ردا على تهديد الصهاينة باجتياح غزة/ شعر لطفي الياسيني

لطفي الياسيني

عضو شرف كتاب العرب
ردا على تهديد الصهاينة باجتياح غزة/ شعر لطفي الياسيني
...........................................................
الله اكبر......... اعلنها مزلزلة
من ارض غزة يا ابناء صهيون
لئن دخلتم على ارضي نهايتكم
كل الفصائل حتى ابن سبعين
الكل منتظرا انا سنرجعكم
عبر التوابيت الاف الجثامين
اسود غزة في الميدان جاهزة
فرق الشهادة بالعشرات احصيني
لا لن تمروا ولن تبقى جحافلكم
ان الصمود لعنوان الفلسطيني
سنحصد الجند لن نبقي لهم اثرا
بارض غزة عند الشيخ عجلين
يا مرحبا حان ميعاد النزال هنا
وساعة الثار من زمر الدهاقين
انا بنو المجد والتاريخ يعرفنا
احفاد احمد من نسل النبيين
ياسين منا وياسر من طلائعنا
صلاح دين الالى في ارض حطين
لن نرتضي الذل في ارض محاصرة
سنحرق الارض حتى غراد جينين
مليون فرد وزد نصفا على عدد
لا نابه الموت من قصف الشواهين
لسوف نسقط في الاجواء طائرة
ندمر اليوم مركابا ... المجانين
اسطورة الجند قد هزمت بغزتنا
من حرب لبنان من ست والفين
................................
شعر لطفي الياسيني


13/4/2008
 



السلام عليكم

اسود غزة في الميدان جاهزة
فرق الشهادة بالعشرات احصيني
لا لن تمروا ولن تبقى جحافلكم
ان الصمود لعنوان الفلسطيني

كلّ البشر يحكي عن شجاعة أهل غزّة . لا أحد ينكر صمودكم ووطنيتكم.
هنيئا لكم و سحقا لنا. تمنيت لو كنت واحدا منكم.
 


السلام عليكم

اسود غزة في الميدان جاهزة
فرق الشهادة بالعشرات احصيني
لا لن تمروا ولن تبقى جحافلكم
ان الصمود لعنوان الفلسطيني

كلّ البشر يحكي عن شجاعة أهل غزّة . لا أحد ينكر صمودكم ووطنيتكم.
هنيئا لكم و سحقا لنا. تمنيت لو كنت واحدا منكم.

تحية الاسلام
تحية النصر المبين
تحية الشموخ والعزة
تحية الكرامة
تحية المرابطين
في ارض الرباط
الى يوم الدين
جزاك الله خيرا
وبارك الله
لك وعليك
حروفك واطلالتك
وعبق كلماتك
بحر من العطاء
لن ينضب
كلماتك سفينتي
التي ابحر بها
في عباب البحر
الى شاطئ
البر والامان
حروفك ابجدية عشق
من سالف الازمان
موسيقى كلماتك الحانية
انشودة تتحدى
السجان والقضبان
قوافيك حصار
يحاصر قوى الشر
والاثم والعدوان
شهادتي بك مجروحة
ارسلها اليك
على جناحي
طائر الفينيق
من عتمة الدرب
الى مصباح
الامل والبريق
دمت بحفظ المولى
باحترام تلميذك
لطفي الياسيني
ابي مازن
مقعد على كرسي الاعاقة الابدية
فداء الاقصى والقدس الاسلامية
 
عودة
أعلى