السرقة العلمية

Omahdi

New Member
السلام عليكم
تمت سرقة نتاءج بحثي الذي دام اربع سنوات من طرف دكتور من بلد آخر حيث وعدني بالمساعدة و إجراء الدراسة الستاتيسكية و منذ أن ارسلت له نتاءج التحاليل لم يعد يرد على اتصالاتي فمالعمل افيدوني جزاكم الله خيرا
 
السلام عليكم
تمت سرقة نتاءج بحثي الذي دام اربع سنوات من طرف دكتور من بلد آخر حيث وعدني بالمساعدة و إجراء الدراسة الستاتيسكية و منذ أن ارسلت له نتاءج التحاليل لم يعد يرد على اتصالاتي فمالعمل افيدوني جزاكم الله خيرا
عندي طالبة دكتوراه تعاني من نفس المشكلة
بعد ان اصرت ان تكمل البحث خارج العراق
رغم نصيحتي ان الموجود عندنا كافي
ورغم تحذيري ان فكرة البحث المعطاة لها اصيلة ويمكن ان تسرق
لكن هنالك جاذبية للسفر وللتعاون مع الاجانب لا ادري ماذا نفعل معها
 
وعليكم السلام
اقترح أن تسارعي بنشر جزء من الرسالة كورقة بحثية Paper ، حتى ولو لم تكن الرسالة كلها مكتملة، على أن يتضمن الجزء المنشور جانب من البيانات والإحصائيات المسروقة، وبمجرد النشر نكون قد أخذنا مستندا يثب أحقيتنا وأسبقيتنا في أصل الفكرة والموضوع.
 
عندي طالبة دكتوراه تعاني من نفس المشكلة
بعد ان اصرت ان تكمل البحث خارج العراق
رغم نصيحتي ان الموجود عندنا كافي
ورغم تحذيري ان فكرة البحث المعطاة لها اصيلة ويمكن ان تسرق
لكن هنالك جاذبية للسفر وللتعاون مع الاجانب لا ادري ماذا نفعل معها
حمد لله على سلامتكم أستاذنا الحبيب أبوزيد
واجهتني نفس المشكلة تقريبا في الماجستير ولكن بشكل أكثر وضاعة،
فقد كان السارق أحد المشرفين الصغار على الرسالة، وكان وقتها أستاذا مساعدا ويحتاج للترقي أن ينشر ورقة بحثية يشترط أن يكون هو المؤلف الوحيد عليها، فأقنعني بتلخيص الجزء الجاهز من الرسالة بتحاليله ونتائجة بحجة مراجعتها، ثم قام بنشره بدون علمي.
ولم أدري بهذه السرقة إلا بعدها بعام وزيادة حينما جئت لكي انشر جزء من رسالتي، وفوجئت بأن أحد المراجعين قد وضع ملاحظة لرئيس تحرير الدورية بأن البحث قد سبق نشره، ونتيجة لهذا تم رفض النشر، والمحزن أن الأمر بدا وكأنني أنا من قمت بالسرقة، وكان رد رئيس التحريربالرفض به شبهة توبيخ لي!!!
ولم يفلح الأمر إلا بإعادة كتابة المقالة وحذف الجزء الذي نشره المشرف اللص، وتم نشر المقالة في دورية أخرى لحسن حظي،
لكن طبعا الرسالة كاملة لم تنشر على عدة مقالات عليها اسمي لأن اللص كان قد اقتطع الأجزاء من هنا وهناك بحيث يستحيل نشر مقالات متكاملة بدون ذكر بيانات وتحاليل من الجزء المسروق!!!
 
حمد لله على سلامتكم أستاذنا الحبيب أبوزيد
واجهتني نفس المشكلة تقريبا في الماجستير ولكن بشكل أكثر وضاعة،
فقد كان السارق أحد المشرفين الصغار على الرسالة، وكان وقتها أستاذا مساعدا ويحتاج للترقي أن ينشر ورقة بحثية يشترط أن يكون هو المؤلف الوحيد عليها، فأقنعني بتلخيص الجزء الجاهز من الرسالة بتحاليله ونتائجة بحجة مراجعتها، ثم قام بنشره بدون علمي.
ولم أدري بهذه السرقة إلا بعدها بعام وزيادة حينما جئت لكي انشر جزء من رسالتي، وفوجئت بأن أحد المراجعين قد وضع ملاحظة لرئيس تحرير الدورية بأن البحث قد سبق نشره، ونتيجة لهذا تم رفض النشر، والمحزن أن الأمر بدا وكأنني أنا من قمت بالسرقة، وكان رد رئيس التحريربالرفض به شبهة توبيخ لي!!!
ولم يفلح الأمر إلا بإعادة كتابة المقالة وحذف الجزء الذي نشره المشرف اللص، وتم نشر المقالة في دورية أخرى لحسن حظي،
لكن طبعا الرسالة كاملة لم تنشر على عدة مقالات عليها اسمي لأن اللص كان قد اقتطع الأجزاء من هنا وهناك بحيث يستحيل نشر مقالات متكاملة بدون ذكر بيانات وتحاليل من الجزء المسروق!!!
حرام والله ..ما العمل لتجنب هذه السرقات؟
 
السلام عليكم
أنا كنت بحاجة لاجراء التحاليل الستاتيسكية لاني لا اجيدها فقمت بالاتصال بأحد الأساتذة الجامعيين الكبار في اليمن فاعطاني بعض النصائح ثم طلب مني ارسال النتائج ليتمكن من الاطلاع عليها و بالفعل كانت ثقتي عمياء ومنذ ذلك لم يعد يرد على ايميلاتي لا اريد ان أسيء الضن خاصة وأن اخواننا في اليمن يعانون ولكن ما العمل
 
السلام عليكم أريد معرفة معنى أن ترسل بحثكarticle in press يجب أن أسرع في الارسال.
 
السلام عليكم
أنا كنت بحاجة لاجراء التحاليل الستاتيسكية لاني لا اجيدها فقمت بالاتصال بأحد الأساتذة الجامعيين الكبار في اليمن فاعطاني بعض النصائح ثم طلب مني ارسال النتائج ليتمكن من الاطلاع عليها و بالفعل كانت ثقتي عمياء ومنذ ذلك لم يعد يرد على ايميلاتي لا اريد ان أسيء الضن خاصة وأن اخواننا في اليمن يعانون ولكن ما العمل
وعليكم السلام
أولا، كما قلت أنت أحسني الظن، لأن الوضع في اليمن وضع صعب للغاية وربما تعذر على الرجل الاتصال بالفعل، ونسأل الله لأهلنا في اليمن الأمن والسلامة.
ثانيا، كما ذكرت لك من قبل، اسرعي بنشر جزء من رسالتك، يعاونك فيه المشرف، وحتى زملائك ممن سبقوك في المجال، وبذلك نكون قد أمسكنا العصا من المنتصف كما يقولون، فمن ناحية لم نظلم الدكتور، ومن الناحية الاخرى نسير في اتجاه ضمان حقنا، والتقدم في رسالتنا ونشرها.
 
السلام عليكم أريد معرفة معنى أن ترسل بحثكarticle in press يجب أن أسرع في الارسال.
وعليكم السلام
عبارة

Article in Press
ليس لها علاقة بسرعة الارسال من عدمه، بل هي تعني أن الدورية المرسل إليها المقالة قد قبلت نشرها بعد عملية المراجعة مباشرة، ثم قامت بوضع نسخة أولية من المقالة المقبولة حديثا على موقعها الإلكتروني، لكن المقالة غالبا ليست في صورتها "التحريرية" النهائية، كما أن الدورية لم تحدد بعد رقم العدد ورقم الصفحات التي ستوضع به المقالة في صورتها النهائية.
 
حرام والله ..ما العمل لتجنب هذه السرقات؟
صراحة لا أدري كيف أجيبك
ففي حال السرقات الخارجية يستطيع الباحث بكل سهولة المحافظة على سرية بحثه،
أما أن تتم السرقة من المشرف نفسه فهذه مسألة يصعب تفاديها، إلا باختيار مشرف ذو ضمير حي أولا، وأيضا ممن يشهد لهم بالكفاءة، المشرف المعروف بين زملائه وطلابه بأنه "أستاذ" في تخصصه، من الصعب أن يسرق فكرة بحثية لأن لديه من الكفاءة والخبرة ما يمكنه من وضع مواضيعه بنفسه، بل إنه يعطي طلابه رؤس موضوعات بحثية.
أما ذالك النوع المدعي من الدكاتره، والذي تجدينه كسولا يعتمد على طلابه في تجميع مادة علمية خاصة به شخصيا، أو حتى في إجراء تجاربه في المعمل - وما أكثرهم الآن للأسف- فاحذري منه وابتعدي عنه كطالبة لكي يكون مشرفك إن كان هذا في إمكانك، لأن هذا النوع المتطفل هو غالبا الذي يسرق المواضيع سواء من طلابه أو زملائه، وقد رأيت هذه النماذج وتعاملت مع بعضها للأسف.
---
الخلاصة، تستطيعي أن تقولي أن اختيار المشرف مثل اختيار الزوج أو الزوجة، يجب أن ينتقي الطالب مشرفه بعناية طالما هذا في إمكانه، لأنه في النهاية الطالب يحمل سمعة أستاذه، فإن كان مرموقا يظل الطالب يفتخر بأنه تلميذ "فلان" من الأساتذه، وإن كان العكس يظل يداري هذ المسألة حتى يثبت أنه أهلا للعلم وأنه ليس كأستاذه ذو السمعة السيئة.
 
صراحة لا أدري كيف أجيبك
ففي حال السرقات الخارجية يستطيع الباحث بكل سهولة المحافظة على سرية بحثه،
أما أن تتم السرقة من المشرف نفسه فهذه مسألة يصعب تفاديها، إلا باختيار مشرف ذو ضمير حي أولا، وأيضا ممن يشهد لهم بالكفاءة، المشرف المعروف بين زملائه وطلابه بأنه "أستاذ" في تخصصه، من الصعب أن يسرق فكرة بحثية لأن لديه من الكفاءة والخبرة ما يمكنه من وضع مواضيعه بنفسه، بل إنه يعطي طلابه رؤس موضوعات بحثية.
أما ذالك النوع المدعي من الدكاتره، والذي تجدينه كسولا يعتمد على طلابه في تجميع مادة علمية خاصة به شخصيا، أو حتى في إجراء تجاربه في المعمل - وما أكثرهم الآن للأسف- فاحذري منه وابتعدي عنه كطالبة لكي يكون مشرفك إن كان هذا في إمكانك، لأن هذا النوع المتطفل هو غالبا الذي يسرق المواضيع سواء من طلابه أو زملائه، وقد رأيت هذه النماذج وتعاملت مع بعضها للأسف.
---
الخلاصة، تستطيعي أن تقولي أن اختيار المشرف مثل اختيار الزوج أو الزوجة، يجب أن ينتقي الطالب مشرفه بعناية طالما هذا في إمكانه، لأنه في النهاية الطالب يحمل سمعة أستاذه، فإن كان مرموقا يظل الطالب يفتخر بأنه تلميذ "فلان" من الأساتذه، وإن كان العكس يظل يداري هذ المسألة حتى يثبت أنه أهلا للعلم وأنه ليس كأستاذه ذو السمعة السيئة.
بوركت دكتور
وصلت الفكرة ، هدانا الله و إياهم
 
  • Like
التفاعلات: mann1
اللهم بارك لهذا المشرف في علمه و عمله و ذريته وأهله.
جزاك الله عنا كل خير سيدي الكريم.
اللهم آمين، نحن وإياكم وجميع المسلمين
موفقة بإذن الله
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للأسف فإن مشكلة السرقات العلمية موجودة في كل مكان سواء لدى العرب أو العجم، ولكن في الكثير من الأحيان يمكن اتخاذ إجراءات لحماية حقوق الملكية الفكرية. الأمر ربما يكون صعباً في حالة كان السارق هو المشرف.
-بالنسبة للأخت التي طرحت الموضوع أعلاه أقترح كما قال الأخوة نشر ما يمكن نشره الآن وبالتالي قطع الطريق على السارق. الأمر الآخر كما فهمت أن الأخت قامت بمراسلة السارق المفترض بالإيميل وإرسال المعلومات له. الإيميل يعتبر مستند رسمي وأقترح على الأخت الإحتفاظ بنسخ احتياطية من جميع المراسلات لأنها تظهر بشكل واضح أن الأخت السائلة هي صاحبة الحق، وأن السارق المفترض هو من تسلم منها المعلومات، وحبذا لو كانت الإيميلات للأخت السائلة وللسارق المفترض هي إيميلات رسمية (بمعنى ليست ياهو أو هوتميل) وبالتالي إذا قام السارق المفترض بنشر تلك البيانات يكون لديك دليل ضده
 
السلام عليكم
تمت سرقة نتاءج بحثي الذي دام اربع سنوات من طرف دكتور من بلد آخر حيث وعدني بالمساعدة و إجراء الدراسة الستاتيسكية و منذ أن ارسلت له نتاءج التحاليل لم يعد يرد على اتصالاتي فمالعمل افيدوني جزاكم الله خيرا
كما قلت في ردي السابق عليك الاحتفاظ بكل نسخ الايميلات والمراسلات بينك وبينه وبالتالي تكون تلك المراسلات دليل مادي ضده في حال قام بسرقة المعلومات ونشرها. الأمر الآخر عليك محاولة نشر البيانات في مجلة محكمة والأفضل أن تكون سريعة في النشر وبالتالي تكوني أنت أسبق منه في حال كان سارقاً
 
  • Like
التفاعلات: mann1
حمد لله على سلامتكم أستاذنا الحبيب أبوزيد
واجهتني نفس المشكلة تقريبا في الماجستير ولكن بشكل أكثر وضاعة،
فقد كان السارق أحد المشرفين الصغار على الرسالة، وكان وقتها أستاذا مساعدا ويحتاج للترقي أن ينشر ورقة بحثية يشترط أن يكون هو المؤلف الوحيد عليها، فأقنعني بتلخيص الجزء الجاهز من الرسالة بتحاليله ونتائجة بحجة مراجعتها، ثم قام بنشره بدون علمي.
ولم أدري بهذه السرقة إلا بعدها بعام وزيادة حينما جئت لكي انشر جزء من رسالتي، وفوجئت بأن أحد المراجعين قد وضع ملاحظة لرئيس تحرير الدورية بأن البحث قد سبق نشره، ونتيجة لهذا تم رفض النشر، والمحزن أن الأمر بدا وكأنني أنا من قمت بالسرقة، وكان رد رئيس التحريربالرفض به شبهة توبيخ لي!!!
ولم يفلح الأمر إلا بإعادة كتابة المقالة وحذف الجزء الذي نشره المشرف اللص، وتم نشر المقالة في دورية أخرى لحسن حظي،
لكن طبعا الرسالة كاملة لم تنشر على عدة مقالات عليها اسمي لأن اللص كان قد اقتطع الأجزاء من هنا وهناك بحيث يستحيل نشر مقالات متكاملة بدون ذكر بيانات وتحاليل من الجزء المسروق!!!
المشكلة في تلك الحالة هي عدم وجود دليل مادي. علمتني الحياة ومواقف كثيرة مررت بها أن أحتفظ دوماً بدليل مادي أو مكتوب في أي أمر مهم، لأن الكلام الشفهي لا يعد التزاماً ويمكن التملص منه بسهولة أما المكتوب ولو كان إيميلاً فيعتبر دليل مادي. لو أنك أرسلت المعلومات للمشرف اللص عن طريق الإيميل وكتبت بوضوح أن هذا عملك ترسله له للمراجعة فإن ذلك يعتبر دليل مادي ضد اللص
 
  • Like
التفاعلات: mann1
المشكلة في تلك الحالة هي عدم وجود دليل مادي. علمتني الحياة ومواقف كثيرة مررت بها أن أحتفظ دوماً بدليل مادي أو مكتوب في أي أمر مهم، لأن الكلام الشفهي لا يعد التزاماً ويمكن التملص منه بسهولة أما المكتوب ولو كان إيميلاً فيعتبر دليل مادي. لو أنك أرسلت المعلومات للمشرف اللص عن طريق الإيميل وكتبت بوضوح أن هذا عملك ترسله له للمراجعة فإن ذلك يعتبر دليل مادي ضد اللص
أستاذي الفاضل، كنت أملك - ولا زلت - كل الأدلة المادية على أنني صاحب البحث، فلدي أصول نتائج التحاليل المختومة من جهات رسمية، ولدي نسخ رسالة الماجستير نفسها الموثقة من الجامعة، لم تكن هذه هي المشكلة، المشكلة كانت في من سيستمع إلى شكواي غير الله؟؟؟!!
لو أنني توجهت بالشكوى لإدارة الجامعة، أو القسم، أو حتى قمت بكشف السرقة للدورية التي نشر فيها المقالة المسروقة - وهي دورية محلية بالمناسبة- لانقلبت الدنا فوق رأسي، وكنت لن أحصل على الدرجة العلمية من الأساس أو ربما سحبت مني، ولوجدت عدد لا بأس به من زملائه يتضامنون معه ويعطوه الحق لمجرد أنه أحد المشرفين على رسالتي وأن من حقه أن ينشر جزء منها هو أيضا، ويستفيد منها في ترقيته، لاحظ أننا نتعامل مع نفس الوسط الذي جاء منه المشرف اللص، ولهذا كانت الدكتوراه في جامعة مختلفة، لكن مع الأسف لم يكن الوضع العام مختلف كثيرا، لكنني كنت قد وعيت الدرس.
 
أستاذي الفاضل، كنت أملك - ولا زلت - كل الأدلة المادية على أنني صاحب البحث، فلدي أصول نتائج التحاليل المختومة من جهات رسمية، ولدي نسخ رسالة الماجستير نفسها الموثقة من الجامعة، لم تكن هذه هي المشكلة، المشكلة كانت في من سيستمع إلى شكواي غير الله؟؟؟!!


هنا لب المشكلة هنا أن الأمر في داخل الجامعة


لو أنني توجهت بالشكوى لإدارة الجامعة، أو القسم، أو حتى قمت بكشف السرقة للدورية التي نشر فيها المقالة المسروقة - وهي دورية محلية بالمناسبة- .
طالما أن الدورية محلية فليس لها وزن على الصعيد العالمي
دعني أسألك سؤالاً. هل لاتزال تعمل في نفس الجامعة؟ إن كان الجواب نعم فهذا يعني أنك لا تستطيع فعل شيئ بناء على الظروف التي ذكرتها. أما لوكنت خارج الجامعة فلإمكانك فضح اللص
 
  • Like
التفاعلات: mann1
السلام عليكم
في بعض الاحيان يمكن حل المشكلة من الاساس وذلك عن طريق نشر proposed protocol
وهو عبارة عن بروتوكول البحث حتى قبل اجراء اي شي
وهناك الكثير من الابحاث المنشورة تحت هذا المسمى ربما تساعد هذة الطريقة في حماية الملكية الفكرية
 
دعني أسألك سؤالاً. هل لاتزال تعمل في نفس الجامعة؟ إن كان الجواب نعم فهذا يعني أنك لا تستطيع فعل شيئ بناء على الظروف التي ذكرتها. أما لوكنت خارج الجامعة فلإمكانك فضح اللص
كلا، حاليا أنا خارج منظومة الجامعات كلها، لكن أوان فضح اللص متأخر جدا، فقد مرت على الواقعة ما يزيد على 10 سنوات، علاوة على أن الله سبحانه وتعالى قد اقتص لحقي وحق غيري بعدالته، فقد تأكد لي أن اللص قد وقع في شر أعماله واختلف مع أحد زملائه ممن لهم شوكة في الجامعة، فقام الأخير -والذي يعرف الكثير عن خبايا اللص- بتقديم شكوى ضده يتهمه فيها بتزوير مستندات خاصة بطلبة الدراسات العليا، وبعد التحقيق تم سحب كل طلبة الدراسات العليا المسجلين مع اللص، وإيقافه عن العمل، وبعد الاستئناف على الحكم، تم إرجاعه كمدرس فقط، وليس من حقة التدريس لطلبة الدراسات العليا، أوالإشراف على رسائل منذ عدة سنوات.
لكن يبقى هذا واحد فقط من منظومة في مجملها خربة للأسف إلا من رحم ربي.
 
عودة
أعلى