استفسار ترتيب الدول من الابعد للقرب للسعوديه

باحثة

Well-Known Member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله مسائكم بكل خير
لدي استفسار كما هو موضح بالعنوان

في رسالة الماجستير طلبوا مني احد المحكمين ك تعديل ع الرسالة .. ترتيب الدراسات السابقة وفقا للبعد والقرب من السعودية ( من الابعد الى الاقرب للسعوديه ) لانه الدراسات السابقة تشتمل احد عناصرها ع Market site
ف قدر المستطاع بحثت عن الدول المجاورة للسعودية ولكن م زال هناك دول مثل نيجيريا وغانا و الولايات المتحدة الامريكية وايطاليا والمكسيك وفنلندا والبرازيل وباكستان وماليزيا والهند وفلسطين والمغرب
لا اعلم مدى بعدها او قربها من السعودية

خاصة واني عملت التعديل للجدول بترقيم من 1 الى 30 بحيث من رقم 1 الى 30 يمثل البعد الى القرب من السعودية
(نيجيريا وغانا و الولايات المتحدة الامريكية وايطاليا والمكسيك وفنلندا والبرازيل وباكستان وماليزيا والهند وفلسطين والمغرب)
السودان
ايران
العراق
الاردن
عمان
السعودية

بإنتظار ردكم الكريم وجزيتم خيرا
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إن هذا الأمر من أغرب ما سمعت؟!! ما علاقة بعد أو قرب الدول للسعودية؟ وما هو مجال دراستك؟ هل هو في الجغرافيا أم في التجارة والإقتصاد؟ أفترض أنه في الكيمياء لأنك اخترت قسم الكيمياء لوضع سؤالك، وبالتالي يبقى سؤالي قائماً: ما علاقة الجغرافيــــــــــا بالكيميـــــــــــاء؟
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لدي دراية إلى حد ما بموضوع رسالتك، لكن دعيني أضيف دهشتي واستغرابي إلى دهشة دكتور أبوعمر، ترتيب جزء المسح التاريخي للموضوع Historical review لا يتم أبدا في رسائل الكيمياء وحتى في الجغرافيا، وفقا للموقع الجغرافي من الدولة التابعة لها الجامعة حتى لو تعلق الامر بتقارير اقتصادية بالاسواق.
المفترض في جميع الأحوال أن يتم ترتيب جزء Review في رسائل الكيمياء وغيرها وفقا لتواريخ نشر المقالات الخاصة بالنقاط العلمية المشار إليها في المتن، من هنا جاء الاسم "مسح تاريخي"، أما أن يتم الترتيب وفقا للمسافة من الدولة التي تصدر بها الرسالة فهذا الشيء -حسب علمي- غير معتمد بالمرة.

إن كنت قد ناقشت الرسالة بالفعل وتم منحك الدرجة فتجاهلي هذه الملاحظة الشاذة،
بعض المحكمين لا يجد شيء يقوله ليبرز مهارته المزعومة سوى الفذلكة وإبداء الملاحظات الفارغة والتي يظنها قمة العلم والعبقرية
===
الموقف التالي متعلق بهذا النوع من السخافات التي يبديها بعض من بيده القرار،والشيء بالشيء يذكر:

محكمك هذا يذكرني بعميد أحد الكليات، كان قد حدد لي منذ يومين مقابلة بخصوص وظيفة في الكلية التي يترأسها، الرجل وجد نفسه في تخصص بعيد عن تخصصي ، لذا ظل على مدار حوالي 20 دقيقة -كانت من أسخف الدقائق في حياتي- يبدي ملاحظات ليس لها أية فائدة على سيرتي الذاتية، ولما لم يجد شيئا يضيفه،
قال لي "أنت أخبرتني أنك تحفظ القرآن"
فقلت "نعم"
قال "إذن سمّع" !!!!!
وبدأت في التلاوة بالفعل، ليس طمعا في الوظيفة لكن كنوع من التحدي، وسط دهشة الموجودين في "المكان العام" الذي قابلني فيه "كافيتيريا"!!!!
وطبعا لا تسألي لماذا تتم مقابلة -المفترض أنها أكاديمية- في كافيتيريا وليس في مكتبه بالكلية،
ولا تسألي عن علاقة تعيين شخص في "تخصص الكيمياء" بقدرته على تلاوة القرآن، خاصة وأن العميد الممتحن "تخصص هندسة مدنية"
إنها بلاد أمجاد يا عرب أمجاد
 
اذن لست الوحيد الذي يجد تناقضات غير معقولة في منطق كثير من الناس
اين المفر؟!!!!!
 
اذن لست الوحيد الذي يجد تناقضات غير معقولة في منطق كثير من الناس
اين المفر؟!!!!!
أستاذي العزيز اسمح لي، لا يوجد منطق من الأساس في -غاليبة الأمور حولنا- حتى تكون هناك تناقضات، الأمر تعدي حتى مرحلة اللامنطق إلى مرحلة الخبال والفوضى، ووسط كل هذا لا يبرز على السطح وينجح إلا كل صاحب عاهة نفسية.
أين المفر؟؟ سؤال يحتاج لأجيال قادمة حتى تجيبه، لكن مفتاحه يكمن في التخلص أولا من تلك الطواغيت الجاثمة على صدورنا حتى تتمكن رئات الأمة من التنفس وإنعاش الجسد المحتضر.
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لدي دراية إلى حد ما بموضوع رسالتك، لكن دعيني أضيف دهشتي واستغرابي إلى دهشة دكتور أبوعمر، ترتيب جزء المسح التاريخي للموضوع Historical review لا يتم أبدا في رسائل الكيمياء وحتى في الجغرافيا، وفقا للموقع الجغرافي من الدولة التابعة لها الجامعة حتى لو تعلق الامر بتقارير اقتصادية بالاسواق.
المفترض في جميع الأحوال أن يتم ترتيب جزء Review في رسائل الكيمياء وغيرها وفقا لتواريخ نشر المقالات الخاصة بالنقاط العلمية المشار إليها في المتن، من هنا جاء الاسم "مسح تاريخي"، أما أن يتم الترتيب وفقا للمسافة من الدولة التي تصدر بها الرسالة فهذا الشيء -حسب علمي- غير معتمد بالمرة.

إن كنت قد ناقشت الرسالة بالفعل وتم منحك الدرجة فتجاهلي هذه الملاحظة الشاذة،
بعض المحكمين لا يجد شيء يقوله ليبرز مهارته المزعومة سوى الفذلكة وإبداء الملاحظات الفارغة والتي يظنها قمة العلم والعبقرية
===
الموقف التالي متعلق بهذا النوع من السخافات التي يبديها بعض من بيده القرار،والشيء بالشيء يذكر:

محكمك هذا يذكرني بعميد أحد الكليات، كان قد حدد لي منذ يومين مقابلة بخصوص وظيفة في الكلية التي يترأسها، الرجل وجد نفسه في تخصص بعيد عن تخصصي ، لذا ظل على مدار حوالي 20 دقيقة -كانت من أسخف الدقائق في حياتي- يبدي ملاحظات ليس لها أية فائدة على سيرتي الذاتية، ولما لم يجد شيئا يضيفه،
قال لي "أنت أخبرتني أنك تحفظ القرآن"
فقلت "نعم"
قال "إذن سمّع" !!!!!
وبدأت في التلاوة بالفعل، ليس طمعا في الوظيفة لكن كنوع من التحدي، وسط دهشة الموجودين في "المكان العام" الذي قابلني فيه "كافيتيريا"!!!!
وطبعا لا تسألي لماذا تتم مقابلة -المفترض أنها أكاديمية- في كافيتيريا وليس في مكتبه بالكلية،
ولا تسألي عن علاقة تعيين شخص في "تخصص الكيمياء" بقدرته على تلاوة القرآن، خاصة وأن العميد الممتحن "تخصص هندسة مدنية"
إنها بلاد أمجاد يا عرب أمجاد
السلام عليكم ورحمة الله يا أخي الحبيب محمد وكل أحبتي الأساتذة الكرام
كنت أكاد أضحك لما ذهب إليه الذي أسموه محكما في حكاية الماجستير ولكنك يا دكتور أبكيتني بسرد أمر الكافتيريا وسؤال " عنيد الكلية " الغريب وذكّرني بالسيد الرئيس الدكتور الحافظ لكتاب الله و المسجون ظلما وعدوانا؛ وليس بيدي غير قول حسبنا الله ونعم الوكيل
وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ
 
سألت مرّة أحد طلبتي الجدد وقد اكتشفت أن مستواه كان خارقا للعادة لِمَ لم يدخل الكلية العليا للإدارة (منها تخرّج أغلب الجهلة الجاثمين على صدور الأمة) فأجابني بأنّه فعلا سجّل للدراسة فيها ولكن لخبث المتحكمين في أمورنا وضعوا ِشراكا لا يجتازها إلا من يرضون عنه : إمتحان كتابي ؛ وقد اجتازه بامتياز، وآخر شفوي (يشابه لمقابلة الكافتيريا)؛ قال لي عند دخولي إلى المكتب الذي كانت فيه مجموعة التماسيح البشرية تنتظرني؛ ألقيت عليهم السلام فلم يرد أحد منهم فعرفت أنني سقطت ،، هذه حال الأمة من المحيط إلى الخليج ،، وحسبنا الله ونعم الوكيل
 
محكمك هذا يذكرني بعميد أحد الكليات، كان قد حدد لي منذ يومين مقابلة بخصوص وظيفة في الكلية التي يترأسها، الرجل وجد نفسه في تخصص بعيد عن تخصصي ، لذا ظل على مدار حوالي 20 دقيقة -كانت من أسخف الدقائق في حياتي- يبدي ملاحظات ليس لها أية فائدة على سيرتي الذاتية، ولما لم يجد شيئا يضيفه،
قال لي "أنت أخبرتني أنك تحفظ القرآن"
فقلت "نعم"
قال "إذن سمّع" !!!!!
وبدأت في التلاوة بالفعل، ليس طمعا في الوظيفة لكن كنوع من التحدي، وسط دهشة الموجودين في "المكان العام" الذي قابلني فيه "كافيتيريا"!!!!
وطبعا لا تسألي لماذا تتم مقابلة -المفترض أنها أكاديمية- في كافيتيريا وليس في مكتبه بالكلية،
ولا تسألي عن علاقة تعيين شخص في "تخصص الكيمياء" بقدرته على تلاوة القرآن، خاصة وأن العميد الممتحن "تخصص هندسة مدنية"
إنها بلاد أمجاد يا عرب أمجاد
تذكرت زميل لي تقدم للعمل في إحدى الجامعات قبل حوالي عشرين عاماً، فقالوا له في المقابلة: إقرأ ما تيسر، وكان هذا الزميل ليس من حفظة القرآن فقال لهم إسمعوا: لقد درست البكالوريوس في الجامعة الفلانية (وتلك الجامعة معروفة بجوها المختلط) ودرست الماجستير في الدولة الفلانية في أوروبا والدكتوراة كذلك وبالتالي لم أحفظ شيئاً، ونظراً لأن الجامعة كانت بحاجة له فقد تم توظيفه.
طبعاً أنا مع حفظ القرآن وأدعو الله أن يعيننا جميعاً على حفظ أكبر قدر من القرآن ولكنني ضد استخدام حفظ القرآن في مقابلة للعمل في كلية الهندسة أو في كلية ليس لها علاقة بالشريعة والدين (من ناحية المنهاج والمحتوى)
كما أن هذا الأمر كمن يحمل عصا ويدعو الناس للصلاة فيصلي الناس خوفاً من العصا وليس بهدف العبادة
ملاحظة: هذا الزميل أصبح رئيساً للقسم في الكلية التي يعمل بها.
 
سألت مرّة أحد طلبتي الجدد وقد اكتشفت أن مستواه كان خارقا للعادة لِمَ لم يدخل الكلية العليا للإدارة (منها تخرّج أغلب الجهلة الجاثمين على صدور الأمة) فأجابني بأنّه فعلا سجّل للدراسة فيها ولكن لخبث المتحكمين في أمورنا وضعوا ِشراكا لا يجتازها إلا من يرضون عنه : إمتحان كتابي ؛ وقد اجتازه بامتياز، وآخر شفوي (يشابه لمقابلة الكافتيريا)؛ قال لي عند دخولي إلى المكتب الذي كانت فيه مجموعة التماسيح البشرية تنتظرني؛ ألقيت عليهم السلام فلم يرد أحد منهم فعرفت أنني سقطت ،، هذه حال الأمة من المحيط إلى الخليج ،، وحسبنا الله ونعم الوكيل
أستاذي الفاضل تلميذكم بإلقائه السلام وقع في نفس الخطأ الذي وقعت أنا فيه حينما أخبرت "العنيد" بأنني أحفظ القرآن، وهي زلة لسان كانت بسبب سؤال مستفز سألني إياه وكان كالتالي: هل تتحدث اللغة العربية؟؟!!!!
وصراحة لا أدري مالذي جعله يظن أو يتخيل من طريقة كلامي أنني لا أتحدث العربية؟!!!!
في مثل هكذا مقابلات وخاصة في تلك الفترة السوداء التي نعيشها أحرص تماما على إخفاء أية ميول دينية، لكن الطبع يغلب التطبع، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
 
كما أن هذا الأمر كمن يحمل عصا ويدعو الناس للصلاة فيصلي الناس خوفاً من العصا وليس بهدف العبادة
أستاذي العزيز، هذا بالضبط ما قصدته، ليس لدي غضاضة مطلقا في أن يكون حفظ القرآن أحد مسوغات التعيين في الوظيفة، وجامعة الأزهر لا تزال -أو هكذا كانت- تضع حفظ ما تيسر من القرآن واحدا من مسوغات التعيين في وظائف الجامعة.
الموضوع في الدولة ككل لا علاقة له بالتدين، الرجل كان فقط يمارس سخافته لا أكثر، خاصة وأنه هو نفسه كان سيكتب عني تقريرا يرفعه لأجهزة الأمن لو رآني أصلي في مسجد الكلية، هذا لو كانت الكلية من الأساس بها مسجدا، أو لا يزال مسجدها مفتوحا.
 
أستاذي العزيز اسمح لي، لا يوجد منطق من الأساس في -غاليبة الأمور حولنا- حتى تكون هناك تناقضات، الأمر تعدي حتى مرحلة اللامنطق إلى مرحلة الخبال والفوضى، ووسط كل هذا لا يبرز على السطح وينجح إلا كل صاحب عاهة نفسية.
أين المفر؟؟ سؤال يحتاج لأجيال قادمة حتى تجيبه، لكن مفتاحه يكمن في التخلص أولا من تلك الطواغيت الجاثمة على صدورنا حتى تتمكن رئات الأمة من التنفس وإنعاش الجسد المحتضر.
يبدو اني اثرت المواجع وهذا طبيعي،
أشد ما يحزنني هو مراقبتي للطلبة الجدد وحين اشعر انهم يملكون امكانيات كبيرة وبطريقة جديدة، ولكن ...
ولكن شيئا فشيئا يصلهم التلوث من الاجيال التي قبلهم وبعد مرور سنين، وربما بعد ممارسة العمل بعد التخرج، تجدهم نسخا من الذين قبلهم، ..... الا ما رحم الله .....
نعم اخي محمد، الحل في قطع سلسلة الفساد الاخلاقي والسياسي والمالي، وهذه السلسلة لاتنقطع اذا كانوا لازالوا يحكمون. فالطبقة الحاكمة، او الثرية، او المتسلطة، تفرز وللأسف اخلاقياتها الى المجتمع ويستمر هذا الافراز مادام الوضع لايتغير.
وايضا جيل بعد جيل اشعر ان في داخل الشباب تمرد، ولكن للاسف لايأخذ التمرد مسالك ايجابية، بل تجد التمرد ينعكس على تغيير مفردات اللغة وممارسات اخرى يومية. نحتاج الى النوابغ المسددين بالله الذين يحولون التمرد الى المسالك الايجابية واولها اصلاح الفكر والثقافة والموقف والرأي والالتزام، اي نحتاج الى "صاغة" لوعي الشباب ولطاقاتهم. وبذلك يكون التغيير الايجابي باقل الاثمان واهون على الناس وحتميا برحمة الله.
 
يبدو اني اثرت المواجع وهذا طبيعي،
وايضا جيل بعد جيل اشعر ان في داخل الشباب تمرد، ولكن للاسف لايأخذ التمرد مسالك ايجابية، بل تجد التمرد ينعكس على تغيير مفردات اللغة وممارسات اخرى يومية. نحتاج الى النوابغ المسددين بالله الذين يحولون التمرد الى المسالك الايجابية واولها اصلاح الفكر والثقافة والموقف والرأي والالتزام، اي نحتاج الى "صاغة" لوعي الشباب ولطاقاتهم. وبذلك يكون التغيير الايجابي باقل الاثمان واهون على الناس وحتميا برحمة الله.
جزاكم الله خيرا أستاذي الحبيب
معذرة، صيغة ردي السابق على تعليقكم ربما توحي ببعض الخشونة في الرد، لكنها ليست كذلك أبدا، ولا أجرؤ على فعلها مع أستاذي، فتقبل أسفي إن كان هذا ما وصلكم :).
هناك جانب سلبي آخر للتعبير عن التمرد، وهو البحث عن الحل الفردي والهروب من هذا الجحيم إلى بلد آخر ومكان آخر حيث الإنسان محترم ومقدر، وهو ما لا ألوم الشباب عليه.
 
جزاكم الله خيرا أستاذي الحبيب
معذرة، صيغة ردي السابق على تعليقكم ربما توحي ببعض الخشونة في الرد، لكنها ليست كذلك أبدا، ولا أجرؤ على فعلها مع أستاذي، فتقبل أسفي إن كان هذا ما وصلكم :).
هناك جانب سلبي آخر للتعبير عن التمرد، وهو البحث عن الحل الفردي والهروب من هذا الجحيم إلى بلد آخر ومكان آخر حيث الإنسان محترم ومقدر، وهو ما لا ألوم الشباب عليه.
ابدا يا أخي الحبيب ليس هذا ما وصلني
ما وصلني هو تشخيصك الصحيح للمشكلة واحببت ان اذكر من بيئتي بعض من وعورة الطريق
وانا مثلك لا الوم من يحاول ان يجد ارض اخرى للعيش الكريم ولكنه تنازل عن مقام المصلح والمقاوم منهم المضطر ومنهم المختار ومن هنا وحشة الطريق
 
لله المشتكى كلنا سواء
هذا في بلاد النيل يحدث !!!!
وهذه الرافدين تشكو امثالهم ...
نسأل الله ان يهدينا للحق اينما كان ...
اللهم فرج عنا يارب
 
  • Like
التفاعلات: mann1
عودة
أعلى