abdoud
New Member
محمدرسول الله صلى الله عليه وسلم
هل ما يحدث اليوم من أحداث مسموعة أو مرئية أ ومقروءة مسيئة للرسول - صلىالله عليه وسلم- ابتلاء للمسلمين واختبار ،أم وصل بالمسلمين
الأمر إلى أسفل درجات الذل والمهانة ؟ فلا نستطيعنصرةنبينا وحبيبنامحمد - صلى الله عليه وسلم - !ولو بكلمة.
جميعنا قرأ أو رأى أو سمع ما فعلته بعض الدول الأوربية وعلى رأسها (الدنمارك) عليها من الله ما تستحق حينما نشرت تلك الرسوم الاستهزائية
برسولنا - صلى الله عليه وسلم – ظنا منها أنها تهين ذلك الرجل العظيم ،وهيبذلك تشهر لغير العالم به اسمه ، وتجعله يبحث عن أخباره ، وعن
سيره .
تبت يدٌ تسيء لك أيها الرسول الكريم- صلى الله عليك وسلم- وتبت يدٌ لا تنتصر لك حتى ولو بالقلم في ميدان الورق.
أين نحن من قول المصطفى الكريم لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وماله وولده ووالده والناس أجمعين)
فمن منا أحبه ؟ ومن منا يريد محبته التي تدخله الجنة ؟ ومن منا حزن حزنالأجل تلك الإساءات وبكى لوضع الأمة التي قال عنها النبي – صلى الله
عليه وسلم – كما يبكي بعد خسارته في شيء دنيوي تافه ، أو بعد هزيمة فريقه الأوربي، أو ضياع ثمين عنه. فيلكن نصرنا له عن طريق اتباع
سنته - صلى الله غليه وسلم- إذا كنا قد وصلنا لضعف لا نستطيع معه حتى الكلام والاعتراض .
توجهنا نحو مبلغنا الإسلام يجب أن يكون توجها صادقا ، يهدف إلى نصرته ،ورفع كلمة التوحيد خفاقة إلى يوم الدين،.
يجب عليك أيها المحب للنبي صلى الله عليه وسلم أن تقف مع نفسك لحظة واحدةوتسأل نفسك ما هدفي في هذه الحياة ؟ ! كل الأهداف إذا لم تكن
لنصرة الإسلام وصاحب الرسالة فأنت قد تكون من الخاسرين . ...
أسأل الله تعالى أن يجعل لنا من هادا العمل الأجر والتواب
ولا تنسونا من صالح الدعاء
منقووول
الأمر إلى أسفل درجات الذل والمهانة ؟ فلا نستطيعنصرةنبينا وحبيبنامحمد - صلى الله عليه وسلم - !ولو بكلمة.
جميعنا قرأ أو رأى أو سمع ما فعلته بعض الدول الأوربية وعلى رأسها (الدنمارك) عليها من الله ما تستحق حينما نشرت تلك الرسوم الاستهزائية
برسولنا - صلى الله عليه وسلم – ظنا منها أنها تهين ذلك الرجل العظيم ،وهيبذلك تشهر لغير العالم به اسمه ، وتجعله يبحث عن أخباره ، وعن
سيره .
تبت يدٌ تسيء لك أيها الرسول الكريم- صلى الله عليك وسلم- وتبت يدٌ لا تنتصر لك حتى ولو بالقلم في ميدان الورق.
أين نحن من قول المصطفى الكريم لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وماله وولده ووالده والناس أجمعين)
فمن منا أحبه ؟ ومن منا يريد محبته التي تدخله الجنة ؟ ومن منا حزن حزنالأجل تلك الإساءات وبكى لوضع الأمة التي قال عنها النبي – صلى الله
عليه وسلم – كما يبكي بعد خسارته في شيء دنيوي تافه ، أو بعد هزيمة فريقه الأوربي، أو ضياع ثمين عنه. فيلكن نصرنا له عن طريق اتباع
سنته - صلى الله غليه وسلم- إذا كنا قد وصلنا لضعف لا نستطيع معه حتى الكلام والاعتراض .
توجهنا نحو مبلغنا الإسلام يجب أن يكون توجها صادقا ، يهدف إلى نصرته ،ورفع كلمة التوحيد خفاقة إلى يوم الدين،.
يجب عليك أيها المحب للنبي صلى الله عليه وسلم أن تقف مع نفسك لحظة واحدةوتسأل نفسك ما هدفي في هذه الحياة ؟ ! كل الأهداف إذا لم تكن
لنصرة الإسلام وصاحب الرسالة فأنت قد تكون من الخاسرين . ...
أسأل الله تعالى أن يجعل لنا من هادا العمل الأجر والتواب
ولا تنسونا من صالح الدعاء
منقووول