القاهرة، بحسب ما جاء في صحيفة "يديعوت أحرونوت" التي أضافت أن "المشاركين الإسرائيليين الذين كانوا يخططون لاصطحاب أطفالهم وأحفادهم صدموا من قرار إلغاء المؤتمر".
فندق ماريوت في القاهرة كان أول من أعلن هذا الإلغاء، حيث أبلغ منظمة المؤتمر رسالة جاء فيها "نحن لا نستطيع استقبال أي وفود إسرائيلية أو يهودية، وقد ألغينا كافة الحجوزات"، وبعد ساعتين، أبلغتها شركة السياحة المصرية أنه "لم نوفق في إيجاد أي فندق في القاهرة يوافق على استضافة وفود من إسرائيل، وننصحكم بتأجيل زيارتكم لمصر"، وأضافت الصحيفة أن شركة السياحة المصرية قالتها بشكل واضح لـ"زامير" إن "الرحلة تم إلغاؤها لأسباب أمنية، تبعت التقارير التي نشرت في وسائل الإعلام المصرية".
وفي تصريحات لصحيفة "يديعوت أحرونوت" قالت "ليفانا زامير" "لقد صدمت من هذا الكره وما تبعه، في الحقيقة لقد نشطت لمدة سنوات في نشر الثقافة المصرية، وفي تشجيع الصداقة بين البلدين"، وادعت "زامير" أن البرنامج كان يقتصر على جولات سياحية، "برنامجنا كان بسيطاً للغاية، وهو أن نأخذ جولات سياحية في القاهرة والإسكندرية ونري أطفالنا وأحفادنا أماكن طفولتنا"، وذلك رغم نشر "بص وطل" في تقريرها السابق، أن برنامج المؤتمر والذي حصلنا على نسخة منه يتضمن مناقشة عدد من الموضوعات منها "العصر الذهبي ليهود مصر"، و"مصر اليوم" بمشاركة السفير الإسرائيلي في مصر، و د."جابرييل روسينباوم"، المدير التنفيذي للمركز، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات مصرية!
إحدى الناشطات الصهيونيات، والتي كانت ستشارك في المؤتمر أعربت عن صدمتها بسبب إلغاء المؤتمر على مدونتها على شبكة الإنترنت، قائلة "عندما سمعت في وقت مبكر عن هذا الإلغاء، لم أصدق أذني، بالتأكيد هناك خطأ ما، أو بعض التضليل، ولكن بعدها اتضح لي أنه لم يكن خطأً، وبعدها غضبت جداً، غضبت غضباً فظيعاً، كنت أريد أن أنضم إلى مجموعة "ليفانا"، ولكن كما نقول، هناك دائماً سنة قادمة"!! ووصفت الناشطة الصهيونية الإعلامي "عمرو أديب" أنه "يد مبارك الحديدية" في الإعلام، قائلة إن هذا الرجل حرم الزوار الإسرائيليين من حقهم في أن يجتمعوا سوياًً في سلام، ويستعيدوا ذكرياتهم، إنه شخص أحمق، لا يجب أن يعمل بالإعلام!
وكان "المؤتمر العالمي ليهود من مصر" قد عقد في جامعة حيفا تحت رعاية الجامعة وكلية الدراسات الشرقية في إسرائيل، تحت شعار "نحن أبناء الخروج الثاني من مصر"، في يونيو 2006، بعد أن كان مقرراً عقده في القاهرة، إلا أن أسباباً غير معلومة حالت دون ذلك، ويهدف منظمو المؤتمر إلى عمل قاعدة بيانات كاملة عن اليهود المصريين وممتلكاتهم، أو ما أسماه بعض الباحثين الصهاينة بـ"الخروج الثاني"!
ومن الموضوعات التي ناقشها المؤتمر الماضي، "يهود من مصر، الماضي، الحاضر والمستقبل"، و"الحفاظ التراث اليهودي في مصر"، و"تاريخ المؤسسة اليهودية في مصر"، و"الحركة الصهيونية في مصر"، "اليهود في مصر في القرن العشرين"، كما تحدث الكاتب المصري "طارق حجي"، والذي شارك في المؤتمر عن "ثقافة وحضارة اليهود في مصر"!!
كما يسعى المؤتمر الذي تم إلغاؤه "المؤتمر العالمي ليهود من مصر"، للتأكيد على فكرة الحصول على تعويضات عما يسمى "ممتلكات" لليهود المصريين تبلغ قيمتها نحو 5 مليارات دولار!!، وهي قيمة تعويضات 3500 قضية مرفوعة على الحكومة المصرية، وجميعها في إطار حملة منظمة للوبي الصهيوني في الولايات المتحدة، والحكومة الإسرائيلية.