قالت الداعية اليابانية حبيبة كا أووري إن المسلمين في اليابان يتحركون ويعملون بحرية، كما أن الدعوة الإسلامية في اليابان لا تلقى أي اضطهاد أو تضييق، واليابان ربما تكون أحسن مكان لنشر الإسلام حاليا؛ لتقارب العادات والتقاليد اليابانية مع الخلق والسلوك الإسلامي. والتاريخ يؤكد أن الوثنيين في كل العصور كانوا أكثر إقبالاً وأسرع اقتناعًا بالإسلام من النصارى واليهود.
وأضافت قائلة إن هناك أكثر من 15 مليون ياباني يخرجون للسياحة في مختلف أنحاء العالم كل سنة، وكثير منهم يزور تركيا والبلاد العربية، ويعتنق كثير منهم الإسلام هناك، ويتحولون إلى سفراء ودعاة لدينهم الجديد، مما يعد إضافة جيدة لرصيد الدعوة الإسلامية. وحول صورة الإسلام في اليابان قالت حبيبة كا أووري - كما جاء في حوار نشره الإسلام اليوم- : إن صورة الإسلام عبر وسائل الإعلام والتي غالبا ما تكون منقولة عن الإعلام الغربي سيئة ومنحصرة في الإرهاب والفقر والحروب على الرغم من أن الحقيقة غير ذلك..
منقول عن إحدى المواقع الإخبارية
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار
وأضافت قائلة إن هناك أكثر من 15 مليون ياباني يخرجون للسياحة في مختلف أنحاء العالم كل سنة، وكثير منهم يزور تركيا والبلاد العربية، ويعتنق كثير منهم الإسلام هناك، ويتحولون إلى سفراء ودعاة لدينهم الجديد، مما يعد إضافة جيدة لرصيد الدعوة الإسلامية. وحول صورة الإسلام في اليابان قالت حبيبة كا أووري - كما جاء في حوار نشره الإسلام اليوم- : إن صورة الإسلام عبر وسائل الإعلام والتي غالبا ما تكون منقولة عن الإعلام الغربي سيئة ومنحصرة في الإرهاب والفقر والحروب على الرغم من أن الحقيقة غير ذلك..
منقول عن إحدى المواقع الإخبارية
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار