سيارة تحلق على ارتفاع ثلاثة أمتار
تمكن المهندس في علوم الطيران بول موللر، من تصميم عربة طائرة، اطلق عليها اسم 'فولانتور ام 200 جي' M200G VOLANTOR وتستخدم ثماني مراوح يجري التحكم فيها بواسطة الكمبيوتر، ويمكن التحليق بها على ارتفاع ثلاثة امتار فوق سطح الارض، اما كلمة VOLANTOR فهي اختصار لكلمات 'الاقلاع والهبوط بشكل عمودي وسريع'.
وتتخذ العربة الشكل الدائري، ويتوسطها مقعدان لراكبين فقط، وفيها لوحة تحكم، ويبلغ طولها تسعين سنتيمترا وطول قطرها ثلاثة امتار، وتسير العربة بثمانية محركات صغيرة وثماني مراوح تمكنها من الاقلاع والهبوط بشكل عمودي، وتشكيل وسادة هوائية تحملها فوق الارض اثناء التحليق.
وتتخذ العربة الشكل الدائري، ويتوسطها مقعدان لراكبين فقط، وفيها لوحة تحكم، ويبلغ طولها تسعين سنتيمترا وطول قطرها ثلاثة امتار، وتسير العربة بثمانية محركات صغيرة وثماني مراوح تمكنها من الاقلاع والهبوط بشكل عمودي، وتشكيل وسادة هوائية تحملها فوق الارض اثناء التحليق.
ويتم استخدام المحركات الثمانية المنفصلة كاحتياط، لتمكين العربة من مواصلة التحليق في حال تعطل احد المحركات، بل ان العربة سيكون بوسعها الهبوط بصعوبة في حال تعطل اكثر من محرك واحد، وتعمل محركاتها على البنزين او الديزل او الايثانول.
ويتولى نظام الكمبيوتر مراقبة استقرار العربة التي تتمتع بنظامي رقابة، احدهما للسرعة والتوجيه، والثاني للارتفاع، ويمنع نظام الكمبيوتر العربة من التحليق لاعلى من ثلاثة امتار عن سطح الارض.
وبموجب انظمة ادارة الطيران الفدرالية الاميركية، فإن اي عربة تطير بارتفاع يزيد على الامتار الثلاثة تعامل معاملة الطائرة، ويتوقع لهذه العربة، التي لم تجد لها تصنيفا بعد - فهي ليست بالسيارة التي تسير على الارض، وليست بالطائرة التي تحلق على ارتفاع فوق ثلاثة أمتار - ان تسير/ تحلق بسرعة 80 كيلومترا في الساعة.
واذا نجحت هذه التجربة ولم تواجهها عقبات قانونية او فنية، فربما تساعد القادرين ماليا وغير الجلودين على الازدحامات المرورية الشديدة، في التغلب على هذه المشكلة.
ويتولى نظام الكمبيوتر مراقبة استقرار العربة التي تتمتع بنظامي رقابة، احدهما للسرعة والتوجيه، والثاني للارتفاع، ويمنع نظام الكمبيوتر العربة من التحليق لاعلى من ثلاثة امتار عن سطح الارض.
وبموجب انظمة ادارة الطيران الفدرالية الاميركية، فإن اي عربة تطير بارتفاع يزيد على الامتار الثلاثة تعامل معاملة الطائرة، ويتوقع لهذه العربة، التي لم تجد لها تصنيفا بعد - فهي ليست بالسيارة التي تسير على الارض، وليست بالطائرة التي تحلق على ارتفاع فوق ثلاثة أمتار - ان تسير/ تحلق بسرعة 80 كيلومترا في الساعة.
واذا نجحت هذه التجربة ولم تواجهها عقبات قانونية او فنية، فربما تساعد القادرين ماليا وغير الجلودين على الازدحامات المرورية الشديدة، في التغلب على هذه المشكلة.