و لقد شفيت من التلعثم ........قصيدة للشاعر عبد الرحمن بن عبد الرحمن شميلة الأهدل

muslima

مشرفة الهندسة المدنية والمعمارية والمختارات الأدبي
طاقم الإدارة
وَلَقَدْ شُفِيْتُ مِنَ التَّلَعْثُمِ
.... لعبد الرحمن بن عبد الرحمن شميلة الأهدل ....
bluline.gif


لُغَةَ الْكِتَابِ قَدِ اسْتَقَـامَ لِسَانِـيْ** فَبَدَا بَلِيْغًـا فِيْـهِ كُـلُّ بَيَـانِ


لَكَنَاتُهُ انْدَثَرَتْ وَلا عِـوَجٌ بِـهِ** كَـلاَّ وَلا لَحْـنٌ يَهُـزُّ كَيَانِـيْ


وَلَقَدْ شُفِيْتُ مِنَ التَّلَعْثُمِ فِي الْوَرَى ** وَوَقَفْتُ أُنْشِدُ فِي أَجَـلِّ مَكَـانِ


نَادِي الْفَصِيْحِ أَضَاءَ فِيْ فَلَكِ الدُّجَى ** لَوْلاكِ كَانَ بِسَاحَـةِ الْخُرْسَـانِ


أَنْتِ الشُّمُوْعُ تَنَوَّعَـتْ أَنْوَارُهَـا ** كَمْ أَشْرَقَتْ بَيْنَ السُّطُوْرِ مَعَـانِ


سَحْبَانُ قِسٌّ وَالرِّقَـاشُ وَحَاتِـمٌ ** وَالشَّنْفَرَى وَالشَّاعِرُ بْـنُ جِنَـانِ


وَالزِّبْرِقَانُ وَكَمْ وَكَمْ مِنْ شَاعِـرٍ ** لَوْلا الْفَصِيْحُ لَمَـا بَـدَا لِعَيَـانِ


فَاهْنَأْ أَخَا الْفُصْحَى فَمِثْلُكَ سَيِّدٌ ** وَلِسَانُ مِثْلِكَ فَوْقَ كُلِّ لِسَـانِ
 
لَكَنَاتُهُ انْدَثَرَتْ وَلا عِـوَجٌ بِـهِ** كَـلاَّ وَلا لَحْـنٌ يَهُـزُّ كَيَانِـيْ
اولا اختى قصيده رائعه اشكرك عليها..
اتسائل هل ياترى يأتى يوم اقول فيه انا هذا البيت...
ربما يأتى يوم ولا الحن فى نطق (ذ،ث،ق)
اقول ربما!
 
:) بارك الله فيك اختي .. دمتي بخير :)
 
اولا اختى قصيده رائعه اشكرك عليها..
اتسائل هل ياترى يأتى يوم اقول فيه انا هذا البيت...
ربما يأتى يوم ولا الحن فى نطق (ذ،ث،ق)
اقول ربما!
أتمنى دلك أخيتي مياسي ... و ان كنت لا ألحظ دلك في ردودك :)
شكرا لك على مرورك الطيب و التعليق
 
عودة
أعلى