بسم الله الرحمن الرحيم
نمر في حياتنا بكثير من الأمور التي تجعلنا نشعر وكأننا ميتون أو قد نتعرض لمصاعب ومصائب تجعل ضعاف النفوس منا يتمنون الموت هي حالات من الموت بلا موت.
وهذه بعض من تلك الحالات التي تجعلنا نحس بذالك:
-- هو موت بلا موت عندما تحس بصعوبة الحياة ويكون لديك خيارات أخرى ولكنها محددة ولا سبيل للهروب منها الا بالموت فتتمناه و لكن لا تدركه وتموت وأنت تحاول الموت ثم تعي انك ميت أصلا.
- هو موت بلا موت عندما تعيش اجمل الأيام مع شخص وتظن أن علاقتكما لا شبيه لها في المثالية والبراءة والصدق وقبل أن تنتهي من سرد صفاتها تجد نفسك وحيد دون سابق إنذار ودون سبب واضح.(فقدان أمل)
- هو موت بلا موت عندما تجلس بين أفراد عائلتك وهم يتحدثون في شتي المواضيع وهذا يمزح وذاك يلعب وأنت وحيد صامت تشعر بغربة حتى يجد الملل طريقه إليك تحسب الدقائق والثواني لتغادر ذالك المكان وتجلس وحدك لتشعر بالضجر وتحاول العثور على شخص لتكلمه.(ضياع نفس)
-هو موت بلا موت عندما تتذكر عندما كانوا يسألونك وأنت صغير ماذا تريد أن تكون عندما تكبر مهندس أم طبيب أم مدرس .ألخ وبالطبع ترد بانفعال طفولي جميل (دكتور) وتكبر وتجد نفسك لست بالمستوى الدراسي الذي يؤهلك لتصبح دكتورا ثم تجد نفسك تميل إلى مجالات أخري وتضع هدف الشهادة الكبيرة وفي غمرة الأحلام تصطدم بحائط اضخم بنته المكائد السياسية+العجز المادي+الواسطة.(حالة الكثيرين منا).
أشخاص كثيرون اصطدموا بكل هذه الحوائط وهناك من يتحرك بداخلهم ميت القلب والمشاعر وميت الروح ضاق ذرعا بهذه الحياة فيقرر الرحيل منها وترك جسمه ورائه فلا تستغربوا اان يموت شخص بلا موت.
-- هو موت بلا موت عندما تحس بصعوبة الحياة ويكون لديك خيارات أخرى ولكنها محددة ولا سبيل للهروب منها الا بالموت فتتمناه و لكن لا تدركه وتموت وأنت تحاول الموت ثم تعي انك ميت أصلا.
- هو موت بلا موت عندما تعيش اجمل الأيام مع شخص وتظن أن علاقتكما لا شبيه لها في المثالية والبراءة والصدق وقبل أن تنتهي من سرد صفاتها تجد نفسك وحيد دون سابق إنذار ودون سبب واضح.(فقدان أمل)
- هو موت بلا موت عندما تجلس بين أفراد عائلتك وهم يتحدثون في شتي المواضيع وهذا يمزح وذاك يلعب وأنت وحيد صامت تشعر بغربة حتى يجد الملل طريقه إليك تحسب الدقائق والثواني لتغادر ذالك المكان وتجلس وحدك لتشعر بالضجر وتحاول العثور على شخص لتكلمه.(ضياع نفس)
-هو موت بلا موت عندما تتذكر عندما كانوا يسألونك وأنت صغير ماذا تريد أن تكون عندما تكبر مهندس أم طبيب أم مدرس .ألخ وبالطبع ترد بانفعال طفولي جميل (دكتور) وتكبر وتجد نفسك لست بالمستوى الدراسي الذي يؤهلك لتصبح دكتورا ثم تجد نفسك تميل إلى مجالات أخري وتضع هدف الشهادة الكبيرة وفي غمرة الأحلام تصطدم بحائط اضخم بنته المكائد السياسية+العجز المادي+الواسطة.(حالة الكثيرين منا).
أشخاص كثيرون اصطدموا بكل هذه الحوائط وهناك من يتحرك بداخلهم ميت القلب والمشاعر وميت الروح ضاق ذرعا بهذه الحياة فيقرر الرحيل منها وترك جسمه ورائه فلا تستغربوا اان يموت شخص بلا موت.
للأمانة نقلت هذا الموضوع وأضفت أليه لتعم الفائدة لنا جميعا.
:S:S:S:S:S:S