أطفالنا ، أطفال فلسطين، متى ستنقذوهم؟

ماجدة صبّاح

عضو فعال
download.php

download.php

download.php

download.php

download.php

download.php

download.php

download.php

أيكفيكم هذا حتى تهبوا لأجل أطفالنا؟؟؟
 
السلام عليكم
نحن كلّنا مع أهل غزّة. والله وحده العالم. نحن معهم بقلوبنا و جوارحنا و دعواتنا و وجودنا.
ولكن اخي العفو. لا توجد صور و لا أيّ شيء. إن كنت نسيت فأرجو ان تثري موضوعك ببعض الصور أو سأظطرّ لنقله للأرشيف.
اعانكم الله على عدوّكم و عدوّ الإنسانية. ونصركم الله عليهم.
ننتظر إثراء الموضوع بالصّور.
 
حسبنا الله و نعم الوكيل .....

هذه الصور مصغرة بروابطها الصحيحة :

cad80e893f.jpg


f74b916805.bmp


fa6cfc1a66.jpg


6d5a2f1764.jpg


add94a3d4e.jpg


eec80bddd0.jpg


3838ec6446.jpg


c03c008995.jpg
 
حسبنا الله ونعم الوكيل ، وهو القادر على ما يريد ، وهو المنتقم الجبار القاهر سبحانه وتعالى ، فما هذه الصور إلا حجة دامغة للحكام أمام الحاكم الأعظم رب السماوات ورب الأرضين
 
السلام عليكم
بارك الله فيك أخي المهاجر على التوضيح. ولكن الصّور مازالت غائبة عندي و لا أدري السّبب. هذه الصّور التي طرحتها في مداخلتك أعرفها إنّها لا تدمي العيون فقط بل تدمي القلوب أيضا. ولي مدّة وأنا أحاول تصميم صورة عن غزّة و الشهداء هناك و لكن صدّقوني يدي ترتعش و يصيبني الإحباط من كثرة الأسى.
بالأمس فقط كنت استمع لدرس للشيخ محمود المصري عن غزّة و أحوال المسلمين على قناة النّاس فبكى بكاءا مرّا و أبكانا معه ودعى المسلمين كافّة إلى التوبة عسى الله أن يفتح على أمة الإسلام فيستجيب لدعائنا و ينصرنا على أعداء الإنسانيّة.
ماذا أقول.... الصّبر, الصّبر... فوالله لن يخذل الله أهل غزّة لأنهم صابروا و آصطبروا و جاهدوا بكلّ غال و نفيس.
 
جزاك الله كل خير أخي العزيز لطفي ... مشاعرك الصادقة دائماً تنبع من قلبك الكبير و الصافي ... أدامك الله و حفظك من كل سوء ...
 
جزاك الله كل خير أخي العزيز لطفي ... مشاعرك الصادقة دائماً تنبع من قلبك الكبير و الصافي ... أدامك الله و حفظك من كل سوء ...

السلام عليكم
وجزاك الله بالأمثل أخي و حبيبي المهاجر. و الله انت هو صاحب القلب الكبير . أدامك الله ذخرا للمنتدى و اراك الله ما يسرّك و يا ربّ يا ربّ نرى يوما في اليهود و كلّ من والاهم. إنّهم يرونه بعيدا و نراه قريبا قريبا. آثبتوا أهل غزّة. فالنصر آت آت آت بحول الله.
 
عودة
أعلى