رود اسم النبى محمد فى فلم الام المسيح مناخمد وهو أحمد
ورود اسم النبى محمد فى فلم الام المسيح مناخمد وهو أحمد
لما علمت أن ميل جيبسون عزم على تأليف و اخراج فيلم عن أحداث الصلب المزعوم , و كان ذلك منذ حوالى عامين من خلال قرائتى للجرائد, لم أعطى الموضوع أهميه بالغه , و قلت فى نفسى انه سيكون فيلما على شاكلة فيلمه السابق ( القلب الشجاع ) حيث الدراما و الموسيقى المؤثره الى أخر ما أغوى به الشيطان هذة البشريه( الا عباد الله المخلصين كما أخبرنا القرأن) .
و لكن الذى جعلنى أعطى الموضوع أهميه , هو أنى قد علمت أن سيناريو الفيلم سيكتب باللغه التى كانت سائده أيام السيد المسيح فى فلسطين فى ذلك الوقت – و هى ألأراميه ,,
بجانب ذلك جعل ميل جيبسون انجيل يوحنا مرجعه الأول لسيناريو الفيلم بجانب بعض الدراما التى تخدم القصه .
و ساعتها فكرت ماذا فعل ميل جيبسون فى هذا النص الوارد فى انجيل يوحنا الأصحاح 14 الفقرات من 16 الى 17-؟( ان كنتم تحبوننى فحفظوا وصاياى و انا أطلب من ألأب فيعطيكم معزيا أخر يمكث معكم الى ألأبد .)
ان هذة الفقرات تمثل مصداق ماجاء به القرأن فى بشارة المسيح عليه السلام بمجئ نبى يأتى من بعده اسمه أحمد , قال تعالى{وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَبَنِي إِسْرَائِيلَ إِنّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُم مّصَدّقاً لّمَا بَيْنَ يَدَيّ مِنَ التّوْرَاةِ وَمُبَشّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمّا جَاءَهُم بِالْبَيّنَاتِ قَالُواْ هَـَذَا سِحْرٌ مّبِينٌ }الصف .
و فجأه قلت لنفسى لنرى ماذا فعلوا تجاه هذا النص و كانت النتيجه هى الأتى:
بينما كان المصلوب يجلد قبيل صلبه , كان من ضمن الواقفين المشاهدين لهذا الحدث يوحنا و مريم المجدوليه و أم المصلوب(زعما) , فتذكر يوحنا قول المسيح فى أثناء ذلك المشهد , عندما كان جالسا معه برفقة تلاميذه قبيل رفعه عليه السلام و حدثهم بشأن روح الله الحق ألأتى الذى سيرفضه العالم, و ذلك بعد أن أخبرهم عن الأضطهاد الذى سوف يواجهونه كما واجهه هو عليه السلام و وصاهم بأن يحبوا بعضهم بعضا و الا يحزنوا و الا يشتكوا بعد أن يذهب هو لأنه ان لم يذهب لن يأتى المرسل القدوس من عند الرب , ثم قال المسيح عليه السلام أن اسمه - أى المرسل-( منخما) .
هذة كانت أحداث الفيلم و هذه هى الكلمه التى قالها الممثل باللغه الأراميه فى المشهد , و التى كانت ترجمتها الى ألأنجليزيه ( the helper) أى المساعد أو الوكيل .
و للنصارى ترجمات مختلفه لهذة الكلمه الأراميه التى تشير الى الرسول الأتى الى البشريه .
ترجمت الى اليونانيه ( باراكليتوس ) و الى ألأنجليزيه ب ( the helper –the comforter) و ترجمت الى العربيه ب( المعزى- المدافع – الشفيع – المعين – المحامى – الوكيل - المؤيد) ,,و الى العبرانيه ب( بارقليط).
و أذكركم أخوتى أن ميل جيبسون قد بذل جهدا كبيرا للحصول على الترجمه ألأراميه لأنجيل يوحنا اليونانى الترجمه , حتى أنه استعان بأعلم علماء هذة اللغه القديمه , كما استعان أيضا بممثلين من أهل هذة اللغه ( ألأراميه),, فكانت النتيجه بعد هذا الجهد الجبار ( منخما ).
اذن هذا ما توصلوا اليه بعد جهد كبير فى أن الكلمه التى نطق بها المسيح عليه السلام فى أثناء تحدثه عليه السلام عن المبعوث الى ألأمم كمعزى وكرحمه مهداه الى البشريه جمعاء هى ( منخما),,,,و ألأن لنرى ما معنى هذة الكلمه ؟
هذة الكلمه ترجمت الى اليونانيه ل(باراكليتوس ) و معناها( أى باراكليتوس) المعزى- المدافع – الشفيع – المعين – المحامى – الوكيل - المؤيد ,,,, و هناك كلمة أخرى قريبه جدا من هذة الكلمه بمعنى( أحمد ) الا و هى (بيركليتوس) فالفارق طفيف جدا بين الكلمتين ( الأولى بها ألف و الثانيه بالياء) , فليس ببعيد أن تكون الكلمه ألأصليه ( بيركليتوس) لكنها نتيجة خطأ الناسخ الذى لم ينجو من الخطأ باعتراف علماء النصارى تحولت الى ( باراكليتوس) --- هذه واحده .
الثانيه أن حروف المد فى اللغه العبريه ( ألألف – الواو- الياء) لم يكن لها وجود الا فى القرن الخامس الميلادى , فاذا كان ألأمر كذلك لعلمت أن شكل كلمة (باراقليط ) هو نفس شكل كلمة (بيرقليط) عليه الصلاة و السلام !!!!
بل و من العجيب أنه جاء فى التلمود أن من أسماء نبى أخر الزمان ( مناحيم ) – تلمود سنهدرين 98ص ب 667- نقلا عن ( محمد فى الترجوم والتلمود و التوراه -بقلم هشام محمد طلبه )
و ذكر ابن هشام أثرا عجيبا فى السيره النبويه تحت عنوان - صفة رسول الله صلى الله عليه و سلم فى ألأنجيل - أنقله هنا بتمامه :
( قال أبن أسحاق : و قد كان فيما بلغنى , عما كان و ضع عيسى بن مريم فيما جاءه من الله فى ألأنجيل لأهل ألأنجيل , من صفة رسول الله صلى الله عليه و سلم مما أثبت يحنس الحوارى لهم حين نسخ لهم الأنجيل عن عهد عيسى ابن مريم عليه السلام فى رسول الله صلى الله عليه و سلم اليهم أنه قال : من أبغضنى فقد أبغض الرب , و لولا أنى صنعت بحضرتهم صنائع لم يصنعها أحد من قبلى ما كانت لهم خطيئه , و لكن من ألأن بطروا و ظنوا أنهم يعزوننى ( أى يغلبوننى ) و أيضا للرب , و لكن لابد أن تتم الكلمه التى فى الناموس أنهم أبغضونى مجانا , أى : باطلا, , فلو قد جاء المنحمنا هذا الذى يرسله الله اليكم من عند الرب روح القدس , هذا الذى من عند الرب خرج , فهو شهيد على , و أنتم أيضا , لأنكم قديما كنتم معى فى هذا , قلت لكم لكيما تشكو. ,, يقول ابن اسحاق : و المنحمنا بالسريانيه محمد , و هو بالروميه البرقليطس , صلى الله عليه و سلم . ) ا.ه
الله أكبر ,, الله أكبر ,, هذة هى نص الكلمات التى كانت فى المشهد تماما و لكن مع الفارق الزمنى بين كتابة ابن هشام للسيره النبيويه و بين كتابة ميل جيبسون للسيناريو الأرامى الذى كان بلغة المسيح نفسه (حوالى 1400 سنه)
اذن هذا الذى أمامنا
1- مناحيم
2- منخما
3- منحمنا
أعتقد أن الموضوع أصبح لا يحتاج حتى الى بيان ,, انه النبى لا كذب ,, انه ابن عبد المطلب .
و كما نرى اخوتى أن الفارق بين الثلاث كلمات ,, لا يتعدى كونه فارق لكنات .
بمعنى أن الذين نقلوا هذة الكلمه لم ينقلوها عن المسيح نفسه ,, بل هم أشخاص نقلوا عن أشخاص نقلوا عن أشخاص.
فهو فارق ألسنه لا أكثر , و ذلك نراه ملموسا الى ألأن فمثلا عندما يتحدث الأنجليزى العربيه فبدلا من أن يقول ( حبيبى ) يقول ( هبيبى) و اذا قالها يونانى فانه يقول ( خبيبى) و اذا قالها يهودى فأنه يقول ( كبيبى) و هكذا .
انه ليس الا اختلاف فى نطق الكلمه لأن الألسنه التى نقلت اللفظ لكنتها تخالف لكنة أهل الأراميه, حيث أنه يصعب على اللسان النطق بالكلمه كما نطقها أهل اللغه أنفسهم.
أعتقد أن ألأمر أصبح واضحا وضوحا لا يزيغ عنه الا هالك , ( فأين تذهبون * ان هو الا ذكر للعالمين * لمن شاء منكم أن يستقيم * و ما تشاءون الا أن يشاء الله رب العالمين ) التكوير .
و أخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
ملحوظه : أفتى علمائنا حفظهم الله بحرمانية مشاهدة فيلم الام المسيح .
و لذلك كان كل استدلالى بنص الحوار فقط . فليحذر المسلم من ذلك . اللهم بلغت اللهم فاشهد .
منقول حولت رفع جزا من الفلم ولكن الحد المسموح بة لأ يسمح
ورود اسم النبى محمد فى فلم الام المسيح مناخمد وهو أحمد
لما علمت أن ميل جيبسون عزم على تأليف و اخراج فيلم عن أحداث الصلب المزعوم , و كان ذلك منذ حوالى عامين من خلال قرائتى للجرائد, لم أعطى الموضوع أهميه بالغه , و قلت فى نفسى انه سيكون فيلما على شاكلة فيلمه السابق ( القلب الشجاع ) حيث الدراما و الموسيقى المؤثره الى أخر ما أغوى به الشيطان هذة البشريه( الا عباد الله المخلصين كما أخبرنا القرأن) .
و لكن الذى جعلنى أعطى الموضوع أهميه , هو أنى قد علمت أن سيناريو الفيلم سيكتب باللغه التى كانت سائده أيام السيد المسيح فى فلسطين فى ذلك الوقت – و هى ألأراميه ,,
بجانب ذلك جعل ميل جيبسون انجيل يوحنا مرجعه الأول لسيناريو الفيلم بجانب بعض الدراما التى تخدم القصه .
و ساعتها فكرت ماذا فعل ميل جيبسون فى هذا النص الوارد فى انجيل يوحنا الأصحاح 14 الفقرات من 16 الى 17-؟( ان كنتم تحبوننى فحفظوا وصاياى و انا أطلب من ألأب فيعطيكم معزيا أخر يمكث معكم الى ألأبد .)
ان هذة الفقرات تمثل مصداق ماجاء به القرأن فى بشارة المسيح عليه السلام بمجئ نبى يأتى من بعده اسمه أحمد , قال تعالى{وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَبَنِي إِسْرَائِيلَ إِنّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُم مّصَدّقاً لّمَا بَيْنَ يَدَيّ مِنَ التّوْرَاةِ وَمُبَشّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمّا جَاءَهُم بِالْبَيّنَاتِ قَالُواْ هَـَذَا سِحْرٌ مّبِينٌ }الصف .
و فجأه قلت لنفسى لنرى ماذا فعلوا تجاه هذا النص و كانت النتيجه هى الأتى:
بينما كان المصلوب يجلد قبيل صلبه , كان من ضمن الواقفين المشاهدين لهذا الحدث يوحنا و مريم المجدوليه و أم المصلوب(زعما) , فتذكر يوحنا قول المسيح فى أثناء ذلك المشهد , عندما كان جالسا معه برفقة تلاميذه قبيل رفعه عليه السلام و حدثهم بشأن روح الله الحق ألأتى الذى سيرفضه العالم, و ذلك بعد أن أخبرهم عن الأضطهاد الذى سوف يواجهونه كما واجهه هو عليه السلام و وصاهم بأن يحبوا بعضهم بعضا و الا يحزنوا و الا يشتكوا بعد أن يذهب هو لأنه ان لم يذهب لن يأتى المرسل القدوس من عند الرب , ثم قال المسيح عليه السلام أن اسمه - أى المرسل-( منخما) .
هذة كانت أحداث الفيلم و هذه هى الكلمه التى قالها الممثل باللغه الأراميه فى المشهد , و التى كانت ترجمتها الى ألأنجليزيه ( the helper) أى المساعد أو الوكيل .
و للنصارى ترجمات مختلفه لهذة الكلمه الأراميه التى تشير الى الرسول الأتى الى البشريه .
ترجمت الى اليونانيه ( باراكليتوس ) و الى ألأنجليزيه ب ( the helper –the comforter) و ترجمت الى العربيه ب( المعزى- المدافع – الشفيع – المعين – المحامى – الوكيل - المؤيد) ,,و الى العبرانيه ب( بارقليط).
و أذكركم أخوتى أن ميل جيبسون قد بذل جهدا كبيرا للحصول على الترجمه ألأراميه لأنجيل يوحنا اليونانى الترجمه , حتى أنه استعان بأعلم علماء هذة اللغه القديمه , كما استعان أيضا بممثلين من أهل هذة اللغه ( ألأراميه),, فكانت النتيجه بعد هذا الجهد الجبار ( منخما ).
اذن هذا ما توصلوا اليه بعد جهد كبير فى أن الكلمه التى نطق بها المسيح عليه السلام فى أثناء تحدثه عليه السلام عن المبعوث الى ألأمم كمعزى وكرحمه مهداه الى البشريه جمعاء هى ( منخما),,,,و ألأن لنرى ما معنى هذة الكلمه ؟
هذة الكلمه ترجمت الى اليونانيه ل(باراكليتوس ) و معناها( أى باراكليتوس) المعزى- المدافع – الشفيع – المعين – المحامى – الوكيل - المؤيد ,,,, و هناك كلمة أخرى قريبه جدا من هذة الكلمه بمعنى( أحمد ) الا و هى (بيركليتوس) فالفارق طفيف جدا بين الكلمتين ( الأولى بها ألف و الثانيه بالياء) , فليس ببعيد أن تكون الكلمه ألأصليه ( بيركليتوس) لكنها نتيجة خطأ الناسخ الذى لم ينجو من الخطأ باعتراف علماء النصارى تحولت الى ( باراكليتوس) --- هذه واحده .
الثانيه أن حروف المد فى اللغه العبريه ( ألألف – الواو- الياء) لم يكن لها وجود الا فى القرن الخامس الميلادى , فاذا كان ألأمر كذلك لعلمت أن شكل كلمة (باراقليط ) هو نفس شكل كلمة (بيرقليط) عليه الصلاة و السلام !!!!
بل و من العجيب أنه جاء فى التلمود أن من أسماء نبى أخر الزمان ( مناحيم ) – تلمود سنهدرين 98ص ب 667- نقلا عن ( محمد فى الترجوم والتلمود و التوراه -بقلم هشام محمد طلبه )
و ذكر ابن هشام أثرا عجيبا فى السيره النبويه تحت عنوان - صفة رسول الله صلى الله عليه و سلم فى ألأنجيل - أنقله هنا بتمامه :
( قال أبن أسحاق : و قد كان فيما بلغنى , عما كان و ضع عيسى بن مريم فيما جاءه من الله فى ألأنجيل لأهل ألأنجيل , من صفة رسول الله صلى الله عليه و سلم مما أثبت يحنس الحوارى لهم حين نسخ لهم الأنجيل عن عهد عيسى ابن مريم عليه السلام فى رسول الله صلى الله عليه و سلم اليهم أنه قال : من أبغضنى فقد أبغض الرب , و لولا أنى صنعت بحضرتهم صنائع لم يصنعها أحد من قبلى ما كانت لهم خطيئه , و لكن من ألأن بطروا و ظنوا أنهم يعزوننى ( أى يغلبوننى ) و أيضا للرب , و لكن لابد أن تتم الكلمه التى فى الناموس أنهم أبغضونى مجانا , أى : باطلا, , فلو قد جاء المنحمنا هذا الذى يرسله الله اليكم من عند الرب روح القدس , هذا الذى من عند الرب خرج , فهو شهيد على , و أنتم أيضا , لأنكم قديما كنتم معى فى هذا , قلت لكم لكيما تشكو. ,, يقول ابن اسحاق : و المنحمنا بالسريانيه محمد , و هو بالروميه البرقليطس , صلى الله عليه و سلم . ) ا.ه
الله أكبر ,, الله أكبر ,, هذة هى نص الكلمات التى كانت فى المشهد تماما و لكن مع الفارق الزمنى بين كتابة ابن هشام للسيره النبيويه و بين كتابة ميل جيبسون للسيناريو الأرامى الذى كان بلغة المسيح نفسه (حوالى 1400 سنه)
اذن هذا الذى أمامنا
1- مناحيم
2- منخما
3- منحمنا
أعتقد أن الموضوع أصبح لا يحتاج حتى الى بيان ,, انه النبى لا كذب ,, انه ابن عبد المطلب .
و كما نرى اخوتى أن الفارق بين الثلاث كلمات ,, لا يتعدى كونه فارق لكنات .
بمعنى أن الذين نقلوا هذة الكلمه لم ينقلوها عن المسيح نفسه ,, بل هم أشخاص نقلوا عن أشخاص نقلوا عن أشخاص.
فهو فارق ألسنه لا أكثر , و ذلك نراه ملموسا الى ألأن فمثلا عندما يتحدث الأنجليزى العربيه فبدلا من أن يقول ( حبيبى ) يقول ( هبيبى) و اذا قالها يونانى فانه يقول ( خبيبى) و اذا قالها يهودى فأنه يقول ( كبيبى) و هكذا .
انه ليس الا اختلاف فى نطق الكلمه لأن الألسنه التى نقلت اللفظ لكنتها تخالف لكنة أهل الأراميه, حيث أنه يصعب على اللسان النطق بالكلمه كما نطقها أهل اللغه أنفسهم.
أعتقد أن ألأمر أصبح واضحا وضوحا لا يزيغ عنه الا هالك , ( فأين تذهبون * ان هو الا ذكر للعالمين * لمن شاء منكم أن يستقيم * و ما تشاءون الا أن يشاء الله رب العالمين ) التكوير .
و أخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
ملحوظه : أفتى علمائنا حفظهم الله بحرمانية مشاهدة فيلم الام المسيح .
و لذلك كان كل استدلالى بنص الحوار فقط . فليحذر المسلم من ذلك . اللهم بلغت اللهم فاشهد .
منقول حولت رفع جزا من الفلم ولكن الحد المسموح بة لأ يسمح