موتورولا تدخل الأسواق بـ KRZR K3
نسخة أخرى من هواتف موتورولا المنطبقة تدخل الأسواق بتصميمها الجذاب الذي استحوذ على اهتمام الشركة كعنصر أساسي ما دفع المهام الوظيفية للجهاز الى المرتبة الثانية. من أهم مزايا هذا الهاتف طلته العصرية والمواد التي صنع منها بجودتها الفائقة وبالتالي متانة بنيانه. كما زود الهاتف بشاشتي عرض متميزتين وكامير 2 ميغابكسل وسجل هاتف متعدد الخانات يتسع لألفي اسم. ويتوافق مع تقنية UMTS اللاسلكية وتقنية HSDPA. أما حجم ذاكرته الضمنية فهي خمسون ميجابايت معززة بفتحة كرت ذاكرة microSD ووسائل تحكم خارجي ومشغل الموسيقى وتقنية بلوتوث و GPRS وEDGEأما أبرز عيوبه فيتمثل في صعوبة تعامل الأصابع مع واجهته الأمامية ولوحة المفاتيح وخلوه من الفلاش وخاصية التركيز الذاتي في تطبيقات الكاميرا والتقاطه صور الفيديو بتقنيات QCIF القديمة بكثافة نقطية لا تتعدى 176*144 نقطة وخلوه من تطبيق الملاحظات وخلوه من الراديو. ولا شك في أن طراز موتورولا رازر بات أيقونة في سوق الهواتف المتحركة بعد أن حقق نجاحات باهرة على صعيد التصميم وتحاول الشركة تطوير تقنياته ضمن عدد من الفئات منها V3 وK3 رغم انه لا يزال يعاني من عدد من العيوب الموروثة في هواتف الشركة. وقد زود الهاتف بشاشتين .. خارجية هي نسخة طبق الأصل عن شاشة رازر في 6 بكثافة نقطية 120*160 بكسل وبـ 65 ألف لون مزودة بتقنية TFT التي تسهل قراءة الشاشة في ضوء الشمس. ومن عيوب الهاتف انه لا يعرض المكالمات والرسائل الواردة في حال كون الشاشة في وضعية التوقف. وقد طرأ تطور على الشاشة الداخلية أيضا ، حيث زادت كثافتها النقطية من 176*220 بكسل إلى 240*320 بكسل ؛ ولذلك صارت مشاهدة الصور عليها أكثر إمتاعاً ، ويوفر الهاتف أدوات تحكم في سطوع الشاشتين الداخلية والخارجية . وتعرض الشاشة الصور التي تلتقطها الكاميرا بوضعية عمودية ، ولا يزيد حجمها الإجمالي على 1200*1600 بكسل . وقد خلت الكاميرا من خاصية التركيز التلقائي ومن الفلاش ، كما أن جودة الصورة غير قابلة للإعداد والتحكم . وتستغرق الكاميرا زمناً طويلاً نسبياً حتى تكون جاهزة للعمل بعد ضغط الزر الخاص بذلك . وتلتقط الكاميرا صور الفيديو بصيغ 3P .. لكن كثافتها الإجمالية تبقى في حدود 176*144 بكسل ، وهو ما يعتبر منخفضاً جداً بمعايير اليوم .
تاريخ الخبر : 15/11/2007
نسخة أخرى من هواتف موتورولا المنطبقة تدخل الأسواق بتصميمها الجذاب الذي استحوذ على اهتمام الشركة كعنصر أساسي ما دفع المهام الوظيفية للجهاز الى المرتبة الثانية. من أهم مزايا هذا الهاتف طلته العصرية والمواد التي صنع منها بجودتها الفائقة وبالتالي متانة بنيانه. كما زود الهاتف بشاشتي عرض متميزتين وكامير 2 ميغابكسل وسجل هاتف متعدد الخانات يتسع لألفي اسم. ويتوافق مع تقنية UMTS اللاسلكية وتقنية HSDPA. أما حجم ذاكرته الضمنية فهي خمسون ميجابايت معززة بفتحة كرت ذاكرة microSD ووسائل تحكم خارجي ومشغل الموسيقى وتقنية بلوتوث و GPRS وEDGEأما أبرز عيوبه فيتمثل في صعوبة تعامل الأصابع مع واجهته الأمامية ولوحة المفاتيح وخلوه من الفلاش وخاصية التركيز الذاتي في تطبيقات الكاميرا والتقاطه صور الفيديو بتقنيات QCIF القديمة بكثافة نقطية لا تتعدى 176*144 نقطة وخلوه من تطبيق الملاحظات وخلوه من الراديو. ولا شك في أن طراز موتورولا رازر بات أيقونة في سوق الهواتف المتحركة بعد أن حقق نجاحات باهرة على صعيد التصميم وتحاول الشركة تطوير تقنياته ضمن عدد من الفئات منها V3 وK3 رغم انه لا يزال يعاني من عدد من العيوب الموروثة في هواتف الشركة. وقد زود الهاتف بشاشتين .. خارجية هي نسخة طبق الأصل عن شاشة رازر في 6 بكثافة نقطية 120*160 بكسل وبـ 65 ألف لون مزودة بتقنية TFT التي تسهل قراءة الشاشة في ضوء الشمس. ومن عيوب الهاتف انه لا يعرض المكالمات والرسائل الواردة في حال كون الشاشة في وضعية التوقف. وقد طرأ تطور على الشاشة الداخلية أيضا ، حيث زادت كثافتها النقطية من 176*220 بكسل إلى 240*320 بكسل ؛ ولذلك صارت مشاهدة الصور عليها أكثر إمتاعاً ، ويوفر الهاتف أدوات تحكم في سطوع الشاشتين الداخلية والخارجية . وتعرض الشاشة الصور التي تلتقطها الكاميرا بوضعية عمودية ، ولا يزيد حجمها الإجمالي على 1200*1600 بكسل . وقد خلت الكاميرا من خاصية التركيز التلقائي ومن الفلاش ، كما أن جودة الصورة غير قابلة للإعداد والتحكم . وتستغرق الكاميرا زمناً طويلاً نسبياً حتى تكون جاهزة للعمل بعد ضغط الزر الخاص بذلك . وتلتقط الكاميرا صور الفيديو بصيغ 3P .. لكن كثافتها الإجمالية تبقى في حدود 176*144 بكسل ، وهو ما يعتبر منخفضاً جداً بمعايير اليوم .
تاريخ الخبر : 15/11/2007
