التحليل الكيميائي لبول الإبل
اا
اأو
اا
أولا: قدرة الله العظيمة(hi) .
قال الله تعالى :{أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت [17] وإلى السماء كيف رفعت [18] وإلى الجبال كيف نصبت [19] وإلى الأرض كيف سطحت [20] فذكر إنما أنت مذكر[21] لست عليهم بمسيطر [22]}(سورة العاشية)فما خلق شيئا فى الوجود إلا لحكمة قد اعلمها لنا او لم يعلمها لنا والدليل قول الله عز وجل "وكل شىء خلقناه بقدر " وهذا يؤكد أن ربنا عظيم فنعم الرب ربنا .
أما بعد ........
تظهر عظمة الله فى هذا الحيوان الأليف الذى تظهر فيه قدرة الله العظيمة فيه فمثلا عند التزاوج بين الإبل الذكور وبعضها البعض فيتم باستخدام الإشارات الكيميائية فيما بينهم بغرض التعرف على بعضهم البعض وبغرض القيام بعمل يرتبطبها خصوصا عند التزاوج .تتم هذه الإشارات الكيميائية بإطلاق مركبات كيميائية فى الهواء وبارغم من قلة هذه المركبات واختلاطها بما يوجد من مركبات أخرى فى الهواء إلا أن الطرف الآخر قادر على التعرف على هذه المركبات وتحديد الموقع الذى انطلقت منه بدقة تامة .
فمثلا فى ذوات الثدى مثل الإبل يتعرف الذكر على الحالة الجنسية التى عليها الأنثى عن طريق شم بولها حيث توجد مركبات طيارة من الأحماض الدهنية فى بول الأنثى غير الحامل سهلة التحول من الحالة السائلة إلى الحالةالغازية يطلق عليها علميا الفيرومونات .
ويتم التزاوج مع مثل هذه الأنثى .
أما الأنثى الحامل فلا يوجد إطلاقا مثل هذه الأحماض الطيارة فى بولها وبالتالى لا يقربها الذكر .
وقد اثبتت البحوث فى هذا المجال هذه الحقيقة أن وجود مثل هذه المركبات يكون بول الأنثى طوال فترة الحمل .
وقد تم بحول الله البحث تحليل بول 23 ناقة من النوق الحمل ولم يوجد فى أى منها أثر لمثل هذه الأحماض الطيارة .وهنالك دليل آخر مستنبط من سلوك الجمال فى موسم التزاوج حيث إن الجمل يداوم على شم بول الأنثى باستمرار حتى يتسنى له معرفة الحالة الجنسية التى عليها الناقة . فظاهرة شم بول الأنثى تغلب على سلوك الجمل فى هذا الموسم .
أوضح التحليل الكيمميائى لبول النوق الحمل بواسطة جهاز الطيف الكتلى –الغاز الكروموتوغرافى GCMS انه لا يوجد أحماض دهنية طيارة فى بول النوق الحمل تحت التجربة ،وبعر الإبل يستخدم أيضا للتدفئة وكوقود جيد للطبخ .وبول الإبل مضاد حيوى يعالج أيضا الفطريات والحساسية وحب الشباب والإستسقاء وتليف الكبد .
التداوى بألبان وأبوال الإبل سنة نبوية ومعجزة طبية اثبت العلم صحتها وهذا مايثبت أن نبينا حق فعن انس بن مالك رضى الله عنه قال :"أن ناسا من عرينة قدموا على رسول الله المدينة فاجتوها فقال لهم رسول الله إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا فصحوا "—إلى آخر الحديث – رواه البخارى برقم 5361 ومسلم برقم 1671 .
وفى رواية النسائى عنه قال :"قدم أعراب من عرينة إلى النبى فأسلموا فاجتووا إلى المدينة حتى اصفرت ألوانهم وعظمت بطونهم فبعث بهم رسول الله إلى لقاح له وأمرهم أن يشربوا من ألبانها و أبوالها حتى صحوا "---إلى آخر الحديث –صحيح سنن النسائى برقم 295 .
وهذا للدكتور "طارق عبده إسماعيل " .
خلاصة القصة أن جماعة من الرجال أسلموا ونزلوا ضيوفا على رسول الله بالمدينة أى أصابهم المرض قال المفسرون الجوى داء من الوباء وهو يصيب الجوف كما فى إحدى روايات الحديث "فعظمت بطونهم " اى نتج عنه انتفاخ البطن (الإستسقاء) ومن ظاهر الأحاديث أنه كان بهم هزال شديد واصفرار فى اللون وهذا كله قد يكون ناتج عن مرض كبدى وربما كان معهم أمراض أخرى فوصف لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم الدواء بأن يشربوا ألبان و أبوال الإبل ففعلوا فصحوا وبرءوا .
تحدث الدكتور عبد رب العاطى كامل (رئيس بحوث الأبقار بمركز البحوث الزراعية التابع لوزارة الزراعة المصرية )عن دراسة له قال إنه أثبت أن ألبان الإبل تحتوى على سكر اللاكتوز (وهو سكر له مفعول مدر للبول ) مؤكدا أن هذا السكر يتم امتصاصه فى الأمعاء الدقيقة للإنسان ويتحول بفضل إنزيم الأكتيز إلى سكر الجلوكوز والعجيب والذى يظهر عظمة من خلق هذا الشىء العظيم فالعظيم وهو الله لا يخلق إلا عظيما والعجيب من هذا النوع من السكر إنه يتم امتصاصه ببطء فى الدم ليمنع تزايد تراكم الجلوكوز وهو الأمر الذى يحمى الإنسان من الإصابة بمرض السكر ويكون بالتالى مفيد جدا لمرضى السكر ويؤكد أيضا أن ألبان الإبل تحتوى كذلك على أقل نسبة دهون مقارنة بألبان الحيوانات الأخرى لذلك فإن إنخفاض نسبة الدهون فى ألبان الإبل يعطيها مميزات غذائية أخرى مهمة للغاية لا سيما لأصحاب أمراض الكبد مشيرا إلى أنه بمقارنة دهون لبن الإبل بالألبان الأخرى اتضح أنه يحتوى على أحماض دهنية قصيرة السلسة علاوة على أن لبن الإبل تكمن أهميته فى تركيزاته العالمية من الأحماض الدهنية سريعة التمثيل خاصة التمثيل خاصة حامض المينوليلك والأحماض الدهنية غير المشبعة وهى الأنواع المعروفة بضرورتهافى غذاء الإنسان للمحافظة على صحته وحيويته بالإضافة إلى أن ألبان الإبل تحتوى على أحماض أمينية أكبر بكثير من الألبان الأخرى ومن هذه الأحماض الأمينية الميثونين والأرجين واليسين والفالين والفينيل والأنين .
يقوم الكبد بحوالى 500وظيفة منفصلة ويصنع 1000إنزيم تقوم بالتفاعلات الكيماوية داخل الجسم وهو يعمل عملياته الوظيفية على الدم ومكوناته لهذا هو يستطيع تنظيم عمليات ووظائف الجسم المختلفة من خلال ملايين القرارات التى يعطيها لكل أجهزتهعلاوه على العمليت الكيماوية التى يقوم بها حيث يقوم بإستغلال الطعام وتصنيعه بعد استقباله من الجهاز الهضمى وأيضا التخلص من نفايات وسموم الجسم .كما يقوم بتنظيم كمية السكر بالدم وما يزيد عن الحاجة يخزنه كنشاء حيوانى glycogen ليحوله لسكر عند الحاجة والكبد أيضا يفتح الشهية .
لهذه الفائدة العظيمة للكبد كان لابد أن يتحرك العلماء للبحث عن دواء ليشفى بإذن الله من المرض الذى يهدد حياة الإنسان عند إصابة هذا العضو الثمين بالداء الذى يعطله عن أداء وظيفته التى خلقه الله من أجلها هذا الداء هو تليف الذى يهدد بقاء العضو وبالتالى يهدد بقاء الإنسان وبعد هذه المقدمة الطويلة أقول ان العلماء أثبتوا صحة كلام رسول الله فى الحديث الذى ذكر فيه أن بول و لبن الإبل يشفى بإذن الله من مرض الإلتهاب الكبدى الوبائى فقد أثبت اليوم هذه الحقيقة العلمية التى هى فى نفس اللوقت تثبت نبوة النبى محمد صلى الله عليه وسلم .
1ـ شرب الخمر لسنوات .
2ـ تكباد فيروسى مزمن (بى أو سى) .
3ـ هناك أدوية كالسيتوفينون وبانادول و أبيمول و بارامول والأيبوبروفين والكيتوبروفين ونابروكسين تتسبب فى تعجيل تدمير الكبد لو كان متليفا وتزيد من مخاطر النزيف الوريدى لو كانت الأوردة متضخمة فى القناة الهضمية .
1ـ كف اليد تصبح حمراء لتمدد الشرايين بها ووجود تجمعات دموية تحت الجلد .
2ـ تجمع السوائل بتجويف البطن .
3ـ تورم الساقين .
4ـ الإستسقاء (إمتلاء البطن بالماء) .
5ـ تهديد حياة المريض .
1ـ الإقلال من الملح .
2ـ تناول مدرات للبول .
3ـ إتباع البزل بإبرة خاصة لتصفية الماء من تجويف البطن فى حالة عدم الإستجابة لمرات البول .
كيف يُعالج بول الإبل ولبن الإبل من مرض الكبد ؟
نبدأ كلامنا ونقول أن من المعلوم أن مريض الكبد تنتفخ بطنه وهو ما يعرف بالإستسقاء .
سابقا ً: كان الأطباء يشفطون هذه المياه بأجهزة طبية خاصة ولكن جسم مريض الكبد يضعف مع تكرار هذا الشفط حتى يفارق حياته هذا طبعا إن شاء الله .
حاليا ً:حل العلماء والأطباء هذه المشكلة العميقة وفى الحقيقة أن هذا الدواء قد أوصى به النبى (صلى الله عليه وسلم ) بشرب بول ولبن الإبل .
اا
اأو
اا
أولا: قدرة الله العظيمة(hi) .
قال الله تعالى :{أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت [17] وإلى السماء كيف رفعت [18] وإلى الجبال كيف نصبت [19] وإلى الأرض كيف سطحت [20] فذكر إنما أنت مذكر[21] لست عليهم بمسيطر [22]}(سورة العاشية)فما خلق شيئا فى الوجود إلا لحكمة قد اعلمها لنا او لم يعلمها لنا والدليل قول الله عز وجل "وكل شىء خلقناه بقدر " وهذا يؤكد أن ربنا عظيم فنعم الرب ربنا .
أما بعد ........
تظهر عظمة الله فى هذا الحيوان الأليف الذى تظهر فيه قدرة الله العظيمة فيه فمثلا عند التزاوج بين الإبل الذكور وبعضها البعض فيتم باستخدام الإشارات الكيميائية فيما بينهم بغرض التعرف على بعضهم البعض وبغرض القيام بعمل يرتبطبها خصوصا عند التزاوج .تتم هذه الإشارات الكيميائية بإطلاق مركبات كيميائية فى الهواء وبارغم من قلة هذه المركبات واختلاطها بما يوجد من مركبات أخرى فى الهواء إلا أن الطرف الآخر قادر على التعرف على هذه المركبات وتحديد الموقع الذى انطلقت منه بدقة تامة .
فمثلا فى ذوات الثدى مثل الإبل يتعرف الذكر على الحالة الجنسية التى عليها الأنثى عن طريق شم بولها حيث توجد مركبات طيارة من الأحماض الدهنية فى بول الأنثى غير الحامل سهلة التحول من الحالة السائلة إلى الحالةالغازية يطلق عليها علميا الفيرومونات .
ويتم التزاوج مع مثل هذه الأنثى .
أما الأنثى الحامل فلا يوجد إطلاقا مثل هذه الأحماض الطيارة فى بولها وبالتالى لا يقربها الذكر .
وقد اثبتت البحوث فى هذا المجال هذه الحقيقة أن وجود مثل هذه المركبات يكون بول الأنثى طوال فترة الحمل .
وقد تم بحول الله البحث تحليل بول 23 ناقة من النوق الحمل ولم يوجد فى أى منها أثر لمثل هذه الأحماض الطيارة .وهنالك دليل آخر مستنبط من سلوك الجمال فى موسم التزاوج حيث إن الجمل يداوم على شم بول الأنثى باستمرار حتى يتسنى له معرفة الحالة الجنسية التى عليها الناقة . فظاهرة شم بول الأنثى تغلب على سلوك الجمل فى هذا الموسم .
أوضح التحليل الكيمميائى لبول النوق الحمل بواسطة جهاز الطيف الكتلى –الغاز الكروموتوغرافى GCMS انه لا يوجد أحماض دهنية طيارة فى بول النوق الحمل تحت التجربة ،وبعر الإبل يستخدم أيضا للتدفئة وكوقود جيد للطبخ .وبول الإبل مضاد حيوى يعالج أيضا الفطريات والحساسية وحب الشباب والإستسقاء وتليف الكبد .
التداوى بألبان وأبوال الإبل سنة نبوية ومعجزة طبية اثبت العلم صحتها وهذا مايثبت أن نبينا حق فعن انس بن مالك رضى الله عنه قال :"أن ناسا من عرينة قدموا على رسول الله المدينة فاجتوها فقال لهم رسول الله إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا فصحوا "—إلى آخر الحديث – رواه البخارى برقم 5361 ومسلم برقم 1671 .
وفى رواية النسائى عنه قال :"قدم أعراب من عرينة إلى النبى فأسلموا فاجتووا إلى المدينة حتى اصفرت ألوانهم وعظمت بطونهم فبعث بهم رسول الله إلى لقاح له وأمرهم أن يشربوا من ألبانها و أبوالها حتى صحوا "---إلى آخر الحديث –صحيح سنن النسائى برقم 295 .
وهذا للدكتور "طارق عبده إسماعيل " .
خلاصة القصة أن جماعة من الرجال أسلموا ونزلوا ضيوفا على رسول الله بالمدينة أى أصابهم المرض قال المفسرون الجوى داء من الوباء وهو يصيب الجوف كما فى إحدى روايات الحديث "فعظمت بطونهم " اى نتج عنه انتفاخ البطن (الإستسقاء) ومن ظاهر الأحاديث أنه كان بهم هزال شديد واصفرار فى اللون وهذا كله قد يكون ناتج عن مرض كبدى وربما كان معهم أمراض أخرى فوصف لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم الدواء بأن يشربوا ألبان و أبوال الإبل ففعلوا فصحوا وبرءوا .
تحدث الدكتور عبد رب العاطى كامل (رئيس بحوث الأبقار بمركز البحوث الزراعية التابع لوزارة الزراعة المصرية )عن دراسة له قال إنه أثبت أن ألبان الإبل تحتوى على سكر اللاكتوز (وهو سكر له مفعول مدر للبول ) مؤكدا أن هذا السكر يتم امتصاصه فى الأمعاء الدقيقة للإنسان ويتحول بفضل إنزيم الأكتيز إلى سكر الجلوكوز والعجيب والذى يظهر عظمة من خلق هذا الشىء العظيم فالعظيم وهو الله لا يخلق إلا عظيما والعجيب من هذا النوع من السكر إنه يتم امتصاصه ببطء فى الدم ليمنع تزايد تراكم الجلوكوز وهو الأمر الذى يحمى الإنسان من الإصابة بمرض السكر ويكون بالتالى مفيد جدا لمرضى السكر ويؤكد أيضا أن ألبان الإبل تحتوى كذلك على أقل نسبة دهون مقارنة بألبان الحيوانات الأخرى لذلك فإن إنخفاض نسبة الدهون فى ألبان الإبل يعطيها مميزات غذائية أخرى مهمة للغاية لا سيما لأصحاب أمراض الكبد مشيرا إلى أنه بمقارنة دهون لبن الإبل بالألبان الأخرى اتضح أنه يحتوى على أحماض دهنية قصيرة السلسة علاوة على أن لبن الإبل تكمن أهميته فى تركيزاته العالمية من الأحماض الدهنية سريعة التمثيل خاصة التمثيل خاصة حامض المينوليلك والأحماض الدهنية غير المشبعة وهى الأنواع المعروفة بضرورتهافى غذاء الإنسان للمحافظة على صحته وحيويته بالإضافة إلى أن ألبان الإبل تحتوى على أحماض أمينية أكبر بكثير من الألبان الأخرى ومن هذه الأحماض الأمينية الميثونين والأرجين واليسين والفالين والفينيل والأنين .
يقوم الكبد بحوالى 500وظيفة منفصلة ويصنع 1000إنزيم تقوم بالتفاعلات الكيماوية داخل الجسم وهو يعمل عملياته الوظيفية على الدم ومكوناته لهذا هو يستطيع تنظيم عمليات ووظائف الجسم المختلفة من خلال ملايين القرارات التى يعطيها لكل أجهزتهعلاوه على العمليت الكيماوية التى يقوم بها حيث يقوم بإستغلال الطعام وتصنيعه بعد استقباله من الجهاز الهضمى وأيضا التخلص من نفايات وسموم الجسم .كما يقوم بتنظيم كمية السكر بالدم وما يزيد عن الحاجة يخزنه كنشاء حيوانى glycogen ليحوله لسكر عند الحاجة والكبد أيضا يفتح الشهية .
لهذه الفائدة العظيمة للكبد كان لابد أن يتحرك العلماء للبحث عن دواء ليشفى بإذن الله من المرض الذى يهدد حياة الإنسان عند إصابة هذا العضو الثمين بالداء الذى يعطله عن أداء وظيفته التى خلقه الله من أجلها هذا الداء هو تليف الذى يهدد بقاء العضو وبالتالى يهدد بقاء الإنسان وبعد هذه المقدمة الطويلة أقول ان العلماء أثبتوا صحة كلام رسول الله فى الحديث الذى ذكر فيه أن بول و لبن الإبل يشفى بإذن الله من مرض الإلتهاب الكبدى الوبائى فقد أثبت اليوم هذه الحقيقة العلمية التى هى فى نفس اللوقت تثبت نبوة النبى محمد صلى الله عليه وسلم .
1ـ شرب الخمر لسنوات .
2ـ تكباد فيروسى مزمن (بى أو سى) .
3ـ هناك أدوية كالسيتوفينون وبانادول و أبيمول و بارامول والأيبوبروفين والكيتوبروفين ونابروكسين تتسبب فى تعجيل تدمير الكبد لو كان متليفا وتزيد من مخاطر النزيف الوريدى لو كانت الأوردة متضخمة فى القناة الهضمية .
1ـ كف اليد تصبح حمراء لتمدد الشرايين بها ووجود تجمعات دموية تحت الجلد .
2ـ تجمع السوائل بتجويف البطن .
3ـ تورم الساقين .
4ـ الإستسقاء (إمتلاء البطن بالماء) .
5ـ تهديد حياة المريض .
1ـ الإقلال من الملح .
2ـ تناول مدرات للبول .
3ـ إتباع البزل بإبرة خاصة لتصفية الماء من تجويف البطن فى حالة عدم الإستجابة لمرات البول .
كيف يُعالج بول الإبل ولبن الإبل من مرض الكبد ؟
نبدأ كلامنا ونقول أن من المعلوم أن مريض الكبد تنتفخ بطنه وهو ما يعرف بالإستسقاء .
سابقا ً: كان الأطباء يشفطون هذه المياه بأجهزة طبية خاصة ولكن جسم مريض الكبد يضعف مع تكرار هذا الشفط حتى يفارق حياته هذا طبعا إن شاء الله .
حاليا ً:حل العلماء والأطباء هذه المشكلة العميقة وفى الحقيقة أن هذا الدواء قد أوصى به النبى (صلى الله عليه وسلم ) بشرب بول ولبن الإبل .