ماهي ايجابيات أن تكون محكم (reviewer)
- بادئ الموضوع نونام
- تاريخ البدء
وعليكم السلام ورحمة الله
أن تكون مراجعًا في مجلة ما يعني أنك مجبر على تفحّص المقالات الموضوعة بين يديك تفحّصًا دقيقا ومن كل النواحي العلمية واللغوية وهي عمل تطوعي ومسؤولية كبيرة جدًا لمن يقدّرها والفائدة هي بقاؤك تقرأ المقالات في مجال تخصصّك باستمرار لمن يملك الوقت الكافي لذلك ٬ أما المراجعة في المجلات التجارية
فهي مضيعة للوقت لكونها تكاد لا تعير اهتماما للجانب العلمي...
والله أعلم
أن تكون مراجعًا في مجلة ما يعني أنك مجبر على تفحّص المقالات الموضوعة بين يديك تفحّصًا دقيقا ومن كل النواحي العلمية واللغوية وهي عمل تطوعي ومسؤولية كبيرة جدًا لمن يقدّرها والفائدة هي بقاؤك تقرأ المقالات في مجال تخصصّك باستمرار لمن يملك الوقت الكافي لذلك ٬ أما المراجعة في المجلات التجارية
فهي مضيعة للوقت لكونها تكاد لا تعير اهتماما للجانب العلمي...
والله أعلم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
من وجهة نظري لا يوجد إيجابيات في كون المرء مراجعاً سوى الإطلاع المستمر على الأبحاث الجديدة وصقل المعرفة في هذا المجال. تقريباً في كل المجلات العلمية تكون عملية المراجعة تطوعية (لله وللوطن) ولا يوجد أي مردود مادي من وراء المراجعة. عملية المراجعة بحد ذاتها تستغرق وقتاً طويلاً وبالتالي فهي مجهدة. أنا شخصياً لا أقبل أكثر من أربع مقالات سنوياً والمقالات التي أعتذر عن مراجعاتها أكثر من تلك التي أقبلها.
بعض المجلات المحكمة تطلب عتد التسجيل لموقعها إن كان الشخص يرغب في أن يكون مراجعاً، والبعض الآخر يختار المحرر المراجعين بناء على تخصصهم.
بعض الناس يضعون في سيرتهم أنهم مراجعين لمجلة كذا وكذا ولكنني شخصياً لا أعتبر الأمر ميزة عظيمة
بعض المجلات العلمية تصدر كل عام قائمة بأسماء المراجعين على مدار العام السابق وتقدم لهم الشكر (شكراً معنوياً). في حالة واحدة بعثت لي إحدى المجلات هدية بسيطة كنوع من الشكر على مراجعة مقالات بها.